أهميته: هو معبر صغير ومخصص للحركة التجارية، وأغلبها مواد البناء التي تعبر باتجاه قطاع غزة فقط، فلا تعبر منه أي مواد نحو إسرائيل. ويعمل أحيانا عن معبر المنطار (كارني).
مضايقات الاحتلال:
يكثر إغلاق معبر العودة وخضوعه لمزاج الأمن الإسرائيي المرابط به. وإجراءات التفتيش فيه معقدة جدا، فالأمن الإسرائيلي يتعمد إفراغ الشاحنات القادمة من إسرائيل في ساحة كبيرة وتفتش تفتيشا يستمر ساعات طويلة قبل إخلاء سبيلها.
المعبر بعد سيطرة حماس على القطاع:
لم يفتح المعبر منذ سيطرة حماس على القطاع إلا 65 يوما.
أهميته: هو معبر حساس فمنه يمر الوقود نحو القطاع. ويقع تحت إشراف شركة إسرائيلية يناط بها توريد الوقود نحو غزة. والمعبر عبارة عن مكان تتصل به من الجانبين أنابيب كبيرة يفرغ فيها الوقود القادم من إسرائيل.
مضايقات الاحتلال:
دأبت سلطات الاحتلال على إغلاق معبر الشجاعية (ناحال عوز) يومين كل أسبوع، مما دفع بالعاملين في محطة توليد الكهرباء بغزة لاقتطاع كميات صغيرة وتخزينها لتغطية اليومين الذين يتوقف فيهما التزويد.
ويلزم محطة غزة كل خمسة أيام حوالي 490 مترا مكعبا لا توفرها إسرائيل مطلقا. ويحتاج القطاع يوميا إلى طاقة كهربائية تقدر بحوالي 230 ميغاوات، ولا يصل من شركة الكهرباء الإسرائيلية للقطاع سوى 120 ميغاوات، وتتولى مصر تزويد القطاع بـ17 ميغاوات، وتنتج محطة التوليد في قطاع غزة حوالي 42 ميغاوات. وعليه فإن قطاع غزة يعاني من نقص دائم في كميات الطاقة الكهربائية التي يحتاجها، وتقدر بحوالي 23%.
المعبر بعد سيطرة حماس على القطاع:
تعرض للإغلاق مرارا منذ ذلك التاريخ.
معبر كرم أبو سالم ويعرف إسرائيليا باسم (كيرم شالوم)
موقعه: يقع على نقطة الحدود المصرية الفلسطينية الإسرائيلية.
السيطرة: إسرائيلية بتنسيق مع مصر.
أهميته: هذا المعبر مخصص للحركة التجارية بين القطاع وبين إسرائيل، ويستخدم أحيانا لعبور المساعدات إلى القطاع كما يمر منه بعض الفلسطينيين حين يتعذر عليهم استعمال معبر رفح القريب منه.
مضايقات الاحتلال:
يخضع الفلسطينيون عند مرورهم من معبر كرم أبو سالم لإذلال وإهانة وتعقيد وابتزاز الأمن والاستخبارات الإسرائيليين.
المعبر بعد سيطرة حماس على القطاع:
تعرض للإغلاق مرارا منذ ذلك التاريخ.
موقعه: جنوب القطاع وعلى الحدود المصرية الفلسطينية.
السيطرة: فلسطينية بالتنسيق مع المصريين وبمراقبة الاتحاد الأوروبي.
أهميته: استخدم المعبر وفقا لاتفاقية المعابر الموقعة بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية في نوفمبر/تشرين الثاني 2005، لعبور كل فلسطيني يحمل هوية فلسطينية. ويستخدم المعبر لتصدير البضائع الفلسطينية خاصة منها المنتجات الزراعية رغم اعتراض إسرائيل.
مضايقات الاحتلال:
اشترطت إسرائيل على السلطة الفلسطينية إبلاغها بأسماء كل من يريد استخدام معبر رفح قبل 48 ساعة، لتقرر ما إذا كانت ستسمح له بالعبور أو تمنعه. وكثيرا ما فرضت إسرائيل إغلاق معبر رفح متذرعة ببند في اتفاقية المعابر لا يسمح بفتح المعبر إلا بوجود البعثة الأوروبية.
المعبر بعد سيطرة حماس على القطاع:
تعرض رئيس وزراء الحكومة الفلسطينية المقالة إسماعيل هنية لمحاولة اغتيال في 15 ديسمبر/كانون الأول 2006 وهو يمر بموكبه من معبر رفح، فحملت حركة حماس النائب في قطاع غزة عن حركة فتح محمد دحلان مسؤولية محاولة الاغتيال.
وتعود تسمية تلك المنطقة بـ ” أم الرشراش ” إلي إحدى القبائل العربية التي أطلقت عليها ذلك الاسم، وظلت تحت الانتداب البريطاني إلي أن سيطر عليها الصهاينة واحتلوها وطمسوا معالمها وقاموا بتحريف اسمها إلي ” إيلات ” وأصبحت تمثل لهم موقعا استراتيجيا مهما حيث أن أكثر من 40 % من صادرات وواردات الصهاينة تأتي عبر ميناء ام الرشراش( إيلات) الذي احتلته دولة الكيان الصهيوني .لماذا أم الرشراش ؟
ويبين خالد يوسف، الكاتب في شبكة المسلم، أسباب احتلال أم الرشراش من قبل الصهاينة قائلا: ” تتعدد الأسباب والنتائج التي تقف خلف استهداف واحتلال وتغيير اسم وهوية أم الرشراش, فهي بين جيوسياسية, وعسكرية, واقتصادية:
- فباحتلال أم الرشراش انقطع التواصل البري بين الدول العربية في شرق البحر الأحمر وغربه, وأصبح تحت السيطرة الصهيونية, ولا يحتاج الأمر إلي جهد كبير لمعرفة الآثار الاقتصادية والعسكرية والسياسية لوجود هذا العائق.
