معلم واستاذ ورئيس قسم يا زنجلون وانا لو مسؤول بالوحدات نت لاعطيك العضويه الشرفيه لهذا المنتدى لما تمتلك من فكر نير وبديهه حاضره ما شاء الله عنك.صراحه انت مكسب لنا ونورت الموقع.
الحقيقه بتوجع ...كيف ما كان اهم اشي بدك تحسبه ع فتح ..يا زلمه اليسار خانقه ... متسلق يبحث عن سلطه ..خاوه بدق تلزقه بفتح ..هات اعطينا رقمه التنظيمي نشوف منين لفتح
وارجع دور علينا
عباس!!!....من الأساس وجود رئيس غير مسلم على شعب مسلم غلط
البهائيين و الدروز و غيرهم من الأقليات مشبعين بكره العرب و المسلمين من أهل فلسطين لذلك هان على معظمهم التعامل مع المحتل
أنا بس بد أفهم...معقول في فلسطيني عاقل و جد بحب وطنه لسا يؤمن أشكال عباس و عبد ربه و غيرهم !!!!
معلم واستاذ ورئيس قسم يا زنجلون وانا لو مسؤول بالوحدات نت لاعطيك العضويه الشرفيه لهذا المنتدى لما تمتلك من فكر نير وبديهه حاضره ما شاء الله عنك.صراحه انت مكسب لنا ونورت الموقع.
الحقيقه بتوجع ...كيف ما كان اهم اشي بدك تحسبه ع فتح ..يا زلمه اليسار خانقه ... متسلق يبحث عن سلطه ..خاوه بدق تلزقه بفتح ..هات اعطينا رقمه التنظيمي نشوف منين لفتح
وارجع دور علينا
انا قلتلك طول عمره محسوب ع فتح. ومقالك أشار الى ذلك.
وللعلم ثارت زوبعة من كم سنه عن أنباء تفيد بانضمام عبد ربه لفتح وتسلمه منصب في الحركة. وطالب أعضاء المجلس الثوري، طالبوا اللجنة المركزية بإيضاح وضع عبدربه. طبعا كالعادة تم لملمة الامور ولم يصدر اي بيان رسمي.
لن تغير في معتقاداتي ..وان اغير في معتقداتك ... كل يرى الوطن من ناحيته ..شخصيا ارى الوطن بكامله ولا اقر بصواب افكاري ولا قدسها ومن حقي الدفاع عنها عنها ..وليس عن شخص ....
...
والسلام
أشكرك اخي
للعلم باستطاعتك ان تغير معتقداتي ان أقنعتني. انا لست عبدا لفكري او لأي فكر كان. انا إنسان حر.
على اي حال ردك الكريم، وان كان متداخلا بعض الشيء، ولكنه أعجبني لانه يمثل ما تفكر به (ولا اتفق معه) وليس ما يفكر به موقع فتح او فلان من القادة.
لو ابتعدت عن مطبات المصطلحات ورتبت أفكارك لوجدت ان أفكارك تتفق وأفكار الغالبية هنا. انا هذا ما استشفيته من ردك الذي اختلف كثيرا عن الردود السابقة.
على أية حال، نصيحتي لك ما زالت قائمه.
اعتقد ان هذا الموضوع استنفذ كامل طاقته وحان وقت اراحته، على الأقل من طرفي.
التأمل في ردود افعال بعض خصوم حماس السياسين خاصه من بين ابناء حركة فتح على ما ما حصل في غزة من انتصار وتضحيات وصمود بطولي من قبل المقاومة والجماهير على حد سواء. وفي نفس الوقت ما لحق بالقطاع من دمار هائل جعلتي اكتب هذه العجالة لعلها تلقي الضوء على بض الجوانب الهامة.
للتسهيل على التحليل ولرؤيه موضوعية يفترض بداية رؤية ما حدث كانتصار لثقافة ونهج المقاومة. وبغض النظر عن كون حماس هي التي قادت هذه المعركة. اذ ينبغي التركيز على هذا الجانب لان نتائج هذه الرؤية كانت ستكون ذاتها لو ان هذا النصر تم تحت قيادة اي فصيل آخر وبالتالي فإن انتصار ثقافة وخيار المقاومة هي مسألة موضوعيه لابد من ان تثبت بمعزل عن اي مسألة اخرى مثل هذا التصريح من هذا القائد او ذاك او هذا السلوك او ذاك.
