فائدة مادية فقط ،، وهذا ما يفكر به الجميع الان
فريق العروبة السعودي !! لم أسمع به الا الان ،، أخشى أن يتراجع مستوى لاعبينا جراء الاحتراف بهذه الاندية
الميتة سريريا ...
الشكر للجنة الاعلامية ...
أظن انه نادِ درجة أُولى بمنطقة الجوف (سكاكا) وصعد هذا الموسم لمصاف الدرجة الممتازة بالسعودية على حساب أندية مثل الرياض والقادسية...يرتدي الفريق الكلر الأصفر والشورت الأزرق ... وسيرتدي عبدالله ذيب الرقم 14 ...عراب صفقات الأندية السعودية هو الكابتن خالد سلطان المدرب السابق في ناشئي النادي الفيصلي الاردني.
كل التوفيق لأبو زين حيثما حل وارتحل وان كنت أتمنى أن يحترف بنادي أكثر شهرة.
فائدة مادية فقط ،، وهذا ما يفكر به الجميع الان
فريق العروبة السعودي !! لم أسمع به الا الان ،، أخشى أن يتراجع مستوى لاعبينا جراء الاحتراف بهذه الاندية
الميتة سريريا ...
الشكر للجنة الاعلامية ...
بالتوفيق لعبدالله ذيب ولكل لاعب وحداتي ..
ولكن !!..
اسمح لي أخي أحمد باقتباس مداخلتك فلقد وجدتُ فيها ما يدفعني للبوح ( بجوز كلام ) لإدارة نادينا لعلها تكون أكثر حرصًا ومتابعة لعقود اللاعبين وشروطها ، ولجماهيرنا حتى تعلم أن كل لاعبينا ( مثل بعض ) في ظل هذا الاحتراف ( الأكذوبة ) فتقلل من حدة الانتقادات للاعب دون الآخر أو بالأحرى حتى ( تسيبها ) نهائيًا من الانتقادات و حتى النفخ وكيل المديح للاعب عن آخر !..
عبد الله ذيب في بداية الموسم الماضي تحصل على عقد احترافي جيد جدًا نوعًا ما مع فريق تايلندي لموسم واحد وبصفقة بلغت 300 ألف دولار ، فسافر إلى تايلند وأُجريت له الاختبارات والفحوصات ونال ثقة المعنيين في إدارة ذلك النادي وكذلك الفنيين والمتابعين هناك ..
الأمور كانت ستتم والصفقة كانت ستُدر دخلًا على نادينا قدره 150 ألف دولار ( 50 % ) حسب الشرط المنصوص عليه في عقد عبد الله ذيب مع نادي الوحدات ، لولا أن عبد الله ذيب رفض الصفقة وألغى فكرة الاحتراف ( بحجة الأكل التايلندي !!.. ) ..
كنتُ واحدًا ممن باركوا هذه الخطوة التي أقدم عليها عبد الله ذيب برفض فكرة الاحتراف في النادي التايلندي ( وعلى فكرة أندية تايلند تلعب في دوري أبطال آسيا ) .. أقول ، باركتُ خطوة عبد الله تلك لإحساسي حينها بأن عبد الله ذيب ( العالمي ) سيضع ( كل لاعبي الوحدات وبالتالي كل لاعبي الأردن ) المميزين على الطريق الصحيح في الاحتراف الخارجي من حيث قيمة عقودهم ومكانة وسمعة وإنجازات وقيمة الأندية التي سيحترفون فيها ، وأن عبد الله ستكون له البادرة الأولى والسابقة بتعريف المحيطين بقيمة ومكانة وقدرات وعزة النفس الكروية للّاعب الوحداتي والأردني بشكل عام !.
هل من المعقول أن عبد الله ذيب تحجّج بالأكل التايلندي لعدم إتمام الصفقة حتى يُكمل باقي مدة عقده مع نادي الوحدات لتكون قيمة الصفقة الاحترافية المتوقعة والأكيدة بالكامل له دون حصة النادي ( 50 % ) من قيمة العقد ؟.
ثم ، كان من الممكن أن تُسجّل لك تلك السابقة يا كابتن عبد الله لو أنك اخترت ناديًا من الكبار حتى لو على حساب قيمة الصفقة !..
أو على الأقل ، لو أنك تعاقدت مع النادي الفيصلي السعودي ..
عمومًا ، بالتوفيق لك مع العروبة السعودي !!.