الوحدات بواقعية ليس كمانعتقد والكبير في الكرة من يستحق، وما مدى اخلاقية حرق اللاعبين
الوحدات بواقعية ليس كمانعتقد والكبير في الكرة من يستحق، وما مدى اخلاقية حرق اللاعبين - الوحدات بواقعية ليس كمانعتقد والكبير في الكرة من يستحق، وما مدى اخلاقية حرق اللاعبين - الوحدات بواقعية ليس كمانعتقد والكبير في الكرة من يستحق، وما مدى اخلاقية حرق اللاعبين - الوحدات بواقعية ليس كمانعتقد والكبير في الكرة من يستحق، وما مدى اخلاقية حرق اللاعبين - الوحدات بواقعية ليس كمانعتقد والكبير في الكرة من يستحق، وما مدى اخلاقية حرق اللاعبين
بعيدا عن اللغة الديبلوماسية المستخدمة في التقديم للمباريات وفي ظل الانحدار المتسارع في مستوى الفريق الذي بدأ يضرب جذور القاعدة العامة وهم اللاعبون الذين يتواجدون بأسمائهم ولكنهم لا يظهرون نتيجة لمزاجية المدرب أو لقدرة غيرهم من اللاعبين الوصول بطريق أو بأخرى للتشكيل الرئيسي للفريق
الفيصل بين الجميع هو مكانة الوحدات وصالح الفريق الذي أرهق نتيجة للنكسات المتواصلة واذا ما استمر الحال على ما هو عليه دون تدارك الأمور بجدية ونزاهة فإن عقد الفريق ومنظومته المكونة ستتفرق يمينا ويسارا وينبغي أن نعذر المنظومة ان تفرقت لترتدي الوان الفرق لأن من العجز ان يموت اللاعب قاعدا ...
كرة القدم لا تدار في النادي بصورة صحيحة قابلة للتطور لعدة أسباب منها أن الوحدات يقارن نفسه ببقية الأندية المنافسة رغم أنه الأكثر جماهيرية وقدرة على استقطاب اللاعبين وهو الأكثر تواجدا في المنتخبات الوطنية وكل هذا دون طائل !!! وعليه فإن الفريق سيبقى الفريق ضمن مستوى الفرق المحلية يزيد عنها قليلا او يقل وفي هذا ظلم حقيقي للنادي وجماهيره وتاريخه ومن غير العدل والانصاف أن يقارن الوحدات نفسه بكل ما يشتمل عليه من مقومات مع فرق ناشئة كذات راس والصريح والبقعة مع كل الاحترام لهذه الفرق ..
كذلك فإن القائمين على كرة الوحدات وللأسف الشديد غير مكترثين لنتائج سياستهم المتبعة في تكديس اللاعبين النجوم وحرقهم على مقاعد البدلاء رغم الاثمان التي تم دفعها مما قد يدفع هؤلاء للهجرة من الفريق، وهذه السياسة من جهة ما تبدولا قانونية او بمعنى أوضح لا أخلاقية لأنك وبكل بساطة تحرق لاعبا وان لم تحرقه فإنها وقفت حاجزا بينه وبين الاستفادة من اللعب في أندية أخرى داخلية كانت ام خارجية .. وقد فعلها الفاست لينك عندما اشترى كل نجوم السلة المحلية من أندية الأهلي والجزيرة والحسين والارثذوكسي ولعب بهم عدة مباريات ثم الزمهم دكة الاحتياط وقضى على موهبتهم قضاء مبرما ولم يمنح احدهم حرية التنقل الا بعد انتهاء مدة صلاحيته. واستقدم لاعبين محترفين قام عنوة بتجنيس بعضهم. الفارق بين الوحدات وفاست لينك أن الأخير احرز بطولة كرة السلة عدة سنوات متتالية أما الوحدات فشاهدناه يترنح وينهار ويغرق بالخسارة امام ذات راس و قبلها عاني الأمرين في الفوز على الأصالة !!!
شيء آخر وارجو ان يتسع صدر الجميع
كلنا نعتقد الوحدات موئل للنجومية وناد مفضل للاعبين للاحتراف وهنا اتوقف قليلا توريس كمثال هذا اللاعب وكما أعتقد بأنه سيختصر الطريق على نفسه بالخلاص قبل أن يفقد حساسية التهديف لديه كما فقدها الكثيرون من المهاجمين الذين سبقوه كهدافين ثم تلاشت بسبب سوء التوظيف مهاراتهم وباتوا لاعبين خلف المهاجمين وأحيانا تراهم في الوسط وقد تجدهم في مراكز الدفاع لا لشيء الا لعدم قدرة الأجهزة الفنية على افراد وظيفة محددة لهم في الملعب تتلخص في كونهم هدافين المشكلة ان هؤلاء اللاعبين بعد فترة من الوقت وتحديدا بعد فقدانهم قدراتهم فإننا نلقي باللائمة عليهم ونبدأ بالتباكي والقول ان الفريق يفتقر الى الهداف !! الفريق لو أحسن اختيار جهازه الفني وكان هذا الجهاز قادرا على ايجاد الحلول لايصال الكرات للمهاجمين لظهر الوحدات كأفضل فريق ..
