حرفان إن ابدلتهما غيرت مساراً و أبدلت مصيراً... فاحترس أن تتبدل الحروف عندك ولا تدري فلا ندري ان كنت لا تدري ...:....
هم آمنوا بعقيدتهم،،،،رسموا طريقاً بها ،فعانقوا الصبر لأجل الهدف ...عانوا لأجل أن لا نعاني .. هجروا الأفراح لكي لا نصاب بالأتراح ..حوربوا حتى ممن حاربوا لأجلهم ... ابتلعوا جراحهم كي لا يفضحهم الألم فيكشف للعابثين ضعفهم ،،، صدقوا ما عاهدوا الله عليه ..وارتضوا بالايمان جزاءً لهم ...وصفوا بالخرافيين ،،فكان النور يرشدهم و يصبرهم و يقويهم و يقول لهم "لا تخافوا ان الله معنا... " ..هاجروالأصحاب و الأحباب عانقوا الغربة و واجهوا الأغراب فعاشوا و ماتوا لأجل قضيتهم فقد كانوا مبدعين بالإصرار ..كانو للحق محرّرين و احرار..ولم يكونوا عبيداً لظُلمة الأفكار،مؤمنين أن نبيهم حورب من الصديق و القريب قبل الغريب ووصفوه بما وصفوه حتى أجحفوه وآمنوا بما آمن به بأنهم لا يعلمون من الله ما يعلمون !!... احتسوا نار الشوق من أجل الناس الذين احبوا ...ظلموا منهم في حياتهم و ظلموا في مماتهم لكنهم ساروا لأجلٍ اسمى ...و سيقطفون ما عملوا من الله ..فهؤلاء كانوا "عبير".
عبير الارواح النقية هم ....نقاء الارض الزكية هم ...رووا الثرى بالدم الطاهر لنحيا حياة الفضيلة ...كانوا رجالا في زمن عز فيه الرجال ...ملامحهم تلونها ملامح الارض التي عشقوا ... رجال الله اولاء ..منهم نتعلم الاباء والكرامة والعز .وعلى خطاهم انا سائرون باذن الله انا ماضون ...مهما طال الدرب ..سنلتقيهم يوما في جنان الرحمن
كم الفؤاد بهم مولع وكم الفكر لهم يتبع ...
آمنوا بمسرحيتهم فهربوا من الخوف إلى الخوف ،،، عانقوا الأوهام و بنوا قصوراً أبوابها من الخلف ...قرأوا الدساتير الأسطورية و ابتعدوا عن دستورهم الذي خلقوا لأجله...حكّموا أنفسهم قضاةً للبشر ..نسبوا لأنفسهم العلم و جردوه منهم بمبدأ الغجر و البسوهم جهلاً لا يغتفر... ضحوا لأجل عنادهم ..ماتوا لاجل عنادهم ... بل قتلوا لاجل عنادهم ... بحثوا عن ضعاف القلوب أقنعهوهم بالوهم فألبسوهم ثوب "العار لمن ليس منهم "... ساروا طريقاً عاشوا فيه لأجل خطيئة وماتوا فيه بالخطيئة ...يستغلون ضعفك...فيوهموك بالجهل و يجردوك من سلاحك ألا و هو العلم... بل يفرضون عليك القلم ..ويشككون بدونه أي قلم فكل من سار بدربهم لا يعلم الرجوع الا اذا قلبه الى الله ناداه بالايمان قبل الخضوع !!... أقسموا على أن لا يفارقوا الظلام ... وأن يبحثوا عن الأحلام بالأحلام ..وأن يجعلوا كل الطرق دونهم حرام ..!!!وعلموا قبل نهاية الطريق أين يجدوا النور ولكنهم يعلمون لا وقت للرجوع ... لا وقت للرجوع فكانوا "بعير".
قال ربي : (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون)... قوم حادوا عن رسالة الانسان الازلية...استرشدوا بما خالوه نورا وقد كان نارا ...
