يعني شغلِه وعاجباك أنت ومكيّف عليها ، وانا بالنسبة إلي بتخزي ، وحكيت رأيي فيها .. ليش تقلبها مداقرة وشاطر وكسلان ، وأنت من الصبح في الميمعة وأنا قاعد في الدار ؟!.
أنت يا سيدي الشاطر ، وأنت اللي الله يعطيك العافية .. وأنا اللي الله يقُصّ لساني اللي بحكي ، لازم أظلّني سادد ثمّي ، وما بيطلعلِيش أحكي .