خروج أحمد الياس للمرة الثالثة مصابا يؤكد أن هنالك خطأ في تشخيص اصابته أو أن علاجه لا يتم بالشكل الصحيح أو أن عملية تأهيله لم تكتمل بعد ،،، فمشاركته في التدريبات أو التقسيمات لا تعني بأي حال من الأحوال أنه جاهز للمشاركة في المباريات الرسمية وبخاصة أنه دائما ما يندفع في مشاركاته ،،، فمن المؤكد أنه في التمارين يتجنب الاندفاع وزملاؤه يتجنبون الاحتكاك به ولكن في المباريات الرسمية فهو يندفع وخصومه لا يرحمونه ،،،
ما نتمناه أن تكون اصابته في مكان غير الذي أصيب فيه ،،،