سمعت المذيع ذائعًا الخبرَ .
2. رأيت المسجدَ يؤمُّه المصلونَ.
3. بمَ تريدني أن أساعدك؟ اكتشفها الطيار
4. استغللت الفرصة للقدوم إليكم مسرعًا .
5. مراقبة الناس أمرسيِّئ .
6. الذيب ساعِِ للخير . من صنيع الطيار أيضا
الفرق بين سعى إليه وسعى له
[COLOR="red"]سعى إليه أي قصده في أمر ما
سعى له أي ذهب إليه
رائع أستاذنا العبقري
والأروع معلومتك حول سعى له وسعى إليه
أحسنت
سمعت المذيع ذائعًا الخبرَ .
2. رأيت المسجدَ يؤمُّه المصلونَ.
3. بمَ تريدني أن أساعدك؟ اكتشفها الطيار
4. استغللت الفرصة للقدوم إليكم مسرعًا .
5. مراقبة الناس أمرسيِّئ .
6. الذيب ساعِِ للخير . من صنيع الطيار أيضا
الفرق بين سعى إليه وسعى له
سعى إليه أي قصده في أمر ما
سعى له أي ذهب إليه
اسمي مكتوب
في الحقيقة الاخ ياسر طلب المساعدة وانا ما بخلت عليه اصلا احتكار العلم حرام
ماشاء الله عنك اخي ياسر اتمنى لك دوام التقدم في علمك لتنتفع وتنفع به ان شاء الله
امتحان التحرير اللغوي - امتحان التحرير اللغوي - امتحان التحرير اللغوي - امتحان التحرير اللغوي - امتحان التحرير اللغوي
حرّر النص الآتي تحريرًا لغويًا دقيقـًا ووافيًا
لا زال تدريس اللغة العربية يتخذ حفظ القواعد أسلوب متبع على وجه تتساوى فيه تعليم الطالب العربي الناطق باللغة العربية والطالب الناطق بلغة أخرى ، بدون أن نعوّل على الحسّ الصوتي الذي يمتلكه أبناءنا الطلبة ، وعلى السليقة التي تجري بها ألسنتهم ، فقد فاتتنا إنّ اللغة ملكة ، وإنّ لدينا حسّ صوتي مشترك يمكن أن نعتمده في ضبط قواعد اللغة إن أحسننا تربية الحس الصوتي اللغوي.
إن اللغة " أصواتا يعبر بها كل قوم عن أغراضهم " ، وللعرب في لغتهم أساليباً خاصة في تأليف وتركيب الألفاظ وبناء الجمل، وهم في تأليف اللفظ وتوزيع الأصوات على مدرجه اللصوتي، وبناء الجملة في صورها المختلفة يصدروا على وفق نظرية تشكلت من خلال الممارسات الابداعية للوضع اللغوي ، منطلقون من حسّ صوتي جعلهم يستحسنوا هذا أو ذاك أو يستقبحوه . ولعل ذلك يفسر لنا نظرية التوقيف الإلاهي المستندة إلى قوله تعالى ( وعلم أدم الأسماء كلها ) آية ( 63) ، سورة البقرة ، فالله تعالى منح الإنسان القدرة على الكلام ، وعلمه وضع الأسماء على وفق حس صوتي مشترك بين أبناء كل أمه على حدى ، كما ووهبهم خصائصاً معينة في خلقهم وجنسهم الذي يختلفون به عن غيرهم ، وهذا الحس الصوتي المشترك بين كافة أبناء الأمة هو الذي يعبر عنه بالسليقه . ولذا ينبغي علينا التنبه إلى أننا لا نعلم الطالب العربي قواعد اللغة بقدر ما نربي لديه الحس الصوتي اللغوي ، ونقوي عنده الملكة التي ما زالت تجري على لسانه وإن أصابها بعض الإنحراف ، وعلينا أن نعول على هذه الملكة في تعليم اللغة العربية ، فثمة فارقاً قطعاً بين الطالب العربي والطالب الغير عربي الذي جرى لسانه ، واعتاد حسه لغة أخرى غير العربية، فإنك مثلاً تستدرج طالب عربي ما بالذائقة اللغوية وحسه الصوتي إلى عدم صحة ( معلمون المدرسةِ ) لثقلها على اللسان ، واستحسان ( معلموا المدرسةِ ) ، وذلك قبل أن تملو عليه قاعدة هو : " أن نونا الجمع والمثنى تحذفان عند الإضافة " . فينبغي أن تكون قواعد اللغة ذو مهمة مرجعية عند الحاجة ، ووسائلا لتربية الحس الصوتي لدا الطلبة .
