30 دولة تشارك في "المسابقة الهاشمية" لحفظ القرآن للإناث
30 دولة تشارك في "المسابقة الهاشمية" لحفظ القرآن للإناث - 30 دولة تشارك في "المسابقة الهاشمية" لحفظ القرآن للإناث - 30 دولة تشارك في "المسابقة الهاشمية" لحفظ القرآن للإناث - 30 دولة تشارك في "المسابقة الهاشمية" لحفظ القرآن للإناث - 30 دولة تشارك في "المسابقة الهاشمية" لحفظ القرآن للإناث
الحكومة تنفي قصف بلدات أردنية و"سرايا" تنشر صور للقذائف داخل الاردن
الحكومة تنفي قصف بلدات أردنية و"سرايا" تنشر صور للقذائف داخل الاردن - الحكومة تنفي قصف بلدات أردنية و"سرايا" تنشر صور للقذائف داخل الاردن - الحكومة تنفي قصف بلدات أردنية و"سرايا" تنشر صور للقذائف داخل الاردن - الحكومة تنفي قصف بلدات أردنية و"سرايا" تنشر صور للقذائف داخل الاردن - الحكومة تنفي قصف بلدات أردنية و"سرايا" تنشر صور للقذائف داخل الاردن
اتهام للإمارات بدفع المليارات لإعادة مبارك - اتهام للإمارات بدفع المليارات لإعادة مبارك - اتهام للإمارات بدفع المليارات لإعادة مبارك - اتهام للإمارات بدفع المليارات لإعادة مبارك - اتهام للإمارات بدفع المليارات لإعادة مبارك
اتهام للإمارات بدفع المليارات لإعادة مبارك
السبيل - نشرت صحيفة "القدس العربي" اللندنية بعنوان: سفير مصر السابق بالجزائر يتهم الإمارات بدفع المليارات لإعادة مبارك إلى الحكم
اتهم سفير مصر السابق في الجزائر إبراهيم يسري الإمارات العربية المتحدة بدفع المليارات لزعزعة الاستقرار في مصر بهدف إعادة الرئيس المصري السابق حسني مبارك إلى الحكم.
وقال يسري الذي شغل أيضا منصب مساعد وزير الخارجية ومدير إدارة القانون الدولي والمعاهدات الدولية سابقا وهو منسق حملة (لا لبيع الغاز للكيان الصهيوني) وعضو في جبهة الضمير المصرية في حديث مع صحيفة (الخبر) الجزائرية نشر السبت إن "التدخل في سلطة دولة أخرى ودفع المليارات لاستئجار البلطجية من أجل قلب الحكم وإعادة مبارك للحكم، مرفوض تماما".
تبرئة جميع المتهمين في قضية الكازينو - تبرئة جميع المتهمين في قضية الكازينو - تبرئة جميع المتهمين في قضية الكازينو - تبرئة جميع المتهمين في قضية الكازينو - تبرئة جميع المتهمين في قضية الكازينو
عناوين الصحف الأردنية الأحد - عناوين الصحف الأردنية الأحد - عناوين الصحف الأردنية الأحد - عناوين الصحف الأردنية الأحد - عناوين الصحف الأردنية الأحد
عناوين الصحف الأردنية الأحد
الأحد، 12 أيار 2013 08:59
الرأي:
- النسور يرحب بإقامة منطقة حرة تركية في العقبة
- عمال الكهرباء يعلقون إضرابهم بعد اتفاق مع ادارة الشركة
- انعكاس التغير المناخي العالمي وراء عدم الاستقرار الجوي
- سلامة الغذاء بين ضبط الرقابة وخروقات التجار
- ياغي: لا مجال للاسترضاء في قانون المالكين والمستأجرين
- الهميسات: لا شواغر في تشكيلات 2013 إلا للحاجة الفعلية
- الروابدة: نسعى لصيغة توافقية عند اقرار قانون الضمان
- جدل حول تصنيف المهن الخطرة في قانون الضمان الاجتماعي
- عبد الرحمن يعود لتشكيلة (النشامى).. وعبد الفتاح يبتعد
- وفاة سيدة بحادث تدهور (مجموعة حوادث)
الدستور:
- النسور واردوغان يستعرضان العلاقات الثنائية وتداعيات الأزمة السورية
- «المستقلة» تشكل لجنة لمتابعة الإشراف على الانتخابات البلدية