لا يوجد فريق في الاردن وربما المنطقة المحيطة يحظى بالحب والاهتمام كما يحظى الوحدات من جماهيره ومباراته مع الاتحاد السعودي قالت ذلك بل ان جمهور الفريق اكتسح الاعلام الرياضي السعودي واحتل واجهة الصحافة هناك ..
ومع كل هذا يخسر الفريق ويبدو كما بدا البارحة رجلا عجوزا متثاقلا لا يقوى على شيء
ما العمل المطلوب لكي يصبح لنا ناد محترف بإدارته وتسويقه وتمويله والتخطيط له.
للأسف، يبدو أن السيد طارق خوري وهو يغادر إلى غير رجعة، وفقا لتصريحاته، لا يرغب بأن يترك لمن يأتي بعده ما يمكنه من تحقيق أي إنجاز، لكي تظل الجماهير تطالب بعودته.
للأسف، أن الهيئات الإدارية المتعاقبة على النادي منذ عقود، إما أنها لا تمتلك القرار بحكم أقليتها، أو لا تمتلك المعرفة والخبرة المطلوبة، أو ذات مآرب شخصية بحتة، أو لا تعلم أنها لا تستطيع إدارة ناد بحجم الوحدات، رغم كل ما تعتقد أنها تبذله من جهود.
للأسف: أن الهيئة العامة بحكم آلية تسجيل العضوية منذ عقود قد حالت دون إحداث تغيير حقيقي على مستوى الهيئة الإدارية، فهل تصحو هذه الهيئة وتعيد النظر باختياراتها العقيمة، أم أنها ستظل تقامر على حساب تطور ناديها وتفوقه.
من اعجب الامور أن فريق بحجم الوحدات غير قادر على استقطاب مدرب على سوية عالية لقيادة الفريق ، نحن من اكثر الفرق مشاركة بكأس الاتحاد فهل من المعقول عدم بناء استراتيجية تضمن احراز البطولة ؟؟
ثم ما هي الاضافة التي يقدمها بعض اللاعبين مثل فراس واحمد هشام ليتم الزج بهم كاساسيين بالفريق ؟؟
نعم هناك انحدار شديد بأداء الفريق منذ استلام ابو زمع للفريق ، ولم يستطع الفريق الى الآن أن يخلع عباءة الفشل في الاداء منذ ذلك التاريخ ليس بسبب ابو زمع فقط ، ولكن بسبب الاملاآت التي فرضت عليه وعلى من تلاه من المدربين ،ومن كان يرفض الاملاء كان يتم اقالته بامر دبر بليل .
اصبحنا الان بدون اداء وبدون نتائج وننتظر الهدايا التي قد تحسم اللقب الاضعف منذ سنوات حتى اصبح اداء الفريق كالماء، لا طعم ولا لون ولا رائحة .
ما سأقوله هو بناء على استنتاج منطقي وليس معلومات فارجو أن تتحملوني في هذه المداخلة:
هل تعتقد أن المحسوبية الني يتحدث عنها الأخوة هنا في الفريق الأول هي نتاج لحظتها؟
ما يعانيه الفريق الأول أخطاء لها جذور ظلت تنمو وتكبر حتى وصلت إلى الفريق الأول .. اختيار اللاعبين أو قبولهم في الفئات العمرية يبدو أنه يتم على أساس من المحسوبية والمجاملات خاصة أن المدربين يتعاملون مع أولياء أمور اللأعبين الصغار ، وهنا يدخل هذا ابن فلان وهذا ابن علان ويتم ترفيع أصحاب الحظوة إلى المراحل العمرية المتقدمة والتفريط باللاعبين الجيدين الذين لا يملكون الواسطات .. لهذا نجد لاعبين كثر مبدعين في الأندية الأخرى تخرجوا من مدرسة الوحدات وتم استبعادهم والأمثلة كثيرة.
