أخت أم يحيى ما شاء الله تبارك الله
موسوعة تاريخية بحد ذاتها
اعتذر عن التأخر في المشاركة في هذا الموضوع الكافي والوافي عن مدينة القدس.
كنت قد قمت بكتابة ورقة بحث عن قبة الصخرة المشرفة ومدينة القدس في اللغة الانجليزية بعنوان
"A Masterpiece Of Islamic Architecture In The City Of Beauty And Sorrow".
"قطعة من الفن المعماري الاسلامي في مدينة الجمال والحزن "
مشكورة مجدداً أخت أم يحيى
ولي عودة لهذا الموضوع الشيق
حلوووووووو
كمان تاخر بنفصلك من المحاضرة :P
اهلا وسهلا فيك ايمتى ما حبيت
بيتك ومطرحك....
حلو انك عامل هل ورقة بحث ويا ريت تفيدنا فيها....
صور ومعلومات واشياء انا ما بعرفها ....
الشكر لله ,,,انا مجرد وسيلة للحديث عن الاقصى
اهلا وسهلا فيك وينتا ما حبيت
عقيدة اليهود في المعابد الثلاثة
يؤمن اليهود بان سليمان عليه الصلاة والسلام بنى المعبد الاول ,وهدمه نبوخذ نصر واحرق معه المدينة
المقدسة كلها ودمر مملكة يهوذا,
ثم عاد اليهود ليبنوا المعبد للمرة الثانية,وقد تم هدمه
ويؤمنون بان المعبد لا بد ان يبنى للمرة الثالثة,هناك اختلاف بين اليهود على ما سيحصل بعد ذلك
فمنهم من يؤمن بمجرد بناء المعبد سيظهر المسيح المنتظر , ومنهم من يعتقد بانه سيبنى للمرة الثالثة
ليتم هدمه للمرة الثالثة وظهور المسيح المنتظر من نسل داود عليه السلام , وهناك اعتقاد اخر بان المعبد
سينزل من السماء جاهزا ويظهر بعدها المسيح.
سؤال يطرح نفسه اليهود لِما يقدسون قدس الاقداس؟؟؟
سبب تقديسهم للصخرة المشرفة"قدس الاقداس"لانهم يتجهون اليها في العبادة ويعتقدون بانها مسرح
قصة الذبح والفداء ,التي يعتبرون ان الذبيح هو اسحق وليس اسماعيل عليهم السلام.
مناقشة هذه العقيدة اليهودية:
ثبت في التاريخ اليهودي بان هيرودوس حاكم القدس الروماني اعاد بناء المعبد المقدس ويعد بناء ثالثا للمعبد
والمسيح ابن مريم عليه السلام قد ظهر فعلا بعد بناء المعبد..ولكن اليهود رفضوا المسيح وحاولوا صلبه
لذا يتبين ان عقيدة اليهود في المسيح المنتظر هذه الايام مغلوطة تماما ...
لانهم لم يعترفوا لا بالبناء الثالث للمعبد ولا بالظهور المسيح المنتظر عليه الصلاة السلام,وما زالوا ينتظرون
المسيح الذي ياتي على هواهم.
ورح نحكي عن النصارى والاقصى,,,المرة الجاي ان شاء الله
هو نموذج متخيل للمعبد يغطي المسجد الاقصى المبارك...
هذا المعبد المزعوم هو الذي يظهر في هذه الايام في الوسائل الاعلام الصهيونية,وهو الذي بنى
الصهاينة له نموذجاً في قرية المالحة العربية في القدس , وهو الذي يروجون له على اعتبار ان المعبد
الاخير يجب ان يٌبنى على شكله نفسه.
الدائرة الحمرا
هي التي تمثل قدس الاقداس ...بالنسبة لليهود
وعنا تعبر عن قبة الصخرة المشرفة
هاي تعتبر مكان مقدس ....ممنوع التصوير
ولا دخول الخلويات ولا اي شيء اخر
تقع في اعلى هضبة موريا....وهي مكان ذبح اسحق
عندما فداه الله بالكبش
هاي القصة احنا بنعرفها...بس الشخص اللي امر الله بذبحه
وفداه بكبش عظيم هو سيدنا اسماعيل وليس سيدنا اسحق ...
لذا يتبين ان عقيدة اليهود في المسيح المنتظر هذه الايام مغلوطة تماما ...
لانهم لم يعترفوا لا بالبناء الثالث للمعبد ولا بالظهور المسيح المنتظر عليه الصلاة السلام,وما زالوا ينتظرون
المسيح الذي ياتي على هواهم.
لذا يتبين ان عقيدة اليهود في المسيح المنتظر هذه الايام مغلوطة تماما ...