- القضاء علي فرضية أن البحر الأحمر “بحيرة عربية”, بكل ما لهذا من تداعيات علي الاستراتيجيات العسكرية لحماية الحدود البحرية شديدة الامتداد لمصر والعربية السعودية والسودان واليمن.
- طرح بديل لقناة السويس بمشروع قناة أم الرشراش “إيلات” إلي البحر الميت.
- ابتداع حق للكيان الصهيوني في مياه خليج العقبة, الذي كان خليجا مصريا فلسطينيا سعوديا أردنيا خالصا, الأمر الذي يعطي الفرصة للكيان الصهيوني لخلق الأزمات مع أي من الدول المطلة علي الخليج, في أي وقت يريد.
- لتمتع بمنفذ علي البحر الأحمر, لخدمة الأهداف الاستراتيجية للكيان الصهيوني في شرق ووسط القارة الأفريقية من ناحية, وللوصول بقواته البحرية, بما فيها غواصاته النووية, إلي العمق الجغرافي لمصر والعربية السعودية والسودان واليمن.”
قرية ام الرشراش بقيت حتى اوائل القرن العشرين تحت السيادة المصرية ..الا ان المصريين منحوها للفلسطينيين بموجب معاهدات بين الطرفين في اوائل القرن العشرين ..واصبحت ارضا فلسطينية حسب قرار الامم المتحدة عام 1947
وتقدر مساحة ام الرشراش بـ1500 كليومتر مربع. وقد احتلتها (إسرائيل) بالكامل غدرا، في مارس 1949، عقب قرار وقف إطلاق النار، مستغلة انسحاب الحامية الأردنية التي كانت تحت إمرة قائد إنجليزي فانفتح الباب أمام العصابات الصهيونية بقيادة المجرمين اسحق رابين وموشيه ديان لتنفيذ مخططها للحصول علي موطئ قدم، ومنفذ بحري علي البحر الأحمر.
وكان العقيد “إسحاق رابين”، الذي أصبح رئيسا لوزراء الكيان الصهيوني، هو قائد عصابات الصهاينة المهاجمة لأم الرشراش.
وقامت هذه العصابات بقتل جميع أفراد وضباط الشرطة المصرية في المدينة، وعددهم 350 شهيدا روت دماؤهم رمال أم الرشراش بالرغم من أن “عصابات رابين”، دخلت المدينة دون طلقة رصاص واحدة، لالتزام قوة الشرطة المصرية بأوامر القيادة بوقف إطلاق النار. و تقع منطقة أم الرشراش في الموقع القديم الذي يقع في الطرف الشمالي الغربي لخليج العقبة وكانت في العصر الإسلامي ملتقى الحجاج المصريين وحجاج بلاد الشام في طريقهم للأراضي المقدسة وقد انتعشت التجارة فيها كميناء رئيسي لمرور الحجاج .
وكانت تحت الحكم المصري في نهاية القرن التاسع عشر الميلادي وأثناء حكم الطولونيين وازدهر العمران بها غير أنها سقطت في يد الصليبيين أثناء الحروب الصليبية حتى حررها صلاح الدين الأيوبي بعد معركة بحرية طاحنة وطرد الفرنجة منها، لكنهم عادوا من جديد ليتمكن السلطان الظاهر بيبرس من طردهم منها نهائيا عام 1267 ميلادية واستردها فاستعادت مكانتها الدينية للحجاج وأقام الغوري عليها قلعة لحمايتها كميناء مهم لمصر .
كان نفسي اعرف شو هي ايلات لما كنت بجنين وسالت خوالي عنها بحولي اسمها ايلات وانا ما دورت عليها شكرا توفيق اجت بوقتها وانتظر الاضافات الاخرى
لا شكر على واجب ...ام يحيى
ومدينة ام الرشراش مدينة ساحرة ذات طبيعة خلابة ..
...........
وللاسف ان هناك كثيرا منا من يسمي المدن العربية الفلسطينية باسماء الصهيونية العبرية ..
على سبيل المثال لا الحصر
تل الربيع........تل ابيب
ام خالد..........نتانيا
اسدود.........اشدود
عسقلان..............اشكلون
لا شكر على واجب ...ام يحيى
ومدينة ام الرشراش مدينة ساحرة ذات طبيعة خلابة ..
...........
وللاسف ان هناك كثيرا منا من يسمي المدن العربية الفلسطينية باسماء الصهيونية العبرية ..
على سبيل المثال لا الحصر
تل الربيع........تل ابيب
ام خالد..........نتانيا
اسدود.........اشدود
عسقلان..............اشكلون
هذا موجود وللاسف
هون دور الفلسطيني في الداخل والخارج
االانسان المثقف ان ينشر الوعي واعتقد انه ستكون ضربة لاسرائيل ستشعرهم بالرعب
هذا موجود وللاسف هون دور الفلسطيني في الداخل والخارج االانسان المثقف ان ينشر الوعي واعتقد انه ستكون ضربة لاسرائيل ستشعرهم بالرعب
نعم صحيح ..والصهاينة اذكياء جدا ويسلبوا كل شيء منا ...تخيلي ان زي المضيفات في شركات الطيران الصهيوني هو الثوب الفلسطيني الذي ارتدته جدتي وجدتك ....وهل تعلمي ايضا ان قرص الفلافل يستخدموه في حفلاتهم ويروجو له كفلكلور وانه طعامهم الشعبي!!!!!!!!!
ونحن للاسف نبحث عن الماركات وتقليد الساقطين من الغرب ...ونسينا ماضينا ودسنا على حاضرنا ..