احسد قلمك على الكتابة
احسد هذا القلم على قدرته على التعبير
قدرة القلم عن التعبير عن الاحاسيس هي فضفضة لصاحبها وراحة ما بعدها راحة
فهناك اقلام وانفس كسرت ولم تستطع حتى الكلام
كتبت فابدعت واسترحت ....... احسدك
أتحسدينني وأنا ما زلت أعتصر الألم ...
وقد قلتها سابقاً فكيف يصاب المذبوح بالحسد !!
طير مذبوح يرقص على أوتار الألم فيصفق له الجمهور .. ويغتسل "الذابحُ" من دماء الندم ... يغادر الجميع في ليلة الوداع ويبقى في المسرح طيراً يصارع الألم
دوماً مرورك له طعم خاص .. وكثير من الأحاسيس ..
دمتِ للأبد في حفظ الله ورعايته ..فليكن الله معكِ
قبل اليوم كنت أعتقد أننا لا يمكن أن نكتب عن حياتنا الا عندما نشفى منها ....
عندما يمكن أن نلمس جراحنا القديمة بقلم دون أن نتألم مرة أخرى...
عندما نقدر على النظر خلفنا دون حنين دون جنون ودون حقد أيضا ...
أيمكن هذا حقا ؟؟
نحن لا نشفى من ذاكرتنا ولهذا نحن نكتب ولهذا نحن نرسم ولهذا يموت بعضنا أيضا
قبل اليوم كنت أعتقد أننا لا يمكن أن نكتب عن حياتنا الا عندما نشفى منها ....
عندما يمكن أن نلمس جراحنا القديمة بقلم دون أن نتألم مرة أخرى...
عندما نقدر على النظر خلفنا دون حنين دون جنون ودون حقد أيضا ...
أيمكن هذا حقا ؟؟
نحن لا نشفى من ذاكرتنا ولهذا نحن نكتب ولهذا نحن نرسم ولهذا يموت بعضنا أيضا
بالتأكيد ... فالقلم وحده هو ملاذي ...للفرار من حيرتي وآلامي .. القلم رفيقي ونعم الرفيق
شكراً يا سماح مرورك يسعدني ..
دمتِ في حفظ الله
لا اعلم ما هو سر انجذابي نحو كل ما تكتب حتى ولو كانت خربشات
في كل مره تخبرنا بأنها خربشات
ادخل
ابحث
اعاود البحث مره اخرى
مرات عديده
اتعب
لا اجد ما تسميه خربشات ابداً
انها كلمه لا تليق بهذا الابداع
ان تعذبت وان تهت وان تألمت ستجد في النهايه انها ايام رائعه ستذكرها وستذكر المها بكل سعاده وستشتاق له
بني
حروفك الناطقه هذه تعني للغه العربيه الكثير
فلا تجعلها تفقد ابجديتها
دمت بحماه
لا اعلم ما هو سر انجذابي نحو كل ما تكتب حتى ولو كانت خربشات
في كل مره تخبرنا بأنها خربشات
ادخل
ابحث
اعاود البحث مره اخرى
مرات عديده
اتعب
لا اجد ما تسميه خربشات ابداً
انها كلمه لا تليق بهذا الابداع
ان تعذبت وان تهت وان تألمت ستجد في النهايه انها ايام رائعه ستذكرها وستذكر المها بكل سعاده وستشتاق له
بني
حروفك الناطقه هذه تعني للغه العربيه الكثير
فلا تجعلها تفقد ابجديتها
دمت بحماه
الحروف يا والدتي عندما تخرج لم تعي أبداً أي دوراً أدبياً ..تحدثه وهي ربما تجهل هذا المجال ولكنها حروفٌ تخرج عنوة من رحم المعاناة لتفسح مجالاً أكبر للتنفس بشكل أكثر ما يقال عليه أن طبيعيُّ الفرض ...
الكلمات تخرج مني على شكل خربشات تريد مني أن أعبر عنها على جدار الألم لأشعر أنني مازلت حياً في هذا التوهان الشديد ..
ان كنت تنجذبين لحروفي فهي تبادلك الشعور وربما أكثر فهي تتعلم من حروفك الكثير والكثير
دمتِ في حفظ الله ورعايته