وسيصبح اسم من شتتني لاجئ طردوا منها في البداية وسيخرجون منها وهم اذلة لن تبقى هذه الكلمة مصدر الم وحزن ورمز للوطن المفقود سياتي يوم ونرجع فيه ارضنا المسلوبة وطننا الذي عاش فينا ما عشنا من الحياة وبقدر ما لذلك الطفل من براءة..وحب ...
أخت أم يحيى .. لاجئ لمن خرج مكرها وقسرا عن وطنه .. يعتريني الألم من هذا اللقب .. ولن أرتضيه للعبريين عندما نطهر الوطن من دنسهم .. فما الأرض أرضهم .. ولا الوطن وطنهم ليلجأوا منه إلى غيره .. هم مرتزقة وشرذمة أتت من روسيا .. وبولندا .. وألمانيا .. ومن شتات العالم كما الغجر .. لفظتهم مزابل الدول .. وساعدتهم دول الاستعمار على استيطان وطننا .. هجرونا بقوة السلاح وقتما كنا لا نملكه ... سنعود لندحرهم .. وكلي ثقة بقوم يجوسون خلال الديار من بني قومي في فلسطين قادرين على دحرهم بإذن الله .. وكذلك نحن في أكناف بيت المقدس .. عائدون لتطهير الوطن من دنسهم .. كانوا شراذم مرتزقة .. وسيعودون إلى حيث أتوا جارين أذيال الهزيمة شراذم مرتزقة
فليعذرني يزن على مداخلاتي هذه على ورقته .. لكنكم أخذتموني إلى حيث أريد .. إلى حيث أحلم أن أكون .. قال الطفل الحالم شادي ... ربااااه أي كلمات أقرأ ... أعدتني إلى أولى الكلمات التي تعلمت أبجديتي الوطنية عليها .. أعدتني إلى خمسة عشر عاما .. عندما قرأتها كان عمري حينها 9 سنوات .. قرأتها على أولى صفحات كتاب عمي الذي كان يدرسه .. كان كلما أخذ قسطا من الراحة من دراسته .. راح يخربش على صفحات الكتب بأبجديات شعراء المقاومة .. فكانت هذه إحدى الأبجديات
ورقتي هي جزء من ورقاتكم هنا ولك ان تعلق وتكتب ما تشاء
دعني أتحدث عن نفسي .. عن كلماتك التي استفزت بي اللاشعور فجعلتني أهذي مستذكرا لحظات ما قبل النوم .. تلك اللحظات التي تأخذني هناك .. تذكرني بأن حجارة المخيمات ومرافئ اللجوء في كل حجر منها هويتي .. تذكرني بأن لي حق هناك .. سآخذه وإن طال الزمن .. تذكرني بأن أفعالي ما كانت لتكون لولا أني أعمل من أجل الوطن .. أنا أتعلم لأجل وطني .. أستنشق هواء الشتات لأجل وطني .. أنا لأرفض ماء الحياة أشربه إن لم يكن من زلال وطني .. ولولا حاجتي للماء كي أعيش على أمل التنفس من هوائه لما شربته والله .. وليعلم كل العالم أن المخيم قطعة من وطني .. سأحمله معي إلى هناك .. سيغفر لي وطني تلك الخطيئة فما كان أجدادي ليخطئوها لولا الجهل بحال أمتنا .. لولا أملهم بجيوش عروبتنا .. لا تسخط عليهم ولا علي يا وطني .. فإني والله عائد
اعذرني على هذه الإضافة أخي يزن .. فكلماتي تمضي على استحياء في حضرة ما كتبت .. ولك كل الشكر على ما خطت يمينك
تسلم يدك يا انس على كلماتك الرائعة والتي تحرك المشاعر بشغف
وأنت ايضا يا يزن على
طرحك الكريم
دفعتموني ان احاول
برغم اني خجلا من حروفي وأعرف ان ليس لها مكان بين إبداعاتكم
... كم جميل ان يبقى هم الوطن في قلوبنا وان نحمله معنا عابرين حدود العالم دون ان ننسى ذالك الوطن الذي يعيش فينا ... ولكم اخاف ان يأتي زمن على جيل من ابناء اللاجئين ينسون فيه روح الوطن وهم القضيه .. مشكور اخي لما خطته يديك