- مفتي القدس : تجديد وصاية الملك على المقدسات أسكت أي تدخلات في الشأن المقدسي الفلسطيني
- 41 قتيلا بتفجير «مفخختين» بتركيا وأنقرة تتهم دمشق
- تمديد المهلة العشائرية في أحداث «جامعة الحسـين» 20 يوما
- الزهار : «الكونفدرالية» مشروع صهيوني هدفه تصدير أزمة إسرائيل إلى الأردن وفلسطين
- 40,4 مليار دينار موجودات البنوك المحلية المرخصة
- مصر تعتقل خلية خططت لهجوم انتحاري على سفارة غربية
- مجلس «الجامعة» يبحث اليوم الاعتداءات الاسـرائيلية على الاقصى
الغد:
- مصادر: مندوب مقيم لـ"النقد الدولي" بوزارة المالية
- 38 ألف دينار قيمة فاتورة كهرباء لمواطن في إربد
- تنسيق أردني تركي لمواجهة تداعيات الأزمة السورية
- أحزاب ونقابات تندد بالاعتداءات الإسرائيلية على الأقصى
- جريمة كل 16 دقيقة في العام 2012
العرب اليوم:
- مصدر حكومي: لا ضوء أخضر للنسور بإجراء تعديل وزاري
- جلسة رقابية لمناقشة 47 سؤالا لـ 35 نائبا
- السماح للأردنيين بالدخول إلى ليبيا دون " فيزا "
- تعيين رؤساء لجان الدوائر الانتخابية للبلديات في 26 الحالي
- الأجانب يشترون 1020 شقة في الأردن خلال 4 أشهر
- توقيف صاحب مصنع وشريكيه بتهمة تصنيع أدوية ومنشطات جنسية
- تركيا حائرة وغاضبة.. مَن فعلها الأكراد أم السوريون؟
الانباط:
- الشوبكي: شبهات فساد في عطاءات استيراد القمح والشعير
- أزمة سياسية داخلية عميقة بين النواب والحكومة
- النسور : الحرص على تطوير العلاقات الاردنية التركية وفتح مجالات اوسع للتعاون المشترك
- الحديد : 4 ملايين لاجئ في الاردن
الديار:
- النسور: نرحب بمزيد من الاستثمارات التركية بالمملكة
- النسور يشيد بالتزام مصر بكميات الغاز
- موسكو: لا اتفاق حول المشاركين بمؤتمر سورية
- "نعش" يعترض مركبة وزير الصحة
- "أبو غزالة" يفوز بعطاء لتنفيذ امتحانات الدبلوم بمهارات تقنية المعلومات
- حزب الله يمتلك صواريخ تهدد محطات الغاز الاسرائيلية
- تصدع معسكر الدول الداعمة للاطاحة بحكم الاسد
- (40) قتيلا في انفجارات بمدينة الريحانية التركية
- اسرائيل تعدل قانونا يسمح بتقسيم الأقصى
- سفير مصري: الامارات دفعت مليارات لاعادة مبارك
- ايران: قوى الاستكبار هزمت في سورية
- شفيق: مبارك حاول عبثا ازاحة الطنطاوي
- مفتي القدس: الشجب والادانة العربية لا تردع اسرائيل
السبيل:
- لقاء ملكي بالنواب على وقع أزمات داخلية وخارجية
- جرائم الجنس تزداد بنسبة الثلث
- الأمن يعتدي على معتصمي ''السفارة الإسرائيلية'' بالهراوات
- الدغمي يرد التحية على نصر الله بأفضل منها
- قراصنة انترنت يسرقون 45 مليون دولار من أثرياء عرب
- المطعم مغلق بسبب خسارة الرمثا
- ''الحويطات'' تمدد العطوة الى شهر
- حماس لـ''السبيل'': عقد لقاء للمصالحة الاثنين
- عباس يهاتف عساف: أنت مفخرة للأمة
- 40 قتيلا في تفجيرات تركيا... أنقرة تلمّح إلى تورّط الأسد
عناوين الصحف الفلسطينية الأحد - عناوين الصحف الفلسطينية الأحد - عناوين الصحف الفلسطينية الأحد - عناوين الصحف الفلسطينية الأحد - عناوين الصحف الفلسطينية الأحد
عناوين الصحف الفلسطينية الأحد
الأحد، 12 أيار 2013 09:16
الأيام:
- مقتل 45 شخصاً في تفجير سيارتين مفخختين داخل أراضي تركيا قـرب الحـدود مـع سـورية
- مركـزيـة 'فتح': تبـادل الأراضـي هـو تعـديلات طفيفة على الحدود ولا يعني شرعنة الاستيطان