مشاركة بسيطة ..ولي عودة ...فيدي تؤلمني بشدة
دمتم بعز
صدقت..
بارك الله بك ...
اتعلمي شيئاً أن هذا فكري واسأل الله أن أكون على صواب ...واحترم فكر غيري و اقدره ...وأي انسان يؤمن بفكره يتمنى لغيره ممن يحب الهداية الى فكره الذي يعتقد بصوابه
سلامتك يا لحن الوفاء .... في حفظ الله
حرفان إن ابدلتهما غيرت مساراً و أبدلت مصيراً... فاحترس أن تتبدل الحروف عندك ولا تدري فلا ندري ان كنت لا تدري ...:....
في القلوب المؤمنه لا تتبدل الحروف ولا تنحرف المسارات ...لانها مؤمنه فلا يدخلها الضجر ولا تؤرقها اي الخزعبلات التي تؤرق القلوب الضعيفه
هم آمنوا بعقيدتهم،،،،رسموا طريقاً بها ،فعانقوا الصبر لأجل الهدف ...عانوا لأجل أن لا نعاني .. هجروا الأفراح لكي لا نصاب بالأتراح ..حوربوا حتى ممن حاربوا لأجلهم ... ابتلعوا جراحهم كي لا يفضحهم الألم فيكشف للعابثين ضعفهم ،،، صدقوا ما عاهدوا الله عليه ..وارتضوا بالايمان جزاءً لهم ...وصفوا بالخرافيين ،،فكان النور يرشدهم و يصبرهم و يقويهم و يقول لهم "لا تخافوا ان الله معنا... " ..هاجروالأصحاب و الأحباب عانقوا الغربة و واجهوا الأغراب فعاشوا و ماتوا لأجل قضيتهم فقد كانوا مبدعين بالإصرار ..كانو للحق محرّرين و احرار..ولم يكونوا عبيداً لظُلمة الأفكار،مؤمنين أن نبيهم حورب من الصديق و القريب قبل الغريب ووصفوه بما وصفوه حتى أجحفوه وآمنوا بما آمن به بأنهم لا يعلمون من الله ما يعلمون !!... احتسوا نار الشوق من أجل الناس الذين احبوا ...ظلموا منهم في حياتهم و ظلموا في مماتهم لكنهم ساروا لأجلٍ اسمى ...و سيقطفون ما عملوا من الله ..فهؤلاء كانوا "عبير".
كانوا عبيراً لانهم آمنوا بالحق ودافعوا عن الحق عاشوا احراراً وماتوا ابطالاً
آمنوا بمسرحيتهم فهربوا من الخوف إلى الخوف ،،، عانقوا الأوهام و بنوا قصوراً أبوابها من الخلف ...قرأوا الدساتير الأسطورية و ابتعدوا عن دستورهم الذي خلقوا لأجله...حكّموا أنفسهم قضاةً للبشر ..نسبوا لأنفسهم العلم و جردوه منهم بمبدأ الغجر و البسوهم جهلاً لا يغتفر... ضحوا لأجل عنادهم ..ماتوا لاجل عنادهم ... بل قتلوا لاجل عنادهم ... بحثوا عن ضعاف القلوب أقنعهوهم بالوهم فألبسوهم ثوب "العار لمن ليس منهم "... ساروا طريقاً عاشوا فيه لأجل خطيئة وماتوا فيه بالخطيئة ...يستغلون ضعفك...فيوهموك بالجهل و يجردوك من سلاحك ألا و هو العلم... بل يفرضون عليك القلم ..ويشككون بدونه أي قلم فكل من سار بدربهم لا يعلم الرجوع الا اذا قلبه الى الله ناداه بالايمان قبل الخضوع !!... أقسموا على أن لا يفارقوا الظلام ... وأن يبحثوا عن الأحلام بالأحلام ..وأن يجعلوا كل الطرق دونهم حرام ..!!!وعلموا قبل نهاية الطريق أين يجدوا النور ولكنهم يعلمون لا وقت للرجوع ... لا وقت للرجوع فكانوا "بعير".
