القيادي في حركة الجهاد الإسلامي خالد البطش:
الإجراءات القمعية وحملة الاعتقالات بحق كوادر المقاومة وحماس في الضفة و"التغول والفضاحة والتوحش في عمليات الاعتقال" مرفوضة ومستنكرة وعلى الرئيس عباس والدكتور رامي الحمد الله وقفها وإطلاق سراح جميع المعتقلين فورا.
رئيس كتلة التغيير والإصلاح البرلمانية إسماعيل الأشقر: "أخشى أن تصبح الأجهزة الأمنية هدفاً للمقاومة في الضفة جراء استمرارها في ملاحقتها لعناصر حركة حماس والمقاومة، وأطالب عقلاء فتح بالتدخل لإنهاء الاعتقالات السياسية".
ترجمات عبرية – قُدس الإخبارية: هاجم رئيس حزب “إسرائيل بيتنا” أفيغدور ليبرمان، اليوم السبت، حكومة نتنياهو وتوقع سقوطها قبل نهاية العام الجاري، مؤكدًا أن هذه الحكومة أفقدت “إسرائيل” قوة الردع وألحقت الضرر بمصالحها.
وأشار ليبرمان إلى سقوط صاروخين أمس على مستوطنة “أشكول” في غلاف قطاع غزة، معتبرًا أن مصدر هذين الصاروخين غير مهم، بل المهم أن “إسرائيل” وبعد هجومها الأخير على غزة فقدت قوة الردع في مواجهة “الإرهاب”، ولم يعد أحد ينظر لها بجدية سواء في غزة أو سيناء أو في ملف المفاوضات الإيراني.
وقال ليبرمان، إن حكومة نتنياهو ضعيفة أمام حماس وتسمح لها ببناء الأنفاق وتصنيع الصواريخ، مضيفًا، أنه قال لنتنياهو خلال الحرب الأخيرة أنه لا معنى للحرب إذا لم يكن ينوي الاستمرار بها حتى تدمير حماس في غزة.
وتوقع ليبرمان انهيار الحكومة الحالية قبل نهاية العام الجاري، أو تغيير تشكيلتها على الأقل، كما استبعد أن تتمكن من تمرير مشروع ميزانية “إسرائيل”، متهمًا نتنياهو بالتخلي عن كافة الثوابت في الصفقة السياسية التي عقدها مع أحزاب المتدينين اليهود “الحريديم”.
يذكر أن خلافًا حادًا وقع بين نتنياهو وليبرمان خلال مفاوضات تشكيل الاتئلاف الحكومي، خاصة فيما يتعلق بتحجيم صلاحيات وزارة الخارجية والتوافق مع الحريديم، ما جعل الأخير يرفض الانضمام إلى الحكومة ويتحول إلى المعارضة، بعد أن شغل في الحكومة السابقة حقيبة الخارجية.
الناطق باسم الأجهزة الأمنية اللواء عدنان الضميري لإذاعة موطني:
#حماس اتفقت مع نتنياهو على التصعيد في الضفة لتدميرها ونحن لن نتهاون مع كل من يحاول جرنا إلى حالة غير محسوبة من الصدام والتصعيد لأن قرار الحرب والسلم بيد القيادة ومنظمة التحرير فقط.
الناطق باسم حركة #حماس سامي أبو زهري: اتهامات وزير الخارجية رياض المالكي لحماس بالتورط في سيناء هي ادعاءات كاذبة تؤكد أن الحكومة نصبت نفسها عدوا لطرف #فلسطين لصالح طرف آخر ولم تعد حكومة توافق، ولن نمر مرور الكرام عليها.
#عاجل
لجنة الحريات المنبثقة عن اتفاق المصالحة ترفض ما أسمته "ممارسات الأجهزة الأمنية الأخيرة بالضفة" وتطالبها بإطلاق سراح المعتقلين فورا.
#عاجل
نقل شابين إلى المستشفى الحكومي في الخليل المحتلة بعد اعتداء المستوطنين عليهم، فيما يمنع جيش الاحتلال سيارة الإسعاف من الوصول لشاب ثالث مصاب في المنطقة.شبكة قدس الإخبارية
#عاجل
قوات الاحتلال تعتدي على الفتى عوني أبو شمسية وتعتقله بعد مهاجمة الفلسطينيين في محيط مستوطنة "تل ارميدة" في الخليل المحتلة.شبكة قدس الإخبارية
موقع "0404": القاء زجاجات حارقة باتجاه قوات الاحتلال في بلدة الرم شمال مدينة #القدس المحتلة، والقاء الحجارة باتجاه سيارات المستوطنين شمال مدينة #الخليل.شبكة قدس الإخبارية
#صور | موائد إفطار الصائمين في المسجد #الأقصى.
تصوير عبد العفو
شبكة قدس الإخبارية
غزة-خاص قدس الإخبارية: ما إن أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي شرارة عدوانها على غزة، يوم 8 يوليو/تموز من العام الماضي 2014، حتى بدأت عشرات القذائف الصاروحية والمدفعية تنهمر على رؤوس سكان القطاع دون رحمة، ما أدى إلى ارتقاء مئات الشهداء وآلاف المصابين. وقد ردت فصائل المقاومة من جانبها بقصف مستوطنات الاحتلال ومدن الداخل المحتل وقتل عدد من جنود الاحتلال.
في صبيحة اليوم التالي، ومع استمرار القصف المتبادل وارتقاء عشرات الشهداء، حاولت مصر التدخل، وطالب المتحدث الرسمي باسم الخارجية المصرية بدر عبد العاطي الفلسطينيين والإسرائيليين بضبط النفس، ووقف “العنف المتبادل”.
كما وعرض الرئيس الأميركي باراك أوباما على رئيس حكومة الاحتلال “بنيامين نتنياهو” المساعدة في التوصل إلى وقف لإطلاق النار، وقال وزير خارجيته جون كيري إن واشنطن “تدعم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها من الهجمات الصاروخية لحماس”.
وحذر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون من خطورة الأوضاع في غزة، وطالب حماس بوقف إطلاق الصواريخ، وإسرائيل بممارسة ضبط النفس واحترام الالتزامات الدولية نحو حماية المدنيين.
كان رد جيش الاحتلال على كل هذه المحاولات للضغط لوقف النار، بتعزيز مواقعه على الحدود مع غزة وإعلان التعبئة العسكرية، واستدعاء عشرات جنود الاحتياط، ودوَّت صفارات الإنذار في تل أبيب، بينما قال نتنياهو إن “الضغط الدولي لن يثني إسرائيل عن شن غارات على الإرهابيين”.
وفي ذات اليوم أرتكب جيش الاحتلال مجزرة في خانيونس أوقعت 11 شهيدا، وأطلقت حركة الجهاد الإسلامي نحو 60 صاروخاً واستخدم حركة حماس صاروخ سام 7 ضد مروحية من طراز أباتشي، ووصلت صواريخ القسام إلى أكثر من 35 كم.
مساء الثلاثاء اقتحمت عناصر “كوماندوز بحري” تتبع لكتائب القسام قاعدة زيكيم العسكرية القريبة من عسقلان واشتبكت مع جنود من جيش الإسرائيلي، وقد نتج عن العملية استشهاد منفذيها الخمسة واصابة جندي إسرائيلي.