- اجتماع بين 'فتح' و'حماس' الثلاثاء يسبق زيارة الرئيس عباس إلى القاهرة
- علاقات دبلوماسية كاملة بين فلسطين وكل من دولتي هندوراس والسلفادور
- نابلس: إصابة شاب واعتقال آخر خلال مواجهات في عوريف وبورين
- اعتقال عضو بشبكة تجسس تعمل لصالح إسرائيل في سيناء
- الكرملين يعلن عن زيارة قريبة لنتنياهو إلى موسكو
- مصر تعلن إحباط هجوم لخلية إرهابية مرتبطة بتنظيم 'القاعدة' على سفارة غربية
- دانون: سنقيم كلية عسكرية على أراضي جبل المشارف المقدسيون يشتكون من شارع (20) العنصري حتى بإشاراته الضوئية
- 'التعاون الإسلامي' تدين قرار إسرائيل بناء 296 وحدة استيطانية جديدة
- وزير الدفاع المصري : الجيش ليس هو الحل لمشكلات البلاد السياسية
- إسرائيليون يتظاهرون احتجاجاً على الميزانية المقترحة
- قانون إسرائيلي يحمي الجيش من فضح جرائمه
- الرئيس يهاتف الفنان محمـد عسـاف
الحياة الجديدة:
- مركزية فتح: تبادل الأراضي لا يعني شرعنة الاستيطان
- إصابة 7 أطفال خلال هجوم الاحتلال على مدرستهم بحي الطور
- قريع يحذر من الحديث عن السماح بدخول اليهود إلى الأقصى بحرية
'الشعبية – القيادة العامة' تستعد لـ 'استعادة الجولان'
- وزير الآثار المصري يدين الاعتداءات الإسرائيلية على مقدسات مدينة القدس
- محمد عساف يواصل الصعود في 'آرب أيدول'
- 43 قتيلا في تفجيرات بتركيا وأنقرة تتهم دمشق
- مصر تعلن إحباط هجوم لخلية إرهابية مرتبطة بالقاعدة على سفارة غربية
- الكرملين: نتنياهو يزور موسكو الأسبوع المقبل
- 127 ألف دولار تكلفة سرير نتنياهو وزوجته خلال رحلته إلى جنازة تاتشر
القدس:
- العنف اليهودي ضد الفلسطينيين بالقدس في تصاعد
- مركـزيـة 'فتح': تبـادل الأراضـي هـو تعـديلات طفيفة على الحدود ولا يعني شرعنة الاستيطان
- 43 قتيلا بانفجار سيارتين في قرية تركية على الحدود مع سوريا
- اقتحام مخيم عايدة وإغلاق طريق بالخضر احتجاز هويات رياضيين على حاجز برام الله
- الجيش الإسرائيلي يشرع قريبا في بناء الكليات العسكرية على جبل 'المكبر' في القدس
- قواقع: تواصل الضغوط لوقف إضراب الأسرى
الأردن يتبنى التضييق على الأسد ويدعم تسليح المعارضة ''المعتدلة''
الأردن يتبنى التضييق على الأسد ويدعم تسليح المعارضة ''المعتدلة'' - الأردن يتبنى التضييق على الأسد ويدعم تسليح المعارضة ''المعتدلة'' - الأردن يتبنى التضييق على الأسد ويدعم تسليح المعارضة ''المعتدلة'' - الأردن يتبنى التضييق على الأسد ويدعم تسليح المعارضة ''المعتدلة'' - الأردن يتبنى التضييق على الأسد ويدعم تسليح المعارضة ''المعتدلة''
الأردن يتبنى التضييق على الأسد ويدعم تسليح المعارضة ''المعتدلة''
الثلاثاء، 14 أيار 2013 00:44
السبيل
يبدو أن كل الظروف تحمل الأردن على القلق في شأن الصراع المستمر في جارته الشمالية سورية. كما تدفعه للخوف من امتداد النزاع الدموي إليه، أو أن يهدد الإسلاميون "المتشددون" داخل صفوف المعارضة المسلحة أمن المملكة.
وتخشى عمان تضارب المعلومات بخصوص مخزون الأسلحة الكيماوية السورية، وتفكك البلاد إلى دويلات مذهبية متصارعة نهاية عام 2013.
وقال الملك عبدالله الثاني أثناء استضافته أعضاء البرلمان الجدد في قصر الحمر (غرب عمان) الأسبوع الماضي: «اتخذنا كافة الإجراءات لضمان أمن واستقرار المملكة»، من دون أن يعلن عن تفاصيل هذه الإجراءات.
