ملاحظتي على هذه الحالة بعد هذا الاقتباس أعلاه ، وبعد أن شاهدتُ حالة الهدف الملغي أكثر من مرة بالعرض البطيء ، وهذه الحالة حصلت في ثانية واحدة وأجزاء منها أو في ثانيتين على الأكثر :
حكم الراية ما إلوش خاطر ييجي هدف للوحدات وبأية طريقة ، كيف ؟!.
- الكرة ارتفعت .. وهي في طريقها لرأس طارق خطاب ، حكم الراية تردد في رفع الراية ثم رفعها على اعتبار أن هناك خطأ من أحد مهاجمينا على أحد مدافعي البقعة ، وهو الأمر الذي لم يحصل ، ولاحظوا ( في فيديو الهدف الملغي مش في هاي الصورة ) تركيز الحكم المساعد ونظره كان باتجاه تجمع لاعبي الفريقين في منطقة الست ياردات وقريبا منها ، فكيف شاف الكرة طلعت برّة ؟!.
- تزامن بالضبط اكتمال رفع الراية من الحكم المساعد مع إشارة حكم الساحة بيده إلى منتصف الملعب دلالة على احتساب الهدف من حكم الساحة .
- هسّة الحكم المساعد صار رافع الراية ورافعها ، فقالّك الكرة خرجت برّة خط النهاية ليبرر رفعها على خطأ وهمي وافتراضي من راسو ، وحكم الساحة ألغى الهدف ، وِلّا بدّي أحلف يمين إنّو الحكم المساعد ما شافها طلعت برّة ، بس هُو ما إلوش خاطر ينحسب هدف للوحدات .. ليش ؟.
الله أعلم !.
أنا ذات نفسي ، فكّرت أن الهدف أُلغي كون أحد مدافعي البقعة تعثّر لحظة تسجيل طارق الهدف بسبب دفع من أحد مهاجمينا غير طارق خطاب ، في نقطة تقع قبل النقطة التي ارتقى منها طارق وسجّل الهدف ، يعني في نقطة كانت قبل ما توصل الكرة لطارق ، وحيث أن حكم الساحة لم يُشِـر إلى وجود هذا الخطأ ، لا بل احتسب الهدف بإشارته إلى منتصف الملعب ، فيبقى أن الحكم المساعد الثاني ولا إلو خاطر ييجي هالجول للوحدات وأصرّ على بقائه رافعا الراية مخترعا قرارا بخروج الكرة خارج خط النهاية في الهواء ، اللي أصلا هُوِّه ما كانش بيطَّلَّع عليها !.
اللاعب هو طارق فيصل شقيق بهاء فيصل .. و هو مدير فرع احد البنوك المحلية بالاردن . احد اكتشافات الكابتن الجوهري ..
سلمت يمناك اخ جمزاوي على مواضيعك الثمينة القيمة .. كل التحيات و الاحترامات
كل الاحترام اخي العزيز ،،،،
فعلا كان من ضمن نجوم مرحلة الجوهري رحمه الله ،، وكان على اعتاب نادي الوحدات ،، اهتمام طارق ببهاء
ايضا مرده للحلم الذي لم يتحقق في ارتداء قميص الوحدات ،، كل التفوق لبيبو ،، وللاخ طارق فيصل
قد يكون مُحلّفًا ، لكنه - بكل تأكيد - غير مُنزَّه !.
وهذا ما نناقشه هنا أخي الكريم ، وكما ذكرتُ لأحد الإخوة في مداخلة سابقة لي : إحنا مِش حاملين سيف للحكم المساعد الثاني ، إحنا بنناقش حالة ، ومش أية حالة ، هذه حالة مهمة جدا ، كما أن نقاشنا هذا مش رح يرجّع اللي راح والتغى ، ولكن يبقى أن نسجّل موقفا !.
شذرات ولا أروع عادت بنا سنوات طويلة للوراء ،،،، حقيقة استمتعت بقرائتها فقرة بعد الأخرى ،،، ليس لدي أي تعليق لأضيفه سوى ما يتعلق بالحكم المساعد وهو بالاضافة للاعب الأقدر على تحديد فيما اذا خرجت الكرة أم لا ،،، حيث انه " وفي حال قام برفع الراية لكونه شاهد الكرة قد خرجت " فإنه " يكون رفعها في التوقيت المناسب تقريبا " لأن الكرة يمكن الحكم عليها لحظة تسديد اللاعب للكرة وليس بعد أن تقطع نصف الطريق ،،، فالكرة تخرج من الملعب بعد تسديدها مباشرة وتعاود الدخول ،،، ولكنها لا تخرج من قدم اللاعب لتبقى داخل الملعب لثواني ومن ثم تخرج وتعاود الدخول للملعب ،،، شاكرا لك مواضعيك الممتعة في أسلوب طرحها وبما تحمله من معلومات ،،،
عبقرية رأفت علي كمحلل كانت واضحة كما هي كلاعب
وان شاء الله كمدرب ...
يبقى موضوع الهدف المغلي مسألة جدلية شائكة ...
على أمل أن لا نضل أنفسنا في عنق الزجاجة ثانية ....
تقرير جميل كالعادة اخي محمد ،،،
يعطيك الف عافية ،،
التغاضي عن برانكو موضوع مزعج ،، وخاصة ان افعاله الصبيانية سبباً مباشراً في توتر الاجواء
للاسف ثاني اساءة لمدربي الفرق ،، والرجل مفكر حاله فوق القانون واخبار تقول انه ياتي للمباريات متأثرا بتناول الكحول ،،، يجب ان تكون العقوبة رادعة لهذا المدرب