ولا ينتقص منه حجم القتل والدمار. والذي هو سلوك " طبيعي" لجيش مرغت هيبته وهزم في القتال المباشر ويمتلك في الوقت ذاته تفوق نيراني وتدميري كاسح.
ثم لابد من التسليم بأن انتصار ثقافة وخيار المقاومة هو هزيمة للثقافة النقيضه والخيار النقيض. مع ما يترتب على ذلك من مراجعات وتراجعات عن سياسات وتحليلات ثبت عدم صوابها.
على سبيل المثال غالبية التحليلات كانت ترى ان الانتصار يتطلب توفر ظروف عربية وإقليمية مواتيه؛ معركة غزه اثبتت ان الإعداد الجيد والثبات يمكن ان يحققا النصر وسط ظروف إقليمية سيئة. كذلك حصل في حرب لبنان 2006 بشكل اقل لان سوريا كانت متنفسا رحبا لحزب الله.
من هنا على هذا البعض ان يرى اين هو من هذا الخيار وهذه الثقافة وكيف يصوب وضعه ليلحق الركب بما يخدم القضيه ويخدم الامه بدلا من محاولة البحث عن جزئيات هنا وهناك لجعل الصورة ضبابية.
وكيف لإبن فتح ان يرى نفسه غريبا عن هذه الثقافة وهذا الخيار. فحركة فتح هي التي حملت في احشائها هذه الثقافة وقادت هذا الخيار على مدى اكثر من ثلاثة عقود. وبهذا المعنى فإن أبناء فتح هم شركاء في هذا الانتصار إضافة لمشاركتهم الفعلية في معركة غزة. لان هذا الانتصار الكبير هو تتويج للجهد المقاوم والعمل العسكري والبطولات التي قدمها الشعب الفلسطيني بكل فصائله بقيادة حركة فتح على مدى عشرات السنين، وان ماكان يدور في ذهن المقاتل الفلسطيني في الشجاعيه وبيت حانون وغيرها من معاني الشجاعة والبطولة والتضحية والاستعداد للشهادة هي ذات المعاني التي دارت في ذهن المقاتل في الكرامة وقلعة شقيف ومخيم جنين.
من هنا لا ينبغي على ابناء فتح الشعور بالغربه عن هذا الانتصار وانما الاحساس كشركاء في هذا النصر .
وثمة نقطه بالغة الأهمية وهي ان هذا النصر لم يهبط لغزه بالمظله بل جاء نتاج جهد حثيث على مدى سنوات كانت فيها حماس تحكم القطاع ولا بد من ان تعطى حقها في دعم ورعاية الإعداد للمعركة هي وبقية الفصائل وخاصة حركة الجهاد الإسلامي .
أشكرك اخي
للعلم باستطاعتك ان تغير معتقداتي ان أقنعتني. انا لست عبدا لفكري او لأي فكر كان. انا إنسان حر.
على اي حال ردك الكريم، وان كان متداخلا بعض الشيء، ولكنه أعجبني لانه يمثل ما تفكر به (ولا اتفق معه) وليس ما يفكر به موقع فتح او فلان من القادة.
لو ابتعدت عن مطبات المصطلحات ورتبت أفكارك لوجدت ان أفكارك تتفق وأفكار الغالبية هنا. انا هذا ما استشفيته من ردك الذي اختلف كثيرا عن الردود السابقة.
على أية حال، نصيحتي لك ما زالت قائمه.
اعتقد ان هذا الموضوع استنفذ كامل طاقته وحان وقت اراحته، على الأقل من طرفي.
