ما شاء الله ...متابع بشغف أيها العملاق الأدبي .....
حماك الله ...وأسأل الله أن يكتب لك جهدك هذا في ميزان حسناتك لسعيك في الحفاظ على لغتنا الجميلة ...وإرثنا الأبدي ،،،،
أستاذنا الكريم
لا يسعنا سوى الدعاء لك بأن يطرح الله البركة في عمرك لما تقدمه من معلومات رائعة!
حياك الباري أخي أشرف
حفظك الرحمن
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنان عبد الرحمن عز
حماك الله أخي حسن وأحسن اليك على كل ما تقدمه لإخوتك هنا
ما شاء الله تبارك الرحمن ..مجهود رائع
عمار يا وحدات نت
جزاك الله خيرا أخت حنان
وأحسن إليك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنان عبد الرحمن عز
عمي أبو محمد لاحظت من طريقة أسئلتك بأنك تعرف الإجابة ولم يخفَ عني ذلك أبداً
بوركت جهودك يا نوارة
امْسِكْ !!!!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صمت البشر
ما شاء الله ...متابع بشغف أيها العملاق الأدبي .....
حماك الله ...وأسأل الله أن يكتب لك جهدك هذا في ميزان حسناتك لسعيك في الحفاظ على لغتنا الجميلة ...وإرثنا الأبدي ،،،،
1.عددُ سكانِّ الأردن ستةُ ملايين نسمةٍ.
2.في القلب خمسةَ عشر مليونَ غصة على ما يحدث لحال الأمة الإسلامية.
3.عددُ سكانِ الصّين مليارٌ وأربعُمئةِ مليونِ نسمةٍ.
الأخ حسن اعتبر أنه (قفشنا) متلبسين بجرم وضع أسئلة غايتها التعجيز بسبب معرفتنا المسبقة لإجاباتها.. فعندما قمت أختي العزيزة بالإشارة إلى أنني أعرف الإجابات مسبقاً، رد الأخ حسن مازحاً بقول (امسك).. ولكنني أود أن أنوه مرة أخرى بأنني لم أطرح تلك الأسئلة إلا لتعم الفائدة خاصة ببعض الأمور التي من شأنها أن تربك القارئ والتي قلّما يتم التعرض لها.. وبارك الله في أخي حسن وجهوده الطيبة.. وخالص الشكر للغالية حنان على حسن المتابعة!
الأخ حسن اعتبر أنه (قفشنا) متلبسين بجرم وضع أسئلة غايتها التعجيز بسبب معرفتنا المسبقة لإجاباتها.. فعندما قمت أختي العزيزة بالإشارة إلى أنني أعرف الإجابات مسبقاً، رد الأخ حسن مازحاً بقول (امسك).. ولكنني أود أن أنوه مرة أخرى بأنني لم أطرح تلك الأسئلة إلا لتعم الفائدة خاصة ببعض الأمور التي من شأنها أن تربك القارئ والتي قلّما يتم التعرض لها.. وبارك الله في أخي حسن وجهوده الطيبة.. وخالص الشكر للغالية حنان على حسن المتابعة!
ما كتبت "امسك" إلا لغاية المزاح فقط ، وقد تفضلت أيها في ما سبق بسبب طرحك للأسئلة ، وأنا فهمت مقصدك،، لتعم الفائدة ،، صدقني عرفت.
بالمناسبة
صدق أو لا تصدق ، أنا الآخر استفدت من طرحك للأسئلة
جزاك الله خيرا وحفظك من كل مكروه ، أنت وكل من يقرأ هذه العبارة
عمي أبو محمد الله يجزيك الخير فهذا ما نريده
رغم معرفتك بالاجابة إلا أنك قد طرحت السؤال حتى نعلم نحن أيضا
لن تعلم مدى الاستفادة التي أتلقاها هنا فبحكم عملي أو تدريبي في هذه الفترة أحتاج جدا لما أتلقى هنا وأصبح هذا الموضوع مرجعاً رائعاً لي حين أحتاج له
بوركت يمناك عمي وبوركت أخي سوا ربينا
في ميزان حسناتكما إن شاء رب العباد
عمي أبو محمد الله يجزيك الخير فهذا ما نريده
رغم معرفتك بالاجابة إلا أنك قد طرحت السؤال حتى نعلم نحن أيضا
لن تعلم مدى الاستفادة التي أتلقاها هنا فبحكم عملي أو تدريبي في هذه الفترة أحتاج جدا لما أتلقى هنا وأصبح هذا الموضوع مرجعاً رائعاً لي حين أحتاج له
بوركت يمناك عمي وبوركت أخي سوا ربينا
في ميزان حسناتكما إن شاء رب العباد
وفيك بارك أخت حنان
نحن في الخدمة طالما أن الأجر عند الله ومن بعده عند العباد - بعون الله تعالى - غير ضائع
فما السر في استخدام سنابل في سورة البقرة واستبدالها بـ سنبلات في سورة يوسف؟
***أعلم أن هذا خارج جوهر الدرس أستاذ حسن، ولكنني رأيت طرحها هنا لنعلم أحد أسرار دقة البيان القرآني***
جزاك الله خيرا عنا جميعا
هذا يأتي تحت باب الإعجاز اللغوي في القرآن الكريم ، وهو باب واسع جدا لا يقل في سعته عن علوم تفسير القرآن الكريم.وأكثر من برع وأبدع فيه الدكتور فاضل صالح السامرائي - جزاه الله خيرا- الأستاذ الدكتور العلامة والذي أرى فيه سماء لا حدود لها في هذا الحقل ، ويتجلى ذلك من خلال عدة كتب له أراها مراجع في اللغة العربية وربما مصادر وعلى رأسها كتاب " لمسات بيانية" والذي أقتبس منه نص إجابة سؤالك الذي تفضلت به أخي أشرف.
تفضل:
"ويجوز أن يستعمل القلة للكثرة والكثرة للقلة أما في القرآن قد يُعطى وزن القلة للكثرة والعكس لأمر بليغ. وقد جاء في سورة البقرة (مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّئَةُ حَبَّةٍ وَاللّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ {261}) "سبع" جمع قلة استعملت مع جمع كثرة لأنها في مقام مضاعفة الأجور والتكثير. وفي سورة يوسف (وَقَالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعَ سُنبُلاَتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ يَا أَيُّهَا الْمَلأُ أَفْتُونِي فِي رُؤْيَايَ إِن كُنتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ {43} ) "سبع" استعملت مع جمع القلة (سنبلات) لأن الآية تتحدث عن حلم ولا مجال للتكثير فيه إنما هو مجرد حلم لذا استعملت بمعنى القلة."
ما رأيكم بعد أن ننتهي من درس العدد أن نفتح الباب على مصراعيه للجميع بأن يطرحوا مشاركات في هذا الشأن "الإعجاز اللغوي في القرآن الكريم"؟
بصراحة يا جماعة
لم أشعر بلذة في علوم العربية كتلك التي شعرت بها وأنا "غايص" في هذا العلم.