كانوا بعيراً وبقوا كذلك وتاهوا في متاهات عقولهم الفارغة ولن يعودوا لأن الضعف احتل قلوبهم واسر عقولهم وحلّت الظلمه على اجسادهم واغرقت قلوبهم بالقسوة على انفسهم قبل اي شيئٍ اخر
سيندمون .....لكن بعد فوات الأوان..هذا ان استفاقوا
صمت البشر ..عبير و بعير ... و اللي بدو يصير يصير ههه
صمت البشر....يثبت دائما انه كبير...وخطير
صدقا وبدون اي مجاملات ولم اعتدها معك انت بالذات....بساطة حروفك تكاد تغرق قلوبنا بالحب ...والصدق مع انفسنا اولاً...اعشق حروفك يا صمت البشر بل يا بوحهم
دمت بحفظ الله ورعايته
حرفان إن ابدلتهما غيرت مساراً و أبدلت مصيراً... فاحترس أن تتبدل الحروف عندك ولا تدري فلا ندري ان كنت لا تدري ...:....
في القلوب المؤمنه لا تتبدل الحروف ولا تنحرف المسارات ...لانها مؤمنه فلا يدخلها الضجر ولا تؤرقها اي الخزعبلات التي تؤرق القلوب الضعيفه
هم آمنوا بعقيدتهم،،،،رسموا طريقاً بها ،فعانقوا الصبر لأجل الهدف ...عانوا لأجل أن لا نعاني .. هجروا الأفراح لكي لا نصاب بالأتراح ..حوربوا حتى ممن حاربوا لأجلهم ... ابتلعوا جراحهم كي لا يفضحهم الألم فيكشف للعابثين ضعفهم ،،، صدقوا ما عاهدوا الله عليه ..وارتضوا بالايمان جزاءً لهم ...وصفوا بالخرافيين ،،فكان النور يرشدهم و يصبرهم و يقويهم و يقول لهم "لا تخافوا ان الله معنا... " ..هاجروالأصحاب و الأحباب عانقوا الغربة و واجهوا الأغراب فعاشوا و ماتوا لأجل قضيتهم فقد كانوا مبدعين بالإصرار ..كانو للحق محرّرين و احرار..ولم يكونوا عبيداً لظُلمة الأفكار،مؤمنين أن نبيهم حورب من الصديق و القريب قبل الغريب ووصفوه بما وصفوه حتى أجحفوه وآمنوا بما آمن به بأنهم لا يعلمون من الله ما يعلمون !!... احتسوا نار الشوق من أجل الناس الذين احبوا ...ظلموا منهم في حياتهم و ظلموا في مماتهم لكنهم ساروا لأجلٍ اسمى ...و سيقطفون ما عملوا من الله ..فهؤلاء كانوا "عبير".
كانوا عبيراً لانهم آمنوا بالحق ودافعوا عن الحق عاشوا احراراً وماتوا ابطالاً
آمنوا بمسرحيتهم فهربوا من الخوف إلى الخوف ،،، عانقوا الأوهام و بنوا قصوراً أبوابها من الخلف ...قرأوا الدساتير الأسطورية و ابتعدوا عن دستورهم الذي خلقوا لأجله...حكّموا أنفسهم قضاةً للبشر ..نسبوا لأنفسهم العلم و جردوه منهم بمبدأ الغجر و البسوهم جهلاً لا يغتفر... ضحوا لأجل عنادهم ..ماتوا لاجل عنادهم ... بل قتلوا لاجل عنادهم ... بحثوا عن ضعاف القلوب أقنعهوهم بالوهم فألبسوهم ثوب "العار لمن ليس منهم "... ساروا طريقاً عاشوا فيه لأجل خطيئة وماتوا فيه بالخطيئة ...يستغلون ضعفك...فيوهموك بالجهل و يجردوك من سلاحك ألا و هو العلم... بل يفرضون عليك القلم ..ويشككون بدونه أي قلم فكل من سار بدربهم لا يعلم الرجوع الا اذا قلبه الى الله ناداه بالايمان قبل الخضوع !!... أقسموا على أن لا يفارقوا الظلام ... وأن يبحثوا عن الأحلام بالأحلام ..وأن يجعلوا كل الطرق دونهم حرام ..!!!وعلموا قبل نهاية الطريق أين يجدوا النور ولكنهم يعلمون لا وقت للرجوع ... لا وقت للرجوع فكانوا "بعير".
