طوال 18 يوماً قضيتها في المستشفى لم يكن يقتلني سوى شوقي اليها وخوفي من القلق الذي كاد يفجر قلبها , عندما عدت احتارت كيف تستقبلني بالدموع , او الزغاريد او بالدعاء
الهم احفظها من كل سوء فهي نور حياتي
أنا على يقين بأنها استقبلتك بكل هذا الخليط الذي تشكل ليعطي للقاء نوعا من التفرد من بين اللقاءات الأخرى،،