إن هدف مقرر القراءة وحفظ النصوص هدف هام ، لأنه يربي الحس الصوتي اللغوي عند المتعلم ، ويقوي الملكة لديهم ، قال بن خلدون ( ووجه التعليم لمن ينشدو هذه الملكة ويروم تحصيلها أن يأخذ نفسه بحفظ كلامهم الجارٍ على أساليبهم من القرأن الكريم والحديث الشريف وكلام السلف ) .
لا زال تدريس اللغة العربية يتخذ حفظ القواعد أسلوب ( أسلوبًا ) متبع ( متبعًا ) على وجه تتساوى ( يتساوى ) فيه تعليم الطالب العربي الناطق باللغة العربية والطالب الناطق بلغة أخرى ، بدون أن نعوّل على الحسّ الصوتي الذي يمتلكه أبناءنا ( أبناؤنا ) الطلبة ، وعلى السليقة التي تجري بها ألسنتهم ، فقد فاتتنا ( فاتنا ) إنّ ( أنّ) اللغة ملكة ، وإنّ (وأنّ ) لدينا حسّ ( حسًا مع تشديد السين ) صوتي ( صوتيًا مع تشديد الياء ) مشترك ( مشتركًا ) يمكن أن نعتمده في ضبط قواعد اللغة إن أحسننا ( أحسنا مع تشديد النون بالفتح ) تربية الحس الصوتي اللغوي.
إن اللغة أصواتا ( أصواتٌ ) يعبر بها كل قوم عن أغراضهم ( مع فك القوسين التي تقع الجملة بينهما ) ، وللعرب في لغتهم أساليباً ( أساليبُ ) خاصة في تأليف وتركيب الألفاظ وبناء الجمل ، وهم في تأليف اللفظ وتوزيع الأصوات على مدرجه اللصوتي ( الصوتي ) ، وبناء الجملة في صورها المختلفة يصدروا ( يصدرون ) على وفق ( وفق ) نظرية تشكلت من خلال الممارسات الابداعية ( الإبداعية ) للوضع اللغوي ، منطلقون ( منطلقين ) من حسّ صوتي جعلهم يستحسنوا ( يستحسنون ) هذا أو ذاك أو يستقبحوه ( يستقبحونه ) . ولعل ذلك يفسر لنا نظرية التوقيف الإلاهي ( الإلهي ) المستندة إلى قوله تعالى ( وعلم أدم ( آدم ) الأسماء كلها ) آية ( 63) ، سورة البقرة ، فالله تعالى منح الإنسان القدرة على الكلام ، وعلمه وضع الأسماء على وفق ( وفق ) حس صوتي مشترك بين أبناء كل أمه ( أمة ) على حدى ( حدة ) ، كما ووهبهم ( وهبهم ) خصائصاً ( خصائصَ ) معينة في خلقهم وجنسهم الذي ( الذَين ) يختلفون به ( بهما ) عن غيرهم ، وهذا الحس الصوتي المشترك بين كافة أبناء الأمة ( بين أبناء الأمة كافةً ) هو الذي يعبر عنه بالسليقه ( بالسليقة ) . ( ، ) ولذا ( لذا ) ينبغي علينا التنبه إلى أننا لا نعلم الطالب العربي قواعد اللغة بقدر ما نربي لديه ( فيه ) الحس الصوتي اللغوي ، ونقوي عنده ( لديه ) الملكة التي ما زالت تجري على لسانه وإن أصابها بعض الإنحراف ( الانحراف ) ، وعلينا أن نعول على هذه الملكة في تعليم اللغة العربية ، فثمة فارقاً ( فارقٌ ) قطعاً ( - قطعًا - ) بين الطالب العربي والطالب الغير عربي ( غير العربي ) الذي جرى لسانه ، ( بدون فاصلة ) واعتاد حسه لغة أخرى غير العربية ، فإنك مثلاً تستدرج طالب عربي ( طالبًا عربيًا ) ما ( بدون ما ) بالذائقة اللغوية وحسه الصوتي إلى عدم صحة ( معلمون المدرسةِ ) (هاي غلط غلط !! وهي أصلًا بين قوسين ) لثقلها على اللسان ، واستحسان ( معلموا المدرسةِ ) ( معلمو المدرسةِ أو معلمي المدرسةِ حسب موقعها من الإعراب ) ، وذلك قبل أن تملو ( تُمليَ ) عليه قاعدة هو ( بدون هو ) : " أن نونا ( نونَ ) الجمع والمثنى تحذفان ( تحذف ) عند الإضافة " . فينبغي أن تكون قواعد اللغة ذو( ذات ) مهمة ( أهمية ) مرجعية عند الحاجة ، ووسائلا ( ووسائلَ ) لتربية الحس الصوتي لدا ( لدى ) الطلبة .
إن هدف مقرر القراءة وحفظ النصوص هدف هام ، لأنه يربي الحس الصوتي اللغوي عند المتعلم ، ويقوي الملكة لديهم ( لديه ) ، قال بن ( ابن ) خلدون ( ووجه التعليم لمن ينشدو( ينشدُ ) هذه الملكة ويروم تحصيلها أن يأخذ نفسه بحفظ كلامهم الجارٍ ( الجاري ) على أساليبهم من القرأن ( القرآن ) الكريم والحديث الشريف وكلام السلف ) .
أرجو من الله الخير والفائدة ، وأدعو للجميع بهما ..
لا زال تدريس اللغة العربية يتخذ حفظ القواعد (أسلوب)أسلوباً (متبع)متبعاً على (وجه)وجهٍِ تتساوى فيه تعليم الطالب العربي الناطق باللغة العربية والطالب الناطق (بلغة)بلغةٍ أخرى ، بدون أن نعوّل على الحسّ الصوتي الذي يمتلكه (أبناءنا)أبناؤنا الطلبة ، وعلى السليقة التي تجري بها ألسنتهم ، فقد (فاتتنا إنّ)فاتنا أن اللغة ملكة ، و(إنّ)أن لدينا (حسّ صوتي مشترك)حساً صوتياً مشتركاً يمكن أن (نعتمده في ضبط قواعد اللغة) نعتمدهُ في ضبطِ قواعدِ اللغةِ إن (أحسننا)أحسنا تربية الحس الصوتي اللغوي.
