بينما كنت أتصفح إحدى المواقع الألكترونية، مررت على هذا الحوار اللذي يشبه لحد بعيد حوار الطرشان في بلاد العميان
عاتبته قائلاً :"لِمَ لَمْ تحضر إلى موعدنا المتفق عليه؟"
أجابني لائماً :"أوفي بوعدك أنت أولاً كي أوفي بوعدي!"
فاعتذرت إليه مبرراً :"معذرةً، فإنني انشغلت في دراستي."
فضحك ثم قال :"على كلاً.. نحن كلينا أخطئنا.. فأرجوا أن لا توآخذني عما بدر مني!"
بينما كنت أتصفح إحدى المواقع الألكترونية، مررت على هذا الحوار اللذي يشبه لحد بعيد حوار الطرشان في بلاد العميان
عاتبته قائلاً :"لِمَ لَمْ تحضر إلى موعدنا المتفق عليه؟"
أجابني لائماً :"أوفي((أوفِ)) بوعدك أنت أولاً كي أوفي بوعدي!"
فاعتذرت إليه مبرراً :"معذرةً، فإنني انشغلت في دراستي."
فضحك ثم قال :"على كلاً((كلٍّ)).. نحن كلينا أخطئنا((أخطأنا)).. فأرجوا((فأرجو)) أن لا توآخذني((تؤاخذني)) عما بدر مني!"
عاتبته قائلاً :"لِمَ (لما) لَمْ تحضر إلى موعدنا المتفق عليه؟"
أجابني لائماً :"أوفي (أوفِ) بوعدك أنت أولاً كي أوفي بوعدي!"
فاعتذرت إليه مبرراً :"معذرةً، فإنني انشغلت في دراستي."
فضحك ثم قال :"على كلاً (كلٍ)
.. نحن كلينا (كلانا)أخطئنا (أخطأنا).. فأرجوا أن لا توآخذني (تؤخذني)عما بدر مني!"
هاد الي عرفتوا
مشاركه مبدئيه على أمل الاستفاده
الي أربع سنين تاركه العربي والقواعد
جميل ما اكتشفته من أخطاء أخت سماح على الرغم من بعدك عن العربية طيلة أربع سنوات،،،
على كل حال هما : لِمَ وتؤاخذني
كما جاء في مشاركة الأخ أشرف والأخت حنان
بينما كنت أتصفح إحدى (أحد) المواقع الألكترونية (الإلكترونية)، مررت على هذا (بهذا) الحوار اللذي (الذي) يشبه لحد بعيد (الأفضل إلى حد بعيد) حوار الطرشان في بلاد العميان
عاتبته قائلاً :"لِمَ لَمْ تحضر إلى (في) موعدنا المتفق عليه؟"
أجابني لائماً :"أوفي (أوفِ / فِ) بوعدك أنت أولاً كي أوفي (أو أفي) بوعدي!"
فاعتذرت إليه مبرراً :"معذرةً، فإنني انشغلت (شُغلتُ) في دراستي (بدراستي)."
فضحك ثم قال :"على كلاً (كلٍ).. نحن كلينا (كلانا) أخطئنا (أخطأنا).. فأرجوا (فأرجو) أن لا توآخذني (تؤاخذني) عما (بما) بدر مني!"
نظرتُ فرأيتُ إنه ليسَ عيبٌ أن يكنْ الانسانَ قبيحُ الوجه ،
فهذا ليسَ من فعلِ يدُه ،
وليسَ عارٌ أن يكنْ فقيرٌ رثَّ الثياب ،
حيث لا فخراً لمن يولدُ وفي فمِهِ ملعقةً من ذهبِ ،
وليسَ مخجلٌ أن يكنْ متواضعُ المأوى والسّكن ،
فالقصورَ لا ترفعْ الأدنياءَ .
أما العيبُ والعارُ ،
أن يكنْ جبانٌ أمام الحق ،
وضعيفٌ أمام الباطل.
نظرتُ فرأيتُ أنه ليسَ عيباً أن يكون الانسانُ قبيحَ الوجه ،
فهذا ليسَ من فعلِ يدِه ،
وليسَ عاراً أن يكون فقيراً رثََّ الثياب ،
حيث لا فخرَ لمن يولدُ وفي فمِهِ ملعقةً من ذهبٍ ،
وليسَ مخجلاً أن يكون متواضعَ المأوى والسّكن ،
فالقصورُ لا ترفعْ الأدنياءَ .
أما العيبُ والعارُ ،
أن يكون جباناً أمام الحق ،
وضعيفا أمام الباطل.