الديمقراطية تعني في الأصل حكم الشعب لنفسه، لكن كثيرا ما يطلق اللفظ علَى الديمقراطية الليبرالية لأنها النظام السائد للديمقراطية في دول الغرب، وكذلك في العالم في القرن الحادي والعشرين، وبهذا يكون استخدام لفظ "الديمقراطية" لوصف الديمقراطية الليبرالية خلطا شائعا في استخدام المصطلح سواء في الغرب أو الشرق، فالديمقراطية هي شكل من أشكال الحكم السياسي قائمٌ بالإجمال علَى التداول السلمي للسلطة وحكم الأكثريّة بينما الليبرالية تؤكد على حماية حقوق الأفراد والأقليات[1] وهذا نوع من تقييد الأغلبية في التعامل مع الأقليات والأفراد بخلاف الأنظمة الديمقراطية التي لا تشتمل على دستور يلزم مثل هذه الحماية والتي تدعى بالديمقراطيات اللاليبرالية، فهنالك تقارب بينهما في أمور وتباعد في اُخرى يظهر في العلاقة بين الديمقراطية والليبرالية كما قد تختلف العلاقة بين الديمقراطية والعلمانية باختلاف رأي الأغلبية.
وتحت نظام الديمقراطية الليبرالية أو درجةٍ من درجاتهِ يعيش في بداية القرن الواحد والعشرين ما يزيد عن نصف سكّان الأرض في أوروبا والأمريكتين والهند وأنحاء أخرَى. بينما يعيش معظمُ الباقي تحت أنظمةٍ تدّعي نَوعاً آخر من الديمقراطيّة (كالصين التي تدعي الديمقراطية الشعبية).
بتعرف يا غالي
كنت اتمنى ان يخرج علينا مدير النشاط بخطه مكتوبه للموسم المقبل وياخذ باراء بعض الاخوه هنا والذين يملكون حس كروي رائع
وماذا عليه لو فعل ذلك كترسيخ نوع من الديمقراطيه فان نعلم الخطه منه خيرا لنا من ان نتنبأ بها وكل يغني على ليلاه
بتعرف يا غالي
كنت اتمنى ان يخرج علينا مدير النشاط بخطه مكتوبه للموسم المقبل وياخذ باراء بعض الاخوه هنا والذين يملكون حس كروي رائع
وماذا عليه لو فعل ذلك كترسيخ نوع من الديمقراطيه فان نعلم الخطه منه خيرا لنا من ان نتنبأ بها وكل يغني على ليلاه
فكره رائعه .. ترسيخ الديموقراطيه جيد جدا .. والدور عليكو .. بتمنى منكو التواصل معه .. ليتواصل معنا