جزاك الله خيرًا أخي جهاد لحًسن كلامك ودماثة خُلُقِك!
أما في ما يختص بفعل الأمر فله غايتان: الأولى الطلب من المُخاطب كقولك: "هبْ لي شيئًا مما رزقك الله"، فأنت بذلك لا تأمر وإنما تطلب. وهذه الحالة ترد كثيرًا في الدعاء كقولنا "اللهم صلّ على سيدنا محمد" صلى الله عليه وسلم، وكما ورد في التنزيل الكريم "رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنًا وللمؤمنين والمؤمنات ولا تزد الظالمين إلا تبارًا". والغاية الثانية هي الأمر بالشئ كقولك: "اسكت" وما إلى ذلك. شرفني مرورك.
اين الصواب ؟؟؟ وهل يجوز كتابة الارقام مثلا عشرين و ثلاثين
واربعين ... وهكذا ؟ واذا صح متى واين تستخدم؟؟
وشكرا للجميع والله يجزيكم الخير
يااااااااااه يا أخ جهاد !.
استفسارك هذا يعتمد على عنصرين أساسيين للبيان والشرح حتى تتضح الصورة :
العنصر الأول : جنس المعدود ( مذكر أم مؤنث " حقيقي أو مجازي " .. ) .
العنصر الثاني : حالة هذا العدد من الإعراب ( مرفوع بموقع الفاعل مثلًا .. ، منصوب بموقع المفعول به مثلًا .. ، مجرور بحرف جر أو بالإضافة .. ) .
سأجيبك على ذلك الاستفسار بشيء من التوضيح تبعًا لما ذكرتُه أعلاه ،، وأدعوك إلى مراجعة درس العدد والمعدود المثبت بموضوع مستقل في هذا المنتدى للأخ الأستاذ / حسن حمامرة " سوا ربينا " ، وأرجو لك الاستفادة ..
العدد 125 بناء على العنصرين أعلاه :
أ - إذا كان المعدود مذكرًا :
حالة الرفع ( فاعل ) : سجَل مائةٌ وخمسةٌ وعشرون عضوًا جديدًا في موقع الوحدات . نت .
حالة النصب ( مفعول به ) : شاهدتُ مائةً وخمسةً وعشرين موقعًا رياضيًا فلم يعجبني إلا موقع الوحدات . نت .
حالة الجر ( اسم مجرور بحرف الجر ) : مررت بمائةٍ وخمسةٍ وعشرين ناديًا رياضيًا وما استهواني إلا ( الوحدات الأخضر ) .
ب - إذا كان المعدود مؤنثًا :
ما عليك أخي جهاد سوى أن تركب جملًا يكون فيها المعدود مؤنثًا على غرار الأمثلة أعلاه ، على أن تخالف العدد ( 5 ) للمعدود في حالة التأنيث هذه بجعل العدد ( خمس ) مذكرًا فمرة مرفوعًا ومرة منصوبًا ومرة مجرورًا ..
يااااااااااه يا أخ جهاد !. استفسارك هذا يعتمد على عنصرين أساسيين للبيان والشرح حتى تتضح الصورة :
العنصر الأول : جنس المعدود ( مذكر أم مؤنث " حقيقي أو مجازي " .. ) .
العنصر الثاني : حالة هذا العدد من الإعراب ( مرفوع بموقع الفاعل مثلًا .. ، منصوب بموقع المفعول به مثلًا .. ، مجرور بحرف جر أو بالإضافة .. ) .
سأجيبك على ذلك الاستفسار بشيء من التوضيح تبعًا لما ذكرتُه أعلاه ،، وأدعوك إلى مراجعة درس العدد والمعدود المثبت بموضوع مستقل في هذا المنتدى للأخ الأستاذ / حسن حمامرة " سوا ربينا " ، وأرجو لك الاستفادة ..
