يعتبردانييل الفيس البالغ من العمر 25 عاما من أمهر لاعبي الجناح الأيمن في العالم وأفضلهم لياقة وقوة.
وكان اللاعب البرازيلي قد انضم إلي صفوف البارسا في صيف 2008 بعد أن قضى 6 مواسم مع نادي أشبيلية الأسباني.
ولد ألفيس في 6 مايو 1983 في مدينة جوازيرو بالبرازيل، وأنضم إلي فريق الأندلس في عام 2002 قادما من فريق بايا البرازيلي، وخلال فترة قصيرة استطاع أن يحجز مكانا أساسيا في الأندلس كظهير أيمن.
بعد ذلك انتقل إلى أشبيلية وأصبح أهم لاعب في خط دفاع الفريق، ولعب في ذات الوقت دورا هجوميا. وفي موسم 05-06 فاز مع أشبيلية بكأس الإتحاد الأوروبي وحصل على جائزة أحسن لاعب في البطولة.
وبعد ذلك بعدة أشهر، شارك الفيس مع فريقه أمام برشلونة في مباراة كأس السوبر الأوروبي التي أقيمت في موناكو وانتهت بفوز أشبيلية.
في موسم 06-07، حافظ اللاعب على مكانته في الفريق، وفاز أشبيلية في ذلك الموسم بكأس السوبر الأسباني على حساب بطل الدوري – ريال مدريد – بالإضافة إلى الفوز بكأس الإتحاد الأوروبي في جلاسكو وكأس أسبانيا.
وفي الموسم الذي سبق انتقاله إلي الفريق الكتالوني، شارك الفيس لأول مرة في دوري أبطال أوروبا مع أشبيلية في دور المجموعات، وودع البطولة على يد فنربخشة التركي.
وبلغ إجمالي مباريات الدوري التي شارك فيها الفيس مع أشبيلية في موسم 07-08 33 مباراة.
على الصعيد الدولي، ترك الفيس بصمته مع المنتخب البرازيلي، حيث لعب دورا أساسيا في فوز بلاده بكوبا أمريكا في عام 2007.
معلومات أخرى
يبلغ طول الفيس 173 سم ووزنه 64 كيلوجراما. وبالرغم من بنيته الجسدية الضئيلة إلا انه يتمتع بالقوة بالإضافة إلي قدرته على الانتشار في شتى أنحاء الملعب.
كذلك يمتاز اللاعب الدولي بقدرة التحمل ونادرا ما يصيبه الإجهاد، ومثل باقي مدافعي الجناح الأيمن البرازيليين، يفضل الفيس التحرك بطول الملعب.
ويغلب الطبع الدفاعي على أداءه، وسجل 8 أهداف في الدوري الأسباني مع اشبيلية.
وجديرا بالذكر أنه يستطيع اللعب بكلتا قديمه، ويستطيع أن يخلق فرصا خطيرة من لا شيء.
الألقاب
أشبيلية
07 – 08 كأس السوبر الأسباني
06 – 07 كأس أسبانيا
06 – 07 كأس الإتحاد الأوروبي
06 – 07 كأس السوبر الأوروبي
05 – 06 كأس الإتحاد الأوروبي
المنتخب البرازيلي
كوبا أمريكا 2007
جوائز
أفضل لاعب في كأس الإتحاد الأوروبي في موسم 05 – 06.
عاد جيرارد بيكي إلى البارسا - النادي الذي ترعرع فيه كصبي – في صيف 2008 بعد أن قضى 3 مواسم مع مانشستر يونايتد وموسم مع ريال سرجوزا.
وولد بيكي في الثاني من فبراير عام 1987 ، ومنذ ذلك الوقت أصبح بيكي عضوا في البلوجرانا. وشارك بيكي في النشاطات التي أقيمت في النادي الكتالوني على الدوام، وبوصوله لسن العاشرة انضم إلى فريق الناشئين في البارسا.
ومنذ ذلك الوقت، تدرج بيكي في فرق البارسا وحصد العديد من الألقاب في مختلف الفئات العمرية، وتدرب على يدي تيتو فيلانوفا مع احد تلك الفرق خلال مسيرته مع البارسا، وسوف يعود ليتدرب معه مرة أخرى ولكن في الفريق الأول هذه المرة.
