حسن عبد الفتاح قصيدة كروية وأخلاقية تستحق كل الثناء والحب...
لقد كشف غيابه القسري عن المنتخب الوطني سوءات كل المتبجحين والمدعين وعلى رأسهم عدنان حمد الذي أثبت أنه بدون الحسون لا يساوي شيء ........
وكم أسعدني حضوره اليوم بكل بهائه وفنه وإبداعه وتواضعه وذكائه النادر ... ولم أفقد الأمل للحظة.. بتعديل النتيجة..
لو أن لدينا مدرب غير هذا البرانكو للقنا الفيصلي الليلة درسا لن ينساه ولكن للأسف.. فهذا البرانكو يصلح أي شيئ سوى أن يكون مدربا.. والإبقاء عليه مخاطرة كبرى...