تسلم يدك يا انس على كلماتك الرائعة والتي تحرك المشاعر بشغف
وأنت ايضا يا يزن على
طرحك الكريم
دفعتموني ان احاول
برغم اني خجلا من حروفي وأعرف ان ليس لها مكان بين إبداعاتكم
ولكن سأكتب واشارك اسمحوا لي
منك نتعلم اسلوب الكتابة اوسكار ونحن لا شئ نذكر بدون عمالقة الادبي امثالك ..نحن نحاول ان نعبر بجزء بسيط هما يدور بداخلنا وننتظر كتاباتك ومشاركاتك على احر من الجمر فوجودك بيننا وسام شرف نفتخر ونعتز فيه
... كم جميل ان يبقى هم الوطن في قلوبنا وان نحمله معنا عابرين حدود العالم دون ان ننسى ذالك الوطن الذي يعيش فينا ... ولكم اخاف ان يأتي زمن على جيل من ابناء اللاجئين ينسون فيه روح الوطن وهم القضيه .. مشكور اخي لما خطته يديك
شكرا على مرورك الرائع وكلماتك الجميلة... ولا اعتقد ان يأتي ذلك الجيل الذي ينسى فلسطين فنحن سنربي ابنائنا على حب فلسطين وجعل فلسطين الفضية المحورية في حياتنا وحياتهم
لن أبرح هذه الصفحة .. وأظنها ستنقذني من جمود وإرهاق يلازمني
عن ماذا أكتب .. وعن أي قرية أكتب ..عن أي مدينة تريد مني التحدث ؟؟!! عن حارات يافا .. تجولت بها حارة حارة سافرت لكل شارع فيها .. عن الناصرة يا سيدي ؟؟!! أنا أحفظ كل معالمها .. ولي هناك حق سآخذه رغم أنوف قتلة الأنبياء .. أتريد مني أن أحدثك عن معراج نبيي ؟؟!! .. فوالله الذي رفع السماء بغير عمد أني تجولت في كل زاوية هناك ... أو تحدثني عن الهذيان ؟؟!! أنا لا أهذي يا سيدي .. فكما أسري بنبينا عليه صلوات الله إلى بيت المقدس وعرج من هناك .. أنا أسري بمخيلتي وذاكرتي كل يوم هناك .. أتمنى نوم أهل الكهف يا سيدي لحين عودتي هناك .. أتمنى نوم أهل الكهف كي لا تفارقني تلك المعالم .. أحاول التدقيق في كل صورة أراها .. أحاول حفظ معالمها وزواياها زاوية زاوية .. أحاول أن لا تبرحها عيوني قبل طباعتها على كل خلية في ذاكرتي ..
أنا لا أهذي يا سيدي .. ولست مصابا بحمى اللجوء .. لا بل أنا من لقبت نفسي بالعائد وأيقنت بذلك وعلى ذلك أقسمت
اللجوء والمخيم .. مصطلحات إحترفنا رفقتها, في البداية إعتقدنا بأنها رفقة لبعض الوقت لكن تبين مع الزمن بأن الرفقة ستطول ,, أصبحت مِن الإرث الذي مَررهُ أجدادنا لنا ,, بهما يُختصر كثير من الحديث و كثير من القول
رفقتهما حتمت علينا إتفاق وَجب على كلينا أن نفي به, يقتضي بأن يشحذوا هممنا كلما ترددوا على أسماعنا و يعكسوا صورة الوطن على مرأى من عيوننا التى ما زُينت برؤية الوطن بعد, وبذلك ترفع منسوب الإرادة والتحدي والإصرار و تؤكد لنا بأن ذاك الوطن ليس ببعيد و في الفؤاد رسمهُ محفور و بين الضلوع حنينه محبوس و له حتما سنعود,,,,
في المقابل, وَجَبَ علينا أن نسدد الثمن بأن نعطي لهذه المسميات نصيباً مِن الوقار و مزيجاً من التحدي و الإصرار بإلتزامنا بهذه الرفقة( وهو ما لم يُحَقق إلا بإقترانهما بمأساة الفلسطيني, الفلسطيني وحده مَن أحالهما مِن كلمات مرادفه للبؤس إلى كلمات تحوي همة عالية و طاقة و إصرار لكل مَن إقترنت به)
وفَيْنا الإتفاق .. لعلها تكون نهاية المطاف و نقطة الفراق ..
