اكتر شي عم يجذبني للمخيم هو الالفة والمحبة بيناتكن
واللهجة الها رونق خاص
شي حلو كتير
أيام قاسية تخلو من المحبة والألفة .. لهي أيام أمر من العلقم .. فما يهون علينا هذا اللجوء .. عاطفتنا والمحبة .. انتمائنا لتلك العاطفة وتلك اللهجة سر تشبثنا بحقنا المقدس
مسكين ذلك المحروم من تلك السيمفونية التي
عزفتها حبات المطر حينما تتساقط على تلك البيوت
التي غطتها الواح الزينكو
لكنها التفحت بذلك الدفء الرباني الموجود بتلك القلوب العامرة
كم تسرقنا تلك الذكريات لتلك الايام وتلك الليالي الجميلة
الى ذلك الخير اللذي تجود به السماء..فنسعد بتلك الطرقات بالسقف
حينها كنا نشعر بالمطر فنهرع مسرعين الى الساحة الخارجية بالبيت نلعب تحط المطر الذي يداعب جبهاتنا.. ونتساعد بتجميع الاواني لتتلقى حبات المطر "ثم نسرع لجلب المشمع لنغطي به تلك الثغرات بلوح الزينكو"
ما اجملها من ايام وما اجملها من ذكريات ااااه كم نفتقدها..
وما اروعك يا ابن المخيم
فلقد اخذتنا معك لتلك الايام الجميلة
كم انت جميل ورائع ايها المميز
ذكريات ما زالت تحاكي واقع الكثيرين في المخيمات .. منتصرين على آلامنا .. وعلى ذلك الواقع .. ما نسينا ولن ننسى ألم تلك الذكريات .. ومع شدة قسوتها أشعر وكأنها تداعب وتدغدغ مشارعنا .. سر أجهل فحواه ..
سميفونية الزنيكو والمطر .. تلك الموسيقى التي لطالما أطربتنا في أيام الشتاء القارس لا مجال للمقارنة .. فقد نالت هذه الموسيقى من مسامعنا كما لو كانت إحدى معزوفات بيتهوفن ولكن المفارقة ما بين تلك وذيك أن سيمفونيتنا معزوفة من ألحان وأشجان على أوتار العودة ذلك الحلم الجميل .. فكانت السماء تمطرنا بحبات خيرها .. لعلها كانت تذكرنا دوما بشقاء اللجوء .. والاشتياق لشتاء وطننا الدافئ الحنون ..
سيدي الله يرحمة كان صوت المطر يذكرة بصوت المعركة ... يقول صوت المطر على الزينكو زي ظرب الرصاص ... ما اجمل فصل الشتاء او فصل الالفة ...السنة كنت قد قرت اشوف الشتاء ما شفنا من زمان من ست سنوات كل اشي تغير حتى الناس
لعل أنسب المصطلحات ما أطلق جدك ,, فأزيز الرصاص وهدير المطر أشبه بمعركة في ساحات حرب .. صوت المطر على ألواح الزينكو فعلا معركة .. معركة واقع مرير لطالما تحديناه ..
أشكر مرورك الرائع أبو العبد .. تسعدني رؤية كلماتك في الأدبي
لماذا لا تقوم اخي انس بوضع هذه الكتابات الرائعة عن المخيم في كتاب وتنشره .
صدقاً أخت ايمان الفكرة طرحت في أكثر من مرة ..وأبدى الأخوة يزن وفلسطين 1948 وغيرهم المساعدة والدعم لكن نريد من يتابع مع الأخ أنس ويبدأ التنفيذ ..
الأخ انس طلب النصيحة من حيث التدقيق اللغوي والنحوي ....والالية التي يتم من خلالها عمل الكتاب وتصميمه وتحريره ومن ثم نشره ..
ارجو من يجد لديه فكرة أو القدرة ..أن يساهم في هذا العمل وأن يساعد الاخ أنس ليخرج الموضوع من باب التنظير لباب التطبيق وهكذا قد نكون ساهمنا بشيء في خدمة مخيمنا ...