بالتوفيق
اعتدت في حياتي على ان لا اقدم كل شيء دفعه واحده
بعيد عن الموضوع ..المحاورون في الموضوع بنسبه كبيره ... اسماء وهميه .. وانا لم اعتد على حوارات وهميه لذا اضرب خلطا لاستفزازات ..وتوقعات بداخلي وليس مطبات او تداخلات
المعارك الفكريه .. تستنفذ الكثير .. وانا احاور بما يبقى لي من وقت قلييييييييييييييل من اوقات عملي .. ويقى حوار المحهول بالنسبه الي اشي صعب
عباس!!!....من الأساس وجود رئيس غير مسلم على شعب مسلم غلط
البهائيين و الدروز و غيرهم من الأقليات مشبعين بكره العرب و المسلمين من أهل فلسطين لذلك هان على معظمهم التعامل مع المحتل
أنا بس بد أفهم...معقول في فلسطيني عاقل و جد بحب وطنه لسا يؤمن أشكال عباس و عبد ربه و غيرهم !!!!
لو سمحت ممكن تشرحلي شو يعني بهائي ..وتوضحلي بهائية عباس ....وانا شخصيا ما بعرف اشي عن البهائيه
طول عمره عبد ربه محسوب على فتح وأبو عمار والسلطة.
مش فاهم سر استماتتك في الدفاع عن السلطه وفتح دون بيّنه... وفي كل دفاع تتخذ أسلوب العدو والذي هو نفس أسلوب السلطة وفتح في الدفاع الا وهو أسلوب إسقاط الغير وتشويههم بدلا من بيان شرعية حجتك والدفاع عنها.
حجتك بدأت بأن غزة لم تنتصر... بعد نقاش وعدم قناعة اي شخص اخر بوجهة النظر الفتحاوية ... انتقلت لاغتيال الشخصيات وتسليط الضوء على اشخاص المقاومة وبدأت بالزهار ومشعل .. ومرة اخرى حجج واهية ولم تجد لها صدى. أنهيتها بالهجوم على ياسر عبدربه الذي تعتبره الان من اجل هذا النقاش انه جبهاوياً وليس فتحاويا .. وان فتح والسلطة مظلومين وضحايا.
اما الموقع الفتحاوي الذي بعثت به، و يا ريتك ما بعته، فهو دليل أدانه. انا بصراحة كنت افرق بين حركة فتح والسلطة، ولكن بعد رؤيتي لموقع الحركة الإعلامي تأكدت تماماً ان اسم حركة فتح الجديد هو السلطة، وما احتفاظ فتح باسمها الا من باب الحفاظ على التراث. هل من المعقول ان 95٪ الموقع لحركة التحرير الفلسطيني فتح خصصت للهجوم على حماس والتشهير والتعبئة والفضح؟؟ وزاوية الشؤون الإسرائيلية زاوية حقيرة في الزاوية اليسرى السفلى من الصفحة الثانية؟! فعلا اثارت اشمئزازي والآن أردد "انا ليس ابن فتح وما هتفت لها" وشكل نافورة الملح الفتحاوية قتلت أصحابها.
اخي وحبيبي وصديقي طارق ... انت في عصر العلم والمعلومات. في أيامي كان نقاش كهذا او تجمع كهذا كفيل بارسالك الى ما وراء الشمس. بين يديك فرصة للقراءة والتفكر والتدبر والنقاش العقلاني... لا تُضيع كل هذه النعم مقابل إثبات الذات وجرعات أدرينالين زائفة تستطيع الحصول عليها بطرائق اخرى. أدعوك اخي لمراجعة الذات والتفكير وإعادة ترتيب أوراق الأولويات .. فالتبعية والولاء للوطن، وما الحزب الا اداة للوصول الى الهدف، فان تلفت هذه الأداة فلا باس من استبدال الأداة.
ودمتم
ع سيرة الموقع هذا الموقع فقط مخحصص للتوثيق والترادح بين زاهر ابو حسين ونزار بنات والمدعو ابراهيم حمامي ..والسلطه بتدفع عليه ..وهذول حالتين من ستين حاله موثقه باطلاق الرصاص فقط ..وهي ممارسات بحق الكثر من ابناء الكتائب وغيرهم
التأمل في ردود افعال بعض خصوم حماس السياسين خاصه من بين ابناء حركة فتح على ما ما حصل في غزة من انتصار وتضحيات وصمود بطولي من قبل المقاومة والجماهير على حد سواء. وفي نفس الوقت ما لحق بالقطاع من دمار هائل جعلتي اكتب هذه العجالة لعلها تلقي الضوء على بض الجوانب الهامة.