لانهم لم يعترفوا لا بالبناء الثالث للمعبد ولا بالظهور المسيح المنتظر عليه الصلاة السلام,وما زالوا ينتظرون
المسيح الذي ياتي على هواهم.
نقطة مهمة جدا
هلا يا عم ابو محمد
هي نقطة جوهري بالموضوع
تم بناء المعبد للمرة الثالثة
وجاء المسيح عليه السلام
لكن اليهود لم يعترفوا بذلك....ا
فهاي مشكلتهم...خلهم يستنوا
قد ما بدهم على الفاضي
المعبد اللي هو الاقصى موجود
وبمجيء سيدنا محمد تم ختام الرسالات السماوية
فخليهم يستنوا قد ما بدهم على الفاضي
يؤمن اليهود بأن سليمان عليه السلام بنى المعبد الأول، وهدمه نبوخذ نصر وأحرق معه المدينة المقدسة كلها ودمر دولة (يهوذا)، ثم عاد اليهود ليبنوا المعبد للمرة الثانية، وتم هدمه، ويؤمنون بأن المعبد لا بد أي يبنى للمرة الثالثة، وهنا يختلف اليهود بين بعضهم في المعتقدات، فطائفة منهم تؤمن بأن المعبد بمجرد بنائه سيظهر المسيح المنتظر، وهناك غيرهم يظن أنه يجب أن يبني للمرة الثالثة ليتم هدمه وإحراقه بعدها للمرة الثالثة، وتكون هذه علامة ظهور مسيحهم المخلص من نسل داود، والذي سيحكم العالم كله، ويخضع جميع الأمم لليهود، كما أن هناك فرقة أخرى تؤمن بأن المعبد سينزل من السماء جاهزاً ويظهر عندها المسيح.. وهناك لديهم أقوال ومعتقدات أخرى.
هذا هو ملخص عقيدة اليهود في المعابد الثلاثة، ولذلك نجد بعض عقلائهم غير متعجلين على هدم المسجد الأقصى المبارك وبناء المعبد، وذلك لأن هذا في عقيدتهم نذير بدمار وخراب إسرائيل، وتشريد اليهود في الأرض، ولكن المتعصبين منهم يؤمنون بأنه كلما اقترب وقت الملحمة والمجزرة (التي يزعمونها) بحق اليهود والقدس اقترب وقت ظهور المسيح المنتظر المخلص للشعب اليهودي.
واليهود يتجهون بعبادتهم إلى الصخرة المشرفة ويعتبرونها قبلتهم، وهي عندهم (قدس الأقداس) التي يجب أن تقع في قلب المعبد، وسبب تقديسهم للصخرة المشرفة أنهم يعتقدون أنها مسرح قصة الذبح والفداء، التي يعتبرون فيها أن الذبيح هو إسحق عليه السلام، وليس إسماعيل.
تقول التوراة: (وبعد هذه الأحداث امتحن الله إبراهيم فقال له: (يا إبراهيم) قال: (نعم، ها أنا) قال: خذ إسحق ابنك وحيدك الذي تحبه واذهب إلى أرض موريَّة، وهناك أصعده محرقةً على جبل أدلك عليه) التكوين 22: 1-2. ونلاحظ في هذا النص أن الذكر لإسحق عليه السلام كان على أنه (ابنك وحيدك الذي تحبه) مع أنه (بنص التوراة) كان إسماعيل عليه السلام موجوداً قبل ذلك..!!! ولكن للحق فإن نظرة التوراة المحرفة لإسماعيل عليه السلام كانت قاصرة وعنصرية، ولا يعقل أن يكون إسحق عليه السلام ابن إبراهيم الوحيد وابنه البكر (إسماعيل) موجود.. عليهم جميعاً أفضل الصلاة والسلام.
أما مناقشة هذه العقيدة والنبوءات التي لدى اليهود فنبسطه في السطور الآتية:
إنه من الثابت تاريخياً أن هيرودوس حاكم القدس الروماني قد أعاد بناء المعبد المقدس كما تنص مصادر اليهود المختلفة، وأضاف إليه بعض الأجزاء ليكون في عهده بناءً جديداً تقريباً، وفي نظرنا فإن هذا البناء يعد بناءً ثالثاً للمعبد..!! ولا ننسى أن المسيح في عقيدتنا الإسلامية قد ظهر فعلاً بعد بناء هيرودوس للمعبد للمرة الثالثة، ولكن اليهود رفضوه ولم يؤمنوا به، بل حاولوا صلبه..!!! وبذلك يتبين لنا أن عقيدة اليهود في المسيح المنتظر مغلوطة تماماً لأنه قد ظهر فعلاً، وهم لم يعترفوا لا بالبناء الثالث للمعبد ولا بظهور المسيح المنتظر عليه الصلاة والسلام. وما زالوا ينتظرون المسيح الذي يأتي على هواهم.
