أخي الحبيب
هؤلاء اللاعبون هم انفسهم من حصد الخماسية الشهيرة
وهم من غزوا كوكب" المريخ" بقاذفات السبعات
ناهيك عن محترفي فلسطين كشكش والعتال
مسؤولية تراجع مستوى اللاعب وهو تحت إمرة المدرب من نسأل عنها: جدتي؟؟؟؟
مين كان مع المريخ الحويطي ولا ابوطعيمه ولا البرغوثي ولا المحترفين الاثنين
بعدين بالله عليك يصلحوا يكونو لاعبين محترفين بالله عليك ا
وشكرا لك اخ ياسر
لعمل سدر كنافة نابلسية، تدعو إليه الأصحاب والأصدقاء ليستمتعوا بطعمها الطيب، ويتذوقوا حلاوتها التي تأسر القلوب، يجب أولا أن تكون "معلم كنافة نابلسية أصلي" وثانيا تأتي بأدوات الإعداد جميعها، و بالمقادير المناسبة كاملة من دون نقص،لأن عدم توافر أي جزء من المقادير" ولو كان بمقدار حبة العدس" فإن الكنافة لن تكون نابلسية أصلية، ولن تنفرد" بنابلسيتها المتوارثة أبنا عن جد،وإنما ستصبح نوعا آخر من الحلويات، سمها أي شيء آخر غير " الكنافة النابلسية" .
ولا يمكن عمل الكنافة النابلسية" الشهية الممتعة" التي تسر الناظرين، وتشبع الجائعين، وتحلي" الثمام المُمررة" إلا من خلال " معلم الكنافة" المتفرد في إتقان الصنعة" شاربها بحليب الوكالة" و بالتسلسل في تحضير المقادير ومزجها، وإضفاء اللمسات الخفية، والحركات الذكية، والعجن بالسمن النابلسي البلدي والأهم من ذلك" نفس الصانع الطيبة" التي تتفنن في العمل، من أجل أن يصبح سدر الكنافة ساحرا" مدورا كقرص الشمس".
ومباراة كرة القدم هي كذلك ، مقادير مناسبة،وأدوات وطرق متسلسلة، ومعلم خبير متمرس، يعرف كيف يوظف المقادير والمواد، ويخلطها، ويضع هذا بعد ذاك، وذلك قبل تلك، خصوصا أن " اللاعب البلدي، السمن البلدي" عنصر متوافر بين يديه. وحين ينجح" معلم الصنعة" في إنجاز العمل، فإننا سنتمتع بطعم طيب لمباراة" زي الكنافة" وسنشعر جميعا بالإشباع، وسنتحلى ونتجلى حتى آخر الليل.
بالمناسبة، أعرف " معلم شاورما" مشهور جدا، وضعت امامه مكونات الكنافة النابلسية جميعا، مع الأدوات، وطريقة الصنع، واعطي الوقت المناسب لعمل الكنافة النابلسية، واستطاع في الوقت المحدد"90" دقيقة من ان يعمل سدر " بيتزا".
لو شلباية جاب اخر فرصة وفزنا.... يا ترى شو بكون رايك
لو شلباية جاب اخر فرصة وفزنا.... يا ترى شو بكون رايك
راح أحكي عن الكنافة أيضا.
لأن المقصود ان نصنع كنافتنا في مطبخنا لا ان نشتريها من السوق.
بالك انت ابترضى يعمل "محمود حبيبه" عرس لابنه ويجيب كنافة من عند " عرفات"
إحنا عم نحكي عن المستوى بغض النظر عن النتائج
ولو سجل الشباب فينا
كنت حكيت عن الكنافة بردو
شكرا لمرورك
يا اخي مش المدرب اللي يضيع الفرص. ومش المدرب اللي بياخذ انذارات مجانية.صحيح المدرب لازم يكون حازم
ويعطي تعليمات للاعبين كل حسب ما يستحق من توجيهات ,اللي بيتفلسف بالكورة واللي دفش زيادة عن اللزوم, وبعدين لازم يكون في خطة معينة لاستغلال الضربات الثابتة والركنيات.وزي ما قال اليماني: اللاعب السيء بجيب لمدربه المسبات
انا على من زمان من المؤيدين للاستعانة بابناء النادي الناشئين, والمصاري اللي بتنصرف على المحترفين بطلع فريقين مش واحد.
