ياسر الزعاترة" الصحفي والمحلل السياسي في لقائه على الجزيرة:-
- النظام المصري يريد أن يثبت أنه كان على المقاومة القبول بالمباردة المصرية حتى تتجنب سقوط هذه الأعداد من الشهداء.
- طريقة إخراج المباردة كان فيها تذليل للشعب الفلسطينى.
- السيسي يرد الجميل لنتنياهو والذى عمل مسوقا للانقلاب العسكرى بالخارج.
- سلطات الانقلاب بحصارها للمقاومة تجامل بعض الأنظمة العربية التي تريد أن تقضي على فكرة الإسلام السياسى.
- أهم البنود التي طالبت بها المقاومة من أجل فك الحصار هي "المطار والميناء" وهى ليست مطالب فصائل المقاومة وحدها ولكنها مطالب الشعب الفلسطينى لكسر الحصار.
- منذ حدوث الانقلاب لم يُفتح معبر رفح إلا لفترات قصيرة.
- الطرف المصرى شريك عملياً فى حصار الشعب الفلسطينى وليس "وسيطا" على الاطلاق.
- كل مطالب المقاومة تم رفضها ومحاولة الإلتفاف عليها ماعدا السماح بالصيد لمسافات أطول.
- المعركة ليست مع مصر لأن مصر ليست نظام السيسي فالشعب المصري يتضامن غزة بشكل كامل.
- نتنياهو خسر المعركة على الأرض ويريد التهدئة ولكنه لا يرد أن ينكسر نظام السيسي بقبوله تهدئة مع المقاومة لذلك فهو يرواغ.
- السيسي لا يريد أن يخسر ورقة المباردة المصرية لأنه إذا خسرها فسيبحث المجتمع الدولي عن بديل.
- المقاومة تتمسك بمطالبها بعد أن حققت النصر على الأرض وتصر عليها وتريد فك الحصار عن الشعب الفلسطينى.
- الاحتلال لم يعد يملك ان يواجة المقاومة على الأرض ولذلك يقوم بالقصف بشكل عشوائى وهيستيرى.
- إسرائيل لم تكن محشورة فى زاوية وحشية لدى الرأى العام الدولى منذ فترة طويلة كمان الأن.
- هناك إرادة حقيقية للمقاومة فى غزة ، وأيضا الضفة ستنفجر قريبا.
- لايمكن ان يستمر حصار 2 مليون مواطن فلسطينى فى هذة المساحة وبهذة الطريقة والشعب الفلسطينى لن يقبل هذا.
نقلا عن يديعوت العبرية: إصابة متوسطة لدى الشاب الذي هاجم صباح اليوم جنديي احتلال في حي باب العمود بالقدس المحتلة بعد أن رد الجنديان بإطلاق النار عليه، وقالت الصحيفة أن الشاب هاجم الجنديين بقضيب حديدي ما تسبب بإصابتهما بجراح.
الدكتور احمد نوفل
يقول تشومسكي: إن إسرائيل تعلم أن من قتل الثلاثة إسرائيليين أناس لطالما كانوا شوكة في خاصرة حماس وأن حماس لا علاقة لها بقتلهم ومع ذلك نجحت الحملة الإسرائيلية بتقويض حكومة الوحدة الوطنية
صرح عزام الأحمد رئيس الوفد الفلسطيني لمفاوضات التهدئة ، اليوم الأحد، عقب انتهاء اجتماعه مع القيادة المصرية أنه أكد للمسؤولين المصريين رفضه لأي محاولة لفرض شروط مسبقة من الجانب الاسرائيلي.
وجدد الأحمد استعداد الوفد في مصر على الاستمرار في التفاوض غير المباشر للتوصل إلى اتفاق هدنة دائم يؤدي لوقف اطلاق النار وتسهيل سرعة تدفق المساعدات للشعب الفلسطيني وإعادة إعمار غزة .
وأكد أن الوفد الفلسطيني مستعد للتجاوب مع التحركات والاتصالات المصرية من أجل منع انهيار المفاوضات بسبب التعنت الاسرائيلي.
وأشار أن الوفد الفلسطيني سيحدد موقفه في ضوء الجهود والتطورات المصرية خلال الساعات القادمة.
وقال مصدر مسؤول مقرب من الوفد أن مصر تقوم باتصالات منذ ليلة أمس مع اسرائيل للكف عن تهديداتها التي أطلقتها عبر اعلامها لفرض شروط مسبقة .
كما أوضح المسؤول أن هناك ضغوطا اقليمية ودولية كبيرة تمارس على الوفد الفلسطيني لعدم مغادرة القاهرة للتشاور مع الرئيس والقيادة في ظل التعنت الاسرائيلي .