غني عالبداوية ،، ردوا حلالي يا مالي
"يا حلالي يا مالي يا حلالي يا مالي"
بهالفرحة الشلبية الكل الليلة اهلية
عصف البداوية نادي كل الرجال
"يا حلالي يا مالي يا حلالي يا مالي"
جينا الليلة نرش ورود تنكرم اصحاب الجود
دقلي عرباب العود ورقصلي البدر العالي
جينا وغيرنا المعنا تنحول عالسبعاوية
"يا حلالي يا مالي يا حلالي يامالي"
اي نادي كل النشاما عميدان البداوية
"يا حلالي يا مالي يا حلالي يامالي"
حنا رجالك يا عريس وكل واحد يسوا مية
"يا حلالي يا مالي يا حلالي يامالي"
شاعر شدا وغنا حدا و عالنغمة الموسيقية
"يا حلالي يا مالي يا حلالي يامالي"
الله والحامي الله
الله والحامي الله
على هالليلة يا ما شاء الله
الله والحامي الله
جينا يا غالي جينا
الله والحامي الله
نمدلك ايادينا
الله والحامي الله
وعنك ولا نتخلى
الله والحامي الله
جيب الدلة والفنجان واعزم عكل الضيفان
ب فرحة زين العرسان فرحة كل الاهالي
شد عنانك يا خيال
"شد عنانك يا خيال"
عليكم نعلق امال
"شد عنانك يا خيال"
وانتو يا ملاح الخصال
"شد عنانك يا خيال"
وياربي هداة البال
"شد عنانك يا خيال"
وشاعر غنى وشاعر قال
"شد عنانك يا خيال"
والليلة بطيب الموال
"شد عنانك يا خيال"
وصب الكهوة وزيد الهال
"شد عنانك يا خيال"
وان شاء الله عقبال الانجال
"شد عنانك يا خيال"
بنيجي وبنهني الاجيال
الشعر الشعبي لثورة عام (1929) بشعر على وزن (الدلعونا):
صارت الثورة في القدس صارت... وديوك العرش في السّما صاحت
شباب العرب عليها صاحت... بْسَحب الخناجر على الصهيونا
*
صارت الثورة بْباب الخليلِ ودم الصهيوني عالأرض بيسيلِ
شباب العرب شيلو المرتيني... نحمي وطنّا من الصهيونا
*
يمّا يا يمّا أوعي تنهمّي... فِدا للوطن ضحّيت بدمّي
مع القرايب وِاولادِ العمِّ... شباب الوطن لا تِنْهَمّونا
( تراث شعبي منقول)
في مناسبة إعدام الثوّار الثلاثة: (محمد جمجوم) و (عطا الزير) وهما من مدينة (الخليل)، و(فؤاد حجازي) وهو من مدينة (صفد)، وهي المناسبة التي أوحت للشاعر المرحوم (إبراهيم طوقان) بقصيدته الشهيرة (الثلاثاء الحمراء)، تغنّى شعبنا بأبيات (دلعونا) كالتالية:
من بابك (عكا) طِلْعَتْ جنازِةْ ... جمجوم وعطا وفؤاد حجازي
مندوب السامي ربّك يجازي... تِصبحْ حريمو عليه يِنْعونا
*
ثَلاثي ماتوا موتِ الأُسودِ... لا تِشْمتْ فيهم وِلَكْ يهودي
كانوا بْعصايِةْ وإنتِ بْبارودي... وظَلّيتك تِشكي يا ابن الملعونا
*
زوروا المقابر يوم الأعيادِ... إمشوا لعكّا زوروا الأمجادِ
أهل الشهامِةْ عطا وفؤاد... لا يْهابوا الردى ولا المنونا
(تراث منقول )
يوم استشهاد الشيخ المجاهد عز الدين القسام، في أحراش (يَعبَد) كان يوماً مشهوداً، وقد بكى فيه الشعب الفلسطينيّ شهيدَه الشيخ المناضل بلسان الشاعر الشعبي الذي قال:
عِزّ الدّين يا مَرحومْ... موتَكْ دَرِسْ للعمومْ
آهْ لو إنّك كنتِ تْدومْ... يا شيخ المجاهدين
*
عزّ الدين يا خْسارتَكْ... رُحِتْ فِدا لأُمّْتَكْ
مين بْيِنكِرْ شهامتك... يا رئيس المجاهدينْ
*
أسّسِتْ عصبِة للجهاد... لأجل تحرير البلادْ
تا تخلّصْها مْنِ الأوغاد... صهاينة ومستعمرين
*
لِعْبَت الخِيانِة لعبِة... قامت وقعت النكبة
وْسال الدمّْ للركبِة... وما كنتِ تْسَلّم وتلين
وماكنت تسلّم وتلين ... يا شيخ المجاهدين
"شعر شعبي قديم"
ثورة ويا هالربع
شعب وفدائية ماشيين حتى النصر
على الصهيونية
والله يا سلاح الثروة
ما نرخي ايدينا
لو قطعوا الايادي
بنضمك بعنينا
لو سدوا كل الطرق نوصل اعادينا
ما بنحيد عن هالدرب ما نخاف المنية
جيشك يا شعب ثاير
بتحدى كل العدا
بالدم نخوض الحرب ونجدد فيها الفدا
لما بدينا الثورة ما ستنينا حدا
ولا نقبل وصايا على البندقية
ثورة ويا هالربع
شعب وفدائية ماشيين حتى النصر
على الصهيونية
والله يا سلاح الثروة
ما نرخي ايدينا
لو قطعوا الايادي
بنضمك بعنينا
لو سدوا كل الطرق نوصل اعادينا
ما بنحيد عن هالدرب ما نخاف المنية
جيشك يا شعب ثاير
بتحدى كل العدا
بالدم نخوض الحرب ونجدد فيها الفدا
لما بدينا الثورة ما ستنينا حدا
ولا نقبل وصايا على البندقية
الله يحيي أصلك عمّي ابو جمعة ..وأهلاً بعودتك معنا في الزجل الفلسطيني ولنبدأ من جديد ...وجودك كنز لنا ونحن بانتظار المزيد ..
هلّوا حبابنا يا زينهم هلّوا .. وعلى راسهم بو جِمعة يوم طلّوا
زغاريد النِسَا تعلى يوم هلّوا ... نشامى الوطن بالعز يا يمّا تجلّوا