مسكين ابو زمع جرب كل ( خطط الجماهير ) لكن لو ولع اصابعه شمع ما رايح يرضوا
هذه مشكله من يدرب نادي جماهيري كالوحدات.. لو خسر بيسالوه ليش خسرت ما تعادلت
ولو تعادل بيحاسبوه ليس تعادلت ما فزت .. ولو فاز .. بيناقشوه ليش فزت بهدف بدل هدفين. ولو فاز ب خمسه اهداف بيحكوله كويس بس لو شاركت اللعب الفلاني مكان فلان .. كان منعت اي هجوم علي مرمانا ..
نعم اخي green, صدقت
لكن هذا التصرف يدل على نقص ثقافة الجماهير ولا بد من خطه لاصلاح هذا الامر لانه مزعج ومؤثر
اشكرك اخي.. الاصلاح ياتي من الاداره .. للاسف لا يوجد..شاهدت مسلسل اجنبي يتحدث عن مدرب كره قدم امريكيه تم التعاقد معه لتدريب فريق كره قدم بريطاني يلعب بالمحترفين .. يستحق المشاهده لانه يسلط الضوء علي كرة القدم الانجليزيه الحديثه بشكل بعيد لكنه اجاب علي تساؤلات عندي وكيفيه اداره الفريق .
وصلت لقناعه ان نظام الاداري الحالي عندنا لا يصلح لاداره فريق كرة القدم..
يجب فصل اداره فريق كره القدم عن النادي تماما..وتحويله لشركة خاصه.
بذلك نحمي النادي الام والارث التاريخي للنادي ونفس الوقت ندخل بوابه الاحتراف بشكل صحيح.
اعزائي
مهما صار من اتفاق في الاراء او اختلاف، فهو نابع من حبنا للوحدات
لا نطالب بمدرب عالمي لقيادة الفريق وتحقيق نتائج خرافية ضمن الموجود من دخل مالي والذي يكاد ان لا يفي اللاعبين حقوقهم، نريد فكر يخرج طاقات وفنيات لاعبين اتوقع ان لديهم الكثير
ابوزمع وبمعرفته للفريق واللاعبين من خلال معايشتهم من سنتين واكيد مشاهدتهم من قبل لسنوات، كان مثلنا اكيد ينتقد الاداء السئ، وكان يحكي لو صار هيك او هيك
الحق احق ان يتبع، بعد سنتين لا بد من تشكيل ثابت وتكتيك واضح ويصبح التدريب واللعب عالغميض
لا نطالب ابو زمع المنافسة على صدارة المجموعه، نطالب بالظهور بشكل قوي
اذا ابو زمع عنده قدرة على قراءة المنافس وقلب اللعب وتحجيم الخصم في الشوط الثاني
اين فكره في الشوط الاول
اثنينا على عمله في الدفاع في اول لقاءين ولكن لم نشاهده هجوميا لا في الشوط الاول ولا الثاني وهذا ما احزننا
وفي لقاء السد لم يحكم الدفاع جيدا واستغلوا الموقف
متأكد لو لم نتلقى هدفين مبكرا لاختلفت الامور
ان تنتظر تتلقى الضرب حتى تضرب وتحكي مكنتش متوقع، ليس هكذا تورد الابل
اتمنى ان يكون لعب الوحدات في الشوط الثاني تكتيك مدرب وليس فزعه وغيرة من اللاعبين على اسم الوحدات
في رأيي وبعد انتهاء الجولة الاولى لم تظهر الفرق المنافسة بالقوة التي نعرفها عنها، لذلك ومن غيرتنا وحرصنا على الفريق زعلنا وعصبنا لانه كان باستطاعتنا الوقوف وفرض اسمنا واسلوبنا ولعبنا
في النهاية كل التوفيق للوحدات والظهور بالصورة الحقيقية في باقي اللقاءات، وانا على قناعة تامة من ان شكل الفريق مرعب في اوقات كثيرة وهذا ما اراه في عيون والسنة المنافسين محليا
الحق احق ان يتبع، بعد سنتين لا بد من تشكيل ثابت وتكتيك واضح ويصبح التدريب واللعب عالغميض
تعليق على هذه الجزئية
خلال السنوات الماضية كان تكتيك الوحدات يعتمد على وجود لاعب واحد تدور كل الخطط حوله
في السنوات السابقة كان هذا اللاعب هو فهد اليوسف لاستغلال سرعته واختراقاته
والموسم الماضي كان التكتيك يتمحور حول وجود نداي. فإذا غاب نداي غاب الفريق
العمل يجب أن يكون على المنظومة بأكملها
لاحظنا السد يلعب فعلاً على الغميض، وتمريرات التيكي تاكا للمناطق وليس للاعب توحي بأن خططاً توضع ويتم تطبيقها على الأرض، وهذا تجلى بالهدفين الأول والثاني.