الله يعطيكم العافيه الجميع على المشاركه وايقظتم في عقولنا تذكر لاعب قل نظيره بين اللاعبين
الكابتن مراد عوينه لاعب منتمي وحبه للوحدات وجماهير الوحدات وكان ولا زال مثال لكل اللاعبين
اه على ايام زمان ولعب ايام زمان واخلاص اللاعب للكلر الذي يرتديه ولجمهوره الذي احبه
اين اليوم من الامس بصراحه فرق كبير وكبير جداً الا ما ندر
الله يحمي الوحدات وكل من له صله بالوحدات
الله يسعد قلبك أخي محمد على هذا الجهد العظيم والإبداع الفريد، فأنت بسم الله ما شاء الله تعمل باحترافية إعلامية لا مثيل لها، وعز نظيرها في إعلام بلدنا الرياضي، الذي يحتاج أمثالك للنهوض به وانتشاله من مستنقع الواسطة والمحسوبية.
لقد أسعدت قلوبنا بهذه الاستضافة للاعب كبير ومهذب وخلوق، الفنان الهداف مراد عوينه.
كل الشكر للكابتن مراد الذي أطل علينا بعد هذا الغياب، وحقيقة فإن مراد عوينه له قلوب في الوحداتيين محبة كبيرة وعظيمة.
مراد عوينه اللاعب الذي أحب الوحدات بحق، وقدم له كل ما يملك من إمكانات فنية وتهديفية، ولم يبخل على الجماهير بحبه وعطائه.
الكابتن مراد عوينه نموذج من نماذج الوحدات الخالدة التي يضرب بها المثل في ( الولاء والانتماء الحقيقيين) فلم يكن يوما ماديا أو ساعيا للمال الوفير هدفه أو مبتغاه استثمار اسم الوحدات ليكنز الكنوز أو يملأ الجيوب، وإنما كان لاعبا رياضيا وهدافا لامعا، يعشق كرة القدم ويعشق الوحدات وجماهيره الكبيره التي بادلته الحب بالحب والوفاء بالوفاء، وما عتاب ( بعض الجماهير) على مراد بعد ضياع ركلة الجزاء في مباراة الشباب( ويومها كنت أنا من الذين كانوا خلف المرمى بين الجماهير) إلا عتاب الجماهير العاشقة لمراد والآملة بالتأهل للنهائيات، فعتاب تلك الجماهير لم ينقص من محبة مراد وعشقنا له مقدار ذرة، فمراد عوينه ابن الجماهير وصديقها وحبيبها، أسعدها وأفرحها مئات المرات.
الكابتن مراد هو فعلا يمثل ابن الوحدات البار، الذي لعب للوحدات حبا في الوحدات، فكان مثالا للعاشق الولهان والمغرم في هوى الوحدات، ونرجو ان يكون مراد مثالا يحتذى للاعبين ممن يمثلون الوحدات اليوم، ويلبسون كلره الأخضر، فمراد أحب الكلر الأخضر وأخلص له، ولم يشغله مقدم عقد، ولا مؤخر، ولم يشغله راتب الشهر ومكافآت الفوز، وإنما كان منشغلا في تسجيل الأهداف وإسعاد الجماهير.
مراد عوينه أيقونة من أيقونات الوحدات، وجوهره من جواهره النفيسة، ونموذج من نماذج العطاء الذي لم تلوثه الأموال، والعقود، ولم تشوهه صفقات الانتقال المريبة والمخزية، فقد انتقل للوحدات من غير مقابل، فاحتضنه الوحدات ابنا بارا، واحتضنته الجماهير لاعبا هدافا، ورجلا خلوقا مهذبا.
كل التحية لمحمد الجمزاوي الذي أشعل قلوبنا بهذا اللقاء، وهذه الاستضافة المميزة لشخص نكن له كل الاحترام والتقدير. والجماهير الوحداتية أخي مراد عوينه ما زالت على عهدها لا تنسى الرجال الرجال، ولن تنساهم أبدا، فمراد عوينه مثله مثل كل لاعب من جيل العمالقة جيل ( الولاء الحقيقي) فما زال اسم مراد محفورا في الذاكرة، لن ننساه، لأننا في مدرسة الوحدات تعلمنا أن نحب ولا نكره، وأن نعطي بلا مقابل، وأن نذكر الإحسان بالإحسان.
أخي مراد، أنت كما أنت أخي الحبيب، تتربع على عروش قلوبنا، احببناك هدافا منتميا، وما زلنا نحبك، وسنعلم أبناءنا أن يحبوا الوحدات كما احببته أنت، حبا خالصا طاهرا عفيفا، من غير مصلحة أو منفعة زائلة، فمن أحب الوحدات للوحدات سيبقى في قلوبنا، ومن احب الوحدات من أجل مآرب أخرى، لفظناه من قلوبنا، كما تلفظ المعدة الطعام النتن الفاسد.
بارك الله فيك، وفي كل ما رزقك الله، ورحم الله فراس عوينه، الخلوق والمهذب، وعظم الله أجركم،ولا حول ولا قوة إلا بالله، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
شكرا لك رد افتخر به والله نعمل لاجل رفعه الوحدات نت ومراد عوينة يستحق الكثير منا
شكرا لك انت ترفع من العنويات لاتمام المزيد من الحلقات
كلمة حق ابو صلاح القصراوي هو الجندي المجهول في عمل الاعلامية وشخص يعشق العمل بعيدا عن الانا كل الشكر للاخ ابو صلاح للمساعدة في اتمام هذه الحلقة
شكرا لك رد افتخر به والله نعمل لاجل رفعه الوحدات نت ومراد عوينة يستحق الكثير منا
شكرا لك انت ترفع من العنويات لاتمام المزيد من الحلقات
كلمة حق ابو صلاح القصراوي هو الجندي المجهول في عمل الاعلامية وشخص يعشق العمل بعيدا عن الانا كل الشكر للاخ ابو صلاح للمساعدة في اتمام هذه الحلقة
ونحن نفتخر بك وبعملك الدؤوب المخلص أخوي أبو بيسان.
وتحية كبيرة جدا للجندي المقهور( قصدي الجندي المجهول) أبو صلاح الأقرع القصراوي، الذي يعمل دون كلل أو ملل
مثل (سوار العسل، ونحول، وthينة).
أبو صلاح علامة فارقة في ملتميديا الوحدات، وفي العمل الإعلامي في النادي وفي المنتدى وفي الإعلام الرياضي الأردني.
وحقيقة كل ما ألتقي أبو صلاح في مكان عمله، أجده مشغولا بالعمل مع الوحدات نت، يعني منشوفه ساعة، بيكون معنا بجسمه، وعقله وفكره مع الوحدات.
كل الشكر للعظيم أبو صلاح القصراوي.
أحترم فيك أبو صلاح أدبك وتربيتك لما تناديني: