المشاركات المدرجة لغاية الأن 16 مشاركة فقط ولمختلف الفئات
الفئة الأولى = 4 مشاركات
الفئة الثانية = 8 مشاركات
الفئة الثالثة =2 مشاركة
الفئة الرابعة = 1 مشاركة
الفئة الخامسة = 0 مشاركة
الفئة السادسة =1 مشاركة
كل الشكر للأخوة على تفاعلهم وننتظر المزيد
لغاية الان مستوى المشاركة دون الطموح
أعتقد أن الإخوة مشغولون ومضطربون بسبب وضع الفريق
جو التوتر لا يخلق إبداعا فنيا
إن شاء الله بعد حسم اللقب اليوم ستجد المشاركين من كل حدب وصوب
وستزيد المشاركات إن شاء الله
بالتوفيق للوحدات وبالتوفيق لكم جميعا
أعتقد أن الإخوة مشغولون ومضطربون بسبب وضع الفريق
جو التوتر لا يخلق إبداعا فنيا
إن شاء الله بعد حسم اللقب اليوم ستجد المشاركين من كل حدب وصوب
وستزيد المشاركات إن شاء الله
بالتوفيق للوحدات وبالتوفيق لكم جميعا
الله يجيب الخير يارب
فعلا الكل متوتر بخصوص المباراة
ان شاء الله بتعدي على خير وبنرفع الكاس
....ودب الصوت بكل الحاره وركضت امي والجاره ابوي هناك خلف السنسله حامل باروده بحارب بالمحتل اللي اجانا على غير العاده بحد ابوي عمي واثنين من اهل الحاره رصاصة غدر اصابت عمي سقط شهيد وقبل ما يستشهد وصى ابوي ع اولاده الثلاث واحد فيما بعد صار عمي ابو عيالي والثاني صار اخوي بالرضاعه والبنت تربت وعاشت بكنف اهلها وعمامها هذه قصه من الواقع مش خيال ولا فلم من بطولة ابو شهاب قصه مثل كل القصص اللي صارت ايام النكبه واستمرت نكبتنا وكل ما مضى يوم بنزداد قوه والامل يحدونا بالرجعه ع بلادنا ومضت السنون ورجعت النكبه نكبه الـ67 مره ثانيه وكبروا الاولاد والبنت كانت متزوجه بطل من ابطال فلسطين ابوه من قبله شهيد حمل الباروده وطلع يجاهد ووصاتك يا ام حسن الاولاد ((الله معك يا ابن عمي الله يحميك ويحرسك هذا حال لسان ام حسن)) ورجعوا الشباب بدون ابو حسن واسمه اصبح شهيد وااااااه حكايتنا لا زالت مش من وحي الخيال كبرو الاولاد...
ام حسن عاشت من اجل اولادها وربتهم احسن تربايه ما تزوجت وعاشت عمتي من اجل الابناء بس القدر اعاد القصه باسلوب اخر وبدات الانتفاضه اللي كلنا عارفينها ومع كل الجواسيس كان لا بد من ان يكون هناك كل يوم ارتقاء شهيد اليوم كان دور عماد الابن الثاني لعمتي ام حسن رصاصة قناص اصبته في مقتل واصابت ابنه هيثم في عينه واصابت نسيبه ايضا وصرخت عمتي صرخه سمعها كل اهل الحاره مات عماد مات عماد ....
حكايتنا مش مثل باب الحاره حكايتنا قصه من الواقع وقصه بجوز بشبها مليون قصه لشعب صامد شعب مجاهد شعب مسالم
ما شاركت فيها عشان الجائزه لانه جائزتنا بعودتنا للحاره.....
ولا تزال الحكايه مستمره وسياتي من بعدي من يقص عليكم باقي الحكايه
((ملاحظه)) هذه قصه واقعيه بكل ما ذكر فيها وحتى الاسماء
فطوبى الى كل الشهداء
انا اللي دهنت المونليزا وخليتها تبتسم
هي كانت مكشرة
مشاركة احمد ياسر ذيب ايضا بترفع الراس
ماشاء الله
الله يحميه
الله يرضى عليك
بس في شغلة انت ما عرفتها يا جار
منى
و
ليزا
كانوا متخاصمات
وانا صالحتهم وجمعتهم مع بعض وصاروا صاحبات عالعظم
مناليزا
بس كنت عاملها إلك مفاجاة