إن اللغة " أصواتا يعبر بها كل (قوم) قومٍ عن أغراضهم " ، وللعربِ في لغتهم أساليباً خاصة في تأليفِ وتركيبِ الألفاظ وبناء الجمل، وهم في تأليفِ اللفظ وتوزيع الأصوات على مدرجه (اللصوتي)الصوتي، وبناءِ الجملةِ في صورها المختلفة (يصدروا على وفق نظرية تشكلت)يصدروها وفق نظريةٍ من خلال الممارسات الإبداعية للوضع اللغوي ، منطلقون من حسٍّ صوتيٍّ جعلهم يستحسنوا هذا أو ذاك أو يستقبحونه . ولعل ذلك يفسر لنا نظرية التوقيف (الإلاهي)الإلهي المستندة إلى قوله تعالى ( وعلّم آدم الأسماء كلها ) آية ( 32) ، سورة البقرة ، (فالله تعالى منح الإنسان)فقد منح الله تعالى الإنسان القدرة على الكلام ، وعلمه وضع الأسماء (على وفق حس صوتي مشترك) وفق حس صوتي مشترك بين أبناء كل أمة على حدى ، كما (ووهبهم)وهبهم خصائصاً معينة في خلقهم وجنسهم الذي يختلفون به عن غيرهم ، وهذا الحس الصوتي المشترك بين كافة أبناء الأمة هو الذي يعبر عنه بالسليقه . ولذا ينبغي علينا التنبه إلى أننا لا نعلم الطالب العربي قواعد اللغة بقدر ما نربي لديه الحس الصوتي اللغوي ، ونقوي عنده الملكة التي ما زالت تجري على لسانه وإن أصابها بعض الإنحراف ، وعلينا أن نعول على هذه الملكة في تعليم اللغة العربية ، فثمة فارقاً قطعياً بين الطالب العربي والطالب (الغير)غير العربي الذي جرى لسانه ، واعتاد حسه لغةً أخرى غير العربية، فإنك مثلاً تستدرج طالبًا عربيًا ما بالذائقة اللغوية وحسه الصوتي إلى عدم صحة ( معلمون المدرسةِ ) لثقلها على اللسان ، واستحسان ( معلموا المدرسةِ ) ، وذلك قبل أن تملوا عليه قاعدة هي : " أن نونا الجمع والمثنى تحذفان عند الإضافة " . فينبغي أن تكون قواعد اللغة (ذو) ذات مهمة مرجعية عند الحاجة ، ووسائلاً لتربية الحس الصوتي لدى الطلبة .
إن هدف مقرر القراءة وحفظ النصوص هدف هام ، لأنه يربي الحس الصوتي اللغوي عند المتعلم ، ويقوي الملكة (لديهم )لديه، (قال بن خلدون )قال ابن خلدون ( ووجه)وجه التعليم لمن (ينشدو) ينشد هذه الملكة ويروم تحصيلها أن يأخذ نفسه بحفظ كلامهم (الجارٍ)الجاري على أساليبهم من القرآن الكريم والحديث الشريف وكلام السلف ) .
الي باللون الزهر هو المعدّل
هذا ما استطعت أن الاحظه
لا زال تدريس اللغة العربية يتخذ (من )حفظ القواعد أسلوب متبع على وجه (يتساوى) فيه تعليم الطالب العربي الناطق باللغة العربية والطالب الناطق بلغة أخرى ، بدون أن (يعوّل ) على الحسّ الصوتي الذي يمتلكه أبناؤنا الطلبة ، وعلى السليقة التي تجري بها ألسنتهم ، فقد (فاتنا) (أن )اللغة ملكة ، وإنّ لدينا حسّ صوتي مشترك يمكن أن نعتمده في ضبط قواعد اللغة إن (أحسنا )تربية الحس الصوتي اللغوي.