ولفت إلى نشاط مكثف تبذله الديبلوماسية الأردنية، لإيجاد حل سياسي شامل، «يجنب سورية خطر التقسيم أو الانهيار». كما قدم سيناريوات عدة غير معلنة في هذا الخصوص، أثناء زيارته الأخيرة إلى الولايات المتحدة، فيما نجح المسؤولون الأردنيون بإرسال إشارات حاسمة لنظام الرئيس بشار الأسد، عبر وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي، الذي زار العاصمة الأردنية قبل أيام.
وتخشى عمان حكم الإخوان المسلمين سورية ما بعد الأسد، ما قد يشجع فرعهم الأردني، التيار المعارض الأبرز في البلاد.
وقال مرافقون للعاهل الأردني خلال زيارته إلى واشنطن لـ «الحياة» إن الملك «طالب الإدارة الأميركية بقيادة تحرك سياسي صلب، يكفل تضييق الخناق على الأسد، للتخلي عن الحكم بحلول 2014، وأنه في حال تمسك الأخير بموقفه، يتم اللجوء إلى تمكين المعارضة السورية المعتدلة (الجيش الحر) من حسم المواجهة على الأرض، عبر الدعم والإسناد في مجالات التدريب والتسليح وتوفير الغطاء الجوي إذا لزم الأمر».
وأضاف المرافقون أن المحادثات الأردنية- الأميركية «كشفت انقساماً شديداً بين أوساط الحكم في واشنطن حيال الوضع السوري، واضطراباً في تعريف مصالحها الاستراتيجية».
وأشار هؤلاء إلى موقف وزير الدفاع الأميركي تشاك هيغل، الذي يقف سداً منيعاً أمام أي تدخل عسكري، إلا إذا ثبت قيام النظام السوري باستعمال الأسلحة الكيماوية، فيما أظهرت اللقاءات ذاتها اندفاعاً لدى وزير الخارجية جون كيري، نحو تدخل أميركي، يحاكي الطريقة اليوغوسلافية، أي ضربات جوية تشل حركة النظام.
وتأمل واشنطن وموسكو بعقد مؤتمر دولي، لإيجاد تسوية سياسية للأزمة السورية، تنطلق من مبادرة جنيف التي تم التوصل إليها نهاية حزيران (يونيو) 2012.
إلا أن المبادرة وإن دعت إلى تشكيل حكومة انتقالية ذات صلاحيات كاملة، فإنها لا تشير صراحة إلى مصير الرئيس السوري.
ولفت المرافقون إلى أن الملك عبدالله حذر المسؤولين الأميركيين من إمكان تفكك سورية لدويلات مذهبية متصارعة، إذا لم تحل أزمتها قبل نهاية العام.
وقال المحلل السياسي فهد الخيطان، أحد أعضاء الوفد المرافق للعاهل الأردني في زيارته واشنطن، إن الملك «يخشى أن يؤدي إهمال الوضع السوري إلى كارثة»، وإن نافذة الحل السياسي «بدأت تضيق»، وإنه «لا بد من وقفة أميركية قوية» للتفاهم مع روسيا لإنجاز حل سياسي شامل».
وأضاف: «تم التأكيد خلال الــلقاءات الأميركية- الأردنية على ضرورة تنظيم المعارضة السورية، وتوحيد مواقفها، والعمل المكثف مع الأطراف الوطنية المعتدلة، وتأهيلها سياسياً وعسكرياً إذا تطلب الأمر، لكن الأردن شدد على رفض التدخل العسكري المباشر، تحت أي ظرف».
وأكدت الحكومة الأردنية مراراً أن مهمة وجود القوات الأميركية على الأرض الأردنية «تنحصر فقط بمجالي التدريب والتخطيط، للمساعدة على مواجهة الأخطار المحتملة للأسلحة الكيماوية».
ويوجد نحو 3 مخازن من هذه الأسلحة قرب الحدود السورية- الأردنية، بحسب معلومات استخباراتية أردنية.
وزار زير الخارجية الإيراني عمان الأسبوع الماضي، والتقى كبار المسؤولين، محملاً برسائل تطالبهم البقاء على الحياد تجاه أي توجهات عسكرية محتملة ضد سورية، ومنع تسلل المقاتلين الإسلاميين لأراضيها، والبحث عن حلول سياسية مشتركة لحل أزمتها، وهو ما أكدته مصادر ديبلوماسية تحدثت إليها «الحياة».
