قبول الوظيفة شرف وانجاز العمل فخر ...وعندما يصبح قبول الوظيفة شرفا يصبح الاخلاص جزءا من العمل ...اما اللذين يعتبرون الوظيفة نوعا من الشيخنة فهم نفر خطير على الحاضر والمستقبل ..
قال احد المحاضرين : لن نصل بالحقد ولن نصل بالكراهية ..لن نصل الى المنصب الذي نريد الا بالحب ...فلنحب بعضنا البعض الاخر عندها وعندها فقط سنحب المصلحة العامة ونحب الاهل والوطن ......
ما نسمو إليه .. يتخطى حدود فكر الجهلاء ...
إن المتعصبين المرضاء في عقولهم .. يلبسون و يحرضون الناس من حولهم للبس رداء المرض بصورة التعصب ...!!
مما يؤدي إلى إتساع الهوة .. و صعوبة الوحدة الحقة ...
العدالة .. لها مفهوم خاص عند المرضاء ...
فالعدالة في ميزانهم .. أن يحققوا أكبر مكسب لهم .. دون النظر لمصلحة الكل في هذا الوطن .. لظنهم البالي ( كلوائحهم ) أن الوطن محصور بين أسوار فكرهم المحدود ...
صدقت اخي ابوصلاح ...مصالحهم ومكاسبهم ومن ثم اهؤائهم هي من تحركهم دون رقيب من ضمائرهم ان وجد........شكرك لرودوك التي تضفي رونقا وجمالا للموضوع
** مازال في صحونكم بقية من عسل ..... ردوا الذباب عن صحونكم ....لتحفظوا العسل
مازال في كرومكم عناقيد من العنب .... ردوا بنات اوى ياحارسي العنب ...لينضج العنب
مازال في بيوتكم حصيرة ...وباب .....سدوا طريق الريح عن صغاركم (للشاعر الكبير محمود درويش)
و سيبقى الأمل ما بقينا .. لأننا زرعناه في أنفسنا .. نسقيه كل لحظه من سمو أخلاقنا ...
فهل من مجيب ...!!؟
**اللذين ينسبون الى نفسهم الامجاد وغيرهم في الساحات يجاهدون هم نفر يفتقرون الى الخلق ونفر يجوز ان نقول فيهم ان لم تستح فافعل ما شئت .....يذكرني مثل هؤلاء بقصة رجل عاد من الغزو فجاء اقاربه واصدقاؤه يسلمون عليه ويسالونه عن الحرب والمعارك التي دارت ..فراحت زوجته تروي فروسيته وبطولاته ...فقال ابنها الصغير الذي كان يجلس القرفصاء ...ابي يقوم بالغزو وامي تتحدث عن الامجاد
ودمتم
أحسنت و صدقت الوصف ...
أدامك الله يا أصيل .. موضوع كهذا يحمل من العبر و الكلام الألق .. لابد أن يلقى رداً يليق بمقامه و مقام كاتبه ...
أشكرك بكل المعاني ...
ما نسمو إليه .. يتخطى حدود فكر الجهلاء ...
إن المتعصبين المرضاء في عقولهم .. يلبسون و يحرضون الناس من حولهم للبس رداء المرض بصورة التعصب ...!!
مما يؤدي إلى إتساع الهوة .. و صعوبة الوحدة الحقة ...
للاسف هذه هي عقليتهم وتفكيرهم وسيبقون كذلك...لان من شب على شي شاب عليه
أحسنت و صدقت الوصف ...
أدامك الله يا أصيل .. موضوع كهذا يحمل من العبر و الكلام الألق .. لابد أن يلقى رداً يليق بمقامه و مقام كاتبه ...
أشكرك بكل المعاني ...
صدقا انا من اتشرف بردودك واعتبرها نيشان فخر على صدري وشهاده اعتز بها
قبول الوظيفة شرف وانجاز العمل فخر ...وعندما يصبح قبول الوظيفة شرفا يصبح الاخلاص جزءا من العمل ...اما اللذين يعتبرون الوظيفة نوعا من الشيخنة فهم نفر خطير على الحاضر والمستقبل ..
قال احد المحاضرين : لن نصل بالحقد ولن نصل بالكراهية ..لن نصل الى المنصب الذي نريد الا بالحب ...فلنحب بعضنا البعض الاخر عندها وعندها فقط سنحب المصلحة العامة ونحب الاهل والوطن ......