انا شاهدت الفيديو الخاص بالمخرج الليبرالي خالد يوسف وحقيقة تفاجأت بما صرح به واعتقد ان الحريه في الليبراليه لا تقاس بدين او مجتمع او عادات وتقاليد حريه غير مقيده فلسفة حياه بلا حدود حياه بعيده عن الدين والعادات والتقاليد - هذا يريده الليبراليون
حلو كثير توصيفك ابو عمار مصيبة الليبراللين فقهم للحريه تعالوا نناقش هذا الخلل
الحرية لغة ضد العبودية اذا خلصت العبد من عبوديته اصبح حر اذا حررت الكتاب يعني خلصته من كل خطأ الرجل الحر الرجل الذي ليس لاحد عليه تعلق يعني بالمختصر هي كل ما خلص ومحرر فهو حر الى هنا نحن لا نختلف مع المفهوم اللغوية فاللغة ليست اله او رب يعبد الليبرالليون اخذوا هذا المفهوم ولم يقرأ قران او كتاب سماوي ولم يعودوا لتعاليم الله بل اخذوها كما هي واصبحت هي الرب فقدسوها وعبدوها كما هي
ما هي رأس الحريات عند الليبراليين ؟ حرية الاعتقاد قبل قليل عرفنا الحرية لغة تعالوا نعرفها اصطلاحا اسلاميا
حتى تقول اسلامي عليك بالدليل والدليل هنا القران امرأ عمران تقول (إني نذرت لك ما في بطني محررا فتقبل مني ) لو اخذنا هذه الاية وفقهناها لفهمنا مفهوم الحرية في الاسلام كيف؟ في تفسير الفخر الرازي قيل معناه خلصا للعبادة وقيل عتيقا من امر الدنيا لطاعة الله اذا المحرر اسلاميا هو العبد لله والمخلص من هوى النفس وعبادتها ومن الشيطان وعبادته
الله يجزيك الخير أخي الكريم عالموضوع الراقي جدا والحيوي جدا جدا من شعر الساخر أحمد مطر (( هكذا ينظر الليراليون وغيرهم إلى السلفيين )) الأصوليون.. قومٌ لا يحبون المحبة! ملأوا الأوطان بالإرهاب.. حتى امتلأ الإرهاب رهبة!! ويلهم..! من أين جاؤوا؟! كيف جاؤوا؟! قبلهم كانت حياة الناس رحبة!! قبلهم ما كان للحاكم أن يعطس إلا حين يستأذن شعبه!! وإذا داهمه العطسُ بلا إذنٍ.. تـنحى.. ورجا الأمة أن تغفر ذنبه!! لم يكن قبلهم رعبٌ ولا قهرٌ ولا كانت لدى الأوطان غربة!! كان طعمُ المرّ حلواً وهواء الخنق طلقاً وكؤوس السمِّ عذبة!! كانت الأوضاع حقاً مستـتبة!! ثم جاؤوا... فإذا النكسة.. تأتينا على آثار نكبة!! وإذا الإرهاب ينقضُّ على أنقاضنا من كل شُعبة!! واحدٌ... يقرأ في المسجد خطبة! واحدٌ... يشرح بالقرآن قلبه!! واحدٌ... يحمل (مسواكاً) مريباً!! واحدٌ... يعبد ربه!! آه منهم!! يستفزون الحكومات وإن فزّت عليهم جعلوا الحبّة قبة!! فإذا ألقت بهم في الحبس قالوا أصبح الموطن علبة! وإذا ماضربتهم مرةً ردوا على الضرب بسبة!! وإذا ما حصلوا في الانتخابات على أعظم نسبة زعموا أنّ لهم حقاً بأن يستلموا الحكم كأنّ الحكم لعبة!! وإذا الدولة في يومٍ ثنت للغرب ركبة أو لنفرض وفّرت للغرب ركبة ولنـقل نامت له نوماً -لوجه الله طبعاً لا لرغبة- البذيئون يقولون عن الدولة (----)!!! الأصوليون آذونا كثيراً وافتروا جداً ولم يبقوا على الدولة هيبة!! فبحق الأب والإبن وروح القدس وكريشنا وبوذا ويهوذا تبْ على دولتـنا منهم ولا تـقبل لهم ياربّ توبة!!! --------------------------------------------------------------------------------
شكرا يا يحيى قصيدة رائعه من احمد مطر
↑ Grab this Headline Animator
... جميع الحقوق محفوظه لمنتديات الوحدات نت © ...
.. ][ جميع المواضيع و الردود تعبر عن راي صاحبها ولا تعبر عن راي اداره منتديات الوحدات نت بــتــاتــاً ][ ..