بغض النظر عن موضوع الكلفة المالية لـ (أبوزمع) وجهازه الفني، والتي كلها مستحقات على النادي ومديونية لم يتسلموا الجزء الأكبر منها لا أبو زمع ولا جهازه المعاون، وبغض النظر عن موضوع إدارة جديدة منتخبة رسميا أو استمرار التمديد لإدارات مؤقتة قادمة، أرى أن سؤالك عزيزي green1 في هذا الطرح المفروض أن يكون:
هل هناك من داعٍ للاستغناء عن (أبو زمع) مستقبلا..؟!!.
طبعا هذا السؤال بهذه الصيغة، أعتقد أنه أقرب إلى المغزى من مضمون طرحك
أولا.. إذا ما وصلت الجماهير إلى درجة من القناعة والرضا المعقولَيْن بإمكانات الجهاز الفني وأنه الأنسب محليا في ظل هذه الإمكانات، وبدّيش أحكي الأفضل محليا، عشان مستحيــــــــــــــل أن نصل إلى هذه الدرجة من القناعة والرضا عند الجماهير أو حتى عند الغالبية منها.
وثانيا.. إذا ما أدرك وتيقّن كل عناصر المنظومة الوحداتية بشكل عام وفي مقدمتهم مجلس الإدارة المنتخب أو اللجنة المؤقتة -حال استمرارها- بأن البديل الأجنبي أو العربي المأمــــــــول ستكون كلفته أضعاف الجهاز الفني لـ (أبوزمع).
عندها، إذا تمّت دراسة شاملة لهذين المتغيّرين بمنطقية وبموضوعية وتحققت هذه الدراسة على أرض الواقع من حيث توفير الموارد المالية، والقدرة على تأمينها بشكل دائم، أو على الأقل طيلة فترة التعاقد مع الجهاز الفني البديل، والذي من المفروض به أن يخلق قاعدة وأساسا من العمل الفني لسنين طويلة قادمة، عندها نستطيع الإجابة عن هذا السؤال، إذا كان هناك داعٍ للاستغناء عن (أبو زمع) وجهازه الفني والتعاقد مع جهاز جديد أم لا..؟!.
بغض النظر عن موضوع الكلفة المالية لـ (أبوزمع) وجهازه الفني، والتي كلها مستحقات على النادي ومديونية لم يتسلموا الجزء الأكبر منها لا أبو زمع ولا جهازه المعاون، وبغض النظر عن موضوع إدارة جديدة منتخبة رسميا أو استمرار التمديد لإدارات مؤقتة قادمة، أرى أن سؤالك عزيزي green1 في هذا الطرح المفروض أن يكون:
هل هناك من داعٍ للاستغناء عن (أبو زمع) مستقبلا..؟!!.
طبعا هذا السؤال بهذه الصيغة، أعتقد أنه أقرب إلى المغزى من مضمون طرحك
أولا.. إذا ما وصلت الجماهير إلى درجة من القناعة والرضا المعقولَيْن بإمكانات الجهاز الفني وأنه الأنسب محليا في ظل هذه الإمكانات، وبدّيش أحكي الأفضل محليا، عشان مستحيــــــــــــــل أن نصل إلى هذه الدرجة من القناعة والرضا عند الجماهير أو حتى عند الغالبية منها.
وثانيا.. إذا ما أدرك وتيقّن كل عناصر المنظومة الوحداتية بشكل عام وفي مقدمتهم مجلس الإدارة المنتخب أو اللجنة المؤقتة -حال استمرارها- بأن البديل الأجنبي أو العربي المأمــــــــول ستكون كلفته أضعاف الجهاز الفني لـ (أبوزمع).. عندها، إذا تمّت دراسة شاملة لهذين المتغيّرين بمنطقية وبموضوعية وتحققت هذه الدراسة على أرض الواقع من حيث توفير الموارد المالية، والقدرة على تأمينها بشكل دائم، أو على الأقل طيلة فترة التعاقد مع الجهاز الفني البديل، والذي من المفروض به أن يخلق قاعدة وأساسا من العمل الفني لسنين طويلة قادمة، عندها نستطيع الإجابة على هذا السؤال، إذا كان هناك داعٍ للاستغناء عن (أبو زمع) وجهازه الفني والتعاقد مع جهاز جديد أم لا..؟!.
يا صديقي ابدعت في تلخيص الموضوع واوافقك مليون بالمئه