كتائب القسام كانت قد أعلنت عن تفجيرها نفقا أسفل موقع كرم أبو سالم شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وبثت في اليوم الثاني مقطع فيديو للعملية.
تمكنت صواريخ المقاومة الفلسطينية من الوصول إلى مطار بن غوريون في تل ابيب بواسطة صاروخ فجر 5 أطلقته سرايا القدس، وزعمت قوات الاحتلال أن القبة الحديدية اعترضت الصاروخين، وفي وقت لاحق قصفت كتائب القسام مدينة حيفا الواقعة شمال تل أبيب لأول مرة بصاروخ “ار 160″.
كان الجيش الإسرائيلي قد أطلق صاروخ تحذيري على منزل يعود لعائلة كوارع في خان يونس واعتلى عقبها عشرات المواطنين المنزل لمنع قصفه،إلا أن ذلك لم يحل دون قصف المنزل مما أدى إلى استشهاد 7 من الاهالي من بينهم ستة أطفال وأصابة 28 شخصًا، عشرة منهم إصاباتهم خطيرة.
جرائم-حرب-في-غزة
استشهاد 7 من عائلة كوارع من بينهم ستة أطفال وأصابة 28 شخصًا، عشرة منهم إصاباتهم خطيرة
بعد تعرض مدن هرتسيليا وريشون لتسيون والقدس وتل أبيب وحيفا لصواريخ بعيدة المدى لأول ةرة طلبت قيادة الجبهة الداخلية الإسرائيلية بفتح الملاجئ أمام الإسرائيليين في مدينة القدس ومنطقة الوسط التي تعرف باسم غوش دان.
في 11 يوليو/تموز اقترب عدد الشهداء الفلسطينيين من 160 حسب مصادر رسمية فلسطينية، وفي نفس اليوم اشتبكت قوة من عناصر كتائب القسام الذراع العسكرية لحركة حماس مع وحدة خاصة تابعة للبحرية الإسرائيلية أثناء محاولتها تنفيذ عملية إنزال على ساحل غزة.
ونصبت قوات الاحتلال بطارية ثامنة من نظام “القبة الحديدية” بمحيط القطاع، واستدعت مزيدا من جنود وضباط الاحتياط، واستمر سقوط الصواريخ على مستوطنات الاحتلال، واستمر القصف الجوي الإسرائيلي للمنشآت والمؤسسات الفلسطينية، حيث قصفت طائرات الاحتلال في 12 يوليو/تموز جمعية لرعاية ذوي الاحتياجات الخاصة في بلدة بيت لاهيا شمالي غزة فاستشهدت سيدتان وأصيبت ثلاث أخريات.
في تلك الأثناء، اقترحت مصر مبادرة قبِلتها إسرائيل ورحب بها وزراء الخارجية العرب، ونصت على وقف إطلاق النار بدءا من اليوم التالي، على أن يبدأ الجانبان في التفاوض بعد 48 ساعة، فاعلنت حركة حماس رفض أي تهدئة لا تضمن “رفع الحصار عن قطاع غزة ووقف الاعتداءات في الضفة الغربية والقدس”.
وفي صبيحة اليوم التالي شنت طائرات الاحتلال غارات على منازل قيادات في حركتي حماس والجهاد الإسلامي، وهو ما أدى إلى ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 205 بينما بلغ عدد الجرحى 1530.
وفي اليوم ذاته رفضت حماس المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار لأنها “لا تلبي شروط الفلسطينيين”.
في 17 يوليو/تموز، وافقت حركة حماس على وقف لإطلاق النار مدته خمس ساعات أعلنته سلطات الاحتلال لأهداف إنسانية. وفور انتهاء الهدنة شنت الطائرات الإسرائيلية غارات أوقعت أربعة شهداء بينهم ثلاثة أطفال، وفي اليوم التالي قصفت طائرات الاحتلال مستشفى الوفاء في حي الشجاعية بالدبابات والمدفعية.
في 19 من ذات الشهر دعت مصر رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل إلى زيارة القاهرة لبحث بنود المبادرة المصرية بعد إدخال بعض الإضافات والتعديلات عليها، وهو ما نفته القاهرة في وقت لاحق.
في 20 يوليو/تموز، قصفت المدفعية الإسرائيلية حي الشجاعية فأوقعت أكثر من 70 شهيدًا بينهم 17 طفلا و14 امرأة و4 مسنين، كما أوقعت مئات الجرحى.
وفي اليوم التالي وصل وزير الخارجية الأميركي جون كيري إلى العاصمة المصرية لعقد مباحثات بشأن المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار، بينما أعلن جيش الاحتلال مقتل 7 من جنوده. وفي اليوم ذاته أعلنت كتائب القسام أسر الجندي الإسرائيلي “شاؤول آرون”.
وفي 22 يوليو/تموز، اعلنت شركات الطيران الأميركية وبعض شركات الطيران الأوروبية وقف رحلاتها إلى فلسطين المحتلة، بسبب مخاوف أمنية إثر سقوط صاروخ أطلق من غزة قرب مطار بن غوريون في تل أبيب.
وفي 24 يوليو/تموز قال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل إن الحركة لن تقبل المبادرة المصرية التي تنص على وقف إطلاق النار قبل الاستجابة للمطالب الفلسطينية، وفي 28 يوليو/تموز، قتل القصف الإسرائيلي 10 أطفال أثناء احتفالهم بعيد الفطر.
في 29 يوليو/تموز، قال محمد ضيف القائد العام لكتائب عز الدين القسام -الجناح العسكري لحركة حماس- إنه لن يكون هناك وقف لإطلاق النار في غزة إلا بعد وقف “العدوان” الإسرائيلي ورفع الحصار.
وبثت كتائب القسام تسجيلاً مصوراً لعملية تسلل خلف خطوط الجيش الإسرائيلي شرقي حي الشجاعية بقطاع غزة وما تبعها من هجوم على برج عسكري محصن لكتيبة “ناحل عوز”، مما أسفر عن مقتل عشرة جنود إسرائيليين.
كما أعلنت القسام أنها قتلت 110 جنود وضباط إسرائيليين منذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة.
وفي 30 يوليو/تموز، استشهد 24 فلسطينيا رغم إعلان الجانب الإسرائيلي عن تهدئة لأربع ساعات من طرف واحد، وهو ما رفضته حركة حماس، ووفقا لوزراة الصحة الفلسطينية بلغ عدد الشهداء حتى اليوم 1267 شهيدًا، بينما تجاوز عدد المصابين 7100.
وواصل الجيش الصهيوني قصفه للمدنيين حتى طال قصفه المساجد ومدارس الأونروا، وارتقى خلال هذا اليوم 129 شهيدا فلسطينيًا وأكثر من 400 جريحا. ورداً على المجازر التي حدث قامت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس بتفجير عربة من نوع “أمولوسيا” -محملة بالمواد السائلة المتفجرة- بصاروخ كورنيت أدى ذلك لإبادة جميع من كان حول العربة من جنود و ضباط إسرائيليين بالتزامن مع اندلاع نار بمساحة ضخمة، وسحبت قوات الاحتلال عناصرها المتمركزين على حدود القطاع إلى مواقع خلفية بهدف إبعادها عن مرمى قذائف الهاون التي تطلقها المقاومة الفلسطينية. وجاء هذا القرار بعد تعرض مواقع تجميع الدبابات وقوات الاحتياط لهجوم بقذائف الهاون الاثنين الماضي أسفر عن مقتل 4 جنود إسرائيليين وجرح 6 آخرين.