العدد 125 بناء على العنصرين أعلاه : أ - إذا كان المعدود مذكرًا : حالة الرفع ( فاعل ) : سجَل مائةٌ وخمسةٌ وعشرون عضوًا جديدًا في موقع الوحدات . نت . حالة النصب ( مفعول به ) : شاهدتُ مائةً وخمسةً وعشرين موقعًا رياضيًا فلم يعجبني إلا موقع الوحدات . نت . حالة الجر ( اسم مجرور بحرف الجر ) : مررت بمائةٍ وخمسةٍ وعشرين ناديًا رياضيًا وما استهواني إلا ( الوحدات الأخضر ) .
ب - إذا كان المعدود مؤنثًا :
ما عليك أخي جهاد سوى أن تركب جملًا يكون فيها المعدود مؤنثًا على غرار الأمثلة أعلاه ، على أن تخالف العدد ( 5 ) للمعدود في حالة التأنيث هذه بجعل العدد ( خمس ) مذكرًا فمرة مرفوعًا ومرة منصوبًا ومرة مجرورًا ..
خطأ: تعرَّض الأسير للتعذيب.
صواب: عُرِّض الأسير للتعذيب.
السبب: تعرَّض للأمر أي تصدى له – لسان العرب لابن منظور.
خطأ: اصطحب زوجته وبنيه في السفر.
صواب: استصحب زوجته وبنيه في السفر.
السبب: اصطحب الرجلان أي تصاحبا واصطحب القوم أي صاحب بعضهم بعضًا، وأصله (اصتحب) لأن تاء الافتعال تتغير عند الصاد.
خطأ: أرجعت الكتاب إلى صاحبه.
صواب: رجَعْتُ الكتاب إلى صاحبه.
السبب: ورد في التنزيل الكريم: "فرجعناك إلى أمك كي تقر عينها ولا تحزن" – طه، و "إنه على رجعه لقادر" – الطارق، و "ولئن رُجعت إلى ربي إن لي عنده للحسنى" – فصلت.
خطأ: تقبل التعازي في منزل فلان الكائن في شارع كذا.
صواب: تُقبل التعازي في منزل فلان في شارع كذا.
السبب: كلمة (الكائن) حشو لا مسوغ لوجوده.
خطأ: زرعت تلك الشجرة قبل شهرين.
صواب: غرست تلك الشجرة قبل شهرين.
السبب: تستخدم كلمة (زرع) للحب والبذر، ولا يصح استخدامها للشجر.
يااااااااااه يا أخ جهاد !.
استفسارك هذا يعتمد على عنصرين أساسيين للبيان والشرح حتى تتضح الصورة :
العنصر الأول : جنس المعدود ( مذكر أم مؤنث " حقيقي أو مجازي " .. ) .
العنصر الثاني : حالة هذا العدد من الإعراب ( مرفوع بموقع الفاعل مثلًا .. ، منصوب بموقع المفعول به مثلًا .. ، مجرور بحرف جر أو بالإضافة .. ) .
سأجيبك على ذلك الاستفسار بشيء من التوضيح تبعًا لما ذكرتُه أعلاه ،، وأدعوك إلى مراجعة درس العدد والمعدود المثبت بموضوع مستقل في هذا المنتدى للأخ الأستاذ / حسن حمامرة " سوا ربينا " ، وأرجو لك الاستفادة ..
العدد 125 بناء على العنصرين أعلاه :
أ - إذا كان المعدود مذكرًا :
حالة الرفع ( فاعل ) : سجَل مائةٌ وخمسةٌ وعشرون عضوًا جديدًا في موقع الوحدات . نت .
حالة النصب ( مفعول به ) : شاهدتُ مائةً وخمسةً وعشرين موقعًا رياضيًا فلم يعجبني إلا موقع الوحدات . نت .
حالة الجر ( اسم مجرور بحرف الجر ) : مررت بمائةٍ وخمسةٍ وعشرين ناديًا رياضيًا وما استهواني إلا ( الوحدات الأخضر ) .
