وأخيرا فالعلاج المفضل للحمى لدى ابنتي الدكتورة ديمة (أستاذة الأدب الإنجليزي) والتي تلازمها لهجتها الفلسطينية القروية من طرف والدتها حتى النخاع بعد خمسة وسبعين عاما من الطب بيني وبين والدتها الدكتورة نادية مناصفة، هو أن تقول لوالدتها عند ارتفاع الحمى (ادهكتشيني يما بنام بعرك بفكتش) أي ادهنيني يا أمي لأنام وأتعرق وأفتك من الحمى. وكانت هذه العبارة أشد ما يضحك زوجها الشهيد طارق أيوب مراسل الجزيرة رحمه الله.
مع تمنياتي للجميع بدوام الصحة والعافية والتحرير وتقبل الله الطاعات وكل عام وأنتم بخير.
جزء من مقال للدكتور طارق طهبوب
نقيب الأطباء الأردنيين سابقا
وأخيرا فالعلاج المفضل للحمى لدى ابنتي الدكتورة ديمة (أستاذة الأدب الإنجليزي) والتي تلازمها لهجتها الفلسطينية القروية من طرف والدتها حتى النخاع بعد خمسة وسبعين عاما من الطب بيني وبين والدتها الدكتورة نادية مناصفة، هو أن تقول لوالدتها عند ارتفاع الحمى (ادهكتشيني يما بنام بعرك بفكتش) أي ادهنيني يا أمي لأنام وأتعرق وأفتك من الحمى. وكانت هذه العبارة أشد ما يضحك زوجها الشهيد طارق أيوب مراسل الجزيرة رحمه الله.
مع تمنياتي للجميع بدوام الصحة والعافية والتحرير وتقبل الله الطاعات وكل عام وأنتم بخير.
جزء من مقال للدكتور طارق طهبوب
نقيب الأطباء الأردنيين سابقا