والله اشي ببكي يا شباب، كثير انحرقت أعصابنا في هالمباراة
يا جماعة لو انهم الشباب لعبوا وخسروا بنقول بسيطة الكرة ربح وخسارة، لكن المشكلة انهم ملعبوش، يا زلمي كانو ضايعين بالملعب
شو بدنا نحكي ونعيد لكن أنا ضد مغادرة المدرب في هذا الوقت لأن الكاس على المحك ومن بعده الدوري، وانتم بتعرفوا انه كل ما طوّل المدرب كل ما كان هناك ثبات اداري يفيد الوحدات، وخلينا نعطي قويض فرصة، تنسوش انه أبدع مع دهوك العراقي.
وحدوا الله يا جماعة وهدءو النفوس، ومباراة وخسرناها، لكن كسبنا فريق منسق متماسك وقوي، ولا أتوقع أن يكون هناك منافس النا في الكاس ولا الدوري، قولو ان شاء الله.