حتى اكبر الاندية العالمية يتم تسريب اخبارها فما بالك بانديتنا الهاوية ولاعبين قيمة عقودهم لا شئ
لا ادري ما الفرق ان تسربت او لا النادي كله يمشي بعقلية الثمانيات المترهلة
خلص يا لورد لو حكيتلي هاي المعلومة - وكانت صحّ - بتكون أنت جاوبتني عن تساؤلي ، لإنّي أنا بسـأل عن عقده مع الجزيرة مش مع الوحدات ،، وليش بهالسهولة استغنوا عنّـو ، يعني ما دام زي ما بتحكي رجع الباعور ع الجزيرة بتكون كفّيت ووفيت بالإجابة يا لورد !.
يسلموووووا
معلومات اللورد قديمه يا اخوان. الباعور وقع مع الوحده السعودي بس الجزيرة تعاقد مع مدافع سوري اسمه شوشره. محمد مصطفى هو اللي بدو الوحدات
معلومات اللورد قديمه يا اخوان. الباعور وقع مع الوحده السعودي بس الجزيرة تعاقد مع مدافع سوري اسمه شوشره. محمد مصطفى هو اللي بدو الوحدات
بارك الله فيك أخي الكريم على التوضيح ..
ولأن الأندية الأخرى بتشتغل على السُكّيت فإحنا مش عارفين الصحّ ، ومش قادرين نحكم على جدوى وجدّية هذا التعاقد مع اللاعب محمد مصطفى ، خاصة أن موضوع اللجنة الإعلامية الأخير عن تواصل تدريبات الأخضر - أعتقد أنه - يُظهِر في الصور المعروضة اللاعب التونسي المدافع ( مرموش ) في هذا التمرين له على ملعب الحدائق ، كيف هاي ؟!.
للأسف ، إحنا مش عارفين حاجة رغم تسرّب الأخبار والمعلومات !.
والله يا ابو أحمد أنا شايف أن الأهم من البحث عن مين سرّب الخبر ولصالح مَنْ ، أن نبحث عن سبب التفاوض مع الجزيرة على هذا اللاعب " محمد مصطفى " وهم بحاجة لقلب دفاع بعد مغادرة المحترف السوري جهاد الباعور فريق الجزيرة للاحتراف الخارجي ..
وعلى الرغم من أنني لا علم لي بمدة عقده ولا تفاصيله مع الجزيرة ، ولا كيف رضي بالسقف المحدد من الوحدات للاعبين المحليين ( 30 ألف $ ) حسب ما تمّ التسريب ، إلا أنني أتساءل ليش بهالسهولة ممكن يستغنوا عنه ؟!.
الله يستــر !.
الجزيرة بشتغلوا صح ابو احمد ،، اولا هذه اخر سنة للاعب وسيغادر دون ان يستفيد النادي
ثانيا اللاعب يريد الوحدات وهو مستعد للتوقيع سنتين ب 30 لكل عام
ولأن الأندية الأخرى بتشتغل على السُكّيت فإحنا مش عارفين الصحّ ، ومش قادرين نحكم على جدوى وجدّية هذا التعاقد مع اللاعب محمد مصطفى ، خاصة أن موضوع اللجنة الإعلامية الأخير عن تواصل تدريبات الأخضر - أعتقد أنه - يُظهِر في الصور المعروضة اللاعب التونسي المدافع ( مرموش ) في هذا التمرين له على ملعب الحدائق ، كيف هاي ؟!.
للأسف ، إحنا مش عارفين حاجة رغم تسرّب الأخبار والمعلومات !.