دخول رأفت مكان اوليريم كان دفعة معنوية للوحدات وجمهوره وسيئ نفسيا على الغريم ، حيث تراجع المدعو شريف للانشغال برأفت وتحركاته ،، ولأن رأفت حالف يمين بوضع بصماته في كل مبارياتنا مع الزرق استطاع " البيكاسو" من استلام كرة من وسط الملعب آخذا معه المدعو شريف ليجعله يبصم على أن الكبار هم الكبار فقط ،، وسجل رأفت هدفه وأثبت أنه المعلم الذي لا بديل له ،،،.