وطوال سنين دراسته ونشأته، أظهر بيكي قدرة كبيرة على التأقلم بسرعة في مختلف المراكز في الملعب وقدرة على إحراز الأهداف بالرغم من مركزه الدفاعي.
وبنهاية موسم 2003-2004 أخذ بيكي قسطا من الراحة كونه لاعبا في البلوجرانا وانتقل إلى فريق مانشستر يونايتد الانجليزي، وخاض مباراته الأولى مع الفريق الانجليزي في السادس والعشرين من أكتوبر أي بعد ثلاثة أسابيع من وصوله فقط. وكانت تلك المباراة في بطولة كاس المحترفين الانجليزي أمام فريق كرو الكساندرا. وبقي بيكي مع مانشستر موسم 2005-2006 ثم أعير بعد ذلك إلى فريق ريال سرجوزا في موسم 2006-2007 .
وفي موسمه الوحيد مع سرجوزا لعب بيكي في مركز الوسط المدافع – أمام لاعبو خط الظهر - . وخاض اللاعب الكتالوني 22 مباراة في الليجا، وكان زميله في سرجوزا لاعب البارسا الحالي جابرييل ميليتو.
وشهد موسم 2007-2008 عودة بيكي إلى مانشستر يونايتد مرة أخرى ونجح في الفوز مع بثنائية الدوري الانجليزي ودوري أبطال أوروبا، ويعد هذا الموسم بالنسبة لبيكي من المواسم التي لا تنسى حيث أحرز هدفين في دور المجموعات لدوري أبطال أوروبا.
وبالنسبة لخبرته الدولية، فإن بيكي يعد لاعبا أساسيا في منتخبات تحت 21 عاما، ودائما ما كان اللاعب الأصغر تحت السن في تلك المنتخبات. وشارك بيكي في بطولة كأس العالم للشباب في كندا عام 2007 ، وفي البطولة الأوروبية تحت 19 في بولندا عام 2006 – والتي فاز بلقبها المنتخب الأسباني - وأخير البطولة الأوروبية في فرنسا تحت 17 عاما والتي حصل فيها المنتخب الأسباني على المركز الثاني عام 2004.
صفاته
ويتميز المدافع الكتالوني بالبنية القوية (1.92 سنتيمتر ويزن 85 كجم) مما يجعله متفوقا في الألعاب الهوائية، كما انه يعلم كيفية توظيف تلك القوة البدنية في الهجوم. ويمكنه اللعب في مركز الدفاع بالإضافة إلى خط الوسط المدافع مثلما فعل مع ريال سرجوزا.
انضم ادريانو للبارسا في السابع عشر من يوليو 2010 في سن الخامسة والعشرين من عمره بعد سبع سنوات قضاها في صفوف أشبيلية وهو ثاني لاعب ينضم للبارسا في الموسم الجديد بعد ديفيد فيا.
ووقع أدريانو كوريا كلارو (26 أكتوبر 1984) عقداً لمدة أربع سنوات مع البارسا مع وجود بند يضع امكانية لتجديد التعاقد لموسم آخر وشرط جزائي بقيمة 90 مليون يورو.
وانضم كوريا لاشبيلية من فريق قرطبة البرازيلي في سن الثامنة عشر من عمره ولعب ستة مواسم مع الفريق الأندلسي من 2004 حتى 2010.
وفاز البرازيلي بعدد من الألقاب مع أشبيلية وصل لستة ألقاب وكان أخرها كأس الملك أمام أتليتكو مدريد على ملعب الكامب نو بنهاية موسم 2009-2010.
ولعب 157 مباراة طوال مسيرته مع أشبيلية سجل خلالها 11 هدف.
وكان ادريانو أحد أفراد الفريق البرازيلي للشباب الفائز بكأس العالم تحت 20 عاماً في 2003 وفاز بكأس كوبا أمريكا مع السامبا في 2004.
الملف الشخصي
من أهم مميزات أدريانو هي القدرة على اللعب في العديد من الأماكن، فمهارته تمنحه القدرة على اللعب أما على الجهة اليمنى أو اليسرى وهو لاعب يتميز بالمجهود الوفير والغريزة الهجومية وقادر على اللعب في العديد من المراكز في خط الوسط.
