أقسم بالله العظيم إنني عندما شاهدت صوره ( شلبايه وباسم ومحمد جمال والبهداري ) في تقرير اللجنه الإعلاميه وكيف أن التعب والإرهاق نال منهم وكأنهم خارجين من معركه .. خطر في بالي أن أكتب موضوع عن أفراد هذه الكتيبه الوحداتيه
ولكنني لا أملك هذا الخيال الخصب في التشبيه الذي قمت به أخي ( نادر ) فتراجعت عن كتابة الموضوع
وها أنت الآن تمارس الإبداع في طرح هذا الموضوع .... شكرآ لك على مجهودك وخيالك الخصب
القلوب عند بعضها واهم مافي الامر ما يجمعنا الا وهو الوحدات
طبعا تعبيري و كتابتي لاشيء بالمقارنه مع الشباب ولكن هذا ما استطيع فاعذروني
يا دوك حطه مع رابرت دينيره أو دينزل واشنطن أو آل باجينو أو مييل غيبسون بظيع ههههههههههه
ع راسي يا نادر و اللي بتحبو بجوز نصير نحبه هههههه
انداري هظولاك ولابشوفهم قدام بروس صدقا
بحسه واقعي اكثر من اللازم تقول الفيلم مفصل عليه تفصيل وعايش احداثه طول عمره تابعه وشوف
وبكفي الكتل اللي بوكله مش زي بعض ممثلين بوكل كتيبه لحاله ههههههههههههه
و لكن ليس هذا ما دعاني لأكتب التعليق
ما دعاني لأن أعلق هو تمجيد البعض لهذا الفيلم و كأنه شيء كبير و سأشرح السبب - بدايةً المقصود من الفيلم هو أن أمريكا هي المنقذ الوحيد للعالم و العكس هو الصحيح ، و Armageddon هي المعركة التي ستحدث قبل يوم القيامة و هي التي تعرف بمعركة سهل مجدو في فلسطين
و لمن لا يدري فمعركة Armageddon هي السبب الرئيس لدعم أمريكا للصهاينة فإنجيلهم يقول أن هذه المعركة ستحدث بين اليهود و قوى الشر (و هم المسلمون) و ستقف أمريكا مع اليهود ضد قوى الشر و سهل مجدو مذكور بالإسم في التوراه و لكن حرفوا توراتهم لصالحهم
و إستطاعوا من خلال هذا الفيلم الذي لا يمت لا للواقع و لا للماضي و لا للمستقبل بصلة ، إستطاعوا أن يكسبوا عقول الناس لأن الغالبية العظمى من الناس عقولها على قدها - و إسم الفيلم لا علاقة له بالفيلم إطلاقاً لكن المخرج وضعه للسبب المذكور أعلاه
و لكن ليس هذا ما دعاني لأكتب التعليق
ما دعاني لأن أعلق هو تمجيد البعض لهذا الفيلم و كأنه شيء كبير و سأشرح السبب - بدايةً المقصود من الفيلم هو أن أمريكا هي المنقذ الوحيد للعالم و العكس هو الصحيح ، و Armageddon هي المعركة التي ستحدث قبل يوم القيامة و هي التي تعرف بمعركة سهل مجدو في فلسطين
و لمن لا يدري فمعركة Armageddon هي السبب الرئيس لدعم أمريكا للصهاينة فإنجيلهم يقول أن هذه المعركة ستحدث بين اليهود و قوى الشر (و هم المسلمون) و ستقف أمريكا مع اليهود ضد قوى الشر و سهل مجدو مذكور بالإسم في التوراه و لكن حرفوا توراتهم لصالحهم
و إستطاعوا من خلال هذا الفيلم الذي لا يمت لا للواقع و لا للماضي و لا للمستقبل بصلة ، إستطاعوا أن يكسبوا عقول الناس لأن الغالبية العظمى من الناس عقولها على قدها - و إسم الفيلم لا علاقة له بالفيلم إطلاقاً لكن المخرج وضعه للسبب المذكور أعلاه
بالنسبة لدراغان أتمنى له التوفيق
انا معك اخي الكريم فيما قلت وكنت اريد ان اتحدث عن هذا ولكن هذا يطول الموضوع اكثر وسيملل القراء منه ووجدت ان لاعلاقه بين كل ما تفضلت اليه وبين ما اردت ايضاحه وبالنسبه للافلام وهوليود وامريكا فهي جميعها بايدي الصهاينه واذا كل فيلم بطله او مخرجه او حتى كاتبه بدناش نحضره معناته مش رايحين نحضر اي فيلم
مش غلط نشوف كيف بفكروا وما هي معتقداتهم وليس بالضروره اخذ كل شيء او تركه كله - نوخذ اللي بدنا اياه وبفيدنا ونترك ما لايخصنا لهم وشكرا لك على الاضافه القيمه
أخي الدكتور نادر.. إخواني الأحباء
بداية أشكرك على تقديمك الكتيبة الوحداتية على أنها كتيبة مقاتلة مثابرة تسعى دوماً إلى الإنتصار
ولكن هناك أمر استوقفني كثيراً وهو العنوان
<<آرمجيدون>>
(بغض النظر عن تسمية الفيلم المذكور والملحمة الفضائية التي تحدث لإنقاذ الأرض)
لتعلـم عزيزي أن هذا الاسم مقتبس من اسم المعـركة الفاصـلة التي ستقع في آخر الزمان بين قوى
الخير (المسيحية واليهودية) وقوى الشر (الإسلامية) والتي ستتنصر فيها قوى الخير على قوى الشر
وذلك وفقاً لما هو موجود في عقـائد هاتين الديانتين.. وعنـد المسيحيين فإن قائد هـذه المعركة والتي
سوف تحصل على أرض فلسطين هـو سيدنا عيسى عليه السلام... أما عند اليهود فهو شخص يطلق
عليه اسم (أمير السلام)!
لذلك حبذا لو أننا لا نمجد ما يؤمن به الغير.. لأن أصل تسمية الفيلم المذكور ما هي إلا تمجيد للحدث
الذي ينتظرون أنه سيكون المعركة الفاصلة التي يندحر فيها الإسلام وأهله.. وهذا مغاير لما هو موجود
في الذاكرة الإسلامية التي تؤكد وقوع معركة الفصل في آخر الزمان بين المسلين (قوى الخير) بقيادة
المهدي المنتظر وسيدنا عيسى عليه السلام وقـوى الشر (اليهـود ومن والاهم وشايعهم) بقيـادة أمير
السلام المعروف بإسم (المسيح الدجال) والله أعلم!