علمت السبيل عن اندلاع أعمال شغب في منطقة الصويفية، ولجوء قوات الأمن إلى استخدام مسيل للدموع..، بحسب أنباء تناهت إلى أسماع مواطنين عمدوا للاتصال بالجهات الحقوقية والإبلاغ عن عما يحدث.
اكد مدير الامن العام حسين المجالي في مؤتمر صحفي قبل قليل القاء قوات الامن القبض على مجموعة استخدموا بطاقات مزورة بحوزتهم"، مشيرا الى ان الامن باشر التحقيق معهم وسيحالون للقضاء".
موضحا ان "لدينا شجارات عشائرية في مأدبا تعاملنا معها، وهناك حادثة لدى عشائر بني حسن وتم محاولة سرقة صندوق، ولكن ذلك فشل، ومنهم واحد من المرشحين".
واوضح ان الام "لم يرصد اي حراك لاي مقاطع للانتخابات حتى الآن".
مؤكدا ان "الامور الامنية جيد جدا الى ممتاز، هناك بعض المشاكل البسيطة، لكننا عالجناها ونحن مستعدون لأي احداث شغب، جهاز الامن العام جاهزين لاي طارئ من الامن العام وقوات الدرك، ونأخذ كافة الاجرات للحفاظ على الامن"
وبين المجالي ان "التجاوزات التي وقعت حتى الان تختلف عن بعضها، منها امور جزائية بسيطة تحول للحاكم الاداري، ومنها حمل اسلحة اعتداء على اشخاص خلال عملية الاقتراع، وهناك محاولات اعاقة الذهاب للاقتراع وتعاملنا معهم بعنف وشدة، والقينا القبض على مجموعة استخدموا بطاقات مزورة مهم في التحقيق وسيحالون للقاضاء.
لدينا شجارات عشائرية في مأدبا تعاملنا معهم. ونفى المجالي اي اختراق للهاكرز لعملية الربط الالكتروني، وما جرى تأخير في عملية الربط لبعض المراكز
علمت السبيل عن اندلاع أعمال شغب في منطقة الصويفية، ولجوء قوات الأمن إلى استخدام مسيل للدموع..، بحسب أنباء تناهت إلى أسماع مواطنين عمدوا للاتصال بالجهات الحقوقية والإبلاغ عن عما يحدث.
من جهتها باشرت الجهات الحقوقية في تحري الموضوع
والله شي بضحك
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ه
مشكور اخ هيثم ع المتابعة
رصدت سرايا التفاعل الايجابي لجلالة الملكة رانيا العبد الله مع زوار موقعي فيس بوك وتويتر حيث دعت جلالة الملكة الاردنيين الى التوجه نحو صناديق الاقتراع بقولها في نص أحدالرسائل "مارسوا حقكم بالتصويت في انتخابات مجلس النواب".
ودعت جلالتها في رسالة أخرى الاردنيين الى المضي نحو الامل بعد مرور خمسة أعوام على تفجيرات عمان بقولها "خمسة أعوام مرت على تفجيرات عمان واليوم نمضي بوحدة الى غد نحن فيه اقوى".
وأضافت جلالتها "تفجيرات عمان تحمل ذاكرة مأساوية لا نريد أن تتحول الى تراث مأساوي ... فليكن الامل والسلام والتفاهم هو ما نتطلع اليه".
وقالت : "في الذكرى الخامسة لتفجيرات عمان نتذكر شهداؤنا ونصلي من اجل وحدتنا وأمتنا".
|
زار جلالة الملك عبدالله الثاني اليوم الثلاثاء غرفة العمليات الرئيسية في وزارة الداخلية، واطلع على سير الإجراءات التي اتخذتها الوزارة لتسهيل عملية الاقتراع في مختلف مناطق المملكة.
واستمع جلالة الملك إلى إيجاز قدمه رئيس الوزراء سمير الرفاعي حول مجمل مجريات العملية الانتخابية، التي بدأت صباح اليوم وتستمر حتى الساعة السابعة مساء.
واجتمع جلالته مع اللجنة العليا للإشراف على الانتخابات، حيث قدم نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية نايف القاضي إيجازا عن مراحل العملية الانتخابية، التي تتضمن إعداد جداول الناخبين والترشيح، وتجهيز مراكز الاقتراع والفرز واستخراج النتائج النهائية، والمتابعة، إضافة إلى مشروع الربط الالكتروني والخطة الأمنية.
وشكر جلالته خلال الزيارة جميع القائمين على إدارة العملية الانتخابية في كل مؤسسات الدولة على الجهود التي يبذلونها من أجل ضمان سيرها بيسر، وتسهيل قيام المواطنين بممارسة حقهم الدستوري في انتخاب ممثليهم في مجلس النواب.
وأشاد جلالته بالجهود التي بذلتها الحكومة لتطوير الإجراءات الانتخابية وتحسينها وضمان حيادية العملية الانتخابية ونزاهتها، مؤكدا أن الانتخابات تشكل خطوة مهمة في مسيرة الأردن الديمقراطية، التي تسير وفق رؤية إصلاحية تحديثية تطويرية ثابتة خدمة للوطن ومصالحه، وفي إطار شراكة بين الحكومة والسلطة التشريعية، التي لها دور دستوري أساسي في مسيرة التنمية الوطنية.
وكان القاضي أوضح خلال الإيجاز، الذي حضره رئيس الديوان الملكي الهاشمي ناصر اللوزي، ومستشار جلالة الملك أيمن الصفدي، أن الحكومة التزمت بتطوير وتحديث كافة إجراءات العملية الانتخابية، وقدمت كل ما من شأنه أن تكون الانتخابات النيابية أنموذجاً للشفافية والنزاهة والحيادية.