وفي الأول من شهر أغسطس، جرى الاتفاق على هدنة تدوم 72 ساعة بدءًا من 08:00 صباحًا وتقرر بقاء القوات في أماكنها أثناء هذه الهدنة، واتهمت قوات الاحتلال حماس بقتل عدد من الجنود وأسر احدهم، في اليوم التالي ردت كتائب القسام ببيان جاء فيه أنه لا علم لها بموضوع الجندي المخطوف أو مكان وظروف اختفائه، وجاء في البيان: “لقد فقدنا الاتصال بمجموعة المجاهدين التي تواجدت في كمين نصبوه لجنود الاحتلال أثناء توغلهم ليلا شرقي رفح، ونرجح أن جميع أفراد هذه المجموعة قد استشهدوا في القصف الصهيوني، فيما قتل معهم الجندي الذي يتحدث العدو عن اختفائه، على افتراض أن هذه المجموعة من مقاتلينا قد أسرت هذا الجندي أثناء الاشتباك”.
وفى اليوم الثامن والعشرين للحرب على قطاع غزة 3/8/2014 ، ارتفع عدد الشهداء 1830 منهم (398 طفلا و 207 سيدة و 74 مسنا)، و 9370 جريحا منهم (2744 طفلا و 1750 سيدة و343 مسنا، وارتقى عشر شهداء فى مجزرة ضد عائلة الغول بمدينة غزة ، ووصل عدد الشهداء في استهداف منزل عائلة خطاب بدير البلح إلى 6 وأكثر من 20 اصابة ، وتم انتشال الشهيدين المتحللين حافظ أبو عامر وماهر أبو دراز من منزل بعبسان ، وانتشال جثامين 9 شهداء من شرق رفح منذ ساعات الصباح ، و5 شهداء وعدد من الجرحى بقصف منزل لعائلة المجدلاوي بمنطقة بئر النعجة شمال القطاع ، و8 شهداء وأكثر من 15 إصابة بقصف طائرات الاحتلال منزل أبو بلال نجم في محيط مسجد التوبة في مخيم جباليا شمال قطاع غزة .
وفى اليوم التاسع والعشرين للحرب على قطاع غزة 4/8/2014 ، ارتفع عدد الشهداء الى 1869 منهم (398 طفلا و 207 سيدة و 74 مسنا)، و 9470 جريحا منهم (2744 طفلا و 1750 سيدة و343 مسنا)،
وسرايا القدس تعلن استشهاد قائدها في شمال القطاع دانيال منصور في قصف استهدف أحد المنازل في جباليا ، وبعد إعلان الإحتلال عن تهدئة إنسانية يقوم بقصف منزل لعائلة البكري على رؤوس ساكنيه وحتى اللحظة 15 إصابة غالبيتها من الأطفال والنساء.
وفى اليوم الثلاثين للحرب على قطاع غزة 5/8/2014 ، ارتفع عدد الشهداء الى 1868 منهم (429 طفلا، و243 امرأة، و 79 مسناً. وأوضحت أن من بين جرحى العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة هم تحت العناية المكثفة، ما قد يرفع أعداد الشهداء.، ويعتبر هذا اليوم هو اول يوم تهدئة تستمر حتى ثلاثة ايام .
وتم انتشال شهيدين متحللين من حقل زراعي بمنطقة زلاطة في بلدة الشوكة شرق رفح ، واستشهاد الإطفائي حمزة أبو صوصين أثناء بحثه عن المصابين والشهداء برفح وبذلك يرتفع شهداء الدفاع المدني إلى 9 ، استشهاد الشاب حذيفة أبو عليان (20عامًا) في مستشفى المقاصد بالقدس المحتلة، متأثرًا بجروح أصيب بها خلال العدوان .
تهدئة /وفى اليوم الواحد والثلاثين للحرب على قطاع غزة 6/8/2014 ، ولليوم الثاني على التوالي للتهدئة المتفق عليها منذ صباح أمس لمدة 72 ساعة، ما زال سكان قطاع غزة يلملمون جراحهم ويتفقدون ما حل بأحيائهم ومساكنهم من دمار هائل، وينتشلون مزيدا من الشهداء من تحت الانقاض.
وقد واصلت أعداد كبيرة من النازحين العودة إلى مناطقهم المدمرة ، ويترقبون جهود إعادة إعمار القطاع، وبناء البنية التحتية وتوفير مقومات الحياة والصمود من كهرباء ومياه وصرف صحي وكذلك توفير مساكن مؤقتة ، وانشغل عشرات المواطنين بتشييع شهدائهم الذين تم انتشالهم يوم أمس من تحت ركام المنازل .
وتم انتشال 5 شهداء شرقي رفح والشهيدين أحمد أبو ارجيلة وعصام أبو يوسف من تحت ركام منزل في خزاعة شرق خانيونس، كما تم انتشال شهيدين آخرين من حي الشجاعية شرقي غزة. ، وأحصت الإحصائية نزوح 475 ألف مواطن لجأ 254 ألفًا إلى مدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا.
ودمّر العدوان بحسب الإحصائية 10604 منزلًا و132 مسجدًا وكنيسة واحدة و11 مقبرة إسلامية ومسيحية بشكل كلي وجزئي. ، وفي قطاع الصحة، تسبب العدوان بأضرار في 12 سيارة إسعاف، و10 مراكز رعاية أولية، و13 مستشفى، إضافة إلى إغلاق 34 مركزًا صحيًا، واستشهاد 16 عاملًا بالقطاع، وإصابة 38 آخرين.
تهدئة/وفى اليوم الثانى والثلاثين للحرب على قطاع غزة 7/8/2014 ، في اليوم الأخير للتهدئة التي تنتهي على الثامنة من صباح غد الجمعة، تتجه أنظار الفلسطينيين خاصة أهالي قطاع غزة إلى العاصمة المصرية لترقب نتائج المباحثات الدائرة حول وقف إطلاق النار ومتابعة الردود الإسرائيلية على مطالب المقاومة.
وذكرت تقارير إعلامية أنه تم التوصل لتمديد التهدئة المؤقتة، لكن حركة حماس نفت ذلك وقالت إن المقاومة لم تتلقَ أي رد حول مطالبها من الاحتلال لهذه اللحظة، وما زالت المباحثات جارية حول جميع القضايا”.
وشددت حماس أنها لن تقبل تمديد التهدئة على حساب المرواغة “الإسرائيلية”، وأن المقاومة مصرة على انتزاع جميع مطالب أبناء شعبها من الاحتلال.
وقد أعلنت كتائب القسام أن مجاهديها ما زالوا على الحدود ويتعاملون مع المرحلة الراهنة على أنها مؤقتة، وأنهم بانتظار تعليمات قيادة المقاومة بما تجده لصالح شعبها.