لن أبرح هذه الصفحة .. وأظنها ستنقذني من جمود وإرهاق يلازمني
عن ماذا أكتب .. وعن أي قرية أكتب ..عن أي مدينة تريد مني التحدث ؟؟!! عن حارات يافا .. تجولت بها حارة حارة سافرت لكل شارع فيها .. عن الناصرة يا سيدي ؟؟!! أنا أحفظ كل معالمها .. ولي هناك حق سآخذه رغم أنوف قتلة الأنبياء .. أتريد مني أن أحدثك عن معراج نبيي ؟؟!! .. فوالله الذي رفع السماء بغير عمد أني تجولت في كل زاوية هناك ... أو تحدثني عن الهذيان ؟؟!! أنا لا أهذي يا سيدي .. فكما أسري بنبينا عليه صلوات الله إلى بيت المقدس وعرج من هناك .. أنا أسري بمخيلتي وذاكرتي كل يوم هناك .. أتمنى نوم أهل الكهف يا سيدي لحين عودتي هناك .. أتمنى نوم أهل الكهف كي لا تفارقني تلك المعالم .. أحاول التدقيق في كل صورة أراها .. أحاول حفظ معالمها وزواياها زاوية زاوية .. أحاول أن لا تبرحها عيوني قبل طباعتها على كل خلية في ذاكرتي ..
أنا لا أهذي يا سيدي .. ولست مصابا بحمى اللجوء .. لا بل أنا من لقبت نفسي بالعائد وأيقنت بذلك وعلى ذلك أقسمت
هات ما عندك اكثر واكثر وارجوك ان لا تبرح هذه الصفحة فكم انا بحاجة لاحرفكم جميعا في قصص العشق والانتماء وما كتبت الا لاستفز مشاعركم تجاه تلك الارض المباركة
لاجئ ولد في احدى مخيمات الشتات, اشتم رائحة الوطن من عرق جبين والده الذي كان يكد ويتعب من اجل تأمين حياة كريمة, رائحة الوطن كانت تملأ جنبات البيت من ذلك الهواء الذي كانت تخرجه امه من صدرها المكبوت لحظة ان فارقت ارض الوطن, في كل صباح وفي طريقه للمدرسة التي كانت تابعة لوكالة الغوث كان يرى مرارة في اعين كل من شاهد في طريقه, مرارة اشعرته بأن هذا المكان الذي يعيش ليس بمكانه وانه اتى من مكان اخر لا يعلم ماهيته, كان صغيرا جدا, اصغر من ان يدرك ان اجداده طردوا من ارضهم بعد القتل والذبح والتنكيل.
هناك في المدرسة تكون الوعي في ظل كوكبة من المربيين الذين اخذوا على عاتقهم تربية وتنشأة جيل وطني بالاضافة لجيل واعي متعلم ومثقف, ادرك ان وطنه مسلوب باكرا جدا, اعتراه الصمت واخذ يبحث عن حقيقة هذا الوطن, استعان بكل الامكانيات التي كانت متاحة ذلك الوقت واعتمد على روايات كل من كان هناك قبل اللجوء.
