"علبال " حكاية يسردها من يدركها في عقله وقلبه حتى وإن لم يعش أحداثها ، فما بالكم لو عاش تلك الأحداث بكل ما فيها ؟!!
"أبو محمود ست أبوها " بذرة من البذور التي نثرت على أرض المارد الأخضر حتى تفتقت وخرج منها هذا الثمر الطيب على الرغم من أنه مارد ، فبعض الشواهق فيها مصباح صغير ينير كل ما حولها .. "أبو محمود " تنظر في وجهه تقرأ تاريخا تجاوز ستة عقود وليس ثلاثة عقود ونصف فحسب ، على الرغم من صغر سنه ، فالعبرة لم تكن أبدا ولم تحسب قطعا بالعمر ، بل بالخبرة والتجارب ومدى تجاوب الأحاسيس والمشاعر مع ما يحيط بها ، وهذا هو الجميل " أبو محمود " شاهد حي على تاريخ الوحدات .
"أبو محمود " جوهرة في عقد ثمين بدأ تشكيله منذ ما يزيد عن عقد من الزمان ألق آخر اسمه "أبو بكر " " المارد الأخضر " في دولة الإمارات العربية المتحدة تحت اسم رابطة جماهير الوحدات في الإمارات.
أما أنت يا " أبو عبد الله " فلو أن كل القلوب اجتمعت على ما في قلبك وقلب "أبو بكر وأبو محمود " تجاه ما تكتنزه من مشاعر وخوف على الوحدات ، فأنا على يقين بأن الوحدات سيكون بأبهى حلة .
ولن أنسى كل عضو من الإخوة العزيزين على قلبي في الرابطة والذين قدموا كل ما يمكن أن يقدموه في خدمة المارد الأخضر في الداخل وفي الخارج .
كل الحب والتقدير والاعتزاز لأبطال حكاية " علبال " وللرابطة شكرا من القلب على صفع الذاكرة بكل ما هو جميل.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،كل الشكر والتقدير لاخونا أبو محمود صاحب القلم الذهبي، وكل الشكر والتقدير لاخونا صفوان على النشر، وسنة ال80 بداية تاريخ الوحدات المشرق،وزمن الإنتماء وزمن اللعب الجماعي الجميل.
ايه ايه. .. الله يسهل عالزمان. . وقول للزمان ارجع با زمان. . هذا هو الرد مركزنا هذا هو الرد. . اييييه .. الله يعطيك الف عافية .. بدنا الوحدات تبعنا . تبع الإنتماء. نش تبع العقود و بدنا لعيبه انتماء . مش لعيبة على قد ما يدفعولي .. الزمن. . عالعموم. . الله يسهل على هذيك الأيام. هذا هو الرد مركزنا هذا هو الرد. .
وما اجمل من سنة ال ٨٠ سنة اول بطوله حين اثبت اللاعبين ان الأنجاز لا يحتاج الى مال بل عمل وحب وانتماء ما احوجنا الأن الى جيل الثمانين لكي يقودو النادي ولكن أين هم من كل الذي يجري في النادي ايترك الشخص معشوقته بسهوله ؟
مجرد سرد تاريخ الوحدات واولى البطولة ،، يراود النفس مشاعر الفخر والانتماء للقعلة الخضراء التي شقت من الخيمة تاريخ البطولات،،، ليس اجمل من هذه الذكريات التي خطها رفيق الدرب (ابومحمود) باسلوب ولا اروع جلعنا نشعر ونعيش الحالة بكل تفاصيلها،، وبكل مشاعرها الجياشة
سلمت يداك يا صاحب القلم الذهبي،،، وعمار يا رابطة،،، دوما وابدا كانت رابطة جماهير الوحدات في الإمارات الوجه مشرق لجماهير الوحدات خارج المملكة،،، افخر بوصفي احد اعضائها،، وافخر بما قدمته دوما للقلعة الخضراء عندما كانت دوماً في خدمة النادي وقتما سنحت لها الظروف بذلك،،
"علبال " حكاية يسردها من يدركها في عقله وقلبه حتى وإن لم يعش أحداثها ، فما بالكم لو عاش تلك الأحداث بكل ما فيها ؟!!
"أبو محمود ست أبوها " بذرة من البذور التي نثرت على أرض المارد الأخضر حتى تفتقت وخرج منها هذا الثمر الطيب على الرغم من أنه مارد ، فبعض الشواهق فيها مصباح صغير ينير كل ما حولها .. "أبو محمود " تنظر في وجهه تقرأ تاريخا تجاوز ستة عقود وليس ثلاثة عقود ونصف فحسب ، على الرغم من صغر سنه ، فالعبرة لم تكن أبدا ولم تحسب قطعا بالعمر ، بل بالخبرة والتجارب ومدى تجاوب الأحاسيس والمشاعر مع ما يحيط بها ، وهذا هو الجميل " أبو محمود " شاهد حي على تاريخ الوحدات .
"أبو محمود " جوهرة في عقد ثمين بدأ تشكيله منذ ما يزيد عن عقد من الزمان ألق آخر اسمه "أبو بكر " " المارد الأخضر " في دولة الإمارات العربية المتحدة تحت اسم رابطة جماهير الوحدات في الإمارات.
أما أنت يا " أبو عبد الله " فلو أن كل القلوب اجتمعت على ما في قلبك وقلب "أبو بكر وأبو محمود " تجاه ما تكتنزه من مشاعر وخوف على الوحدات ، فأنا على يقين بأن الوحدات سيكون بأبهى حلة .
ولن أنسى كل عضو من الإخوة العزيزين على قلبي في الرابطة والذين قدموا كل ما يمكن أن يقدموه في خدمة المارد الأخضر في الداخل وفي الخارج .
كل الحب والتقدير والاعتزاز لأبطال حكاية " علبال " وللرابطة شكرا من القلب على صفع الذاكرة بكل ما هو جميل.
التقينا واجتمعنا دوما وابدا على حب الوحدات،،، واصبحنا من فضل الله إخوة واحبة
اشكر الله العلي القدير،،، ومن ثم الوحدات الرمز الذي كان سببا في أن التقي باخوة امثالكم اشاوس رابطة جماهير الوحدات في الإمارات،،،