حكيم نسونجي مثل الحكيم الي ( فوق ) ،، راح للمجلس ،،
يعطي حكم للموجودين ،، فلم يجد احدا ،،، فجلس وحيدا
بانتظار قدوم اي احد ،،، وبعد انتظار دام ساعات طويلة
جاءت الخادمة الفلبينية لتنظف المجلس ،،، فوجدته نائما
فضربته بقدمها وقالت له ( قوم ،، تقوم قيامتك )
فعدل جلسته وقال حكمته المشهورة ،،،
( ما ظل بالخم الا ممعوط الذنب )
،
،
،
،
المهم الحكمه ما الها علاقة بالنسوان ،، مش عارف
ع شو مركزين بالزبط