مع انطلاقة الانتفاضة الاولى عام 87 كان عمره لم يتجاوز السيع سنين, شاهد الطفل بعمره يناضل بالحجر, تمنى ان يكون هناك, وان يحمل ذلك الحجر النبيل ليكون سجيلا على عدوه الذي حرمه من حنان الوطن, اخذ على عاتقه ان يوظف كل امكانياته المحدودة في ذلك العمر من أجل فلسطين, مسك قلمه وكتب كلمات بسيطة فيها من المعاني الكثير وتغنى بأطفال الحجارة, فما كان من مربيه الفاضل الذي كان يدرسه اللغة العربية الا ان طلب منه ان يكون له موضوع يومي يتلى في اذاعة الصباح المدرسية يتحدث عن فلسطين, هذا بالاضافة الى تنظيميه المسيرات الرمزية داخل حرم مدرسة تجمع فيها الاطفال من كل انحاء فلسطين.
كبر هذا اللاجئ وكبر الهم الوطني الذي يحمل في داخله, حديثه كله عن فلسطين, حياته اليومية لا تخلو من الاشارة الي فلسطين, تمنى ويتمنى ان يفعل شيئا اخر غير هذا الذي يفعل, يتمنى ان يكون هناك حيث ارض المعركة والنضال الحقيقي .
وهنا السؤال الذي يطرح نفسه, لو لم يهتم هذا اللاجئ بكل تفاصيل فلسطين بحياته اليومية فمن يا ترى يفعل؟؟؟
لربما كتب هذا اللاجئ هذه الكلمات لما يشعر به من ابتعاد الكثير من الناس عن فلسطين في داخلهم.
الله يعطيك العافية يا اخي الكريم يزن على هذا الطرح الكريم
واسمح لي ان اشارك في هذه الأسطر المتواضعة من خلال متصفحتك الكريمة ولك مني جزيل الشكر
كلمات لا تقاس بجمال وروعة ما نزف قلمكم الزكي من جواهر الكلام .. وكلماتك واسطرك
الندية والعذبة هي التي اتاحت الفرصة لهذه الكلمات المتواضعة اعيد وأكرر شكري من جديد يا يزن
من هذيان لاجيء ،، وكلنا ايضأً لاجئين
مرحباً يا أبناء الفاظلين ..أكرمكم الله اجمعين..
لاجئين ،،ومناصرين ،،ومجاهدين ،،وجميع الأحبة في بقاع الأرض وفي فلسطين ..
لاجئين ،،عيوننا تبكي دمً لفراق الأحبة وعشق الوطن والحنين..
لاجئين ،، وجرح طال زمانه والأسى في القلوب مع الألم دفين..
لاجئين،، بين أحضان العروبة أينعت جذورنا وإشتدة زنودنا باقين..
لاجئين ،، تعلمنا من الهذيان في اللجوء حب الوطن وبالعودة له متمسكين..
لاجئين ،، بين ربوع الوطن لاجئين وفي الشرق والغرب وفي فلسطين متحدين ..
ان لمجرد حياته في جنبات المخيم روح ورائحة الوطن فهو بذلك قضى في الوطن بعض الوقت
وعلينا التأكيد على ان الوطن ليس مجرد جغرافيا تختلف مسمياتها بل هي اكبر من ذلك ويصل التعلق فيها حد الهذيان والهيام ولا تقتصر الفكرة على مجرد حدود رسنها الاستعمار فأنا كما ابدع الشاعر حين قال : كل قلوب الناس جنسيتي لم يخطئ فهو يعلم ماذا يقصد وما يتبع هذا البيت من مشاعر وصور ولنا جميعا ان نتخيل ما تحمله جدران المخيم من افكار عبر عنها أصحابها بالطريقة التي يؤمنون بها حتى اصبح وطني ما يحيا به من احبهم بعيدا عن كل السياسات القذرة والجغرافيا التي لبعضها بغض الاحتلال ذاته صانعها
دامت ارضنا مرسومة ومزروعة في قلوبنا دام القلب ينبض بالحياة
... كم جميل ان يبقى هم الوطن في قلوبنا وان نحمله معنا عابرين حدود العالم دون ان ننسى ذالك الوطن الذي يعيش فينا ... ولكم اخاف ان يأتي زمن على جيل من ابناء اللاجئين ينسون فيه روح الوطن وهم القضيه .. مشكور اخي لما خطته يديك
ننسى القضية ؟؟!! رسمت على وجنتي ابتسامة وفي عيني دمعة أخي الكريم ؟؟!!