ب - إذا كان المعدود مؤنثًا :
ما عليك أخي جهاد سوى أن تركب جملًا يكون فيها المعدود مؤنثًا على غرار الأمثلة أعلاه ، على أن تخالف العدد ( 5 ) للمعدود في حالة التأنيث هذه بجعل العدد ( خمس ) مذكرًا فمرة مرفوعًا ومرة منصوبًا ومرة مجرورًا ..
وهذه أعداد ملحقة ( إعرابًا ) بجمع المذكر السالم فتعرب حسب موقعها في الجملة حيث ترفع بالواو وتنصب وتجر بالياء كما جمع المذكر السالم تمامًا ..
يعني :
جاء عشرون رجلًا
صافحتُ ثلاثين رجلًا
مررتُ بأربعين رجلًا
هههههههههه
أيها الرجل الكبير في قدره
مبحث العدد والمعدود استهلك من وقتي ووقت من شاركوني وأنت منهم بالمناسبة ، استهلك ما يقارب عشرين يوما وما يزيد على سبعة وستين ومئة رد وفي اثنتي عشرة صفحة تختصره في مشاركة واحدة !!!!!!
اتق الله فينا أبا أحمد !!!!
كثير هكذا والله كثير
ثم إن صيغة الشيك
ادفعوا بموجب هذا الشيك لأمر العظيم ياسر ذيب
مبلغًا قدره ألفان ومئتا دينار لا غير
ألفان مرفوعة على أنها خبر.
ثم إن كلمة "مئتان" أصبحت تكتب بدون ألف عند الأغلبية وما كان إثبات الألف من قبل إلا للتفريق ما بين مئة وبين فئة وما شابهها وذلك لأن الحروف لم تكن قد نُقِّطتْ بعد.
على كل حال أصبحت مدهشا في العربية أيها المدهش.
خطأ: تعرَّض الأسير للتعذيب.
صواب: عُرِّض الأسير للتعذيب.
السبب: تعرَّض للأمر أي تصدى له – لسان العرب لابن منظور.
خطأ: اصطحب زوجته وبنيه في السفر.
صواب: استصحب زوجته وبنيه في السفر.
السبب: اصطحب الرجلان أي تصاحبا واصطحب القوم أي صاحب بعضهم بعضًا، وأصله (اصتحب) لأن تاء الافتعال تتغير عند الصاد.
خطأ: أرجعت الكتاب إلى صاحبه.
صواب: رجَعْتُ الكتاب إلى صاحبه.
السبب: ورد في التنزيل الكريم: "فرجعناك إلى أمك كي تقر عينها ولا تحزن" – طه، و "إنه على رجعه لقادر" – الطارق، و "ولئن رُجعت إلى ربي إن لي عنده للحسنى" – فصلت.
خطأ: تقبل التعازي في منزل فلان الكائن في شارع كذا.
صواب: تُقبل التعازي في منزل فلان في شارع كذا.
السبب: كلمة (الكائن) حشو لا مسوغ لوجوده.
خطأ: زرعت تلك الشجرة قبل شهرين.
صواب: غرست تلك الشجرة قبل شهرين.
السبب: تستخدم كلمة (زرع) للحب والبذر، ولا يصح استخدامها للشجر.
إضافات طيبة وجميلة ، وأراها من باب الدقة في انتقاء المفردات وما تتوافق معه من الأسماء .
سبحان الله العظيم فقرآننا الكريم لم يترك شيئا إلا وقد عرفنا به ، ومنه ما جاء في مشاركتك أيها الطيب.
هههههههههه
أيها الرجل الكبير في قدره
مبحث العدد والمعدود استهلك من وقتي ووقت من شاركوني وأنت منهم بالمناسبة ، استهلك ما يقارب عشرين يوما وما يزيد على سبعة وستين ومئة رد وفي اثنتي عشرة صفحة تختصره في مشاركة واحدة !!!!!!
اتق الله فينا أبا أحمد !!!!
