ما أبدعك يا أبو الأمين .. و الله أن العين إغرورقت ...
كل الشكر لصاحب هذه الكلمات العذبة و التي فاحت منها أجمل الذكريات .. كل الشكر رأفت سارة ...
المرعب .. من كان يبكينا فرحاً .. و يرقصنا و يسرق منا الآهات ...
القناص أبو المجد .. الذي كان لا يسُرّه سوى أن نعود لبيوتنا بالفرح رافعين الرايات ...