وقالت المصادر إن لقاءات صالحي مع المسؤولين الأردنيين «لم تحقق أي اختراق يذكر على صعيد الأزمة السورية، أو على صعيد فتور العلاقات بين البلدين».
وامتنعت المملكة الأردنية طيلة السنوات الماضية عن تعيين سفير لها في طهران، لكنها أبقت على سفارتها هناك، والحال نفسه بالنسبة للسفارة الإيرانية لدى عمان.
وقالت المصادر ذاتها، إن المملكة الأردنية «أرسلت مع المسؤول الإيراني إشارات شفوية حاسمة إلى النظام السوري، تؤكد موقف الأردن الداعي لحل سياسي شامل، يرتبط بمحددات زمنية لا تتجاوز نهاية العام».
وكان واضحاً أن الأردن سعى من الزيارة لسماع أي مبادرات جديدة، كما حاول الحصول على إجابات عالقة من قبل حلفاء الأسد الإيرانيين.
واعتبر بعض المواقع الإيرانية التي هاجمت الزيارة، مثل موقع «إيران برتو»، أنها «تتعلق بالدور الأردني المحتمل كمدخل لأي عمل عسكري ضد سورية».
وقال الناطق السابق باسم الحكومة الأردنية، الوزير سميح المعايطة لـ «الحياة» إن الأردن «بات لاعباً أساسياً للوصول إلى حل سياسي شامل».
وأوضح أن بلاده «تسعى لمنح الحل السياسي مساحة كاملة، لكنها لا تستبعد فكرة اللجوء إلى التصعيد العسكري، إذا ما أصر النظام السوري على موقفه».
ويستضيف الأردن نحو 540 ألف لاجئ سوري أغلبهم من الفقراء، وهو ما يعادل نحو 10 في المئة من عدد سكانه البالغ 7 ملايين نسمة. ويقيم بعضهم في مخيمات، بينما تنتشر الغالبية في البلدات والمدن الأردنية.
وفي مخيم الزعتري شمال الأردن، وهو أكبر تجمع للاجئين السوريين على مستوى العالم، بحسب الأمم المتحدة، تركت الحرب ندوباً كبيرة على وجوه قاطنيه.
وقال أحمد الدرعاوي (58 سنة) الذي فر وعائلته من إحدى قرى جنوب سورية «نتمنى أن نعود إلى ديارنا وأن يسقط بشار في أقرب وقت. الحياة داخل هذا السجن (المخيم) لم تعد تطاق».
وقال محمد أبا زيد (46 سنة) الذي فر وزوجته وأبناؤه الستة من قصف عنيف على بلدة بصرى الحرير قرب درعا: «هنا نعاني الجوع والحرمان. أطفالي مصابون بأمراض صدرية مزمنة وأحدهم أصيب بفشل كلوي حاد».
ويتبنى الأردن موقفاً محفوفاً بالمخاطر تجاه النظام السوري الذي اتهمه غير مرة بإرسال خلايا نائمة إلى أراضيه، كما يخشى صعود مقاتلين متشددين في سورية ينظرون إلى الحكم الملكي الهاشمي بعين العداء التي ينظرون بها للنظام السوري.
وفي مدينة الزرقاء التي تبعد بضعة كيلومترات عن عمان، وتعد معقلاً لنفوذ التنظيمات السلفية، قال الدكتور منيف سمارة وهو أحد قادة الجهاديين لـ «الحياة» إن الحكومة الأردنية «تخشى أن يعود المجاهدون الأردنيون ويعلنوا القتال هنا».
وأضاف أن إحكام السيطرة على الحدود الأردنية- السورية «حد من تدفق مئات المقاتلين خلال الأسابيع والأيام الماضية».
(الحياة اللندنية - تامر الصمادي)
الدفاع المدني: احذروا الحالة الجوية - الدفاع المدني: احذروا الحالة الجوية - الدفاع المدني: احذروا الحالة الجوية - الدفاع المدني: احذروا الحالة الجوية - الدفاع المدني: احذروا الحالة الجوية
الدفاع المدني: احذروا الحالة الجوية
الإثنين، 13 أيار 2013 21:28
السبيل
تهيب إدارة الاعلام والتثقيف الوقائي في المديرية العامة للدفاع المدني بالإخوة المواطنين ضرورة الإقلال من الحركة في المناطق التي تشهد تساقط للأمطار الغزيرة حفاظا على سلامتهم، وتؤكد أن هذه الظروف اعتيادية ولا تحتاج إلا للحس الوقائي والتعامل بشكل جيد.