كانوا بعيراً وبقوا كذلك وتاهوا في متاهات عقولهم الفارغة ولن يعودوا لأن الضعف احتل قلوبهم واسر عقولهم وحلّت الظلمه على اجسادهم واغرقت قلوبهم بالقسوة على انفسهم قبل اي شيئٍ اخر
سيندمون .....لكن بعد فوات الأوان..هذا ان استفاقوا
صمت البشر ..عبير و بعير ... و اللي بدو يصير يصير ههه
صمت البشر....يثبت دائما انه كبير...وخطير
صدقا وبدون اي مجاملات ولم اعتدها معك انت بالذات....بساطة حروفك تكاد تغرق قلوبنا بالحب ...والصدق مع انفسنا اولاً...اعشق حروفك يا صمت البشر بل يا بوحهم
دمت بحفظ الله ورعايته
الله يحفظك يا حنان ونسأل أن يهديني وإياك دوماً الى الطريق السليم و الذي يرضيه و لا يغضبه ...
أهنئ والديك على زرعهم فيك الفكر السليم و البذرة الصالحة النقية الصافية البعيدة كل البعد عن الشوائب و المعقّدات ...!!!
في حفظ الله و رعايته
يا رب أهد حيارى البصائر الى نورك وضلال المناهج الى صراطك والزائغين عن السبيل الى هداك
اللهم أزل الوسواس بفجر صادق من النور وأزهق باطل الضمائر بفيلق من الحق
اللهم أذهب الشك باليقين وألبسنا ثوب الدين وارفع اعلامنا وسدد سهامنا
شكرا لك اخي دياب على ما تتحفنا به
يا رب أهد حيارى البصائر الى نورك وضلال المناهج الى صراطك والزائغين عن السبيل الى هداك
اللهم أزل الوسواس بفجر صادق من النور وأزهق باطل الضمائر بفيلق من الحق
اللهم أذهب الشك باليقين وألبسنا ثوب الدين وارفع اعلامنا وسدد سهامنا
شكرا لك اخي دياب على ما تتحفنا به
وأنا أشكر مرورك و ثقتك هذه ...
دعاؤك هذا أثلج صدري .. دمت في حفظ الله
ان الايمان بقضية ما والدفاع عنها يستوجب منا الكثير ...خاصة اذا كان الحق واضحا فيها لا لبس فيه ...سالني يوما ما احدهم كيف اضحي بصحتي وبراحتي النفسية والعاطفية ..
في الواقع لم يكن يدري ان اكثر الناس الآن اشتغلوا ويشتغلون بانانية على مصالحهم الخاصة ومتطلبات دنياهم
وان هناك ابرياء يجرفهم التيار بعيدا ...وهو الامر الذي يحتم المزيد والمزيد من التضحيات
انا ..او لاتحدث عن نفسي اقول اني لا ادعي المثالية ...بل احيانا لانسانية في او لمزاج عاطفي اقع في اخطاء قد تبدو قاتلة لكنها لا تعدو ان تكون اخطاء سلوك اما ان نبرر لاخطاء العقيدة فلا يوجد اي مبرر مهما كانت قوته وبلاغة القائم بالاتصال او ممثله فلا يغدو ان يكون سرابا
مشاركة بسيطة ولي عودة بعد تناول الغداء العشاء فلافرق بينهما بالنسبة لي طالما لا املك الوقت لذلك
فقط اقول : لطالما كنت كبيرا بحق ..وفي كل يوم تكبر مشرفنا الفاضل باعين الانسان والفضيلة
دمتم بعز