حياك الله عمي حنان
لست جازما ولكن بعض التعاير قادتني لها
اولا تعير الشمس ولون القبة
ثانيا عدم الأكتراث للنعاس والتثائب
ثالثا ابناءها في اكنافها
رابعا ( قال لا هي أكبر بلابل الحي..وأرفعها مكانة،ثم إن شمسها أخرى ليست تلك التي وصلوا،..ألم تسمع بأن في الأرض شمسين؟؟..هما ليستا كالتي لها )
والله اعلم
تحيلاتك في مكانها تقريبا ،،،
لكن الربع الأخير من الورقة فيه ما غاب عنك تحليلك الذي أراه واقفا عند الباب.
أنعم النظر في هذا الربع وأنا على يقين بأنك ستصل لنهاية الحكاية.
اخي وحبيبي الاستاد الجليل حسن بس هالمرة خليني اجاوب واقول ..
تحكي فلسطين همومها غربي ... غربي هواها الريح عنابي
يلي نجمكم كوكب يسطع على دربي ... ردوا الغزو عني بالحرابي
اخي وحبيبي الاستاد الجليل حسن بس هالمرة خليني اجاوب واقول ..
تحكي فلسطين همومها غربي ... غربي هواها الريح عنابي
يلي نجمكم كوكب يسطع على دربي ... ردوا الغزو عني بالحرابي
هي ائما ما تحكي حكاياها وأهلها وأحبابها،،،
هاؤها غربي محمل بقطرات ندى صيفي على أوراق الدالية الأرضية ، وعلى أسقف المنازل وبين أروقتها وأزقة الشوارع العتيقة وحجارتها التي تحكي هي الأخرى آلاف القصص بل ملايينها .
حكاية فلسطين أخي سفيان حكاية عشق أبدي بدأت منذ الأزل ولن تنتهي - والله أعلم - إلا بانتهائه .
كما تفضل الأخ أبو إسلام وكما تفضلت أنت هي فلسطين ، نعم ، بقدسها وغزتها .
ههههههههههههه
حياك الله أيها المارد الجميل ،،
صدق أو لا تصدق في مرة من المرات كتبت تلك الفتاة قصيدة ترثي فيها صديقة لها ماتت حرقا -رحمها الله- ما فهمت منها سوى حروف الجر والنصب والظروف ، أما البقية فكانت كلها مفردات صعبة للغاية تحاكي مفردات الجاهلية ما لم تكن منها.
ههههههههههههه حياك الله أيها المارد الجميل ،، صدق أو لا تصدق في مرة من المرات كتبت تلك الفتاة قصيدة ترثي فيها صديقة لها ماتت حرقا -رحمها الله- ما فهمت منها سوى حروف الجر والنصب والظروف ، أما البقية فكانت كلها مفردات صعبة للغاية تحاكي مفردات الجاهلية ما لم تكن منها.
شكرا مدادها ياسمين يا حنان
والشكر موصول لكل من مر من هنا
،
،
"هي إن عامت لا تزعج سكون الماء، تنساب ببطء فوق صفحته"
نستطيع القول هنا بأن كاتبة النص خصت فلسطين وربما غزة ، فكلتاهما على البحر ولا تزعجان سكونه.
،
،
لكنها عندما قالت :
"ولا ترسل الماء أمواجا لكيلا تبلل الربع الأخير من الورقة"
فهي قد قصدت - من وجهة نظري على الأقل - غزة . فالناظر إلى حدود غزة يرى الشبه الكبير بينها وبين ذلك الجزء من الورقة ، ولو من باب التقريب في التشبيه .
انظروا إلى حدود غزة على خارطة فلسطين ، ألا يشبه إلى حد ما الربع الأخير من الورقة؟!!
،
،
"هي لم تطلب العوم..بل العون"
وهذا حال كل فلسطين ، وهنا إشارة إلى أنها قصدت فلسطين وليس غزة فحسب.