وأعلنت وزارة الصحة ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة إلى 1886 شهيدا و9806 جريحا، عقب انتشال المزيد من الشهداء والمفقودين من تحت الأنقاض وركام المنازل في الأحياء المدمرة.
وقال الناطق باسم وازرة الصحة أشرف القدرة: “إن من بين الشهداء 432 طفلا و243 امرأة و 85 مسنا، ومن بين الجرحى 2979 طفلا، و 1903 سيدة و 374 مسنا”.
وفى اليوم الثالث والثلاثين للحرب على قطاع غزة 8/8/2014 ، عاود جيش الاحتلال الإسرائيلي قصفه لمواقع وأماكن عدة في قطاع غزة لليوم ال33، بعد انتهاء التهدئة المؤقتة التي استمرت لـ72 ساعة منذ صباح الثلاثاء الماضي، وبلغت حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الثالث والثلاثين 1898 شهيدا و9816 جريحا ، وارتقاء الشهيد الأول بعد التهدئة و هو الطفل إبراهيم زهير الدواوسة 10 سنوات باستهداف مسجد النور المحمدي ، واستشهاد 3 مواطنين بينهم طفلين بقصف من طائرة بدون طيار إسرائيلية لمواطنين من عائلة أبو هداف كانوا يجلسون أمام منزلهم بالقرارة وإصابة 6 آخرين بينهم أطفال ونساء، والشهداء هم محمود خالد أبو هداف (10 أعوام)، ومحمود محمد صالح أبو هداف (12 عاما)، وسليمان سمير أبو هداف (22 عاما) .
وفى اليوم الرابع والثلاثين للحرب على قطاع غزة 9/8/2014 ، تم انتشال ثلاثة شهداء من تحت انقاض مسجد القسام الذى تم قصفه وسط مخيم النصيرات ، وطائرات الاف16 تدمر بصاروخ منزل المهندس صقر حسن أبو هين أمين عام المجمع الإسلامي سابقا بحي الشجاعية شرق غزة، والمنزل مكون من أربعة طوابق وسبق أن استشهد ابنه وابنته في قصفين منفصلين، وارتفاح حصيلة العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة لليوم الـ34 بلغ 1911 شهيد ونحو 9861 جريح .
وفى اليوم الخامس والثلاثين للحرب على قطاع غزة 10/8/2014 ، ارتفع عدد الشهداء الى 1939 شهيدا و9886 جريحا. ، وتم قصف منزل المواطن أيمن بركة في بلدة بني سهيلا شرق خانيونس مما أدى إلى استشهاد زوجته أماني العبد بركة (35 عاما) وإصابته وعدد من أفراد أسرته ،واستشهاد أحمد محمد عطية المصري (17 عامًا) وإصابة آخر بجراح متوسطة بقصف على دير البلح وسط قطاع غزة، وإصابة 3 من عمال البلدية وشخص رابع كان يستقل دراجة نارية باستهداف بشارع القرمان ببيت حانون شمال قطاع غزة ، والطواقم الطبية تنتشل 10 شهداء من مناطق متفرقة في قطاع غزة خلال هذا اليوم وغالبيتهم مجهولي الهوية .
وفى اليوم السادس والثلاثين للحرب على قطاع غزة 11/8/2014 ، تم الاعلان عن تهدئة تستمر لخمسة ايام اخرى بعد الثلاثة ايام الاولى بالاتفاق مع جميع الاطراف للتباحث فى تهدئة ووقف اطلاق نار وبنود اخرى فى القاهرة .
وفى اليوم الرابع والاربعين للحرب على قطاع غزة 19/8/2014 ، استأنف جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء الثلاثاء عدوانه على قطاع غزة قبل انتهاء فترة التهدئة المقرر منتصف هذه الليلة، وقصف أهدافًا بمناطق متعددة من القطاع، وبلغت حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم 44 نحو 2016 شهيد وأكثر من 10193 جريح .
في20 أغسطس، جرت محاولة إسرائيلية فاشلة لاغتيال محمد الضيف قائد كتائب القسام، والقسام تصدر بيانا تؤكد فيه تحذير شركات الطيران من استخدام مطار بن غوريون، وتحذر المستوطنين في محيط غزة من استهداف أماكن تواجدهم.
وفى اليوم السادس والاربعين للحرب على قطاع غزة 21/8/2014 ، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ مساء الثلاثاء 19 أغسطس عدوانه على قطاع غزة قبل انتهاء فترة التهدئة التي كانت مقررة منتصف ليل الاثنين-الثلاثاء، وقصف عشرات المواقع.
وبلغت حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم 46 نحو 2078 شهيدًا وأكثر من و10345 جرحى ، وتم استهداف قيادة كتائب القسام فى المنطقة الجنوبية فى منزل يعود لعائلة كلاب ، وادى ذلك لاستشهاد 11 مواطنا من المنزل والمنازل المجاورة له بالاضافة لرائد العطار واثنين اخرين من كتائب القسام ، واعتبرت قوات الاحتلال ذلك انتصارا لها باصطياد اول رجل تتهمه باختطاف شاليط وامداد حماس بالاسلحة والصواريخ .
فيما قصفت طائرات استطلاع ثلاث اطفال من عائلة الريفى حينما كانوا يلعبون فى ارضهم الزراعية على مقربة من منزلهم فى منطقة شارع النفق بالقرب من الشجاعية ، وفى نفس الوقت قصفت نفس الطائرات اربعة شبان كان يحفرون قبرا لاحدا الشهداء فى منطقة الشيخ رضوان وارتقوا شهداء على الفور .
وفى اليوم السابع والاربعين للحرب على قطاع غزة 22/8/2014 ، بلغت حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم 47 نحو 2078 شهيدًا وأكثر من و10345 جرحى، وواصلت قوات الاحتلال قصفها المتواصل على شقق سكنية وابراج ومنازل واراضى زرايعة خلفت عشرات الشهداء والجرحى .
وفى اليوم الثامن والاربعين للحرب على قطاع غزة 23/8/2014 ، واستهدفت طائرات الاحتلال منزل يعود لعائلة ابو دحروج فى منطقة الزوايدة حيث استشهدت الاسرة كلها ، وتم انتشالهم اشلاء من تحت انقاض المنزل وجمعهم فى كفن واحد .
وقامت اسرائيل بهذا اليوم فى اول مجزرة جديدة لتهجير وتشريد السكان ، بقصف برج الظافر 4 والذى يقع وسط مدينة غزة ، حيث يتكون البرج من 55 شقة يسكن بداخلها 55 اسرة فلسطينية ، وهدم البرج بالكامل ، فيما قصفت طائرات اخرى مجمعا تجاريا وسط مدينة رفح .
وفى اليوم التاسع والاربعين للحرب على قطاع غزة 24/8/2014 ، ارتفع عدد الشهداء نحو 2120 شهيدا وإصابة نحو 10854 آخرين، والطائرات الحربية تقصف منطقة عائلة معروف ب7 صواريخ من الطيران الحربي و3 صواريخ من طائرات بدون طيار ن وادى ذلك لتدمير ما يقارب 20 منزل بشكل جزئى وكلى ، مما دعا السكان للزوج للمدارس ، وابادة منازل المدنيين فى الحى ،ووصول اصابتين خطيرة في استهداف معبر رفح جنوب القطاع إلى مستشفى أبو يوسف النجار .