للتسهيل على التحليل ولرؤيه موضوعية يفترض بداية رؤية ما حدث كانتصار لثقافة ونهج المقاومة. وبغض النظر عن كون حماس هي التي قادت هذه المعركة. اذ ينبغي التركيز على هذا الجانب لان نتائج هذه الرؤية كانت ستكون ذاتها لو ان هذا النصر تم تحت قيادة اي فصيل آخر وبالتالي فإن انتصار ثقافة وخيار المقاومة هي مسألة موضوعيه لابد من ان تثبت بمعزل عن اي مسألة اخرى مثل هذا التصريح من هذا القائد او ذاك او هذا السلوك او ذاك.
ولا ينتقص منه حجم القتل والدمار. والذي هو سلوك " طبيعي" لجيش مرغت هيبته وهزم في القتال المباشر ويمتلك في الوقت ذاته تفوق نيراني وتدميري كاسح.
ثم لابد من التسليم بأن انتصار ثقافة وخيار المقاومة هو هزيمة للثقافة النقيضه والخيار النقيض. مع ما يترتب على ذلك من مراجعات وتراجعات عن سياسات وتحليلات ثبت عدم صوابها.
على سبيل المثال غالبية التحليلات كانت ترى ان الانتصار يتطلب توفر ظروف عربية وإقليمية مواتيه؛ معركة غزه اثبتت ان الإعداد الجيد والثبات يمكن ان يحققا النصر وسط ظروف إقليمية سيئة. كذلك حصل في حرب لبنان 2006 بشكل اقل لان سوريا كانت متنفسا رحبا لحزب الله.
من هنا على هذا البعض ان يرى اين هو من هذا الخيار وهذه الثقافة وكيف يصوب وضعه ليلحق الركب بما يخدم القضيه ويخدم الامه بدلا من محاولة البحث عن جزئيات هنا وهناك لجعل الصورة ضبابية.
وكيف لإبن فتح ان يرى نفسه غريبا عن هذه الثقافة وهذا الخيار. فحركة فتح هي التي حملت في احشائها هذه الثقافة وقادت هذا الخيار على مدى اكثر من ثلاثة عقود. وبهذا المعنى فإن أبناء فتح هم شركاء في هذا الانتصار إضافة لمشاركتهم الفعلية في معركة غزة. لان هذا الانتصار الكبير هو تتويج للجهد المقاوم والعمل العسكري والبطولات التي قدمها الشعب الفلسطيني بكل فصائله بقيادة حركة فتح على مدى عشرات السنين، وان ماكان يدور في ذهن المقاتل الفلسطيني في الشجاعيه وبيت حانون وغيرها من معاني الشجاعة والبطولة والتضحية والاستعداد للشهادة هي ذات المعاني التي دارت في ذهن المقاتل في الكرامة وقلعة شقيف ومخيم جنين.
من هنا لا ينبغي على ابناء فتح الشعور بالغربه عن هذا الانتصار وانما الاحساس كشركاء في هذا النصر .
وثمة نقطه بالغة الأهمية وهي ان هذا النصر لم يهبط لغزه بالمظله بل جاء نتاج جهد حثيث على مدى سنوات كانت فيها حماس تحكم القطاع ولا بد من ان تعطى حقها في دعم ورعاية الإعداد للمعركة هي وبقية الفصائل وخاصة حركة الجهاد الإسلامي .
