كشف المركز الوطني لحقوق الإنسان عن اثنين وأربعين حالة من حالات الدخول الجماعي إلى قاعات الاقتراع والفرز، فضلا عن تسجيل 11 حالة انتحال شخصية الغير من الناخبين للتصويت بدلا منه.
ويوضح التقرير الثاني للمركز بشأن متابعة إجراءات عملية الاقتراع منع لجان الاقتراع والفرز نحو 220 ناخبا من الإدلاء بأصواتهم في الدوائر المسجلين فيها، في وقت سمحت فيه لنحو 94 ناخبا بالاقتراع دون أن يكون اسمه موجودا في الجداول الانتخابية.
وبحسب تقرير المركز، أشار نحو 47% من الراصدين إلى قيام لجان الاقتراع والفرز بختم وتوقيع الأوراق الانتخابية مسبقا التي يفترض ختمها أمام الناخبين.
ووفق المعلومات الواردة من راصدي المركز، يشير نحو 13% منهم إلى عدم تمكنهم من التأكد من قيام لجان الاقتراع والفرز بالتأشير على اسم الناخب بعد التأكد من وجود اسمه في جداول الناخبين.
ويلفت التقرير إلى وجود ممارسات تخل بمبدأ سرية الاقتراع مثل: حالات التصويت العلني وكتابة اسم المرشح خارج المعزل، إضافة إلى وقف التصويت من قبل لجان الاقتراع والفرز بواقع 42 مرة.
عمان - السبيل
ضبط ناخب يصور ورقة الاقتراع اثناء ادلائه بصوته في احدى مدارس الدائرة الثانية بعمان للحصول على مبلغ من المال من المرشح الذي انتخبه مقابل منحه صوته.
السبيل - عهود محسن
شهدت الدائرة السادسة اعمال عنف شديدة ادت حتى اللحظة الى احراق مقرات لمرشحين متنافسين ، فيما شوهدت تعزيزات امنية مكثفة من قبل قوات الدرك ابتدئا من الدوار الثامن وحنى اشارة الصناعة.
يشار ان مصور وكالة رويتر تعرض لكسر كاميرته اثناء المناوشات بين العشيرتين المتنافستين
السبيل - أيمن فضيلات
أكد الناطق الرسمي باسم الانتخابات سميح المعايطة قبل قليل أن أجهزة الأمن ضبطت في منطقة الوحدات مجموعة من الناخبين يشترون الأصوات لصالح مرشح الدائرة الثالثة.
تجري اللان مشاجرة كبير بين انصار مرشحين متنافسين في الدائرة السادة بمنطقة بيادر وادي السير تستخدم فيها الحجارة والسكاكين والعصي .
المعلومات اشارت الى تسجيل عدد من الاصابات بين الطرفين ،فيما تنتشر قوات الامن والدرك بكثافة لتطويق الحادث
مسجات خلوية من الترا الفيصلي تطالب بإسقاط طارق خوري
رم - بثت جماهير نادي الفيصلي الان رسائل الكترونية ومسجات باسم الترا الفيصلي تطلب من جميع مشجعي الفيصلي بالدائرة الثالثة التصويت لغازي مشربش ضد طارق خوري قائلين في الرسائل يا جماهير الفيصلي اخرجوا الان وصوتوا لغازي مشربش فالتصويت امانة في عنق كل فيصلاوي..