ياسر ذيب العظيم ، ولا يأتي دائما إلا بالعظيم ، ياسر ذيب الأخ الذي لم تلده أمه ، عرفته هنا في الوحدات نت ، وسعدت كثيرا بالتعرف إليه ، ففيه من عذوبة اللسان ما فيه ، ويمتلك القدرة على رسم الحروف بزوايا انسيابية دون أن يكون فيها شيء من الاعوجاج ، ياسر ذيب فيه وجع خالص بل كله وجع خالص على كل ما يصيبنا هنا في الوحدات نت ، وعلى كل ما يصيب كل من ينتمي للوحدات الرمز ، عادة ما تجده محاصرا في مشاعره ومن جميع الزوايا والجهات ، في قلبه فيضانات من الشوق والحنين إلى من يحب ، تجرفك كلماته إلى حيث لا تدري ، لكنني على يقين وستكون أنت على يقين بأن السعادة ستلفك وقتها كما لو كنت رضيعا ،،،،
ياسر ذيب كم مرة ينبغي لك أن تمشي على حطامي بفكرك العميق وبمفرداتك التي تصيب القلب قبل أي شيء؟!!
همسة
"أنا شخصيا لم أحظ برؤية نور وجهه"
أما "عرفنا بنفسك " فأنا أرى أنه موضوع لمن يجرؤ فقط ، ويجب علينا متابعة جميع الردود حتى نعرف من هو ذلك العضو في الوحدات نت والذي لا يمتلك الجرأة على التعريف بنفسه الحقيقية !!!
أما أنا فاسمي :
حسن حمامرة
مدرس لغة عربية ومقيم في رأس الخيمة في الإمارات ...
ياسر ذيب العظيم ، ولا يأتي دائما إلا بالعظيم ، ياسر ذيب الأخ الذي لم تلده أمه ، عرفته هنا في الوحدات نت ، وسعدت كثيرا بالتعرف إليه ، ففيه من عذوبة اللسان ما فيه ، ويمتلك القدرة على رسم الحروف بزوايا انسيابية دون أن يكون فيها شيء من الاعوجاج ، ياسر ذيب فيه وجع خالص بل كله وجع خالص على كل ما يصيبنا هنا في الوحدات نت ، وعلى كل ما يصيب كل من ينتمي للوحدات الرمز ، عادة ما تجده محاصرا في مشاعره ومن جميع الزوايا والجهات ، في قلبه فيضانات من الشوق والحنين إلى من يحب ، تجرفك كلماته إلى حيث لا تدري ، لكنني على يقين وستكون أنت على يقين بأن السعادة ستلفك وقتها كما لو كنت رضيعا ،،،،
ياسر ذيب كم مرة ينبغي لك أن تمشي على حطامي بفكرك العميق وبمفرداتك التي تصيب القلب قبل أي شيء؟!!
همسة
"أنا شخصيا لم أحظ برؤية نور وجهه"
أما "عرفنا بنفسك " فأنا أرى أنه موضوع لمن يجرؤ فقط ، ويجب علينا متابعة جميع الردود حتى نعرف من هو ذلك العضو في الوحدات نت والذي لا يمتلك الجرأة على التعريف بنفسه الحقيقية !!!
أما أنا فاسمي :
حسن حمامرة
مدرس لغة عربية ومقيم في رأس الخيمة في الإمارات ...
ياسر ذيب
أنت رائع
أبو آدم وفي حضرتك لا أستطيع إلا أن أكتب بالفصيحة من دون أخطاء ما أستطعت؛ لأنك فارس الكلمة والحرف، وأنا حين أنت تترجل، أفخر أن أكون المتتبع لخطاك، فرفقا بي صديقي من إطراءاتك الجليلة لأنني إن سموت يوما إلى هناك، فاعلم أن نورك ملهمي وطريقي إلى القمة.
دمت بود " أبو آدم"
أبو آدم وفي حضرتك لا أستطيع إلا أن أكتب بالفصيحة من دون أخطاء ما أستطعت؛ لأنك فارس الكلمة والحرف، وأنا حين أنت تترجل، أفخر أن أكون المتتبع لخطاك، فرفقا بي صديقي من إطراءاتك الجليلة لأنني إن سموت يوما إلى هناك، فاعلم أن نورك ملهمي وطريقي إلى القمة.
دمت بود " أبو آدم"
ليس إلى هذا الحد أيها الصديق العزيز ، فلولا أنني رأيت شيئا كبيرا جدا هنا ومن شخص ذي شأن كبير جدا أيضا لما وجدتني بهذه الطلاقة وبهذا الأسر من المفردات بحقك في ذات الوقت ، فمهما كتبت عن شخصك الكريم فسأظل مقصرا ،، ثق تماما بأنني سأظل...
حبيبي أبو محمد
همسة
"بانتظارك الليلة في الأدبي ،،، أريده بركانا "