كما تدعو المواطنين اللذين يقطنون بالقرب من مجاري السيول والأودية أو المناطق المنخفضة بالحذر والابتعاد عن هذه المناطق في حال ارتفاع منسوب المياه فيها لأن تواجدهم في تلك المناطق قد يعرضهم وممتلكاتهم لخطر الانجراف.
وتدعو المواطنين بعدم التردد بالاتصال بغرف عمليات الدفاع المدني على هاتف الطوارئ الموحد (911) و(199) في كافة أنحاء المملكة إذا دعت الحاجة لذلك.
دراسة عن أسرار تسمية الأمكنة بفلسطين - دراسة عن أسرار تسمية الأمكنة بفلسطين - دراسة عن أسرار تسمية الأمكنة بفلسطين - دراسة عن أسرار تسمية الأمكنة بفلسطين - دراسة عن أسرار تسمية الأمكنة بفلسطين
دراسة عن أسرار تسمية الأمكنة بفلسطين
الإثنين، 13 أيار 2013 13:58
المؤلف كبها: الكتاب الجديد مساهمة بمواجهة التسميات العبرية المتسللة لوعي فلسطينيّي الداخل
السبيل - كشفت دراسة فلسطينية جديدة أن التسميات العربية للمواقع في فلسطين مردها الروايات الشفوية على ألسنة الناس الذين سجلوها دون أي دوافع أو حسابات أيديولوجية، بخلاف التسميات العبرية التي تكشف في معظمها عن دوافع صهيونية.
ففي دراسة جديدة بعنوان "التسميات الفلسطينية وعلاقتها بالحيز المكاني- منطقة اللجون مثالا" يؤكد المؤرخ البروفيسور مصطفى كبها أنه في الغالب تم منح الأسماء في المجال الجغرافي للمواقع وفق مظهرها وموقعها الطوبوغرافي على مسطح الحيّز.
وردا على سؤال الجزيرة نت، يوضح كبها أن دراسته تتعدى أهميتها الجانب العلمي البحثي، ويشير لحيوية تعزيز الوعي الطوبوغرافي/المكاني لدى فلسطينيي الداخل الذين تسللت التسميات العبرية إلى وعي شبابهم.
ويستدل كبها على ذلك بالإشارة إلى أن الأسماء العبرية باتت تنافس التسميات العربية الأصلية، حتى صار نهر العوجا يعرف بـ"اليركون" وجبل فقوعة أصبحت تسميته العبرية هي "الجلبوع" ومفرق اللجون يدعى "مفرق مجيدو" ومفرق مسكنة صار يعرف بـ"مفرق جولاني".. إلخ.
مزيج لغوي
الدراسة -وهي مرحلة أولى من بحث شامل سيتعرض لكافة جوانب التسميات الفلسطينية- توضح أن الفلسطينيين على سبيل المثال أطلقوا على ظهر الجبل المنحدر انحدارا خفيفا اسم "ظهرة" لوجه الشبه مع انحدار الظهر البشري.
كما توضح الدراسة -الصادرة عن مجمع اللغة العربية بحيفا- أن أسماء المواقع أطلقت أحيانا وفق كثرة نبتة أو شجرة، أو أي منتوج كثر وجوده أو استعماله بتلك المنطقة. وقد تم التعبير عن الكثرة بلفظتيْ "أم" (مثل: أم الفحم، أم التوت، وأم الريحان، وغيرها) و"أبو" (مثل: أبو زريق، أبو شوشة).
ويتضح كذلك من الدراسة أن تسميات الأمكنة بفلسطين "مزيج لغوي" لأن العرب لم يدخلوا فراغا جغرافياً، بل قدموا بلادا آهلة بالسكان، ولكل بقعة جغرافية اسمها.
وهذا ما يتتبعه كبها بدراسته حول منطقة اللجون (قضاء حيفا) كعينة نموذجية، وكجزء من دراسة مستقبلية تشمل كل المناطق الفلسطينية.
وخلافا لما قاله الباحث حسين لوباني -بكتابه "معجم أسماء المدن والقرى الفلسطينية"- من أن العرب أبقوا على أسماء الأماكن وإن حرّفوا بعضها، يؤكد كبها أن التحريف ربما ينطبق على البلدات فقط. ويقول إن العرب لم يتركوا بقعة بفلسطين -مهما بلغ حجمها- دون اسم عربي فصيح أو عامي.
قرى المهجّرين
ويستعرض كبها محاولات باحثين إسرائيليين تساوقوا مع المنطلقات الصهيونية بدراساتهم، فعملوا على "عبرنة" التسميات، مساهمة منهم في صياغة الذاكرة.