إن اللغة " أصواتا يعبر بها كل قوم عن أغراضهم " ، وللعرب في لغتهم أساليباً خاصة في تأليف وتركيب الألفاظ وبناء الجمل، وهم في تأليف اللفظ وتوزيع الأصوات على مدرجه (الصوتي)، وبناء الجملة في صورها المختلفة (يصدرون) على وفق نظرية تشكلت من خلال الممارسات الابداعية للوضع اللغوي ، (منطلقين )من حسّ صوتي (يجعلهم يستحسنون) هذا أو ذاك أو يستقبحوه . ولعل ذلك يفسر لنا نظرية التوقيف (الإلهي ) المستندة إلى قوله تعالى ( وعلم أدم الأسماء كلها ) آية ( 63) ، سورة البقرة ، فالله تعالى منح الإنسان القدرة على الكلام ، وعلمه وضع الأسماء على وفق حس صوتي مشترك بين أبناء كل (أمة) على حدى ، كما ووهبهم خصائصاً معينة في خلقهم وجنسهم الذي يختلفون به عن غيرهم ، وهذا الحس الصوتي المشترك بين كافة أبناء الأمة هو الذي يعبر عنه بالسليقه . ولذا ينبغي علينا التنبه إلى أننا لا نعلم الطالب العربي قواعد اللغة بقدر ما نربي لديه الحس الصوتي اللغوي ، ونقوي عنده الملكة التي ما زالت تجري على لسانه وإن أصابها بعض الإنحراف ، وعلينا أن نعول على هذه الملكة في تعليم اللغة العربية ، فثمة فارقاً قطعاً بين الطالب العربي والطالب (غير العربي) الذي جرى لسانه ، واعتاد حسه لغة أخرى غير العربية، فإنك مثلاً تستدرج طالب عربي ما بالذائقة اللغوية وحسه الصوتي إلى عدم صحة ( معلمون المدرسةِ ) لثقلها على اللسان ، واستحسان ( معلموا المدرسةِ ) ، وذلك قبل أن (تملي )عليه قاعدة هو : " أن نونا الجمع والمثنى تحذفان عند الإضافة " . فينبغي أن تكون قواعد اللغة ذو مهمة مرجعية عند الحاجة ، (ووسائل )التربية الحس الصوتي لدا الطلبة .
إن هدف مقرر القراءة وحفظ النصوص هدف هام ، لأنه يربي الحس الصوتي اللغوي عند المتعلم ، ويقوي الملكة لديهم ، قال(ا بن) خلدون ( ووجه التعليم لمن( ينشد) هذه الملكة ويروم تحصيلها أن يأخذ نفسه بحفظ كلامهم( الجاري ) على أساليبهم من (القرآن )الكريم والحديث الشريف وكلام السلف ) .
أن توظف الناحيتين الأدبية واللغوية في نص واحد شيء نادر وفريد.
تناولت قضية ما وطلبت في ذات الوقت أن نقوم بتصويب الأخطاء الواردة فيه ، تكون بذلك قد أطحت بكل العصافير التي فوق الشجرة وبنص واحد.
رائعة فكرتك لكنك أروع أيها الذيب
لا زال تدريس اللغة العربية يتخذ حفظ القواعد أسلوب ( أسلوبًا ) متبع ( متبعًا ) على وجه تتساوى ( يتساوى ) فيه تعليم الطالب العربي الناطق باللغة العربية بالعربية والطالب الناطق بلغة أخرى ، بدون دون (ورد في التنزيل: وإنا منا الصالحون ومنا دون ذلك) أن نعوّل على الحسّ الصوتي الذي يمتلكه أبناءنا ( أبناؤنا ) الطلبة ، وعلى السليقة التي تجري بها ألسنتهم ، فقد فاتتنا ( فاتنا ) إنّ ( أنّ) اللغة ملكة ، وإنّ (وأنّ ) لدينا حسّ ( حسًا مع تشديد السين ) صوتي ( صوتيًا مع تشديد الياء ) مشترك ( مشتركًا ) يمكن أن نعتمده في ضبط قواعد اللغة إن أحسننا ( أحسنا مع تشديد النون بالفتح ) تربية الحس الصوتي اللغوي.
