حيث ذهبنا و إرتحلنا, و مهما جُلنا و تنقلَنا ,, يبقى "الوطن" معنا يرافقنا, يؤنِسُنا, يُقوينا, يَشُد من عزائمنا, يُذكرنا بأنه لا بد من تحُمل كل الصعوبات و تخطي كل العقبات إذا ما إبتغينا رؤيته, فهو يحتاج الكثير منا, ونحن بإذن الله لن نبخل,,,, سنبقى نحمل "الوطن" بقلوبنا حتى نُزَف إليه مُنتصرين أو شهداء بعون الله...
في قلبي حقيبة أسفار
للوطن منها كل نصيب
أحلام العودة تلهمني
سئمت الوصف بأني غريب
غريب البيت يضاف ثلاث
وغريب الوطن لوطنه قريب
بدي أخرفكم عن المخيم (41) - بدي أخرفكم عن المخيم (41) - بدي أخرفكم عن المخيم (41) - بدي أخرفكم عن المخيم (41) - بدي أخرفكم عن المخيم (41)
فن التطريز والنسيج .. عشكوه بنات فلسطين وختياراتها زي ما بعشك الطير السما .. عمتي بتطرز هون أجمل لوحاتها .. والثوب الفلسطيني من أجمل صناعاتها .. وستي الختيارة المسلة ما بتفارك ايدها .. ونيال فلسطين ببناتها .. وفي مخيمنا البنات والختيارات كصة عشكهم للتراث كسوة الزمن ما صادرتها ..
أحبك فلسطين .. عائدون .. أحبك يا وطن .. القدس لنا .. عبارات غصت بها بيوت المخيم .. برواز في صدر غرفة الضيوف .. هيي غرفة ضيوف أو غرفة نوم الشباب .. أو غرفة الدراسة ؟؟!! أو الغرفة الي بتحمل أحلامنا وبتسافر فيها لبعيد بعيد ؟؟!! ..
هالبرواز لوحة فائكة الجمال .. Hـــثير Hـــثير بجنن .. عشاك الفن كالوا عنه لوحة فنية رائدة .. عشاك الجمال فتنوا فيه وبطريكة نسجه ..
الثوب الفلسطيني .. آية من آيات التراث .. بتلاكي الأجنباوي بصور فيه .. والأجنباوية ( OH MY GOD) معجبة فيه .. والتاجر لزبونه بعرض فيه ..
وللثوب المطرز خرافية ... وللبرواز المنسوج بعبارة أحبك يا وطن حــHــاية ... لما كانت ستنا بتطرز بثوبها الفلسطيني .. شكت الإبرة إصبعتها .. ونزل دمها الطاهر على مطرزتها .. نزف الدم .. ونزفت معه آهات الوطن .. يا ستي وكفي الدم من اصبعتك .. وستي حلفت اليمين ما تكطع الدم .. لتعود بيارتها ..
* هذا برواز .. نسجت فيه عبارة أحبك يا وطن .. هذا البرواز تجده في أغلب بيوت المخيم التي تحتفظ به .. الجميل في هذا البرواز كيف لعدة بيوت امتلكته .. كان يباع في كل ذكرى ومناسبة فلسطينية .. لكن الأجمل تقليد بنات المخيم لهذه المنسوجة .. لمجرد رؤيتها .. ونسج برواز نسخة طبق الأصل عنه ولا يقل جمالا عن البرواز الأصلي
وهذه صورة البرواز
كما نُسِجَ الوطن و تُرجِمَ حُبه بمُطرزات و حِيكَ بكلمة العودة أجمل الأثواب,, نسجنا في شتاتنا وِردَا نرفع به الأكُف لربِ السماء ندعو به بعد كل صلاة بأن يستخدمنا ولا يستبدلنا بتحرير فلسطين و أن لا يحرمنا المولى من العودة لِقُرانا ومُدننا و أن يَهَبنا شهادةً على أرض الوطن خالصة لوجهه الكريم و حسبنا بأن يُجاب الدعاء قريباً بإذنه تعالى
سنبقى ننسُج حُب الوطن حتى نصنع العودة, لِنَنسُجَ بعدها من الصمود والنصر حكايات
كما نُسِجَ الوطن و تُرجِمَ حُبه بمُطرزات و حِيكَ بكلمة العودة أجمل الأثواب,, نسجنا في شتاتنا وِردَا نرفع به الأكُف لربِ السماء ندعو به بعد كل صلاة بأن يستخدمنا ولا يستبدلنا بتحرير فلسطين و أن لا يحرمنا المولى من العودة لِقُرانا ومُدننا و أن يَهَبنا شهادةً على أرض الوطن خالصة لوجهه الكريم و حسبنا بأن يُجاب الدعاء قريباً بإذنه تعالى
سنبقى ننسُج حُب الوطن حتى نصنع العودة, لِنَنسُجَ بعدها من الصمود والنصر حكايات
سنعود بإذن الله
يلجم اللسان عندما يحاول نطق اسم الوطن .. فكم هي ثقيلة تلك الأمانة
حملنا وسنحمل ما لم تحمله الجبال
بصراحة يا خي ابداع كانو دايماً يكلولي روح اشتري ربطتين صوف ..وكانوا يعملوا بلايز للاطفال و طواكي بتجنن يا صاحبي ..غير انه امّي وخيتي الكبيرة كانوا يعملو صواني من القش "البلاستيك" بتقدم وبتحضر عليهن الفطور ... اشي فاخر من الاخر !!
مشكور يا روعة ...
بصراحة يا خي ابداع كانو دايماً يكلولي روح اشتري ربطتين صوف ..وكانوا يعملوا بلايز للاطفال و طواكي بتجنن يا صاحبي ..غير انه امّي وخيتي الكبيرة كانوا يعملو صواني من القش "البلاستيك" بتقدم وبتحضر عليهن الفطور ... اشي فاخر من الاخر !!
مشكور يا روعة ...
هو تراثنا الي يأبى أن يفارق البيوت حتى في غربتنا القسرية .. وما زالت تلك الطقوس التراثية تمارس وتعتاش منها العائلات الحرة ..
طبتين صوف ان صح التعبير .. أسياخ النسيج .. كم أنت رائع أيها الفلسطيني .. فلو عشنا في الصحراء .. لفجرناها ينابيعا وخضرة بإن الله .. أشكر مرورك صديقي صمت البشر