هذا هو مجمل ومناقشة عقيدة اليهود في المسجد الأقصى المبارك ومدينة القدس الشريف، بسطناها بشكل مبسط بما يتناسب مع طبيعة هذه الدورة المبسطة.
من المعلومات التي تم سردها عن اليهود و معتقداتهم يتبين ان معتقداتهم وافكارهم متلخبطه
غير مدركين بما يتخابطون فيما بينهم فالبرغممن اختلاف معتقداتهم مع المسلمين و المسيحيين
الا انهم ايضا مختلفين فيما بينهم وهذا يدل على كذب افترائتهم و دجلهم على العالم بما يتعلق بمعبدهم
و حقهم بامتلاك المسجد الاقصى
لكن هيهات من يدرك ذلك فمن المسلمين من سلم بان اليهود من الممكن العيش معهم و تقاسم الاقصى معهم
والقبول بقدس شرقيه و غربيه و يكون المسجد الاقصى نقطه مشتركه بين المسلمين و اليهود
واليهود يتجهون بعبادتهم إلى الصخرة المشرفة ويعتبرونها قبلتهم، وهي عندهم (قدس الأقداس) التي يجب أن تقع في قلب المعبد، وسبب تقديسهم للصخرة المشرفة أنهم يعتقدون أنها مسرح قصة الذبح والفداء، التي يعتبرون فيها أن الذبيح هو إسحق عليه السلام، وليس إسماعيل.
تقول التوراة: (وبعد هذه الأحداث امتحن الله إبراهيم فقال له: (يا إبراهيم) قال: (نعم، ها أنا) قال: خذ إسحق ابنك وحيدك الذي تحبه واذهب إلى أرض موريَّة، وهناك أصعده محرقةً على جبل أدلك عليه) التكوين 22: 1-2. ونلاحظ في هذا النص أن الذكر لإسحق عليه السلام كان على أنه (ابنك وحيدك الذي تحبه) مع أنه (بنص التوراة) كان إسماعيل عليه السلام موجوداً قبل ذلك..!!! ولكن للحق فإن نظرة التوراة المحرفة لإسماعيل عليه السلام كانت قاصرة وعنصرية، ولا يعقل أن يكون إسحق عليه السلام ابن إبراهيم الوحيد وابنه البكر (إسماعيل) موجود.. عليهم جميعاً أفضل الصلاة والسلام.
صديقتي بدي اسألك هلاء بعتقادهم انهم لو هدوا قبه الصخره وبنوا معبدهم رح يظهر المسيح ؟؟
طيب لنفرض انه آه كيف بدهم يهدوا المسجد الاقصى
ويحتفظوا ع قبه الصخره ؟؟
من المعلومات التي تم سردها عن اليهود و معتقداتهم يتبين ان معتقداتهم وافكارهم متلخبطه
غير مدركين بما يتخابطون فيما بينهم فالبرغممن اختلاف معتقداتهم مع المسلمين و المسيحيين
الا انهم ايضا مختلفين فيما بينهم وهذا يدل على كذب افترائتهم و دجلهم على العالم بما يتعلق بمعبدهم
و حقهم بامتلاك المسجد الاقصى
لكن هيهات من يدرك ذلك فمن المسلمين من سلم بان اليهود من الممكن العيش معهم و تقاسم الاقصى معهم
والقبول بقدس شرقيه و غربيه و يكون المسجد الاقصى نقطه مشتركه بين المسلمين و اليهود
يعطيكي العافيه خيتا ام يحيى
كلامك صح يا عرابي
بس ضروري نعرف شغلة هسا اجت ببالي
لما صار السبي البابلي ....تم تحريف التوراة لاول مرة
يعني الكتاب اللي عندهم محرف ........
ومعلوماته محرفة كمان
وكل شخص او جماعة عندهم الكتاب المقدس اللي بناسبهم
وبناسب معتقداتهم....فاللاختلاف شي طبيعي عندهم
احنا المسلمين متفقين لانه مصدر شريعتنا واحد اللي هو القرءان
صديقتي بدي اسألك هلاء بعتقادهم انهم لو هدوا قبه الصخره وبنوا معبدهم رح يظهر المسيح ؟؟
طيب لنفرض انه آه كيف بدهم يهدوا المسجد الاقصى
ويحتفظوا ع قبه الصخره ؟؟
هلا رنين
هما بحفروا الحفريات مش ليبنوا المعبد
هما بدوروا على المعبد بس ما عم يلاقوا اشي
مش معترفين بالاقصى انه معبد حكينا بالمشاركات السابقة
البناء الروماني ....مش معترفين فيه
بدهم المعبد اللي بناه سيدنا سليمان
سؤالك ما بعرف جوابه
بدنا نسالهم.....
رح ادور وابحث اذا لقيت اشي بحكيلك اياه