الاسم : وليد صالح سليم خاص
مواليد عام 1962
متزوج وله ثلاثة أبناء أكبرهم صالح
حاصل على دبلوم مساحه
صاحب شركه شحن وتخليص
رئيس رابطه قدامى لاعبي الوحدات .
المركز : جناح ايمن
رقم الفانيلة : 11
كأي لاعب البداية كانت من المدرسة وكانت البداية في عام 1977 وعمره لا يتجاوز الستة عشر ربيعاً وكان للمدرس وقتها الأستاذ رجب احمد دور كبير بانتقاله الى نادي الوحدات , فقد كان تحت المتابعة من قبله من خلال لعبه مع فريق مدرسة بدر الاعداديه , و قام باحضار الاستاذ سليم حمدان في اكثر من مباراة لمشاهدته عن قرب. و الذي اوصى بضرورة انضمامه الى نادي الوحدات , و بالفعل انضم الى النادي , حيث تم ضمه الى الفريق الاول مباشرة و الذي كان تحت اشراف المدرب الكبير فتحي كشك . و خلال تواجده مع الفريق الاول كان يشارك فريق تحت سن 20 عام في مباريات هذه الفئة . و الملاحظ بان الكابتن وليد خاص لم يتدرج كما جرت العادة من خلال الفئات وصولا الى الفريق الاول , بل انضم الى الفريق الاول و كان عمره انذاك 16 عاما,مما يؤكد مهارته الفنية الكبيرة و التي ظهرت و برزت بشكل كبير من خلال المباريات التي خاضها مع فريق العشرين اثناء تواجده .
الكابتن وليد خاص مع رفاق الدرب الكابتن باسم تيم و كابتن الكباتن خالد سليم
- اول مشاركة كانت للكابتن وليد خاص مع الفريق الاول للفريق كانت في العام 1978 من خلال بطولة ودية شارك فيها الوحدات من اجل العمل على انتقاء وجوه جديدة و شابه و تجربتها .
- اول مشاركة رسمية كانت للكابتن وليد خاص من خلال دوري عام 1978 , و الذي شارك في مبارتين فيه .
- يدين الكابتن وليد خاص للمدرب فتحي كشك بالكثير , والذي اعتبره بانه صاحب الفضل الاكبر في صقل موهبته , كما لا ينكر الدور الكبير للمدرب (فويا) الذي ساهم بشكل فاعل في تنمية هذه الموهبة , و اكمل الكابتن (عزت حمزة) المهمة من خلال قناعته بموهبته و تثبيته كاساسي في الفريق .
الاعتزال والسفر إلى الولايات المتحدة
قرر هجرة كرة القدم و السفر الى الولايات المتحدة , و لم يكن قد اعلم أي من اعضاء الادارة و حتى الكثير من اللاعبين , فانتهز فرصة انتهاء منافسات الدوري , و جهز امورة للسفر , و للمصادفة زارنه يومها الكابتن عزت حمزة و مدير النشاط في تلك الفترة السيد بهجت شهاب إلى البيت وطرحوا عليه أن يكون الكابتن الرسمي للفريق , فلم يعلق على الموضوع باعتبار انه كان سابق لاوانه . و لانطلق في اليوم التالي مهاجرا الى الولايات المتحدة الامريكية لتامين مستقبله , و بذلك اكون قد انهه مسيرتة الرياضية في قمة عطائة حيث كان عمره انذاك 27 عاما . في مسيرة يفتخر بها حقق من خلالها عدة انجازات للنادي لعل اهمها هو صعود الفريق الى الدرجة الممتازة و الحصول على اللقب الاغلى (لقب بطولة عام 1980) , و تثبيت الفريق كاحد قطبي الكرة الاردنية مترافقا مع مد جماهيري لم يسبق له مثيل في تاريخ الكرة الاردنية
مع وليد قنديل (ابوللو)
وعاد في زيارة الى الاردن في العام 1992 لمدة ستة شهور , تم من خلال هذه الزيارة اقامة مهرجان اعتزال , و قد كانت المباراة ضد الفيصلي . و لا يمكن ان انسى الدور الكبير للكابتن خالد سليم الذي اشرف على كافة ترتيبات هذه المباراة و قام يومها بتسليم قميصة للاعب راتب الحسنات , و من ثم عاد الى الولايات المتحدة حتى العام 1999 موعد عودتة من جديد الى الاردن
حابب أغششكم بكر جمعة لم يسافر الى امريكا بكر جمعة سافر للسعودية ولم يعمل له اعتزال حتى الان وفهمكم كافي
تحياتنا للكابتن الكبير مصطفى أيوب..
الإجابة أصبحت واضحة.....وليد خاص والذي أصر على عمل تزريقة للاعب الفيصلي أحمد الروسان مما أثار عليه الجماهير والمدرب عزت حمزة