لكن للحق اقول اذا بتذكر العام الماضي لما النادي اتاخر بالتعاقد مع محترفين اكلنا رووسهم .فارضاء لنا جابو الموجود
يا اخي مش المدرب اللي يضيع الفرص. ومش المدرب اللي بياخذ انذارات مجانية.صحيح المدرب لازم يكون حازم
ويعطي تعليمات للاعبين كل حسب ما يستحق من توجيهات ,اللي بيتفلسف بالكورة واللي دفش زيادة عن اللزوم, وبعدين لازم يكون في خطة معينة لاستغلال الضربات الثابتة والركنيات.وزي ما قال اليماني: اللاعب السيء بجيب لمدربه المسبات
أخي العزيز لو دخلت إلى صف ووجدت الطلاب الشاطرين والمبدعين عم بيشاغبوا وطالعين فوق المقاعد وعاملين دوشة وكركبة،بالك مسؤولية توجيه هؤلاء المبدعين من مين بيكن ؟ مش من الاستاذ مربي الصف؟
لعمل سدر كنافة نابلسية، تدعو إليه الأصحاب والأصدقاء ليستمتعوا بطعمها الطيب، ويتذوقوا حلاوتها التي تأسر القلوب، يجب أولا أن تكون "معلم كنافة نابلسية أصلي" وثانيا تأتي بأدوات الإعداد جميعها، و بالمقادير المناسبة كاملة من دون نقص،لأن عدم توافر أي جزء من المقادير" ولو كان بمقدار حبة العدس" فإن الكنافة لن تكون نابلسية أصلية، ولن تنفرد" بنابلسيتها المتوارثة أبنا عن جد،وإنما ستصبح نوعا آخر من الحلويات، سمها أي شيء آخر غير " الكنافة النابلسية" .
ولا يمكن عمل الكنافة النابلسية" الشهية الممتعة" التي تسر الناظرين، وتشبع الجائعين، وتحلي" الثمام المُمررة" إلا من خلال " معلم الكنافة" المتفرد في إتقان الصنعة" شاربها بحليب الوكالة" و بالتسلسل في تحضير المقادير ومزجها، وإضفاء اللمسات الخفية، والحركات الذكية، والعجن بالسمن النابلسي البلدي والأهم من ذلك" نفس الصانع الطيبة" التي تتفنن في العمل، من أجل أن يصبح سدر الكنافة ساحرا" مدورا كقرص الشمس".
ومباراة كرة القدم هي كذلك ، مقادير مناسبة،وأدوات وطرق متسلسلة، ومعلم خبير متمرس، يعرف كيف يوظف المقادير والمواد، ويخلطها، ويضع هذا بعد ذاك، وذلك قبل تلك، خصوصا أن " اللاعب البلدي، السمن البلدي" عنصر متوافر بين يديه. وحين ينجح" معلم الصنعة" في إنجاز العمل، فإننا سنتمتع بطعم طيب لمباراة" زي الكنافة" وسنشعر جميعا بالإشباع، وسنتحلى ونتجلى حتى آخر الليل.
بالمناسبة، أعرف " معلم شاورما" مشهور جدا، وضعت امامه مكونات الكنافة النابلسية جميعا، مع الأدوات، وطريقة الصنع، واعطي الوقت المناسب لعمل الكنافة النابلسية، واستطاع في الوقت المحدد"90" دقيقة من ان يعمل سدر " بيتزا".
يا أخي الكريم .. و الله مواضيعك رائعة .. و تستحق كل التقدير على اسلوبك الممتع و الفريد ...