،
،
"والطريق أبعد من روما."
وهذا مما لا شك فيه ، فالطريق إلى الحرية أبعد بكثير من الوصول حتى إلى أمريكا اللاتينية وليس روما فحسب ، وعلى الأقدام وبأبسط الوسائل.
،
،
"كان علي أن أنبهها أن البدر سيكون هناك ساعتها فلا تبتئس. "
حقيقة أخرى على أن للحرية مكان لا بد من الوصول إليه ، وقد كنّت عن الحرية بالبدر.
،
،
"قالوا:أوليس لها ولد؟؟
قال بلى..منهم في أكنافها،في بطون جناحيها يعملون كي يرضعونها اللبن لتسير بهم. "
كل الأحرار لفلسطين ، ومازالوا يبحثون بدمائهم عن حريتها.
،
،
"قال منهم في الشمس..قد وهبوا رياحا سرحتهم حيث هي، فوصلوا سريعا. "
ومنهم من نحتسبه عند شهيدا وقد نال مبتغاه .
،
،
"ألم تسمع بأن في الأرض شمسين؟؟..هما ليستا كالتي لها."
شمس الحرية والنصر وشمس الشهادة تختلفان بالفعل عن شمسنا الحقيقية.
،
،
ومن عنده أي رؤية أو تحليل فليثر الموضوع ، فهذا كله بلا شك يعود على الفائدة علينا جميعا.
شكرا مدادها ياسمين يا حنان
والشكر موصول لكل من مر من هنا
،
،
"هي إن عامت لا تزعج سكون الماء، تنساب ببطء فوق صفحته"
نستطيع القول هنا بأن كاتبة النص خصت فلسطين وربما غزة ، فكلتاهما على البحر ولا تزعجان سكونه.
،
،
لكنها عندما قالت :
"ولا ترسل الماء أمواجا لكيلا تبلل الربع الأخير من الورقة"
فهي قد قصدت - من وجهة نظري على الأقل - غزة . فالناظر إلى حدود غزة يرى الشبه الكبير بينها وبين ذلك الجزء من الورقة ، ولو من باب التقريب في التشبيه .
انظروا إلى حدود غزة على خارطة فلسطين ، ألا يشبه إلى حد ما الربع الأخير من الورقة؟!!
،
،
"هي لم تطلب العوم..بل العون"
وهذا حال كل فلسطين ، وهنا إشارة إلى أنها قصدت فلسطين وليس غزة فحسب.
،
،
"والطريق أبعد من روما."
وهذا مما لا شك فيه ، فالطريق إلى الحرية أبعد بكثير من الوصول حتى إلى أمريكا اللاتينية وليس روما فحسب ، وعلى الأقدام وبأبسط الوسائل.
،
،
"كان علي أن أنبهها أن البدر سيكون هناك ساعتها فلا تبتئس. "
حقيقة أخرى على أن للحرية مكان لا بد من الوصول إليه ، وقد كنّت عن الحرية بالبدر.
،
،
"قالوا:أوليس لها ولد؟؟
قال بلى..منهم في أكنافها،في بطون جناحيها يعملون كي يرضعونها اللبن لتسير بهم. "
كل الأحرار لفلسطين ، ومازالوا يبحثون بدمائهم عن حريتها.
،
،
"قال منهم في الشمس..قد وهبوا رياحا سرحتهم حيث هي، فوصلوا سريعا. "
ومنهم من نحتسبه عند شهيدا وقد نال مبتغاه .
،
،
"ألم تسمع بأن في الأرض شمسين؟؟..هما ليستا كالتي لها."
شمس الحرية والنصر وشمس الشهادة تختلفان بالفعل عن شمسنا الحقيقية.
،
،
ومن عنده أي رؤية أو تحليل فليثر الموضوع ، فهذا كله بلا شك يعود على الفائدة علينا جميعا.