لإنه الإنسان لما يكون محتاج نقود وعنده عقار وما ببيعه - لفلسطيني طبعا - راح يكره نفسه ويكره أهله ويكره المجتمع وبالتالي ممكن يكره الوطن وهو مفكر حاله بحب الوطن
أنا شخصيا لو بإيدي لأبيع البيت والأرض الي بالضفة خصوصا إنو معيش هوية وبقدرش افوت هناك اصلا
يخوان لما ربنا يكتب تحرير فلسطين راح ندخلها خااااوة هذا وعد من الله انها تتحرر ومش محتاج يكون إلى أرض ولا عقار هناك
وصدقوني إنو كل هالمستعمرات الي بتنبنى غير تكون غنائم إلنا وناخذهم بعون الله
المختصر من كلامي المعفكش أنا مع البيع لتغطية الحاجة
وحدا يجي يقنع الحج يبيع ويجوزني واله حلوان
يا اخوان الموضوع مالها دخل في الوطنية وما فيها شي اطلاقا طالما ان المشتري من فلسطين والارض اصلا لما تكون لها ورثة يجب ان تباع حتى ما تذهب وقف او هباء لان اذا كثروا الورثة ما رح يقدر ان تباع اطلاقا
ما فيها شي طالما ان المشتري من فلسطين والارض تبقى ارض بس المهم يستفيد منها الشخص
وخصوصا لما بقدر ان يذهب الى فلسطين
#خطير ..
شارك برأيك: الخطيب يكشف تورط الامارات ببيع بيوت سلوان بالقدس المحتلة
كشف الشيخ كمال الخطيب نائب رئيس الحركة الإسلامية النقاب عن تورط دولة الإمارات العربية في تمويل بيع بيوت للجمعيات الاستيطانية بالقدس .
وقال الخطيب في لقاء مع قناة القدس الفضائية أن الإمارات أرسلت أموالاً تم من خلالها بيع اثنين وعشرين شقة سكنية في حيّ سلوان جنوب المسجد الأقصى لجمعية (إلعاد الإستيطانية الإسرائيلية ) .
وأكد الخطيب أن الأموال وصلت إلى البنك الفلسطيني ومنه تم تسليمها لأصحاب البيوت في الحقائب، وتساءل عن عدم مرور هذه الأموال على سلطة النقد الفلسطينية .
هذا ويشهد حيّ سلوان حملة تهويد ممنهجة ، تتمثل بمحاولات مستمرة لشراء عقارات وبيوت فلسطينية ، وتمليكها للمستوطنين من أجل خلق ثقل يهودي في الحيّ
كما تفضل الاخوان، بسبب الحاجة وتصويب اوضاع عائليه وضمان حقوق وارثيه.
في بعض الحالات، عدم بيع ارض او تصويب وضعها بين الملاك قد يعرضها للمصادرة ضمن قانون املاك الغائبين الاسرائيلي، وفي حالات اخرى قد يتعدى عليها لصوص وياخدوها بلطجه او قد لا يستطيع احد الاستفاده منها.
واخيرا، لمن لا يستطيع فعل شيء بارضه او عقاره فهناك حل بان يجعلها وقف اسلامي حسب ما يرتضيه من شروط..
أبو محمد العزيز
سأبدأ من نفسي لأنني أملك كم هائل من المعلومات الرسمية الموثقة حول تجارة الأراضي والرؤوس الكبيرة التي تقف خلف بيع أراضي القدس وما حولها وهي شبكة من السماسرة الصغار التي تبحث عن اصحاب الضائقة المادية لاغرائهم بعمليات البيع وهم من اهالي المنطقة نفسها ثم يقومون بالبيع لشركات اكبر يقف خلفها متمولون همهم الامل الربح المادي بغض النظر عمن يشتري في النهاية ناهيك عن عمليات التزوير العقاري الممنهج ولأذكر هنا في العام 2006 جائني شاكيا صاحب قطعة ارض مساحتها 6400 متر تحت عامود الارسال في شعفاط وهو مغترب مع عائلته في مدينة سياتل الأمريكية منذ العام 1967 وعاد ليبني بيتا له ولعائلته بعد التقاعد من عمله في أمريكا ليفاجأ بأن أرضه مسجلة باسم شركة إعمار ومقام عليها أسوار عالية والأدهى أن الشركة مسجلة باسم كبير المنافقين وحتى تضيع الحقوق تبين بأن البائع الأول يحمل هوية بنفس الاسم للمالك الأصلي والغريب أن الهوية من الهويات الجديدة التي تصرفها السلطة عبر مكتب التنسيق .
هذه واحدة من آلاف القضايا المشابهة في القدس وما حولها .