إن اللغة أصواتا ( أصواتٌ ) يعبر بها كل قوم عن أغراضهم ( مع فك القوسين التي تقع الجملة بينهما ) ، وللعرب في لغتهم أساليباً ( أساليبُ ) خاصة في تأليف وتركيب الألفاظ وبناء الجمل ، وهم في تأليف اللفظ وتوزيع الأصوات على مدرجه اللصوتي ( الصوتي ) ، وبناء الجملة في صورها المختلفة يصدروا ( يصدرون ) على وفق ( وفق ) نظرية تشكلت من خلال الممارسات الابداعية ( الإبداعية ) للوضع اللغوي ، منطلقون ( منطلقين ) من حسّ صوتي جعلهم يستحسنوا ( يستحسنون ) هذا أو ذاك أو يستقبحوه ( يستقبحونه ) . ولعل ذلك يفسر لنا نظرية التوقيف الإلاهي ( الإلهي ) المستندة إلى قوله تعالى ( وعلم أدم ( آدم ) الأسماء كلها ) آية ( 63) ، سورة البقرة ، فالله تعالى منح الإنسان القدرة على الكلام ، وعلمه وضع الأسماء على وفق ( وفق ) حس صوتي مشترك بين أبناء كل أمه ( أمة ) على حدى ( حدة ) ، كما ووهبهم ( وهبهم ) خصائصاً ( خصائصَ ) معينة في خلقهم وجنسهم الذي ( الذَين ) (لا ضرورة للاسم الموصول) يختلفون به ( بهما ) (بها)عن غيرهم ، وهذا الحس الصوتي المشترك بين كافة أبناء الأمة ( بين أبناء الأمة كافةً ) هو الذي (يجب حذفها) يعبر عنه بالسليقه ( بالسليقة ) . ( ، ) ولذا ( لذا ) ينبغي علينا (لنا) التنبه إلى أننا لا نعلم الطالب العربي قواعد اللغة بقدر ما نربي (نغرس) لديه ( فيه ) الحس الصوتي اللغوي ، ونقوي عنده ( لديه ) الملكة التي ما زالت تجري على لسانه وإن أصابها بعض الإنحراف ( الانحراف ) ، وعلينا أن نعول على هذه الملكة في تعليم اللغة العربية ، فثمة فارقاً ( فارقٌ ) قطعاً ( - قطعًا - ) بين الطالب العربي والطالب الغير عربي ( غير العربي ) الذي جرى لسانه ، ( بدون فاصلة ) واعتاد حسه لغة أخرى غير العربية ، فإنك مثلاً تستدرج طالب عربي ( طالبًا عربيًا ) ما ( بدون ما ) بالذائقة اللغوية وحسه الصوتي إلى عدم صحة ( معلمون المدرسةِ ) (هاي غلط غلط !! وهي أصلًا بين قوسين ) لثقلها على اللسان ، واستحسان ( معلموا المدرسةِ ) ( معلمو المدرسةِ أو معلمي المدرسةِ حسب موقعها من الإعراب ) ، وذلك قبل أن تملو ( تُمليَ ) عليه قاعدة هو ( بدون هو ) : " أن نونا ( نونَ ) الجمع والمثنى تحذفان ( تحذف ) عند الإضافة " . فينبغي أن تكون قواعد اللغة ذو( ذات ) مهمة ( أهمية ) مرجعية عند الحاجة ، ووسائلا ( ووسائلَ ) (ووسيلة) لتربية الحس الصوتي لدا ( لدى ) الطلبة (للطلبة).
إن هدف مقرر القراءة وحفظ النصوص هدف هام ، لأنه يربي الحس الصوتي اللغوي عند المتعلم ، ويقوي الملكة لديهم ( لديه ) ، قال بن ( ابن ) خلدون ( ووجه التعليم لمن ينشدو( ينشدُ ) هذه الملكة ويروم تحصيلها أن يأخذ نفسه بحفظ كلامهم الجارٍ ( الجاري ) على أساليبهم من القرأن ( القرآن ) الكريم والحديث الشريف وكلام السلف ) .
النص أعلاه كما صوبه الأستاذ جمال نشوان مضافاً إليه بعض ما أحسبه أخطاء (أخرى) أيضاً.. والله أعلم!
لا زال (ما زال) لا تدخل لا النافية على الفعل الماضي) تدريس اللغة العربية يتخذ حفظ القواعد أسلوب متبع(أسلوبا متبعا) على وجه تتساوى(يتساوى) فيه تعليم الطالب العربي الناطق باللغة العربية، والطالب الناطق بلغة أخرى ، بدون( من دون أو دون) أن نعوّل على الحسّ الصوتي الذي يمتلكه أبناءنا(أبناؤنا) الطلبة ، وعلى السليقة التي تجري بها ألسنتهم . فقد فاتتنا إنّ( فاتنا أن) اللغة ملكة ، وإنّ( وأن) لدينا حسّ صوتي مشترك( حسًّا صوتيًا مشتركًا)، يمكن أن نعتمده في ضبط قواعد اللغة إن أحسننا( أحسنّا) تربية الحس الصوتي اللغوي.