وأشار إلى أن الحرب على التسميات سبقت نكبة 1948 فترة الانتداب البريطاني من خلال لجان تسميات شكلتها مؤسسات صهيونية، لترسيخ مقولة أن الكثير من أسماء القرى العربية ما هي إلا أسماء مشوشة لتسميات يهودية تاريخية.
وهذا ما أكدته الباحثة الإسرائيلية نوجا كدمان بكتابها "بجوانب الطرقات وعلى هامش الوعي" الصادر عام 2008، وفيه تكشف كيف تستكمل إسرائيل ما بدأته الحركة الصهيونية من سلب ونهب وتدمير للوعي.
وتبيّن كدمان بالتفصيل اختراع تسميات عبرية للمواقع وخاصة تلك التي يرتادها الطلاب، بعضها توراتي وبعضها الآخر عبارة عن تحوير للاسم العربي ضمن الصراع المفتوح على الرواية، وهو ما يؤكده كبها أيضا.
تداخل الحضارات
وثمة أبحاث عربية وأجنبية غير قليلة من هذا القبيل، منها بحث لإبراهيم عبد الكريم يتتبع فيه منهجية "عبرنة" أسماء الحيز الفلسطينية، وإرجاعها لتسميات توراتية أو أيديولوجية صهيونية جديدة.
لكن كبها لا يكتفي بالتوقف عند دعوى التهويد والعبرنة، بل يخوض في الأبعاد اللغوية للتسميات، وقضية تداخل الحضارات واللغات التي مرت على فلسطين، وساهمت في بناء النسيج المتنوع لتسميات الحيز المكاني.
وبذلك يتطابق كبها مع الأب إلياس مرمرجي الدومنكي الذي اعتبر بكتابه "بلدانية فلسطين العربية" أن التسميات بفلسطين تعود للمزيج الثقافي المتعدد المنابع والمشارب، والذي يشكل المنبع العربي رافدا أساسيا من روافده.
وعلى سبيل المثال، ما زالت مواقع في فلسطين تحتفظ بتسميات صليبية أو رومانية أو كنعانية.
لكن كبها لا يذهب -بخلاف الأبحاث العربية والأجنبية الاستشراقية- لإعادة تسميات بعض المقامات والمزارات والقرى العربية والإسلامية إلى المصادر التوراتية.
فعلى سبيل المثال، يؤكد كبها أن تسمية القريتين طرعان والرينة (قضاء الناصرة) ليست صليبية كما تقول أبحاث، لأنه استطاع إظهار أنها كانت موجودة قبل الاحتلال الصليبي.
التعليقات
+3 #1 ssdss@sssd.com — يا سلام 2013-05-13 15:31
تسمية الاماكن في فلسطين لها مدلولات عظيمة ومعاني عميقة ، اذكر في قرية صغيرة عشرات الاسماء لأماكن مثل الريسان والمغتمة وخلة العرجا و الكوكرة و البقعة و وادي الدلب و عين الجوز و عين محيمة و عراق النقطة وساق الله على ايام ما كانت فلسطين .. فلسطين ....
أسرار 27 مليون هاتف نقال معروضة للبيع في لندن - أسرار 27 مليون هاتف نقال معروضة للبيع في لندن - أسرار 27 مليون هاتف نقال معروضة للبيع في لندن - أسرار 27 مليون هاتف نقال معروضة للبيع في لندن - أسرار 27 مليون هاتف نقال معروضة للبيع في لندن
أسرار 27 مليون هاتف نقال معروضة للبيع في لندن
الثلاثاء، 14 أيار 2013 02:14
لندن - السبيل - خاص
أصبحت كافة المكالمات والرسائل النصية القصيرة والأسرار الشخصية لملايين الهواتف النقالة معروضة للبيع في لندن، وتتفاوض الشرطة البريطانية لشرائها؛ من أجل المساعدة في فك ألغاز بعض الجرائم، والحفاظ على الأمن ومكافحة الارهاب، وذلك بعد أن تبين أن شركات خاصة بمقدورها التجسس على المستخدمين والدخول الى هواتفهم، والاطلاع على اسرارهم وتتبع حركاتهم، ومن ثم المتاجرة بكل هذه المعلومات.