وفى اليوم الخمسين للحرب على قطاع غزة 25/8/2014 ، ارتفع عدد الشهداء الى 2131 شهيدا وإصابة نحو 10890 آخرين. ، حيث استهدفت طائرات الاحتلال عشرات المنازل والمساجد والسيارات المدنية ، وارتقى عدة شهداء فى القصف المتواصل على القطاع .
وفى اليوم الواحد والخمسين للحرب على قطاع غزة 26/8/2014 ، ارتفع عدد الشهداء الى 2142 شهيد ، واصابة 11100 ىخرين، و 10620 منزل ومسجد مدمر حصيلة الحرب على القطاع، وقصف طائرات الاحتلال الاسرائيلى فى ساعات مبكرة من صباح اليوم برج الباشا الواقع وسط مدينة غزة ، حيث يتواجد بداخله عشرات المؤسسات الصحفية والشركات ، كما قصف برج المجمع الايطالى ويحتوى على عشرات المنازل السكنية ، وشرد بذلك الاف المواطنين .
ومع اقتراب دقات الساعة السابعة من هذا اليوم انطلقت عشرات الصواريخ من القطاع باتجاه اراضينا المحتلة قبل ان يتم الاعلان رسميا عن تهدئة بين الفصائل ووقف لإطلاق النار يبدأ من الساعة السابعة مساء .
وبدات التكبيرات وإطلاق النار فى الهواء والمسيرات فى الشوارع فرحا بتوقف الحرب وانتصار المقاومة على الرغم من الدمار الكبير فى المنازل
#صور صلاة التراويح في المسجد الأقصى المبارك الآن.
تصوير رامي الخطيب
شبكة قدس الإخبارية
نفى أن تكون حكومته فشلت في مهمتها .. رئيس الوزراء رامي الحمد الله: لم يأت من من أموال إعمار #غزة المتعهد بها 4.9 مليار دولار سوى 27 في المائة فقط، وحماس تصر على دمج الموظفين وهي عملية ليست سهلة.شبكة قدس الإخبارية
نائب رئيس سلطة الطاقة ظافر ملحم: سيتم تحويل محطة توليد كهرباء #غزة للعمل بالغاز الطبيعي خلال الفترة القادمة، بدلاً من الوقود الصناعي.شبكة قدس الإخبارية
الأسرى الإداريون في سجون الإحتلال يقاطعون محاكم الاعتقال الإداري تدريجيا بدءاً من مطلع تموز الحالي، على أساس أنها محاكم شكلية ولا تمتثل لأصول المحاكم العادلة.شبكة قدس الإخبارية
حركة حماس: نقل ثلاثة معتقلين سياسيين "أيهم جرابعة ومحمد العاروري ومؤيد شراب" إلى المستشفيات عقب تدهور حالتهم الصحية في سجون الأجهزة الأمنية الفلسطينية بالضفة الغربية.شبكة قدس الإخبارية
القيادي في حركة حماس موسى ابو مرزوق: طالبت الفصائل الفلسطينية بعقد الإطار القيادي الموقت لدراسة هذا الوضع الفلسطيني والخروج من المأزق السياسي والوطني الحالي، ولم يلتفت الرئيس لهذه المطالب.شبكة قدس الإخبارية
مصادر لـ "وكالة سما": وزير الخارجية الهولندي سيقوم بزيارة إلى قطاع #غزة يوم غد عبر معبر كرم أبو سالم.شبكة قدس الإخبارية
د. أحمد بحر النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي يدعو "المرابطين" على حدود قطاع #غزة لتنمية وتعزيز الصندوق الأسود الذي تملكه المقاومة الفلسطينية، في إشارة إلى أسر مزيد من الجنود الاسرائيليين لمبادلتهم بأسرى فلسطينيين في سجون الاحتلال
شبكة قدس الإخبارية
بالأسماء: 15 أسيرًا في “قبور” خارج نطاق الزمان والمكان
رام الله – قُدس الإخبارية: قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين في تقرير لها، اليوم الثلاثاء، إن سلطات الاحتلال تحتجز 15 أسيرًا في زنازين وصفتها بـ “قبور خارج نطاق المكان والزمان”، وتحرمهم من أبسط حقوقهم.
ونقل التقرير شهادة الأسير محمد إسماعيل البل من قطاع غزة، حيث قال إن زنازين العزل “قبور” والأسرى المعزولين محرومين من التواصل مع الأسرى ومع الخارج، ويخرجون للساحة مقيدين، وتتعرض زنازينهم للاقتحامات والمضايقات، مضيفًا، أن عددًا منهم تعرض لضرب شديد كالأسير عبد العظيم عبد الحق.
والأسير البل هو الوحيد المعزول من أسرى القطاع ويقبع في عزل “مجدو”، وهو معتقل منذ 15/كانون ثاني/2008 ومحكوم بالسجن لـ 12 عامًا.
وقال البل، إنه لم يرى عائلته منذ 8 سنوات رغم عدم وجود قرار رسمي بمنعه من الزيارة، موضحًا، أن منع عائلته من زيارته هو إجراء تعسفي ومزاجي.
وناشد البل اللجنة الدولية للصليب الأحمر، الاهتمام بزيارة المعزولين، وإدخال الأغراض اللازمة لهم كالصحف والملابس، وطالب بإنقاذ حياة المعزولين، لأن استمرار العزل يؤدي إلى تدهور صحي ونفسي للمعزولين ويضعهم في دائرة الخطر الشديد.
من جانبه، أفاد الأسير المعزول في سجن “مجدو” عبد العظيم عبد الحق من نابلس والمحكوم بالسجن 23 عاما، بأن بأن الاحتلال زجه قبل نقله إلى عزل “مجدو” مع السجناء الجنائيين في عزل “ريمون”، مبينًا، أن هؤلاء يعتدون على الأسرى ويوجهون الشتائم لهم ويهددونهم.
وأضاف عبد الحق، أن مصلحة سجون الاحتلال تتعمد نقل المعزولين من مكان إلى مكان، وأنه تعرض لاعتداء على يد ضابط يدعى “أشير” خلال تواجده داخل زنزانته في سجن “مجدو” بتاريخ 16/كانون ثاني/2015، موضحًا، أنه أصيب بجروح وآلام شديدة في كافة أنحاء جسده، وتقدم بشكوى ضد هذا الضابط، لكن كلما حان موعد جلسة المحاكمة حول الشكوى يتم نقله إلى عزل آخر وتؤجل المحكمة.
بدوره، حذر المحامي كريم عجوة من تدهور الوضع الصحي للأسير المعزول والمحكوم بالسجن المؤبد عصام أحمد زين الدين، وهو من قرية مجدل بني فاضل في نابلس، ومعزول في زناين سجن “عسقلان”، ويعاني من آلام في المعدة ومن حساسية في الجلد، والأدوية التي تقدم له لم تخفف من آلامه.
ونقل المحامي عجوة، أن زين الدين معزول بقرار أمني إسرائيلي منذ شهر أيار عام 2015، وقد تنقل في أكثر من عزل، مضيفًا، أن الاحتلال يمدد عزله كل ستة أشهر ويمنع أهله من زيارته، ويقدم له نوعية سيئة جدًا من الطعام.