صفوت طهبوب
المعركه اللي بتحكم مش الكتابات الرنانه يا سائد .. اعداد الشهداء الي بتحكم من كان في المعركه يواجه ..ومش تحميل جمايل ..قاد القسام المعركه ..لانه تفرد في الحجم والاقصاء والمقارنه بين الانتفاضه الثانيه وغرف عملياتها المشتركه دليل كبير على سياسة اقصاء المقاومين من جميع الاطراف
في نهاية هذه الزوبعه من الحري بنا ان نذكر ..... ان المقال المنسوخ المتسبب بها هو جزء من حوارات مشعل عباس في الدوحه بحضور تميم ...يعني ناسخة الموضوع اللي كل موضيعها نسخ على هذه الشاكله ..مما نورتنا بكلمه حتى التليق الوحيد صوره لبيت شعر ..يعني يا ساسة الاشراف اللي بدو يتفضل يكتب ينورنا بافكاره ..بدل النسخ الاجوف للصحافه الصفراء الانقساميه بعد هيك كل واحد حر برأيه
شخصيا لو بطلعلي حسن البنا مليون مره باليوم ما اقتنعت فيه ولا في الاخوان .. وهذه المشكله انه حماس مصره ع العربشه بالاخوان ..ومشاكلهم ..وترفض فلسطينيتها مقابل هذا التنظيم
نصر ام صمود بطولي. انجاز ام هزيمه.
مايزال بعض الاخوة في حركة فتح يصرون على انكار الانتصار التاريخي في حرب غزة الاخيره. وينقسم هؤلاء بين من يقر بحدوث صمود رائع لكنه دون الانتصار. وبين من يعتبر بان ماحدث كان هزيمة بكل المقاييس.
ربما لامني البعض لمناقشة الامر واعتبر ان الانتصار واضح كالشمس ولا يحتاج لبراهين،
الا ان التركيز على حجم الضحايا والدمارفي خطابهم "بمن فيهم السيد الرئيس" بما يلامس العواطف الانسانيه لجميعنا قد يخلق بعض الارباك في تقييم الامر.لذلك لابد من محاولة نقاش هذا المنطق وبمقارنات من تاريخنا الحديث. ولنر اين انتصرنا واين هزمنا واين كان صمودنا بطولي.
اولا. على مدى جميع الحروب التي خاضتها الامة العربية والشعب الفلسطيني. كانت إسرائيل هي التي تشن الحرب وهي التي تقرر نهايتها باستثناء حرب اكتوبر المجيدة. قرار شنها اتخذ من قبل القيادتين المصرية والسورية، وحرب غزه الأخيرة حيث قررت قيادة المقاومة توسيع الرد على الاعتداءات الإسرائيلية الى مستوى الحرب المفتوحة, كذلك قرار انهاء الحرب كان بيد المقاومة. وهذا تعبير عن دخول الصراع مراحل جديدة تعبر عن ميزان قوى جديد في غير مصلحة اسرائيل وحلفائها. وذلك انجاز هام" لمن يتحسس من كلمة انتصار" لابد من رؤيته في اطار الصراع التاريخي.
ثانيا.ينبغي محاولة رؤية الأمر من الزاويهة الاخرى وبمنطق الغطرسة العسكرية الإسرائيلية: بربكم هل يعقل ان اسرائيل التي دمرت مفاعل تموز العراقي وترسل الموساد لتصفية علماء الذرة العرب والمسلمين والتي احتلت بيروت في محاولة للقضاء على المقاومة التي كانت تقصف كريات شمونه وماحولها والتي شنت حربا مفتوحة على حزب الله الذي هددت صواريخه حيفا، هل يعقل ان تنهي اسرائيل هذه حربا تسلم فيهاببقاء صواريخ ضربت على مدى 50 يوما تل ابيب، وبقاء الاراده لاستخدام هذة الصواريخ. ولا تعمل لاسترداد هيبة الردع لجيشها التي تهشمت على ابواب غزه، لولا انها هزمت. وخاصة انه لم يكن هناك اي ظرف دولي او اقليمي يمنعها من دخول اعماق غزه وتدمير سلاح المقاومة . المنطق يقول ان اسرائيل لم تفعل ذلك لانها لم تكن قادرة عليه او لانها لم تكن قادرة على دفع ثمن ذلك، وهنا يذكر ان الشعوب تنتصر حين تصبح كلفة الاحتلال اكبر من قدرة تحمل المحتل، وهذا حصل في الجزائر وفيتنام وفي جنوب لبنان عام2000. وبهذا المنطق أيضا غزة انتصرت.