يعتبر اللاعب المالي سيدو كيتا أول صفقة لبرشلونة في موسم 2007/2008 بعد ان انتقل لصفوف الفريق قادما من اشبيلية في صفقة تدعيم لخط وسط البلوجرانا.
ولد كيتا في باماكو (مالي) في 1980، وعندما بدأ المالي في صنع اسما له في عالم كرة القدم الأوروبية كان ذلك عن طريق الدوري الفرنسي حينما انضم لفريق أوليمبيك مارسيليا في موسم 1999/2000 ولكنه لم يمكث هناك سوى عام واحد ولم يحالفه الحظ خلاله. انتقل بعدها إلى فريق لوريان وشارك معه في بطولة للدوري وأخرى بالكأس الفرنسي. ثم انضم لصفوف لونس الذي لعب معه لمدة خمسة مواسم بين 2003/2004 و2006/2007. وحظى لاعب الوسط بالكثير من التوفيق عندما أنهى موسمه الأخير بتألق كبير من خلال إحرازه 11 هدفا في 37 مباراة بالدوري وتم ترشحيه كأفضل ثاني لاعب بالدوري الفرنسي بعد فلورنت مالودا.
بعد قضاء 8 سنوات في فرنسا انتقل الدولي المالي إلى اشبيلية في صيف 2007 ولعب 31 مباراة من إجمالي 38. بدأ كأساسي في 29 منهم. وسجل أربعة أهداف خلالهم ،مما يشير إلى أنه يجيد التوصيب عن بعد بالاضافة الى امكانياته الاخرى.
ويعتبر المالي أساسيا في صفوف منتخب مالي منذ عام 2004، وشارك في كأس الأمم الإفريقية عام 2008 ولكن النسور تم إقصائهم من الدور الأول.
بجانب هذا، فقد بدأ كيتا مشواره مع المنتخب الوطني في سن مبكرة وحقق نتائج جيدة. وفاز بجائزة الكرة الذهبية كأفضل لاعب في كأس العالم تحت 20 عاما في نيجيريا عام 1999، وحينها أنهى منتخب مالي المسابقة بالمركز الثالث وكان المنتخب الأسباني هو الفائز بالبطولة الذي كان يضم حينها تشابي هيرنانديز.
صفاته
يعتبر المالي سيدو كيتا من اللاعبين الذين يجمعون بين القوة البدنية والقدرة الفنية والوعي الخططي. فبالرغم من أنه ليس مهاجما إلا أنه يتمتع بالدقة في التصويب من على بعد على المرمى بقدمه اليسرى مما يجعل منه لاعبا خطرا على مرمى المنافس والدليل على ذلك الـ15 هدفا الذين سجلهم في العامين السابقين قبل انضمامه للبارسا. كما يتمتع اللاعب بإمكانية اللعب في أكثر من مركز حيث يستطيع اللعب في مركز صانع الألعاب أو على اليسار أو في مركز الوسط المدافع.
الألقاب
حصل مع فريق لوريان على كأس فرنسا في موسم 2001/2002.
حصل على لقب أفضل لاعب في بطولة كأس العالم تحت 20 عاما عام 1999.
يعتبر اللاعب المالي سيدو كيتا أول صفقة لبرشلونة في موسم 2007/2008 بعد ان انتقل لصفوف الفريق قادما من اشبيلية في صفقة تدعيم لخط وسط البلوجرانا.
ولد كيتا في باماكو (مالي) في 1980، وعندما بدأ المالي في صنع اسما له في عالم كرة القدم الأوروبية كان ذلك عن طريق الدوري الفرنسي حينما انضم لفريق أوليمبيك مارسيليا في موسم 1999/2000 ولكنه لم يمكث هناك سوى عام واحد ولم يحالفه الحظ خلاله. انتقل بعدها إلى فريق لوريان وشارك معه في بطولة للدوري وأخرى بالكأس الفرنسي. ثم انضم لصفوف لونس الذي لعب معه لمدة خمسة مواسم بين 2003/2004 و2006/2007. وحظى لاعب الوسط بالكثير من التوفيق عندما أنهى موسمه الأخير بتألق كبير من خلال إحرازه 11 هدفا في 37 مباراة بالدوري وتم ترشحيه كأفضل ثاني لاعب بالدوري الفرنسي بعد فلورنت مالودا.