فعلاً صُهِرَت قسوة الأيام و شقاء الدهر في قلب وفؤاد الصغير قبل الكبير ,, و مع الأيام تحولت بطريقةٍ عجيبة كل تلك المعاني المضرَجة بدماء القهر والظلم إلى منبع للتفاؤل والقوة والإصرار ,, تلك الطفولة التي عايشت النكبة بويلاتها و حلكة لياليها هي ذاتها تعيش في الأنفس ليومنا هذا , لكنها تُعالج ذاتياً عبر سلسلة من العمليات النفسية التي لا يقوى على ترجمتها سوى "الفلسطيني" لترتسم على مُحياه إبتسامة النصر القريب و لِتتزين عيناه ببريق "اليقين" بالعودة,,,,لذلك تُكشَفُ فلسطينيتنا دون الحاجة للتصريح بها
صدقاً أخت ايمان الفكرة طرحت في أكثر من مرة ..وأبدى الأخوة يزن وفلسطين 1948 وغيرهم المساعدة والدعم لكن نريد من يتابع مع الأخ أنس ويبدأ التنفيذ ..
الأخ انس طلب النصيحة من حيث التدقيق اللغوي والنحوي ....والالية التي يتم من خلالها عمل الكتاب وتصميمه وتحريره ومن ثم نشره ..
ارجو من يجد لديه فكرة أو القدرة ..أن يساهم في هذا العمل وأن يساعد الاخ أنس ليخرج الموضوع من باب التنظير لباب التطبيق وهكذا قد نكون ساهمنا بشيء في خدمة مخيمنا ...
نعم أتمنى أن نتمكن من خدمة "المخيم" من خلال هذا العمل البسيط و الذي سيحوي بإذن الله الكثير بمعانيه و رموزه,,,
أود أن يُطلعنا الأخ أنس على مُجريات العمل في الكتاب
صدقاً أخت ايمان الفكرة طرحت في أكثر من مرة ..وأبدى الأخوة يزن وفلسطين 1948 وغيرهم المساعدة والدعم لكن نريد من يتابع مع الأخ أنس ويبدأ التنفيذ ..
الأخ انس طلب النصيحة من حيث التدقيق اللغوي والنحوي ....والالية التي يتم من خلالها عمل الكتاب وتصميمه وتحريره ومن ثم نشره ..
ارجو من يجد لديه فكرة أو القدرة ..أن يساهم في هذا العمل وأن يساعد الاخ أنس ليخرج الموضوع من باب التنظير لباب التطبيق وهكذا قد نكون ساهمنا بشيء في خدمة مخيمنا ...
تعبت صديقي دياب من جماعة منتدانا الأدبي .. بصراحة ما لقيت صدى للموضوع عند أصحاب الخبرة .. وألتمس لهم العذر فلكل مشاغله .. ولكل وقته
طلبت المساعدة من أشخاص أعرفهم وأساتذة لغة عربية في الجامعة الأردنية .. وإن شاء الله أجد تلبية للنداء في القريب العاجل .. ساعدوني كثيرا .. والفكرة قيد العمل
فعلاً صُهِرَت قسوة الأيام و شقاء الدهر في قلب وفؤاد الصغير قبل الكبير ,, و مع الأيام تحولت بطريقةٍ عجيبة كل تلك المعاني المضرَجة بدماء القهر والظلم إلى منبع للتفاؤل والقوة والإصرار ,, تلك الطفولة التي عايشت النكبة بويلاتها و حلكة لياليها هي ذاتها تعيش في الأنفس ليومنا هذا , لكنها تُعالج ذاتياً عبر سلسلة من العمليات النفسية التي لا يقوى على ترجمتها سوى "الفلسطيني" لترتسم على مُحياه إبتسامة النصر القريب و لِتتزين عيناه ببريق "اليقين" بالعودة,,,,لذلك تُكشَفُ فلسطينيتنا دون الحاجة للتصريح بها
سنعود مهما طال الزمن ,,, بإذن الله
حالات من العشق .. وحالات من الصراع الداخلي .. وحالات من الفرح .. وحالات من الآلام .. حالات وحالات وحالات كونت مجموعة إنسان راق وفكر واع وقلب صادق منتمي إرادة الجبال والجبابرة تجسدت في هذا الإنسان ..