قل لي أين الفريق الرديف الذي حقق بطولة الدرع وفاز على كل الفرق الكبيرة بكانل نجومها ولاعبيها ؟
باستثناء الدميري من ترى منهم أو من بقي منهم؟
من المسؤول الذي رماهم وأشعل بهم النار بعد أن حققوا البطولة حتى احترق بعضهم وهرب البعض الآخر إلى الأندية الأخرى؟
يجب إعادة النظر في المنظومة الكروية من البداية ومعالجة الإنحراف قبل لوم أي مدير فني على ما بحوزته من لاعبين تم ترفيعهم عبر مراحل متعددة ..وما الفريق الأول إلا نتاج هذه التراكمات من الأخطاء . إن وجود لجنة فنية متخصصة ومتنوعة من عدة أشخاص ربما تكون حلا للمزاجية والمجاملات.
ما سأقوله هو بناء على استنتاج منطقي وليس معلومات فارجو أن تتحملوني في هذه المداخلة:
هل تعتقد أن المحسوبية الني يتحدث عنها الأخوة هنا في الفريق الأول هي نتاج لحظتها؟
ما يعانيه الفريق الأول أخطاء لها جذور ظلت تنمو وتكبر حتى وصلت إلى الفريق الأول .. اختيار اللاعبين أو قبولهم في الفئات العمرية يبدو أنه يتم على أساس من المحسوبية والمجاملات خاصة أن المدربين يتعاملون مع أولياء أمور اللأعبين الصغار ، وهنا يدخل هذا ابن فلان وهذا ابن علان ويتم ترفيع أصحاب الحظوة إلى المراحل العمرية المتقدمة والتفريط باللاعبين الجيدين الذين لا يملكون الواسطات .. لهذا نجد لاعبين كثر مبدعين في الأندية الأخرى تخرجوا من مدرسة الوحدات وتم استبعادهم والأمثلة كثيرة.
قل لي أين الفريق الرديف الذي حقق بطولة الدرع وفاز على كل الفرق الكبيرة بكانل نجومها ولاعبيها ؟
باستثناء الدميري من ترى منهم أو من بقي منهم؟
من المسؤول الذي رماهم وأشعل بهم النار بعد أن حققوا البطولة حتى احترق بعضهم وهرب البعض الآخر إلى الأندية الأخرى؟
يجب إعادة النظر في المنظومة الكروية من البداية ومعالجة الإنحراف قبل لوم أي مدير فني على ما بحوزته من لاعبين تم ترفيعهم عبر مراحل متعددة ..وما الفريق الأول إلا نتاج هذه التراكمات من الأخطاء . إن وجود لجنة فنية متخصصة ومتنوعة من عدة أشخاص ربما تكون حلا للمزاجية والمجاملات.
أتفق معك أخي مطر يعد صباح الخير في أن الخلل ليس وبيد لحظة او حتى عام ينبغي أن تكون هناك مراجعة جادة لكل الملفات اذا ما اراد الوحدات ان تكون له اليد العليا في بطولات الكرة المحلية ومن ثم نبحث عن بطولات خارجية واسطوانات التهدئة مللنا سماعها
اشكرك اخي العزيز
لكن انا برايي انو السبب الرئيسي هو المدير الفني المفلس كرويا وفكريا ولا اعلم ماهي الاسس المتبعة لاختيار المدير الفني
كان بامكانه وبكل بساطة ايجاد توليفة لاراحة اللاعبين وتوزيع ضغط المباريات على عدة لاعبيين
فمثلا الوحدات لعب مبارة الصريح كان بامكانة زج سريوه بدا عامر وكان بامكانه
زج ابو سعدة ايضا واراحة لعب مصطفى
همسه الوحدات بحاجة الى لاعبين تريد اثبات نفسها يحرق الملعب
مش لاعب بنزل ملوش خاطر يمشي
اشكرك اخي العزيز
لكن انا برايي انو السبب الرئيسي هو المدير الفني المفلس كرويا وفكريا ولا اعلم ماهي الاسس المتبعة لاختيار المدير الفني
كان بامكانه وبكل بساطة ايجاد توليفة لاراحة اللاعبين وتوزيع ضغط المباريات على عدة لاعبيين
فمثلا الوحدات لعب مبارة الصريح كان بامكانة زج سريوه بدا عامر وكان بامكانه
زج ابو سعدة ايضا واراحة لعب مصطفى
همسه الوحدات بحاجة الى لاعبين تريد اثبات نفسها يحرق الملعب
مش لاعب بنزل ملوش خاطر يمشي
المدير الفني للفريق لا يملك الحلول ولا المقدرة على النهوض بالفريق ول ما تفضلت به صواب
ايضا هناك مشكلة في هذا العدد من النجوم الذين الومهم المدرب دكة الاحتياط ولعب بلاعبين
مرهقين وبعضهم ان الاوان كي يودع الملاعب مشكورا ،، شاكرا لك مرورك وتحليلك الدقيق