بعد قضاء 8 سنوات في فرنسا انتقل الدولي المالي إلى اشبيلية في صيف 2007 ولعب 31 مباراة من إجمالي 38. بدأ كأساسي في 29 منهم. وسجل أربعة أهداف خلالهم ،مما يشير إلى أنه يجيد التوصيب عن بعد بالاضافة الى امكانياته الاخرى.
ويعتبر المالي أساسيا في صفوف منتخب مالي منذ عام 2004، وشارك في كأس الأمم الإفريقية عام 2008 ولكن النسور تم إقصائهم من الدور الأول.
بجانب هذا، فقد بدأ كيتا مشواره مع المنتخب الوطني في سن مبكرة وحقق نتائج جيدة. وفاز بجائزة الكرة الذهبية كأفضل لاعب في كأس العالم تحت 20 عاما في نيجيريا عام 1999، وحينها أنهى منتخب مالي المسابقة بالمركز الثالث وكان المنتخب الأسباني هو الفائز بالبطولة الذي كان يضم حينها تشابي هيرنانديز.
صفاته
يعتبر المالي سيدو كيتا من اللاعبين الذين يجمعون بين القوة البدنية والقدرة الفنية والوعي الخططي. فبالرغم من أنه ليس مهاجما إلا أنه يتمتع بالدقة في التصويب من على بعد على المرمى بقدمه اليسرى مما يجعل منه لاعبا خطرا على مرمى المنافس والدليل على ذلك الـ15 هدفا الذين سجلهم في العامين السابقين قبل انضمامه للبارسا. كما يتمتع اللاعب بإمكانية اللعب في أكثر من مركز حيث يستطيع اللعب في مركز صانع الألعاب أو على اليسار أو في مركز الوسط المدافع.
الألقاب
حصل مع فريق لوريان على كأس فرنسا في موسم 2001/2002.
حصل على لقب أفضل لاعب في بطولة كأس العالم تحت 20 عاما عام 1999.
النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، انضم لناشئي برشلونة وهو في الرابعة عشرة من عمره ليسطع نجمه مع فرق النادي الكتالوني بمختلف أعمارها.
وكان أول احتكاك رسمي لميسي مع الفريق الأول وهو في السادسة عشرة من عمره في شهر أكتوبر من عام 2004 أمام إسبانيول والتي فاز فيها برشلونة بهدف نظيف.
ويعد ميسي حاليا من أبرز نجوم النادي الكتالوني والمنتخب الأرجنتيني بل وأن النجم العالمي مارادونا يعتبره خليفته في الملاعب ودائما ما يقارن نقاد وخبراء كرة القدم بينهما.
الصفات:
يتميز ميسي بأنه لاعب غير تقليدي، فهو دائما لديه القدرة علي تقديم الجديد ويستطيع المرور من المدافعين بمرونة وبشكل إبداعي فوق العادي.
وعلي الرغم من قصر قامته إلا انه يتمتع بالسرعة والقوة التي تساعده علي مجاراة أي خصم، كما يتميز في التسديدات والكرات العرضية.
كما يتميز ميسي بالهدوء والقدرة على الثبات في المواقف الصعبة ويعتبر من انجح من لعب كرة القدم.
الألقاب:
برشلونة:
06-07 كأس السوبر الاسباني
05-06 دوري أبطال أوروبا
05-06 الدوري الأسباني
05-06 كأس السوبر الاسباني
04-05 الدوري الأسباني
ديفيد فيا، 28 عاماً، انتقل لبرشلونة في الحادي والعشرين من مايو 2010 بعد خمسة أيام فقط من تتويج برشلونة بثاني لقب للدوري في عهد المدير الفني جوسيبي جوارديولا.
وبدأ فيا مسيرته في الدوري الاسباني مع ريال سرقسطة إلا أنه صنع أسمه مع فالنسيا رغم أن أصوله من شمال اسبانيا حيث كان والده عامل مناجم.