وعقدت الشرطة البريطانية اجتماعاً سرياً مع شركة "ايبسوس موري" -وهي أكبر شركات البحوث في المملكة المتحدة- ليتسرب من هذا الاجتماع عرض قدمته الشركة لبيع البيانات الكاملة، بما فيها سجلات المكالمات والرسائل النصية القصيرة، لأكثر من 27 مليون هاتف نقال، دون أن يتبين إن كانت هذه الهواتف التي يجري التجسس عليها والمتاجرة ببياناتها موجودة داخل بريطانيا فقط، أم أنها تشمل مستخدمين من خارج المملكة المتحدة.
وقالت جريدة "صنداي تايمز" البريطانية إن الشركة قالت في الاجتماع، إنها قادرة على تتبع المستخدمين من خلال هواتفهم النقالة، وإنها قادرة على تحديد حركاتهم أيضاً في محيط 100 متر فقط.
وبحسب الصحيفة البريطانية، فإن المعلومات والأسرار المعروضة للبيع تتضمن تزويد المشتري -الذي ربما يكون شرطة لندن- ببيانات لمستخدمي الهواتف النقالة، تصل الى تحديد العمر والجنس وعنوان السكن الكامل والمواقع الالكترونية التي يقوم صاحب الهاتف بزيارتها على الانترنت، كما تتضمن البيانات أيضاً تحديد المكالمات والرسائل النصية الصادرة والواردة من الهاتف، ووقتها، ومكان اجرائها بالتحديد.
كما اعترفت شركة "ايبسوس موري" بأنها قادرة على تحقيق المواقع والأزمنة بشكل دقيق لمستخدمي الهواتف النقالة، وقادرة على تسجيل تحركاتهم السابقة بالكامل طيلة شهور وربما سنوات.
وتقول "صنداي تايمز" إن شركة "ايبسوس موري" تمكنت من جمع كل هذه الكمية الهائلة من البيانات؛ من خلال اتفاقات أبرمتها مع مشغلي الاتصالات، أما الشرطة البريطانية فيمكنها شراء هذه المعلومات والاستعانة بها دون اشتراط الحصول على اي موافقات مسبقة؛ وذلك بموجب قانون سلطات التحقيق لعام 2000.
يشار الى أن غالبية مستخدمي الهواتف النقالة في العالم أصبحوا يعتمدون على الهواتف الذكية بعد انتشار تقنيات الجيل الثالث (G3)، وهي هواتف غالباً ما ترتبط بالأقمار الصناعية، ويجعل من تتبع مستخدميها أمراً بالغ السهولة، الا أن الجديد هو نجاح شركات الأبحاث في تحديد أماكن الأشخاص وهوياتهم وعناوينهم، والاحتفاظ بسجل كامل عن تحركاتهم السابقة؛ ما يعني أن تقنيات المراقبة تغيرت بصورة كاملة في العالم.
التعليقات
+1 #1 رد: أسرار 27 مليون هاتف نقال معروضة للبيع في لندن — كامل عبد الله بشير 2013-05-14 07:24
و قاعدين بقولولك الأجانب محترمين!!!!!!!!
حريق بمساحة 30 دونم في الشونة الشمالية
الثلاثاء، 14 أيار 2013 20:42
السبيل
أخمدت كوادر الدفاع المدني في اربد الحريق الذي شب عصر اليوم على الشريط الحدودي من الجانب الآخر في منطقة الأغوار الشمالية وتحديداً في منطقة شرار مقابل منطقة هابيل .
وذكرت مصادر إدارة الاعلام والتثقيف الوقائي في الدفاع المدني أن الحريق لم ينتج عنه أي إصابات في حين نتج عنه شفط (70) شجرة زيتون وحمضيات وحرق عدد قليل من خلايا النحل في المزارع التي امتدت الى أطرافها النار والتي كان مصدرها من الطرف الآخر غربي نهر الأردن .
وأكدت المصادر ذاتها أن كوادر الإطفاء في دفاع مدني الشونة الشمالية والمشارع والمعبر الشمالي ما زالت في حالة استعداد في الموقع تحسباً لتجدد امتداد النيران الى داخل الأراضي الأردنية نظرا لاتساع مساحته لدى الطرف الآخر .
يشار الى أن المساحة الإجمالية للحريق تقدر بحوالي (30) دونم اغلبها من الأعشاب الجافة .
اللاجئون في الأردن..مواطنة لا تنتقص من حق العودة - اللاجئون في الأردن..مواطنة لا تنتقص من حق العودة - اللاجئون في الأردن..مواطنة لا تنتقص من حق العودة - اللاجئون في الأردن..مواطنة لا تنتقص من حق العودة - اللاجئون في الأردن..مواطنة لا تنتقص من حق العودة