ثالثا. اعتادت اسرائيل حين تشن حربا اوما تسميه حملة ان تتقدم بجيشها حتى الخطوط التي رسمتها او ان ينشأ وضع يحدث ضغط دولي يجعلها تتوقف وهذا قليل. وخلال ذلك كانت على الجانب العربي والفلسطيني ردات فعل متفاوتة، الوحيدة التي يمكن وصفها بالهزيمة كانت نكسة حزيران 67. ما عدا ذلك كانت المقاومة تسجل صمودا بطوليا . في 78 " حملة الليطاني " قاتلت المقاومة ببسالة لكنها لم تستطع منع الجيش الإسرائيلي من الوصول الى نهر الليطاني. في حرب 82 كانت ثمة ملاحم بطولية رائعة في كل الجنوب وخاصة قلعة شقيف ، وكان ذلك الصمود الاسطوري في بيروت على مدى 88 يوما، لكن ذلك لم يمنع ان تحتل اسرائيل الجنوب وقلعة شقيف وان تنسحب المقاومة من بيروت ثم يدخلها الجيش الاسرائيلي.
الحالتان الوحيدتان اللتان منع فيهما الجيش الإسرائيلي من التقدم بسبب المقاومة والجهد العسكري هما حرب لبنان 2006 وحرب غزه 2014. وهذان انتصاران بكل المقاييس. طبعا هذا لا يقلل من البساله والبطولة التي قاتل بها المقاتل العربي في الحروب السابقة والتي تمت فى موازين قوى تميل لصالح الاعداء.
رابعا. الضحايا والخسائر والدمار لم تكن يوما سببا للنصر او الهزيمة او مقياسا لها، ولوكان اﻻمر كذلك لكان من الاجدر للإتحاد السوفياتي الاستسلام لالمانيا النازية وحقن دماء 20 مليون مواطن سوفييتي، او ان تغادر قوات الثورة الفلسطينية لبنان وبيروت في اول ايام حرب82 حقنا لدماء 16 الف لبناني وفلسطيني استشهدوا في هذه الحرب. ان هذا المنطق يقول وبوضوح ان عليك ان تستسلم لمن يملك الجبروت والقوة. الا اذا افترضنا ان غزه هي التي تمارس العدوان وتفرض الحصار على إسرائيل.
والأهم ان يوجه الاصبع الى المجرم الحقيقي الذي قتل المدنين والأطفال ليضغط على المقاومة.
ثم إذا كان هنالك من كان يستطيع ان يضغط لوقف او تخفيف قتل المدنيين فانه النظام العربي الرسمي الذي بسسب سلبيته اوغلت اسرائيل في قتل المدنيين، ..
الاتهام لمن مارس القتل. واللوم لمن تخاذل، والتحية لمن صمد وقاتل وقدم التضحيات.
في نهاية هذه الزوبعه من الحري بنا ان نذكر ..... ان المقال المنسوخ المتسبب بها هو جزء من حوارات مشعل عباس في الدوحه بحضور تميم ...يعني ناسخة الموضوع اللي كل موضيعها نسخ على هذه الشاكله ..مما نورتنا بكلمه حتى التليق الوحيد صوره لبيت شعر ..يعني يا ساسة الاشراف اللي بدو يتفضل يكتب ينورنا بافكاره ..بدل النسخ الاجوف للصحافه الصفراء الانقساميه بعد هيك كل واحد حر برأيه
شخصيا لو بطلعلي حسن البنا مليون مره باليوم ما اقتنعت فيه ولا في الاخوان .. وهذه المشكله انه حماس مصره ع العربشه بالاخوان ..ومشاكلهم ..وترفض فلسطينيتها مقابل هذا التنظيم
ما حيطلعلك حسن البنا ولا مره اطمن لانه الاكيد اللي رايح يطلعوا داعش واخواتها . خليكم رافضين المنهج الاسلامي الوسطي واللي بيؤمن بالديموقراطيه الى ان يأتيكم من ربوهم اعداء الديموقراطيه لتعرفوا الفرق...