هل طريقة اللعب هذه تكون مناسبة عندما نلعب مع اندية تهاجم مثل الرمثا والفيصلي ام ان طريقة 4-3-3 افضل
فتح الملعب وتنويع اللعب على الاطراف وفي العمق يناسب جميع المباريات ولكن ان الوحدات في المرحلة السابقة بدأ يهضم طريقة لعب 4-3-3 وهي التي تمثل الكرة الشاملة واعتقد في حالة واجه الرمثا او الفيصلي فان هذه الطريقة ربما تضمن له تفوق اكبر وتحصل له فرص اكبر شريطة عدم اغفال اغلاق دائرة الملعب دفاعيا وتغطية تقدم الظهيرين في حالة الهجوم
مشكور أخي هيثم على موضوعك القيم وتحليلك المميز وعندما نتحدث عن أبو زمع يجب أن نتذكر أنك كنت من أشد المدافعين عنه وضرورة إستمراره مع الفريق من أجل الإستقرار وطالبت بالصبر وقد كنت محق وتحملت الكثير في سبيل توضيح وجهة نظرك , أنا من الأشخاص المعجبين بتحليلك للأمور الفنية وأتمنى عليك الإستمرار بهذه المواضيع القيمة والتي توضح الكثير من الأمور المهمة لجماهير الفريق
أعجبني في هذه المباراة الحاج مالك ورغم أنه لم يسجل ولم يبرز بشكل كبير إلا أن لمسته للكرة توحي بأنه لاعب متمكن ويمكن أن يكون له دور مهم في المرحلة القادمة
أبو عمارة لعب واحدة من أفضل مبارياته وتحول الى صانع العاب مميز ,ابو عمارة في احسن حالاته ويمكن الإستفادة منه بتسجيل الأهدف وصناعتها وقد قدم لزملائه كرات مقشرة في هذه المباراة وهذه المباراة أعتبرها نقطة تحول في مسيرة أبو عمارة مع الوحدات
الوحدات في أحسن حالاته وفي تطور تكتيكي مذهل , أبو زمع أصبح يمسك بزمام الأمور بشكل مذهل ويستغل الأوراق الموجودة ويوظفها بأحسن طريقة و للأمانة الوحدات الأفضل محلياً ونتمنى الجدية والإستمرار بنفس القوة في المراحل المقبلة والتي تعتبر أكثر صعوبة
مشاركتك اعتز بها اخي العزيز
نجاح اي فريق دائما يحتاج للصبر والأستقرار الفني في حالة كانت هناك تجديد وبناء جديد . المرحلة التي استلم فيها ابو زمع كانت اصعب مرحلة لانها جاءت في نهاية حقبة وفي وقت لا بديل فيه عن التجديد خاصة ان الفريق غاب عن المشهد موسمين بالتمام والكمال وكان العمل يحتاج للصبر وانا اعذر الجمهور الذي لا يقبل الا ان يرى فريقه بالقمة دائماً وفي النهاية هذا ما تحقق مع ابو زمع .... حاليا هناك فريق مميز وهناك معدل اعمار للفريق الذي يلعب (23) عاماً وهناك تطور تصاعدي واضح والفريق في المسار الصحيح
الحمد لله