والتحق فيا بفريق الشباب لنادي سبورتنج خيخون ليصبح في غضون فترة قصيرة لاعباً بالفريق الأول.
وبات فيا اللاعب ذو الأصول الاستيرية رقم 11 الذي يرتدي قميص البارسا، ومن أشهر أسلافه في السنوات الماضية كويني في الثمانينيات ولويس انريكي قائد البارسا في التسعينات وكلاهما نصحاها بالانضمام للبارسا.
وتميزت مسيرة فيا بقدرة اللاعب على تسجيل الكثير من الأهداف، حيث لم يسجل اقل من 15 هدف في كل موسم له بالليجا في سبع سنوات قبل الانضمام لبرشلونة.
وقضى فيا الفترة من 2003 حتى 2005 في سرقسطة قبل أن ينضم لفالنسيا لمدة خمس سنوات حيث سجل 140 هدف في 239 مباراة بالليجا.
وفاز فيا بعدة ألقاب جماعية مثل كأس الملك مرتين والسوبر الاسباني مرة وهو يأمل في المزيد من الألقاب بقميص البارسا.
وفيا هو أحد الركائز الأساسية في المنتخب الاسباني ولديه رصيد وصل لثمانية أهداف في كأس العالم تفوق به على أي لاعب في تاريخ اسبانيا رغم أنه لا يزال في الثامنة والعشرين من عمره.
ولقد لعب فيا دوراً رئيسياً في فوز اسبانيا بكأس العالم 2010 وكان هداف المونديال بالتساوي مع توماس موللر الالماني ودييجو فورلان الاوروجواياني وويسلي شنايدر الهولندي إلا أن الجائزة ذهبت لموللر.
الملف الشخصي
طول فيا 1.75 سم ووزنه 69 كيلو وهو يقدر على التصويب بكلتا القدمين وكانت له مشكلة في قدمه اليمنى خلال فترة الصبا مما جعله يركز على اليسرى حتى بات الآن متميز بالاثنين بالإضافة لقدرته على لعب الكرات الرأسية بصورة ممتازة ويعتبر ماكينة أهداف.
ويكنى فيا بالولد كونه سريع ومتحرك وهو لاعب يبحث عن التمريرات في الأماكن الخالية ويلعب بصورة كبيرة من أجل صالح الفريق ويضغط بشكل كبير على دفاع الخصم وهو لاعب له شخصيته وباحث دائم عن الفوز وقادر على تغيير المباريات في أي وقت.
الألقاب
فالنسيا (كأس الملك) موسم 2008-2009
ريال سرقسطة (كأس السوبر الاسباني) 2004-2005
ريال سرقسطة (كأس الملك) 2003-2004
المنتخب الاسباني
كأس العالم 2010
كأس أمم أوروبا 2008
الألقاب الفردية
الحذاء الفضي في كأس العالم 2010 بجنوب إفريقيا
كأس زارا:2005-2006 و2006-2007 و2008-2009 و2009-2010.
يبدو ان انتصارتهم ستربك الاتحاد الاسباني قريباً ، البارسا اتلتيك يفوز بـ ثلاثية
فاز فريق بارسا اتلتيك على ضيفه تنريفيه بـ ثلاثة أهداف مقابل هدف فى المباراة التى جمعتهما في ملعب ميني ستادي بـ رسم الدورة 7 من الدوري الاسباني درجة الثانية ، وسجل اهداف البارسا كل من المهاجم سوريان في الدقيقة 8 والنجم نوليتو في الدقيقة 38 و الشاب كارمونا في الدقيقة 67 .
ويحتل فريق البارسا حاليا المركز الرابع بـ 15 نقطة ، بفارق ثلاث عن صاحب الصدارة .
"وكيل ماكسي" : إن تلقينا عرض من ( مدريد ) سنرد بـ ( لا ) , لأن ( قلبه ) مع البارسا !!
النجم الأرجنتيني "ماكسي لوبيز " لاعب برشلونة الأسبق و المُتألق حالياً مع "كاتانيا" الإيطالي , يسعى لترك ناديه الحالي و الإنخراط في صفوف أحد أكبر النوادي في أوروبا .. حسب وكيل أعماله "داريو بومبيني" ..