وأشار تقرير الهيئة إلى أن الأسرى المعزولين هم، شكري الخواجا– عزل “مجدو”، محمد البل- عزل “مجدو”، عبد العظيم عبد الحق– عزل “مجدو”، عماد سرحان– عزل “مجدو”، وائل نعيرات– عزل “مجدو”، عبد الرحمن عثمان– عزل “مجدو”، موسى صوفان– عزل” مجدو”، سامر البرق– عزل “ريمون”، غالب غنيم- عزل “ريمون”، حسام عمر– عزل “ريمون”، نهار السعدي– عزل “ريمون”، نور الدين أعمر– عزل “ايلون”، عصام زين الدين– عزل “عسقلان”، محمد جبران– عزل “ايشل”، فارس السعدة – عزل “ايلا”.شبكة قدس الإخبارية
سلطات الاحتلال تحكم على الأسير ضرار أبو سيسي من #غزة بالسجن لمدة 21 عاما، يذكر أن الاحتلال اختطف أبو سيسي من أوكرانيا عام 2011.
شبكة قدس الإخبارية
أجواء ليلة عيد الفطر المبارك في مدينة رام الله المحتلة.
عدسة: حمزة شلش
شبكة قدس الإخبارية.
غزة – ترجمة قُدس الإخبارية: عام مضى على عدوان الـ 50 يومًا ضد قطاع غزة، ومازالت حكومة الاحتلال تكرر مقولة أن الجيش الإسرائيلي فعل كل ما هو ممكن لتقليل الخسائر في صفوف المدنيين الفلسطينيين، وهو ما تكذبه شهادات جنود نقلتها جمعيات ومراكز إسرائيلية ناشطة في حقوق الإنسان.
ويقول الباحث في منظمة كسر الصمت ناداف بجيلمان، إن خارجية الاحتلال نشرت تقريرًا تضمن إنكار الادعاء بأن سلوك الجيش الإسرائيلي خلال العدوان شكل خرقًا للقانون الدولي، واعدًا بمحاسبة كافة الجنود الذين “انحرفوا عن التعليمات”، معلقًا، أن ذلك لم يكن سوى غطاءً لمنع أي نقاش حقيقي في السياسة القتالية في غزة خلال الصيف الماضي.
بجيلمان وهو جندي سابق في لواء “ناحال” كتب في موقع “تايمز أوف إسرائيل” قائلاً، إن شهادات لجنود شاركوا في العدوان تضمنت اعترافات بأنهم فتحوا النار بشكل عشوائي ودون أي اهتمام بوجود مدنيين في الأحياء التي تحولت لمناطق قتال بعد اجتياحها برًا.
ويوضح بجليمان، إن المدفعية أيضًا هاجمت مساحات واسعة عشوائيًا، وأطلقت قذائفها على المناطق المدنية وعلى بعد مئات الأمتار من الهدف الأصلي لها، ويعلق، “لا يمكن استخدام هذا النوع من الأسلحة في مناطق مكتظة بالسكان مثل غزة، ويزعمون أنهم فعلوا كل ما هو ممكن لتجنب إيذاء المدنيين”.
ويؤكد، أن الشهادات التي جمعتها منظمة “كسر الصمت” أشارت إلى استخدام سياسة اليد الخفيفة على الزناد، وعدم مبالاة القيادة الإسرائيلية بالمدنيين، كما أنها تؤكد أنه تم إطلاق النار على أي شخص يتم مشاهدته في منطقة قتال، برغم بقاء مدنيين في منازلهم داخل أحياء في هذه المناطق.
ويشي بجيلمان، إلى توجيه الاحتلال ما أسماها بالصواريخ التحذيرية إلى المنازل في غزة لإنذارها باستهدافها بعد لحظات، مبينًا، أن بيانات منظمة “بتسيلم” الحقوقية أكدت استشهاد حوالي 600 فلسطيني في مثل هذه الضربات، منهم 45% من النساء.
ويوضح، بأن جيش الاحتلال لم يكن في حالات كثيرة يمهل سكان هذه المنازل ما يكفي من الوقت لمغادرتها، بل إنه لم يحاول التأكد من عدد الأشخاص في المباني قبل قصفها، أو ما إذا كان السكان قد أخلوا منازلهم قبل الهجوم، على الرغم من أن ذلك كله في حدود قدرات الجيش الإسرائيلي.
ويرى بجيلمان، بأن انتهاكات “البروتوكول” المزعوم خلال العمليات العسكرية لجيش الاحتلال لم تكن خاصة بالعدوان الأخير، فالمشكلة برأيه ليست في السلوك بل في القواعد ذاتها، داعيًا لأن تتوقف القيادة السياسية الإسرائيلية عن الاختباء وراء الجنود، وتحمل المسؤولية عن الكمية الهائلة من القتل والدمار في غزة.
ويضيف، بأنه حان الوقت لتشكيل لجنة تحقيق مستقلة في “إسرائيل” يؤذن لها باستجواب الحكومة وقادة الجيش، وتوفير أساس للمناقشة العامة والمستنيرة بشأن القيم والمعايير الأخلاقية، معتبرًا، أن هذه اللجنة سيكون باستطاعتها توفير إجابة مناسبة للمسائل الصعبة التي أثارتها شهادات الجنود.
تجدر الإشارة إلى أن منظمة “كسر الصمت” كشفت مؤخرًا عن شهادات لجنود أعدموا سيدة بشكل مباشر، وأطلقوا النار على شخص يركب دراجة نارية دون وجود خطر على حياتهم، بالإضافة لسرقة الممتلكات الفلسطينية وتدمير السيارات باستخدام المجنزرات، وقد تمت هذه الجرائم جميعها من قبل جنود في كتيبة المدفعية بجيش الاحتلال.شبكة قدس الإخبارية.
بعد أن تجندا معًا ودخلا قطاع غزة معًا.. رصاص المقاومة يقتلع عيني الجنديين بجيش الاحتلال "يوآف مغامي" و "تال كيدار" خلال معركة في الشجاعية، وفقًا لمجلة "بازم" العسكرية الإسرائيلية.شبكة قدس الإخبارية.
#صور أجواء العيد في مدينة #الخليل المحتلة.
تصوير: سفيان أبو راس
شبكة قدس الإخبارية.
قضاة محكمة الجنايات الدولية في لاهاي يدعون المدعية العامة فاتو بيناسودا إلى التحقيق في جرائم حرب يحتمل ارتكابها خلال اقتحام قوات الاحتلال لسفينة "مافي مرمرة" المشاركة بأسطول الحرية التركي قبل خمس سنوات
ويؤكدون أن المدعية أخطأت في تقدير خطورة الحدث حينها واتخاذ قرار بعدم التحقيق في الاعتداء.شبكة قدس الإخبارية.
#عاجل | جيش الاحتلال يقتحم بلدة اللبن الشرقية جنوب مدينة #نابلس.
شبكة قدس الإخبارية
#عاجل | موقع "0404" العبري: اطلاق نار باتجاه قوات الاحتلال قرب بلدة سنجل شمال مدينة #رام_الله.