إن اللغة " أصواتا( أصواتٌ) يعبر بها كل قوم عن أغراضهم " ، وللعرب في لغتهم أساليباً( أساليب) خاصة في تأليف وتركيب الألفاظ( في تأليف الألفاظ وتركيبها) وبناء الجمل، وهم في تأليف اللفظ وتوزيع الأصوات على مدرجه اللصوتي( الصوتي)، وبناء الجملة في صورها المختلفة، يصدروا على وفق( يصدرون وفق) نظرية تشكلت من خلال الممارسات (بالممارسات) الابداعية (الإبداعية) للوضع اللغوي ، منطلقون( منطلقين) من حسّ صوتي، جعلهم يستحسنوا(يستحسنون) هذا أو ذاك، أو يستقبحوه(يستقبحونه). ولعل ذلك يفسر لنا نظرية التوقيف الإلاهي(الإلهي) المستندة إلى قوله تعالى : ( وعلم أدم(آدم) الأسماء كلها ) آية ( 63) (32) ، سورة البقرة ،(.) فالله تعالى منح الإنسان القدرة على الكلام ، وعلمه وضع الأسماء على وفق( وفق) حس صوتي مشترك بين أبناء كل أمه( أمة) على حدى( حدة) ، كما ووهبهم( ووهبهم) خصائصاً( خصائص) معينة في خلقهم وجنسهم الذي يختلفون به عن غيرهم ، وهذا الحس الصوتي المشترك بين كافة أبناء الأمة (أبناء الأمة كافة)هو الذي( حذف هو الذي) يعبر عنه بالسليقه ولذا ينبغي علينا(؛ لذا ينبغي لنا) التنبه إلى أننا لا نعلم الطالب العربي قواعد اللغة بقدر ما نربي لديه الحس الصوتي اللغوي، ونقوي عنده الملكة التي ما زالت تجري على لسانه؛ وإن أصابها بعض الإنحراف( الانحراف) ، وعلينا أن نعول على هذه الملكة في تعليم اللغة العربية ، فثمة فارقاً( فارق) -قطعاً- بين الطالب العربي والطالب الغير عربي( غير العربي) الذي جرى لسانه، واعتاد حسه لغة أخرى غير العربية. فإنك مثلاً تستدرج طالب عربي ما( طالبا عربيا ما - وما هنا مبهمة واستخدامها صحيح) بالذائقة اللغوية وحسه الصوتي إلى عدم صحة ( معلمون المدرسةِ ) لثقلها على اللسان ، واستحسان ( معلموا المدرسةِ )(معلمو المدرسة) ، وذلك قبل أن تملو( تمليَ) عليه قاعدة هو( حذف هو) : " أن نونا( نوني) الجمع والمثنى، تحذفان عند الإضافة " . فينبغي(؛ لذا يجب) أن تكون قواعد اللغة ذو( ذات) مهمة مرجعية عند الحاجة ، ووسائلا(ووسائل) لتربية الحس الصوتي لدا( لدى) الطلبة .
إن هدف مقرر القراءة وحفظ النصوص هدف هام( مهم) ،(؛)؛ لأنه يربي الحس الصوتي اللغوي عند المتعلم ، ويقوي الملكة لديهم( لديه).قال بن خلدون ( ابن خلدون) ( ووجه التعليم لمن ينشدو( يُنشد) هذه الملكة، ويروم تحصيلها أن يأخذ نفسه بحفظ كلامهم الجارٍ( الجاري) على أساليبهم من القرأن( القرآن) الكريم والحديث الشريف وكلام السلف ) .