وبين أن الوزارة نفذت مشروع الربط الالكتروني بهدف منع عملية التكرار في التصويت، وسرعة وصول المعلومات من مراكز الاقتراع والفرز إلى مركز الوزارة، والحصول على نسبة المقترعين بشكل فوري، وسرعة استخراج النتائج النهائية.
وأشار إلى أن 40 ألف موظف يقومون على إدارة العملية الانتخابية، في (1492) مركز اقتراع بالمملكة، و(4220) ص
اندلعت مشاجرة عنيفة بين أنصار مرشحين في الدائرة السادسة ظهر الثلاثاء في منطقة بيادر وادي السير قرب مركز اقتراع مدرسة ام حبيبة الثانوية وفق ما أكده شهود عيان لـ "السوسنة".
وأضاف الشهود ان المشاجرة التي تحدث في هذا الوقت هي تطور للمشاجرة التي وقعت بين أنصار المرشحين قبل فترة ليست بالبعيدة قرب الدوار السادس والتي نتج عنها تحطيم سيارة تحمل ملصقات لأحد المرشحين .
وأكد الشهود أن أطراف الشجار قاموا بتمزيق يافطات المرشحين والاعتداء على بعضهم البعض بالعصي و الأدوات الحادة حتى نتج عنها إصابات بين الطرفين .
كما أوضح الشهود أن احد المرشحين قام بتوظيف ما يقارب الـ 15 باصا لتقل المخربين من أنصاره .
اكد الناطق الاعلامي باسم مديرية الامن العام المقدم محمد الخطيب أن مجموعة من الاشخاص رشقوا قوات الدرك في منطقة بيادر وادي السير بالحجارة الامر الذي اضطر قوات الدرك بالرد على هذا الاعتداء واطلاق غاز مسيل للدموع.
وكانت مشاجرة اندلعت بين أنصار مرشحين أمام مقر أحد المرشحين استدعت تدخل قوات الامن لمنع تفاقم اعمال الشغب سيما وان بعض المتشاجرين بدأو بتكسير السيارات.
وافاد شهود عيان ان رجال الامن اضطروا قبل قليل لاغلاق الطريق الواصل الى منطقه البيادر من اجل السيطرة على المشاجرة التي بدأت تتسع في الشوارع المحيطه للمنطقه.
وقال شهود عيان ان المشاجرة اندلعت بين عشيرتين تقطنان المنطقه وتتنافسان على المقاعد الانتخابيه
ناخبون يقطنون في حدود "الثالثة" يفاجأون بنقل اسمائهم الى "الثانية"
فاجأ مواطنون توجهوا الى مراكز الاقتراع في الدائرة الثالثة-عمان بعدم وجود أسمائهم ضمن الكشوفات. وقال هؤلاء في احاديث لـ"الغد" أن المسؤولين في مركز الاقتراع في مدرسة شكري شعشاعة أبلغوهم بوجود اسمائهم في الدائرة الثانية، علما بأنهم اقترعوا في الإنتخابات السابقة في اماكن سكناهم الواقعة في حدود الدائرة الثالثة مؤكدين انهم لم يغيروا اماكن سكناهم.
وأشاروا الى أن المسؤولين في مركز الإقتراع طلبوا منهم التوجه فورا الى دائرة الأحوال المدنية للتأكد من مكان دائرتهم.
وقال أحد الناخبين أن زوجته قامت بالاقتراع اليوم في الدائرة الثالثة، لكن المسؤولين عن مركز االقتراع ابلغوه ان إسمه موجود في الدائرة الثانية. رغم ان مكان سكناه في الدائرة الثانية.
وزير الداخلية : ماجرى في انتخابات مجلس النواب الخامس عشر لن يتكرر
قال نائب رئيس الوزراء، وزير الداخلية نايف القاضي ان ما شاب ان انتخابات مجلس النواب الخامس عشر لن يتكرر في هذه الانتخابات التي استعدت لها الحكومة جيدا واتخذت الاجراءات المناسبة لضمان نزاهتها. واكد في تصريح خاص ل" الغد" ان الحكومة متفائلة بنسبة التصويت حتى الان والتي تؤشر على ان نسبة المقترعين النهائية ستكون عالية.
وجدد التاكيد على الاجراءات التي اتخذتها الحكومة لضمان نزاهة الانتخابات، ومنع اي تجاوزات على القانون، ومنها عدم تكرار التصويت، وشراء الاصوات.
وشدد على ان الحكومة واجهزتها المختصة تقف بالمرصاد لاي تجاوزات ومخالفات قد تقع خلال هذه العملية الديمقراطية.
وشدد القاضي على أن الانتخابات تسير بشكل جيد، وان الحوادث الامنية التي سجلت منذ السباح "محدودة وضمن ضمن المعدلات الطبيعية".
وأكد القاضي ان الانتخابات تسير بشكل جيد،وان الحكومة وفرت الاحراءات والتجهيزات كافة لانجاح العملية الديمقراطية.
كما اكد انه لا مشاكل في عملية الربط الالكتروني التي اعتمدت في الانتخابات الحالية، وهي تسير دون عوائق.
واستذكر القاضي تفجيرات الفنادق في عمان عام 2005، التي تصادف ذكراها الخامسة اليوم، مؤكدا إصرار الاردنيين على التقدم في مسيرة البناء والتطور والديمقراطية.