ما اروعك
وما اروع المخيم
اجمل اللحظات عندي عندما اجالس والدي ويبدأ بسرد هذه القصص وبهذه اللهجه التي اعشقها
وخصوصا بس يحكيلي
كومي عدراستhc يابنت الhc من الصبح كاعده عالمنتدى ما شبعتي لت وعجن
الله يخليلنا ياك يا حج ويطول بعمرك
طبعا بكوم بسرعه لانه بكدرش احكيله لأ
اخي اثرت حنيناً رائعا في قلوبنا بكلماتك
الله يجزيك كل خير
هذا الموضوع كان بمثابة آلة الزمن بالنسبة لي، ينقلني فجأة وبمجرد الغوص بكلمات الاخ انس، إلى عام النكبة وما بعده بقليل، يؤلم، يقض مضجع لاجئ افترش الشتات منذ وقت، ويعود بي بعدها الى الواقع الذي على الرغم من سواده إلا اننا لا نستطيع إلا أن نبقى مصابين بذلك الأمل الذي لا شفاء منه بالعودة الحتمية بإذن الله ،،،
هذا الموضوع كان بمثابة آلة الزمن بالنسبة لي، ينقلني فجأة وبمجرد الغوص بكلمات الاخ انس، إلى عام النكبة وما بعده بقليل، يؤلم، يقض مضجع لاجئ افترش الشتات منذ وقت، ويعود بي بعدها الى الواقع الذي على الرغم من سواده إلا اننا لا نستطيع إلا أن نبقى مصابين بذلك الأمل الذي لا شفاء منه بالعودة الحتمية بإذن الله ،،،
ليتني ظليت طفلا أحبو في زقاق المخيم ولم أكبر ,,, وليت المخيم ظل أول أوجاعي وآخرها ,,, كبرنا وزادت الأوجاع ,,, بل وزادت المخيمات ,,, كنا في آلة زمن ,,, وأصبحنا في آلة أزمان ,,,
كلما أتيح لي الوقت لأطالع هذا الموضوع وقبل أن أدخله أتأمل في 42 ألف مشاهدة ويزيد وما يقارب ال 600 رد ,,, وأشعر بغصة في القلب لأنه لم يترجم خارج الشبكة العنكبوتية