و ضمن قائمة النوادي , و بظروف طبيعية سيكون ( ريال مدريد ) , و هو النادي الذي سيرفضه " ماكسي " وفقاً لما قاله وكيل أعماله : "إن خرج من ( كاتانيا ) لن يذهب إلا إلى نادي عظيم , وفقاً لقدراته التقنية أراه سيكون أفضل في الدوري الإنجليزي و الإسباني و حتى الألماني , و الأمر أيضاً يتعلق على حسب نوع العروض .. إذا قدم عرضاً ( ريال مدريد ) سنقول لا , لأن قلبه لازال ينبض مع ( برشلونة ) بعد تجربته هنالك" ..
يعتقد النجم الرائع "تشافي هيرنانديز" أن الوقت قد حان ليفوز لاعبٌ إسباني ما بجائزة "الكرة الذهبية" ليخلف بها زميله "ليونيل ميسي" على الرغم من تأكيده بأن النجم الأرجنتيني مازال اللاعب الأفضل في العالم .
"تشافي" قال : "لو بدأنا بإختيار من أدى موسماً جيداً ممن حقق الألقاب , فوقتها لربما سيكون الوقت مناسباً لمنح الجائزة للاعبٍ إسباني , ( ميسي ) يتفوق على الجميع , هذا أكيد , ولكن الأكيد كذلك أنني سأمنح التفوق للاعبٍ إسباني , وإن كان يتمتع بأسلوب البارسا في لعبه فسيكون ذلك أمراً مميزاً" , نافياً في الوقت نفسه أن يكون قد حلم من قبل بالفوز بها .
إبن "تيراسا" بات على بعد بضعة أمتار للتفوق على "ميغولي" من حيث عدد المشاركات مع البارسا فقال : "إنه تحدٍ في الإنتظار , ( ميغولي ) من أساطير البارسا وسيكون ذلك أمراً عظيماً لأنني أحب التنافسية ومثل هذه الأمور , إلى جانب ذلك فأنا أحب أن أكون ضمن جيل البارسا الأكثر تحقيقاً للألقاب
أعرب النجم البرازيلي الأصل الإسباني الجنسية "ثياغو ألكانتارا" عن رغبته الكبيرة في خلافة زميله "تشافي هيرنانديز" في البارسا أو المنتخب متى مادعت الحاجة إلى ذلك في تطور أداءه وتعرض زميله لبعض الإصابات مؤخراً لتؤثر على مستواه العام .
ومع ذلك قال بتواضعٍ شديد : "( تشافي ) قضى الكثير من السنوات في لعب الكرة , سأكون في الجوار متى مادعت الحاجة , سأنتظر قرارات المعنيين بالأمر حيالي , ولست مستعجلاً على ذلك , ( تشافي ) قدوة لنا , وأمامي الكثير من السنوات في مشواري" .
وأكد أنه لم يعد يرغب في اللعب إلا لـ "الروخا" بعد الجدل الذي دار حول لعبه لمنتخب "السيليساو" فقال : "كانت الإشاعات كثيرة , كان يجب رؤية إهتمام ( البرازيل ) أولاً , ولو كان الإهتمام موجوداً لتم إبلاغي , وفي كل الأحوال أريد اللعب للمنتخب الإسباني , ولذا أتواجد حالياً مع منتخب الشباب وأقاتل معهم للعب في ( الأوليمبياد ) , لقد تحدثت مع والدي ومع عائلتي حول ذلك , ولكل السنوات التي قضيتها هنا من الطفولة للنضج , أنا إسباني أكثر من كوني برازيلي
لعنة تسجيل الأهداف مازالت تطارد النجم الكبير "إيريك أبيدال" الذي لم يسجل أي هدفٍ مع البارسا منذ قدومه إليه , وفي يوم "3 أكتوبر" الماضي كان على وشك فعل ذلك ضد "مايوركا" ولكنه لم ينجح .