شبكة قدس الإخبارية
إياد البزم المتحدث باسم الداخلية في غزة: "تم ايقاف عناصر يشتبه ضلوعهم في التفجيرات المشبوهة التي وقعت صباح اليوم، وتجري الأجهزة الأمنية التحقيق معهم لكشف الملابسات".
شبكة قدس الإخبارية
#عاجل | مستوطنون يرشقون السيارات الفلسطينية بالحجارة قرب مستوطنة "يتسهار" بالقرب من مدينة #نابلس.
جهاز أمن الاحتلال الإسرائيلي "الشاباك": عناصر من خلية #حماس التي نفذت عملية قتل مستوطن واصابة ٣ آخرين جنوب #نابلس معتقلون لدى السلطة الفلسطينية.
شبكة قدس الإخبارية
قوات الاحتلال تعتقل الطفل فهد أيوب صوالحة عقب اقتحامها قرية عزموط قضاء #نابلس قبل قليل.شبكة قدس الإخبارية
المتحدث باسم حركة #فتح أحمد عساف: "#حماس تختطف مليون وثمانمائة ألف فلسطيني يشكلون مجموع سكان قطاع #غزة، يخضعون لحكمها عنوة وتحت تهديد السلاح منذ 2007".شبكة قدس الإخبارية
#عاجل
أعداد كبيرة من المستوطنين يقتحمون #القدس القديمة بحماية قوات الاحتلال.شبكة قدس الإخبارية
#عاجل
مستوطنون تحت حماية قوات الاحتلال يقتحمون قرية عزموط قضاء #نابلس.شبكة قدس الإخبارية
#عاجل
قوات الاحتلال تنتشر على مداخل #القدس القديمة وتنشر عددًا من الحواجز المعدنية تحضيرًا لإحياء ذكرى "خراب الهيكل" الذي يصادف يوم غد.شبكة قدس الإخبارية
فلسطين المحتلة – قُدس الإخبارية: تحاكم سلطات الاحتلال شابين فلسطينيين من أراضي 48، بتهمة تعقب جنود إسرائيليين وسرقة أسلحتهم على مدى عدة أسابيع، وفقًا لما ذكرت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”.
وقالت الصحيفة، اليوم السبت، إن الاحتلال اعتقل الخميس الماضي شابين في العشرينات من العمر وهما من بلدة كفر قرع في أراضي 48، ثم مددت محكمة الصلح في حيفا أمس الجمعة اعتقالهما على ذمة التحقيقات التي تجريها الشرطة.
وأوضحت الصحيفة، أن الشابين اللذين لم تكشف هويتيهما متهمان بتعقب جنود من محطة القطار “بنيامينا” شمال فلسطين المحتلة حتى منازلهم، ثم دخلاها عنوة وسرقا أسلحتهم وهي أربع بنادق من طراز “أم 16″، وذلك على مدار خمسة أسابيع ماضية.
وزعمت شرطة الاحتلال بأنها عثرت على الأسلحة بحوزة الشابين عند اعتقالهما، وحولتهما إلى التحقيق حيث يُتوقع أن يفضى ذلك إلى مزيد من الاعتقالات، وفقًا للصحيفة.شبكة قدس الإخبارية
رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار #غزة السفير #القطري محمد العمادي: الدفعة المالية الأولى لأصحاب الوحدات السكنية التي دمرت كلياً خلال عدوان الاحتلال العام الماضي على غزة ستصرف للمستفيدين الحاصلين على الموافقات الأسبوع المقبل.شبكة قدس الإخبارية
داوود شهاب الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي: استمرار الاعتقالات السياسية التي تمارسها الأجهزة الأمنية في الضفة المحتلة، يكذّب كل مزاعم وأحاديث الرئيس محمود عباس، وقيادة السلطة عن الوحدة الفلسطينية والمصالحة.شبكة قدس الإخبارية
الأسير المحرر محمد التاج من مدينة #طوباس يخضع لعملية جراحية لزراعة قلب ورئة في #الهند، جراء أمراض أصابته خلال فترة سجنه.شبكة قدس الإخبارية
قوات الاحتلال تعيد الأسير ماهر الهشلمون منفذ عملية الطعن جنوبي #بيت_لحم العام الماضي، إلى سجنه بعد تلقيه العلاج في مشفى "هداسا عين كارم" في #القدس المحتلة.شبكة قدس الإخبارية
لبنان | قدس الإخبارية: اغتال مسلحون مجهولون القيادي بحركة فتح في مخيم عين الحلوة طلال الأردني ظهر اليوم.
واتهمت حركة فتح عناصر سمتهم بـ”المتشددة”، ومعروفة قامت باغتيال الأردني.
وقالت مصادر محلية من داخل المخيم إنه يشهد حركة نزوح من قبل الأهالي خشية وقوع تطورات أمنية داخله، كما أعلنت حركة فتح عن استنفار في صفوف عناصرها.شبكة قدس الإخبارية
#عاجل
إرتفاع حصيلة القتلى إلى 4 في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين بلبنان، جراء الاشتباكات الدائرة هناك.
إصابة طفل جراء انفجار جسم من مخلفات الاحتلال، في حي الزيتون شرقي مدينة #غزة مساء اليوم.
#صور
جانب من مسيرة خرجت نصرةً للمسجد الأقصى مساء اليوم في بلدة أبوديس شرقي القدس المحتلة، دعت لها القوى اليسارية في البلدة.
تصوير نايف جفال
#عاجل
قوات الاحتلال تقتحم المنطقة الغربية من قرية مادما جنوبي نابلس.
أريحا – قُدس الإخبارية: رفضت السلطات الأردنية دخول أكثر من 100 معلم ومعلمة من قطاع غزة إلى أراضيه، اليوم الثلاثاء، وذلك في طريق سفرهم إلى قطر للعمل هناك بناء على المنحة القطرية.
وقال مصدر خاص لـ قُدس الإخبارية، أن 103 معلمين بينهم 68 معلمة غادروا القطاع إلى قطر اليوم عبر معبر بيت حانون ثم جسر اللنبي، وأنهوا كافة الإجراءات الرسمية عند الجانب الإسرائيلي على الجسر عند الثالثة عصرًا، وقبل انتقالهم إلى الجانب الأردني أبلغوا برفض دخولهم إلى الأردن.
وبين المصدر، أن السلطات الأردنية عللت رفضها الدخول بعدم وجود تنسيق مسبق لهم، ليتبين لاحقًا أن الأردن ترفض دخول كافة المعلمين بسبب معلمة لم يتم الكشف عن اسمها يُمنع دخولها إلى الأردن لأسباب غير واضحة.
وأضاف، أن السفارة القطرية في الأردن طلبت من المعلمين البقاء على الجسر بانتظار حل المشكلة، إلا أن الجانب الأردني ظل مصرًا على رفض دخول المعلمين إلى أراضيه، لتقرر السفارة إرسال حافلات إلى المعلمين بهدف نقلهم إلى فندق في رام الله لقضاء الليلة هناك.
وأوضح المصدر، أن المعلمين الجانب الإسرائيلي لا يمانع بانتقالهم إلى رام الله، لامتلاكهم تصاريح تسمح لهم بذلك حتى الخميس المقبل، مضيفًا، أن الشخص الذي يتابع القضية من السفارة القطرية أبلغهم بتحديد مصيرهم صباح غد الأربعاء، إما بحل المشكلة مع الجانب الأردني أو عودتهم إلى قطاع غزة، وهو الاحتمال الأرجح، وفق ما أبلغو به.
