إعتقادي الشخصي أن دعم الكنائس الفلسطينيه لطارق خوري ووجود المطران المناضل عطاالله حنا في المقر الانتخابي قد أضر بموقفه الانتخابي مع أكثر من جهه وخلق نوعا من العدائيه لابو سامي لان الدكتور عوده قواس هو المنافس الرئيسي للمقعد فمن أين أتى مشربش ومن دعمه ومن ورائه .... هنا مربط الفرس وأنا توقعت ذلك منذ البدايه .