المثير للإنتباه أنه وفي خلال "11 سنة" من اللعب لم يسجل سوى هدفين فقط كانا مع "ليون" الفرنسي في "كأس فرنسا" , ولتشجيعه قام مشجعون في الـ "فيسبوك" بدعمٍ من "إلموندو ديبورتيفو" وإنضم إليها "5000 مشجع" خلال أقل من أسبوع وسيحاول لاعبنا بدوره تسجيل الهدف الأول في "فالنسيا" يوم السبت المقبل حيث قال في حديثٍ هاتفي بالأمس لـ "MD" : "سأسجل هدفي الأول أمام ( فالنسيا ) , كيف أتخيله ؟؟ لا تهمني الطريقة , أريد التسجيل وأريد المساعدة في نيل النقاط الكاملة , وهذا كل مانحتاجه" .
اللاعب الذي إستغل إجازة "بيب" للاعبين للخروج في عطلةٍ مع عائلته خارج "برشلونه" بدا ممتناً جداً للجمهور على دعمه فقال : "إني أعرف الجمهور , وأود شكر الصحيفة وآلاف المشجعين على مبادرتهم لرفع روحي المعنوية , الحقيقة أنني مازلت متفاجئاً , فلم أتوقع تجاوباً مماثلاً" .
وقالت الصحيفة أن "أبيدال" تلقى الكثير من رسائل الدعم من خارج "إسبانيا" وتحديداً من البلدان الإسلامية , قبيل أن يعلق على مطالب الجماهير حياله بالتسجيل : "أتفهم رغبة الجماهير في رؤيتي أسجل ضد ( ريال مدريد ) بحكم التنافسية التي بيننا" , مؤكداً في وقتٍ سابقٍ أنه سيشعر بالجنون لو سجل في مرمى المدريديين في "سانتياغو بيرنابو" , وإلا فهو يسعى أن يخدم الفريق بهدفٍ ما حتى في "ويمبلي" في نهائي "الأبطال" , ولا غريب في ذلك إذا تذكرنا مافعله "جوليانو بيليتي" في "باريس 2006م
لقاء "فالنسيا" بالبارسا في "كامب نو" يوم "16 أكتوبر" ليس عادياً ألبته , حيث أنه سيعيد إليه ذكريات الأمس حينما كان قائداً في الفريق لعدة سنوات مع تكوينه لقاعدة صداقةٍ كبيرةٍ هنالك .
أحد أولئك الأصدقاء هو "خوان ماتا" الذي يثق من نجاح زميله السابق في البارسا : "إذا كان هنالك شيئ لن يفتقده قط فسيكون التهديف , قد يتأرجح نجاحه في الموسم , ولكنه يسجل في كل موسم ( 15-20 هدفاً ) وسيفعل الكثير في الموسم الحالي , وبالتأكيد سينهيه بلقب ( البيشيتشي )" .
وعن اللقاء المقبل ضد البارسا قال : "سنحاول أن نلحق الضرر بواحدٍ من المرشحين للفوز باللقب , إنهم يسيطرون دوماً على الكرة , عملية التسجيل تعداً أمراً آخر , ولكنني أراهم يؤدون عملهم جيداً , وفي الموسم الماضي أمامهم خسرنا نقاطاً على الرغم من تواجد نجومٍ كبار مثل ( فيّا ) و ( سيلفا )" .
وأكد أنه لا يمكن تصديق معاناة البارسا في أرضية ملعبه كما هو في الموسم الحالي فقال : "في الموسم الماضي شكك الكثيرون فيهم , وفي نهاية الشوط الأول أمامهم تعادلنا سلباً , ولكن في الشوط الثاني فازوا ( 3-0 ) , وفي الموسم الذي سبقه سجلوا ( 4 ) ومن قبله ( 6 )" .
مشيداً في الوقت نفسه بمواطنه "تشافي هيرنانديز" : "قلةٌ في العالم يستطيعون اللعب بشكلٍ يشبهه لحدٍ ما , يستطيع الآخرون تأدية مهام مختلفة وبصورةٍ رائعة , ولكن مثل ( تشافي ) لا أحد قطعاً" , مؤكداً أنه يستحق الفوز بـ "الكرة الذهبية" لإنجازاته الكبيرة ولتحقيقه "كأس العالم" مع المنتخب .
وفيما يخص رحيله للبارسا كما قيل في الصيف الماضي : "لقد أبلغني مسئولو ( فالنسيا ) أنهم لا ينوون التخلي عني , لذا كان تفكيري ينحصر في بداية الموسم الحالي جيداً