وبين، أن المعلمين يتابعون ترتيبات المنحة ويقومون بإنهاء كافة الإجراءات والترتيبات اللازمة منذ شهرين، وأن العودة إلى غزة ستعني فقدانهم فرص العمل التي حصلوا عليها، حيث يتوجب عليهم التواجد في قطر قبل منتصف شهر آب المقبل.
إلى ذلك، نقلت فضائية القدس الإخبارية عن مدير مكتب السفير القطري في غزة قوله إن رفض الأردن دخول المعلمين إلى أراضيها سببه خلل تنسيق فقط.
وأشار المصدر، إلى أن جهات مختلفة منها الجانب الإسرائيلي أبلغتهم بأن حل مشكلتهم بيد إدارة المعابر أو رئيس هيئة الشؤون المدنية حسين الشيخ، مؤكدًا، أن أي طرف من السلطة لم يتواصل معهم منذ إعاقة دخولهم للأردن، ولا يعلم إن كانت الجهات المختصة في السلطة قد تواصلت مع الجانب القطري أو الأردني مباشرة.
مستوطنون يحرقون محاصيل قمح مزارعي قرية ترمسعيا شمالي مدينة رام الله مساء اليوم.
أكثر من مليون ونصف من سكان قطاع غزة يعانون انقطاعا في الكهرباء لمدة تصل ل18 ساعة يوميا خلال الأسبوعين الماضيين بسبب نقص الوقود المشغل للمولدات.
رام الله – قُدس الإخبارية: أكد مركز أسرى فلسطين للدراسات، بأن الاحتلال يشن حربًا تشريعية وقانونية على الأسرى تهدف إلى خنقهم وتشديد القمع بحقهم، وهو ما يؤكده إصدار ثمانية قوانين إجرامية بحقهم خلال الشهر الأخير فقط.
وقال الناطق الإعلامي للمركز الباحث رياض الأشقر، إن الاحتلال يتعمد بين الحين والأخر دفع أحزاب أو أعضاء كنيست من المتطرفين لتقديم مشاريع وقوانين للكنيست لمداولتها بشكل رسمي ثم المصادقة عليها، لتصبح قابلة للتنفيذ من أعلى سلطة تشريعية لدى الاحتلال، لقطع الطريق أمام المعارضين أو المشككين في جدواها .
وكان أول المشاريع الثمانية المذكورة هو قانون منع الأسرى من الدراسة الجامعية، الذي تقدم به عضو الكنيست شارون غال بهدف منع السماح للأسرى الفلسطينيين من الدراسة الجامعية خلال فترة اعتقالهم، مدعيا بان إكمال الدراسة هي هدية لمن اسماهم “المخربين” وجائزة على قتل اليهود حسب ادعائه، ولا زال القرار قيد الدراسة .
والمشروع الثاني، يهدف لفرض عقوبة الإعدام على أسرى فلسطينيين شاركوا في قتل إسرائيليين، تقدم به حزب إسرائيل بيتنا اليميني المتطرف، وقد تم تشكل لجنة وزارية مصغرة لبحث المشروع قبل طرحه على الكنيست للمصادقة عليه .
وبين الأشقر، أن المشروع الثالث هو قانون للتضييق على محرري الصفقة والذي تقدم به عضو الكنيست نيسان لوبيانسكي من البيت اليهودي ينص على فرض عقوبة مضاعفة لكل محرر في صفقة “وفاء الأحرار” بمن يتم إدانتهم مرة ثانية على اى مخالفة حتى لو صغيرة، إضافة إلى عدم إطلاق سراحه في أي صفقة قادمة لو تمت، ولا زال القانون تحت الدراسة .
كما صادق الاحتلال على قانون باسم “محاربة الإرهاب”، أعده مساعد المستشار القانوني لحكومة الاحتلال المحامي راز نزري، ويشدد بشكل كبير على معاقبة الضالعين في أعمال مقاومة، بحيث يفرض عقوبة السجن لمدة 25 عاماً على رئيس “تنظيم فلسطينى” و15 سنة على من يشغل منصباً إدارياً أو قياديًا في التنظيم وخمس سنوات على العضو في التنظيم.
وينص القانون أيضًا، على أن لجنة إطلاق السراح لا تقدم توصية إلى رئيس الدولة بتقليص محكوميه من حكم عليه بالسجن المؤبد، إلا بعد مرور 15 سنة على اعتقاله، كما يفرض القانون عقوبات مشددة على اى شخص، يتهم بتقديم خدمات لتنظيم يصنف على أنه “إرهابي”، مهما كانت هذه الخدمة صغيرة وهامشية، حتى لو كانت خدمات إنسانية ضمن جمعيات خيرية.
وأصدر الاحتلال قانونًا خامسًا يقضي برفع مدة الحكم على راشقي الحجارة لتصل 20 عامًا، لمن فى نيتهم إصابة ركاب السيارات المستوطنين والجيش، وكذلك السجن لـ 10 أعوام على من ليس لديهم نية لذلك، دون الحاجة لشهود إثبات، وقد تقدمت بهذا القانون وزيرة القضاء السابقة تسيبي ليفني، وأقره الكنيست بالقراءتين الثانية والثالثة وأصبح قابلا للتنفيذ بعد موافقة الأغلبية عليه .
ويناقش الاحتلال مشروع قانون لفرض المؤبد على من يحاولون أسر جنود حتى لو كانت المحاولة فاشلة، ويمنع الإفراج عنه في إطار أي صفقة تبادل من أي نوع، وقد صادق الكنيست على مشروع القانون بالقراءة الأولى ومن المقرّر أن تتم إحالته للمصادقة عليه بالقراءتين الثانية والثالثة وإقراره بشكل نهائي قريباً .
وصادق كنيست الاحتلال أيضًا، على قانون تسريع “التغذية القسرية” والذي يهدف إلى الإسراع فى تنفيذ إجراءات سن قانون “التغذية القسرية” للأسرى الفلسطينيين المضربين عن الطعام، رغم المعارضة الشديدة له.
وكان آخر القوانين التي تمت المصادقة عليها، قانون منع الأسرى من استخدام الهواتف، الذي تقدم به وزير الحرب الداخلي للاحتلال جلعاد أردان لمنع الأسرى الفلسطينيين الأمنيين من التحدث بالهاتف مع عائلاتهم، على الرغم من انه يحق لكل معتقل التحدث بالهاتف، وذلك بحجة منع تنفيذ عمليات أو إصدار تعليمات من الأسرى إلى نشطاء في الخارج، وقد أقرت اللجنة القانونية في الكنيست الاقتراح بالأجماع.
وطالب مركز الأسرى للدراسات على لسان الأشقر بالتوقف عن سياسة الصمت تجاه جرائم الاحتلال بحق الأسرى وتشريعه للانتهاكات المستمرة بحق الأسرى، واعتبر عدم تدخل المؤسسات الدولية هو تواطئ مع الاحتلال ومشاركه له فى انتهاك القانون الدولي التى تتشدق به الدول المتقدمة، وينتهكه الاحتلال بشكل دائم .