صدقاً أخت ايمان الفكرة طرحت في أكثر من مرة ..وأبدى الأخوة يزن وفلسطين 1948 وغيرهم المساعدة والدعم لكن نريد من يتابع مع الأخ أنس ويبدأ التنفيذ ..
الأخ انس طلب النصيحة من حيث التدقيق اللغوي والنحوي ....والالية التي يتم من خلالها عمل الكتاب وتصميمه وتحريره ومن ثم نشره ..
ارجو من يجد لديه فكرة أو القدرة ..أن يساهم في هذا العمل وأن يساعد الاخ أنس ليخرج الموضوع من باب التنظير لباب التطبيق وهكذا قد نكون ساهمنا بشيء في خدمة مخيمنا ...
اتمنى ان يرى هذا العمل النور عن قريب و ارجو من كل من يستطيع ان يساعد نحويا ولغويا ان لا يبخل علينا وانا من جهتي سأساعد في امور اخرى ان شاء الله ... انا دائم التصال بالأخ انس و متابع الموضوع اولا بأول.
قل للذين علوا وتكابروا
إن المخيم أكبر
ابن المخيم عزة
وبأحضان العزة يكبر
سنزلزل الأرض
ونفجر براكينها
وفي وجه العدا سيوفنا تشهر
قل للذين علت أصواتهم
بنشاز المنتنة وبربروا
إن هاماتنا تعلوا فوق السما
فشتان ما بيني وبين ما ثرثروا
أنا الثريا في سماء عروبتي
وهم في قواميس العروبة لا يذكروا
في الخيمة كان لي وطن
والدنيا جلها لي وطن
سأجوب أصقاع بطحائنا
والفؤاد بعشق فلسطين يؤسر
في فلسطين لي وطن
في المخيم صنعت الكفن
لا عشت إن هانت القدس
ولعيونها ابن المخيم يزمجر
سيزف شهيدا لفلسطين
وبكفن المخيم يُدَثّرُ
فإما ممات يغيظ العدا
وإما المخيم سينصر
اسأل جنين عني واسأل مخيمها
اسأل بني صهيون عني إنني
أنا الفلسطيني الذي لا يقهر
تعبت صديقي دياب من جماعة منتدانا الأدبي .. بصراحة ما لقيت صدى للموضوع عند أصحاب الخبرة .. وألتمس لهم العذر فلكل مشاغله .. ولكل وقته
طلبت المساعدة من أشخاص أعرفهم وأساتذة لغة عربية في الجامعة الأردنية .. وإن شاء الله أجد تلبية للنداء في القريب العاجل .. ساعدوني كثيرا .. والفكرة قيد العمل
يا سلام على الحكي..ولا يهمك
وماذا افعل انا هنا
انا في الخدمة سيدي
وانا قوية جدا لغويا ونحويا
سارى الطريقة الانسب مع المشرف صمت البشر
في انتظارك
دمتم
يا سلام على الحكي..ولا يهمك
وماذا افعل انا هنا
انا في الخدمة سيدي
وانا قوية جدا لغويا ونحويا
سارى الطريقة الانسب مع المشرف صمت البشر
في انتظارك
دمتم
يشرفني التعاون معك ومع أي من الأعضاء الذين يرون في الموضوع أهلا لأن يطبق ويرى النور .. سأقوم بتزويدك بالمادة بعد أربعة أيام بمشيئة الله .. وسأنتظر تعلقيك ورأيك بها .. ورؤيتك التي تجعلها بالوضع الأفضل ..
أشكرك ممتنا لهذا التعاون