كثير هكذا والله كثير
ثم إن صيغة الشيك
ادفعوا بموجب هذا الشيك لأمر العظيم ياسر ذيب
مبلغًا قدره ألفان ومئتا دينار لا غير
ألفان مرفوعة على أنها خبر.
ثم إن كلمة "مئتان" أصبحت تكتب بدون ألف عند الأغلبية وما كان إثبات الألف من قبل إلا للتفريق ما بين مئة وبين فئة وما شابهها وذلك لأن الحروف لم تكن قد نُقِّطتْ بعد.
على كل حال أصبحت مدهشا في العربية أيها المدهش.
حبيبي أيها الجمال بكامل أناقته !!!!
ها اشّو لعاد ، هو أنا قليل .. وبختصرلك الأدبي كله - إذا بدّك - على فلاشه !!..
هههههههههههههه
* * *
احترتُ من أين أبدأ في " التزويق " !!..
لنبدأ في الأسهل ، مائتان : والأغلب عندي أنها ترسم كما ذكرتُها قياسًا على كلمة ماْئة بألف تسقط عند النطق ، وبذلك فهي ملحقة بالمثنى وتُعامل معاملته ،، وهذا تقديري لكتابتها كذلك ..
ثم ، افترضها - يا أبا آدم - فئتان قبل التنقيط ، وحطّلها ألف !.
أما " ألفان " ،، فأعتقد أن " ألفين والمعطوف عليها بالنصب " صحيح لأن :
مبلغًا : مفعول به منصوب
قدرَه : بدل منصوب وهو مضاف والهاء في محل جر بالإضافة .
ألفين : بدل منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه ملحق بالمثنى من المبدل منه ( قدره ) والباقي معطوف على ألفين ....
هذا ، والله ثم أهل الاختصاص أعلم ..
مع ملاحظة أن طباعة الشيكات على تلك الصيغة هي من الأخطاء الشائعة ، فغالبية الشيكات مطبوعة كالتالي :
ادفعوا بموجب هذا الشيك لأمر .......
مبلغ قدره ...... أو في صيغة أخرى مبلغ وقدره ......
طب ليش ( مبلغ ) ؟.
وليش تُلفظ كلمة قدره / وقدره ( قدرُه / وقدرُه ) مضمومة ؟؟..
وما هو إعرابها ؟؟؟...
وبناء عليه كان اعتقادي فيما ذهبتُ إليه ..
نقّح يا حسن ، وابحث لنا عن الصحيح ..
فأنت سيد من أهل الاختصاص ..
هههههههههه
أيها الرجل الكبير في قدره
مبحث العدد والمعدود استهلك من وقتي ووقت من شاركوني وأنت منهم بالمناسبة ، استهلك ما يقارب عشرين يوما وما يزيد على سبعة وستين ومئة رد وفي اثنتي عشرة صفحة تختصره في مشاركة واحدة !!!!!!
اتق الله فينا أبا أحمد !!!!
كثير هكذا والله كثير
ثم إن صيغة الشيك
ادفعوا بموجب هذا الشيك لأمر العظيم ياسر ذيب
مبلغًا قدره ألفان ومئتا دينار لا غير
ألفان مرفوعة على أنها خبر.
ثم إن كلمة "مئتان" أصبحت تكتب بدون ألف عند الأغلبية وما كان إثبات الألف من قبل إلا للتفريق ما بين مئة وبين فئة وما شابهها وذلك لأن الحروف لم تكن قد نُقِّطتْ بعد.
على كل حال أصبحت مدهشا في العربية أيها المدهش.
حبيبي أيها الجمال بكامل أناقته !!!!
بارك الله فيك أخي حسن
استفسار حول اعتبار (ألفان) خبر.. فإذا كانت كذلك فهل تقصد أن كلمة (قدر) هي المبتدأ؟
***
برأيي المتواضع ومع احترامي الشديد لوجهة نظرك فإنني أرى أن ما تفضل به الأخ جمال أقرب إلى الصحة!