نعم استلم الكابتن ناصر حسان ونادر زعتر قيادة الفريق في أوائل الألفية الجديدة وتحديدا في الفترة 2000-2003 حيث كان الوحدات يعاني من عدم الاستقرار التدريبي بحيث تم التعاقد مع عدد كبير من المدربين وما بين مرحلة وأخرى كان يتم الاستعانة بأبناء النادي ليكملوا مسيرة أحد المدربين الذين فشلوا مع الفريق ،،، وأعتذر عن تحديد الموسم الذي استلم فيه الفريق لأن الذاكرة لم تعد تسعفنا جيدا
نعم استلم الكابتن ناصر حسان ونادر زعتر قيادة الفريق في أوائل الألفية الجديدة وتحديدا في الفترة 2000-2003 حيث كان الوحدات يعاني من عدم الاستقرار التدريبي بحيث تم التعاقد مع عدد كبير من المدربين وما بين مرحلة وأخرى كان يتم الاستعانة بأبناء النادي ليكملوا مسيرة أحد المدربين الذين فشلوا مع الفريق ،،، وأعتذر عن تحديد الموسم الذي استلم فيه الفريق لأن الذاكرة لم تعد تسعفنا جيدا
ذاكرتك كنز يا أبا اليزيد عليك المحافظة عليها ...
ما أذكره أن الذيب نادر قاد الوحدات وقدّم مباريات جيدة ولكن لا أستطيع التحديد ان كان في موسم 2002 أو موسم 2003 ...أما الكابتن ناصر أذكر أنّه كان مساعداً وتفاجأت أنه قد تسلم الدفة لفترة وجيزة كمدير فني للفريق الأول في 2002 ...سيتم اضافته بعد اتمام المعلومة ان شاء الله
ذاكرتك كنز يا أبا اليزيد عليك المحافظة عليها ...
ما أذكره أن الذيب نادر قاد الوحدات وقدّم مباريات جيدة ولكن لا أستطيع التحديد ان كان في موسم 2002 أو موسم 2003 ...أما الكابتن ناصر أذكر أنّه كان مساعداً وتفاجأت أنه قد تسلم الدفة لفترة وجيزة كمدير فني للفريق الأول في 2002 ...سيتم اضافته بعد اتمام المعلومة ان شاء الله
في بطولة الدوري موسم 2003-2004 (بطولة المرحلة الواحدة)
لعب الوحدات المرحلة كاملة بقيادة الكابتن عيسى الترك و يومها قدم الوحدات كرة رائعة و لكن جاءت الخسارة المفاجأة من الفيصلي في الأسبوع الأخير لتحمل خبر اقالة الكابتن عيسى الترك
المهم أنه و في غضون أيام قليلة و قبل بداية مباريات المربع الذهبي
تم اسناد المهمة لناصر حسّان و هشام عبد المنعم (سويا) !!!
و من كان يحضر المباريات في الملعب كان يلاحظ مدى التخبط و الأزدواجية في عمل الكادر التدريبي الغير منسجم و الغير متفق نهائيا
خسرنا الدوري بصورة دراماتيكية و بأخطاء ساذجة من الحارس وسام حزين
مع ان الوحدات كان الأفضل على الاطلاق قي تلك الفترة
للأسف ذكرى هذا الدوري لم أستطع ازالتها من مخيلتي حتى اللحظة
بعض الأسماء حفرت أسمائها على قلب كل عشاق للوحدات ووضعت بصمتها في تاريخ الوحدات الناصع
والبعض الأخر مر مرور الكرام و لم نعد نذكر اسمه الا من خلال الرجوع للتاريخ ولم يقدم شيء للوحدات الرمز
كل الشكر والتقدير على هذا الجهد و التاريخ التدريبي للمارد الأخضر
موضوع مميز اخي دياب تستحق التقدير عليه ,,
لاني منحاز للمدرب ابن النادي فانني ساذكر انجازات الكابتن عزت حمزة حيث انه يملك تاريخ كبير يجب التنويه اليه
اولا: عزت حمزة كان من اللاعبين ال11 الذين ساهموا بصعود النادي للمرة الاولى في عام 75 وفي عام 77
ثانيا عزت حمزة هو المدرب الذي استطاع ان يقود الوحدات في موسم 1978 للمركز الثاني رغم انه كان الصاعد الحديث وهزم البطل نادي الاهلي مرتين ذهابا وايابا وحافظ على الفريق في الدرجة الممتازة في العام التالي 1979
ثالثا:
فاز مع الفريق ب 11 بطولة وهي 1982 ثلاث بطولات الكاس والدرع وكارس الرابطة
فاز ببطولة درع الاتحاد 1988 وكاس الاتحاد 1988
قاد الوحدات الى اكبر انجاز تاريخي على المستوى القارة الاسيوية عندما تصدر مجموعته الاسيوية وهزم السد القطري 3-0 وبطل اسيا الرشيد العراقي 2-1 سنة 1989
رابعاهو الفائز بكاس الكوس مرتين
خامسا فاز ببطولة اريحا الشتوية بعد اقصاء الفيصلي الاردني والفوز على جبل المكبر في النهائي عام 1997
والاهم من ذلك هو المدرب الذي حافظ على بقاء الوحدات في الدرجة الاولى في موسم 1991-1992 عندما تذيل الوحدات قائمة الفرق بعد خسارته من نادي اليرموك في اخر مبارة في مرحلة الذهاب بهدفين مقابل لاشيء وترك عزت حمزة المنتخب الوطني كمدرب يتقاضى راتب شهري 500 دينار وسيارة وعاد لتسلم فريق الوحدات الاخير في الدوري في ذلك الوقت بدون مقابل وضم للفريق سبعة لاعبين شباب صغار هم عبد الله ابو زمع وفيصل ابراهيم وسفيان عبد الله وسامر بحلوز وعدنان الطويل وعلي جمعة واستطاع ان يعود في نفس الموسم لصدارة الدوري ولم يخسر اية مباراة في مرحلة الاياب
هو المدرب الذي اكتشف يوسف العموري وجيله عبدالكريم شدفان وطه ذيب وقبلهم وليد خاص عام 1982
وهو المدرب الذي اكتشف راتب الحسنات وعماد الزغل ويوسف الشمري عام 1989
هو المدرب الذي اكتشف حسن عبد الفتاح واشرف شتات ورافت على
بالنسبة لي افضل من درب الوحدات وبقي عالقا بذاكرة الجماهير
كاظم خلف وبالمرتبة الثانية محمد عمر
يكفي الجنرال اننا فزنا بالذهاب والاياب على الفيصلي زاك النا مطسة خلال السنوات الي دربها محمد عمر