عن أي قضية تتحدث ؟؟!! القضية مسألة لا تعنيني أبدا .. إذا أردت أن تتحدث فتحدث عن حقي المسلوب يا سيدي .. من ينسى حقه أخبرني بحق الله ؟؟!! والله ثم والله أن تنزف قطرات دمي قطرة قطرة أهون علي من نسيان حقي .. أن تقطع شراييني وتنزف أوردتها الألم أهون علي من أن يسلب شبر من جبال طولكرم أو من عتيل .. أو ننسى دماء محمد الدرة ؟؟!! وهل ترك لنا يحيى عياش مساحة للذاكرة فارغة لم يستحلها بعد ؟؟!! هل فسح لنا رائد الكرمي يا سيدي الكريم متسعا من الوقت لتغيب كلماته عن ذاكرتنا عندما أخذ بثأر تلك الطفلة ؟؟!!
لن ننس يا سيدي ولم ننس أبدا حقا عاهدنا الله على استعادته
اللجوء والمخيم .. مصطلحات إحترفنا رفقتها, في البداية إعتقدنا بأنها رفقة لبعض الوقت لكن تبين مع الزمن بأن الرفقة ستطول ,, أصبحت مِن الإرث الذي مَررهُ أجدادنا لنا ,, بهما يُختصر كثير من الحديث و كثير من القول
رفقتهما حتمت علينا إتفاق وَجب على كلينا أن نفي به, يقتضي بأن يشحذوا هممنا كلما ترددوا على أسماعنا و يعكسوا صورة الوطن على مرأى من عيوننا التى ما زُينت برؤية الوطن بعد, وبذلك ترفع منسوب الإرادة والتحدي والإصرار و تؤكد لنا بأن ذاك الوطن ليس ببعيد و في الفؤاد رسمهُ محفور و بين الضلوع حنينه محبوس و له حتما سنعود,,,,
في المقابل, وَجَبَ علينا أن نسدد الثمن بأن نعطي لهذه المسميات نصيباً مِن الوقار و مزيجاً من التحدي و الإصرار بإلتزامنا بهذه الرفقة( وهو ما لم يُحَقق إلا بإقترانهما بمأساة الفلسطيني, الفلسطيني وحده مَن أحالهما مِن كلمات مرادفه للبؤس إلى كلمات تحوي همة عالية و طاقة و إصرار لكل مَن إقترنت به)
وفَيْنا الإتفاق .. لعلها تكون نهاية المطاف و نقطة الفراق ..
من هذه المصطلحات نستمد وجودنا ونعتبرها جسر ننتظر عليه الى ان يحين موعد العودة التي ستأتي في يوم من الايام...كتب على الفلسطيني الشقاء والتعب ولكن هذا كله ما يزيدنا الا اصرار وتحدي على العيش من اجل هذف واحد هو العودة واستنشاق الهواء النقي هناك حيث لا يضاهيه هواء
لاجئين ،، للسلام كنا ومازلنا لا نحب سفك الدماء ولا البندقية ولا السكين..
وليعلموا نحن اهل الحق ولسنا عليهم معتدين ..
هل يعني اللجوء ومهما طال زمانه عن حقنا ودماء شهدائنا مرتجعين ؟...!
تقبل كلماتي المتواضعة اخي يزن ومروري
دمت في حفظ الله ورعايته
الله الله الله ما اجمل ما خط قلمك العزيز اوسكار وان كلماتي لتحجل تواضعا اما هذا التعبير الذي تحدث عن كل ما يجول بخاطرنا اتجاه ذلك الوطن الذي يعيش فينا...لك كل الشكر والمحبة والتقدير على هذا التفاعل الرائع وهذا الكلام الموزون